نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 31

بلادين (2)

بلادين (2)

أروين رفع درعه.

حتى الآن ، لم يتم ضربه مرة واحدة ، وخاصة رأسه.

لن يتخلى عن حذره لمجرد أنه يواجه طفلاً.

“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”

داخل جسد طفل صغير ، على لسان امرأة نحيلة ، قد يكون الشيطان كامنًا.

“آه آه!”

هذه الطريقة الدقيقة في التفكير هي المبدأ الصارم وراء فرسان الغراب الأبيض.

بدلاً من التوجه إليه يمينًا ، طار خوان باتجاه يسار أروين.

شعر أروين بإحساس مغرور بالطريقة التي يقف بها الصبي أمامه بهدوء.

لن يتخلى عن حذره لمجرد أنه يواجه طفلاً.

ينبثق شعور من خارج كوكب الأرض كما لو أنه في الحقيقة لا ينتمي إلى هذا العالم.

شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.

“ابن الشيطان بالتأكيد”.

أروين يشعر بشعور من الشك.

بنبرة أروين الواثقة ، انفجر خوان ضاحكًا.

“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “

“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “

ليلة بعد المذبحة ، كان يحلم بأن يصبح واحدًا.

ارتجف وجه أروين من سخرية جوان.

لفترة طويلة حتى الآن ، جعلت الفجوة الكبيرة بينه وبين رفاقه بالادين يشعر اروين بالنقص.

عندما يرتدي درع بالادين الخاص به ، باستثناء وسام الفارس المقدس ، لا أحد لديه الجرأة على التصرف مثل هذا أمامه.

لن يتخلى عن حذره لمجرد أنه يواجه طفلاً.

حتى نبلاء الريف اختاروا كلماتهم بعناية من حوله.

“أيها الوغد السيء الخلق!”

من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.

إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.

“… .. إما أن تكون عيناك عمياء أو جن جنونك.”

صبي من خارج الحدود يعرف مهارة المبارزة فالسي إلى مستوى عالٍ للغاية.

“لماذا لا يكون لديك تخمين واختيار واحد ، كرابشيل.”

زأرت أروين بعمق.

بدلاً من الرد ، بدأت أروين في السير نحو خوان. ارتطمت كل خطوة بشدة كما لو كانت ستعلق في الوحل ، ولكن من المدهش أن خطواته بدت خفيفة ورشيقة.

لم يكن هناك شيء يستطيع خوان فعله. مثل الإضاءة ، استمر رمح الغضب بالمرور عبر أي شيء وضرب أخيرًا الجدران الخارجية للقرية. انهار الجدار المصنوع من الصخور. هناك فجوة عملاقة ليراها الجميع.

كان يحمل درعًا ثقيلًا كثيفًا ، وبدا وكأنه برج متحرك ، مثل غولم.

“هل تراجعت عني للتو؟”

لكن بينما كان الرجل الذي أمامه صلبًا وقويًا مثل غولم ، هناك فرق.

لولا درعه “المشرّف” ، لما كان قادرًا على إيقاف هجوم خوان.

لم يستطع خوان التغلب على غولم. لقد تمكن من السيطرة عليها من خلال الوصول إلى الآثار التي تعلو رأسها. إذا كان عليه تدمير غولم ، لكان خوان قد استسلم منذ البداية.

عندما يرتدي درع بالادين الخاص به ، باستثناء وسام الفارس المقدس ، لا أحد لديه الجرأة على التصرف مثل هذا أمامه.

و بالادين ، لديهم نفس القوة الدفاعية مثل غوليم لكنهم مُنحوا أيضًا “نعمة” الإمبراطور.

في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.

“كيف أمزق قوقعة هذا السلطعون”.

بدلاً من التوجه إليه يمينًا ، طار خوان باتجاه يسار أروين.

يتأرجح خوان بخنجره في دوائر وهو ينظر إلى أروين الذي يقترب.

في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.

“إذا كنت لن تخمن ، سأجعلك أعمى وتجن.”

كتلة كبيرة من المعدن لا يستطيع الشخص العادي رفعها ، تأتي مباشرة إلى خوان.

ركض خوان في اروين. وجد نفسه متوقفًا أمام درع أروين وهو يخطو إلى البركة الموحلة بينهما.

هذه الطريقة الدقيقة في التفكير هي المبدأ الصارم وراء فرسان الغراب الأبيض.

قعقعة! طار جسد خوان في الهواء. لقد تم إعادته قليلاً.

عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.

لقد حاول الهجوم تحت درع أروين ، بقعة سوداء.

“……….أنت.”

ومع ذلك ، لم يوقفه أروين فحسب ، بل أعاده طائراً.

“سأموت إذا أصبت بذلك مرة واحدة.”

في غضون ذلك ، فوجئت أروين أيضًا. لقد توقع أن خوان لن يكون خصما سهلا ، لكن تحركاته أفضل مما كان يتوقع.

زأرت أروين بعمق.

لولا درعه “المشرّف” ، لما كان قادرًا على إيقاف هجوم خوان.

ليلة بعد المذبحة ، كان يحلم بأن يصبح واحدًا.

بمجرد أن سقط خوان على الأرض ، قام أروين بتأرجح ماليت عليه.

نهض خوان ببطء.

كتلة كبيرة من المعدن لا يستطيع الشخص العادي رفعها ، تأتي مباشرة إلى خوان.

احترقت ملابسه بشكل دائري لكن لم يتم العثور على إصابات في جسده.

قلب خوان جسده وتمكن من تفادي الهجوم. تم القبض على عباءته الرمادية في الأرجوحة ولكن مثل الضباب انزلق برفق.

‘رمش.’

“أيها الوغد ، أي نوع من السحر الأسود تستخدمه!”

“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا ​​بشكل مشابه إلى حد ما “.

“ما الذي تتحدث عنه؟ غبي.”

تفادى خوان ضربة اروين المحطمة للعظام إلى الجانب. تمايل جسد خوان من الريح التي نشأت من الأرجوحة.

في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.

في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.

بدلاً من التوجه إليه يمينًا ، طار خوان باتجاه يسار أروين.

“آه آه!”

‘رمش.’

زأرت أروين بعمق.

في خط مستقيم ، أطلق خنجر تالتيري باتجاه خوذة اروين.

أروين رفع درعه.

عند التغيير المفاجئ في الاتجاه ، أصيب أروين بالذعر للحظة لكنه رفع درعه بسرعة في الوقت المناسب لإبعاد خوان.

زأرت أروين بعمق.

لهذا السبب ، تمكن خوان فقط من ضرب الجزء العلوي من خوذته بدلاً من طعن أروين من خلال خوذته.

إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.

“ااااااه.”

رائحة مانا مألوفة.

تذبذب اروين من تلقي التأثير على رأسه. إنها فرصة لخوان ، لكنه تم إبعاده مع درع أروين حتى لا يتمكن من استغلال الموقف لصالحه ..

ابتسم أروين بابتسامة قاتلة واقترب من خوان.

أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.

عند سماع الضجة ، جاء عدد قليل من القرويين والحراس وأحاطوا بهم. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.

“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “

لهذا السبب ، تمكن خوان فقط من ضرب الجزء العلوي من خوذته بدلاً من طعن أروين من خلال خوذته.

“آه ، محاولة إزالة قوقعتك أمر صعب للغاية ، كرابشيل.”

عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا ​​له.

“أيها الوغد السيء الخلق!”

“إذن هذه هي” نعمة “الإمبراطور ، هاه …”

امتلأ رأس أروين بالغضب.

ألقى أروين بمطرقته ودرعه ، وركض ، أدار ظهره إلى خوان.

حتى الآن ، لم يتم ضربه مرة واحدة ، وخاصة رأسه.

ابتسم أروين بابتسامة قاتلة واقترب من خوان.

إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.

بالنسبة لأروين ، كان الأمر مزعجًا عند رؤية صبي يستخدم “النعمة” ولكن نظرًا لأنه منحه العقوبة القصوى ، لم يفكر في هذا الموضوع.

“جسدي ، ودرعي ، وسلاحي كلها منحها لي الإمبراطور ” نعمة “! إنه شيء لا يجب عليك حتى التفكير فيه “.

من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.

صراخ أروين بصوت عميق ركض في خوان.

عند رؤية هذا المشهد ، فقد اروين روحه القتالية تمامًا. حقيقة أنه دفع خوان للوراء حتى الآن كانت فكرة متأخرة.

تفادى خوان ضربة اروين المحطمة للعظام إلى الجانب. تمايل جسد خوان من الريح التي نشأت من الأرجوحة.

حتى نبلاء الريف اختاروا كلماتهم بعناية من حوله.

هز التأثير الثقيل للأرجوحة القرية بأكملها حيث ضرب الأرض.

عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا ​​له.

عند سماع الضجة ، جاء عدد قليل من القرويين والحراس وأحاطوا بهم. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.

“نذل أحمق. هل كنت تعتقد حقًا أن حيلك المثيرة للشفقة يمكن أن تهزمني ، حيث يخدم بالادين الإمبراطور العظيم؟ “

سيصبحون قطعًا كبيرة من اللحم ، مع أرجوحة واحدة من اروين.

في الحقيقة ، فإن قراره بالعمل في مجال الاستجواب الهرطقي يرجع بالكامل إلى شعوره بالدونية مقارنة بغيره من بالادين. أراد الهروب من هذه الأفكار.

“سأموت إذا أصبت بذلك مرة واحدة.”

لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.

لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.

تذبذب اروين من تلقي التأثير على رأسه. إنها فرصة لخوان ، لكنه تم إبعاده مع درع أروين حتى لا يتمكن من استغلال الموقف لصالحه ..

أنماط هجوم اروين ثقيلة ومدمرة ، وقد استخدم درعه بشكل مثالي لتغطية أي فتحات بعد تقلباته.

“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “

أقر خوان بأن أروين كان عدوا يصعب مواجهته. اعتقد خوان أن تفادي تقلباته باستمرار لم يكن فكرة جيدة لأنه في النهاية قد يهبط المرء.

تفادى خوان ضربة اروين المحطمة للعظام إلى الجانب. تمايل جسد خوان من الريح التي نشأت من الأرجوحة.

لم يحصل خوان حتى على فرصة لالتقاط أنفاسه بشكل صحيح مع استمرار القتال.

ضحك خوان وهو يسير نحو أروين. دون أن يدرك أن اروين قد تراجع بشكل غريزي. لم يستطع تصديق ما فعله جسده بشكل غريزي.

بينما كان اروين يتأرجح بلا كلل درعه العملاق وسلاحه ، تمكن خوان بالكاد من إبقائه في مأزق. تقلبات أروين تزداد سرعة في كل ضربة.

في خط مستقيم ، أطلق خنجر تالتيري باتجاه خوذة اروين.

“أيها الجرذ !”

عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.

رأى خوان وميضًا من الضوء يظهر حيث ضرب أروين مطرقة. بالنظر عن كثب ، لاحظ خوان أن جسد أروين كان متوهجًا بعض الشيء.

لم يستطع خوان التغلب على غولم. لقد تمكن من السيطرة عليها من خلال الوصول إلى الآثار التي تعلو رأسها. إذا كان عليه تدمير غولم ، لكان خوان قد استسلم منذ البداية.

رائحة مانا مألوفة.

“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا ​​بشكل مشابه إلى حد ما “.

“إذن هذه هي” نعمة “الإمبراطور ، هاه …”

زأرت أروين بعمق.

كانت مهارات اروين الأساسية دون المستوى.

أضاءت النيران في كل مكان مرت به إضراب الإضاءة.

في حين أنه أفضل من متوسط ​​فارس الوردة الزرقاء ، إلا أنه أسوأ من سينا.

“أيها الجرذ !”

ومع ذلك ، فإن “النعمة” المتدفقة من العنصر الخاص به تجعله أسرع وأقوى بشكل كبير.

“كيف أمزق قوقعة هذا السلطعون”.

بدا ضربه صعبًا ، خاصةً عندما لم يتم تحسين خنجر تالتي بعد.

“أيتها العاهرة الصغيرة!”

إذا قاتل سينا ​​واحدًا لواحد ، سينتهي بهزيمة سينا.

“أيها الجرذ !”

كانت عناصر بالادين بهذه القوة.

كتلة كبيرة من المعدن لا يستطيع الشخص العادي رفعها ، تأتي مباشرة إلى خوان.

في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.

تعلم كل فارس في الإمبراطورية فن المبارزة فالتي ، ولكن الطريقة التي تم تطبيقها في المعركة بشكل مختلف من قبل الجميع. يستطيع أن يقول ، لقد أتقن خوان فن المبارزة إلى مستوى يقترب من مستوى الحراس الملكيين.

اعتقد خوان أن بالادين كونه ضخمًا وثقيلًا سيكون خافتًا ، لكن هذا لم يكن ليكون كذلك. إذا استمر في المراوغة ، اعتقد خوان أنه قد يتعب أولاً لكن بالادين لم تظهر عليه أي علامات التعب.

في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.

الهجوم والدفاع والقدرة على التحمل. كل شيء كان من الدرجة الأولى.

اعتقد خوان أن بالادين كونه ضخمًا وثقيلًا سيكون خافتًا ، لكن هذا لم يكن ليكون كذلك. إذا استمر في المراوغة ، اعتقد خوان أنه قد يتعب أولاً لكن بالادين لم تظهر عليه أي علامات التعب.

مهاراته مفقودة لكن هذا لا يهم.

أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.

أدرك خوان سبب تفضيل الكنيسة للإخلاص والولاء على الموهبة.

من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.

“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”

إذا قاتل سينا ​​واحدًا لواحد ، سينتهي بهزيمة سينا.

من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.

تراجعت في وجه عدو؟ مرتد؟

لم يرَ ضرورة لتقوية وتقوية البشر مثل هذا.

شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.

“كيف تجرؤ!”

“أيتها العاهرة الصغيرة!”

أثناء تمتم خوان ، صرخ أروين. لقد شعر أن خوان ينظر إليه.

مهاراته مفقودة لكن هذا لا يهم.

في الحقيقة ، خوان قد استنفد طاقته لذا فهو يستعيد قوته ، لكن أروين لم يلاحظ.

“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “

أروين يشعر بشعور من الشك.

ركض خوان في اروين. وجد نفسه متوقفًا أمام درع أروين وهو يخطو إلى البركة الموحلة بينهما.

“كان يستخدم فن المبارزة فالتي.”

أروين يشعر بشعور من الشك.

تعلم كل فارس في الإمبراطورية فن المبارزة فالتي ، ولكن الطريقة التي تم تطبيقها في المعركة بشكل مختلف من قبل الجميع. يستطيع أن يقول ، لقد أتقن خوان فن المبارزة إلى مستوى يقترب من مستوى الحراس الملكيين.

“جسدي ، ودرعي ، وسلاحي كلها منحها لي الإمبراطور ” نعمة “! إنه شيء لا يجب عليك حتى التفكير فيه “.

هذا ببساطة غير ممكن.

“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “

صبي من خارج الحدود يعرف مهارة المبارزة فالسي إلى مستوى عالٍ للغاية.

“سأتأكد من طحن جثتك بدقة ثم حرقها. ويطعم الخنازير بقاياها “.

يمكنه بالفعل تخيل مشهد يضحك فيه أقرانه عليه.

أروين رفع درعه.

لم تكسب ولكن تم وضعها بقوة كقائد في رتبة الفارس المقدس. وهزمه طفل صغير.

“ابن الشيطان بالتأكيد”.

طلب اروبن للغراب الأبيض هو أحد أوامر الفرسان الماهرة الأضعف في الإمبراطورية.

“إمبراطورك هذا إذا كان منحرفا بعض الشيء … .. لا؟”

لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.

“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “

لفترة طويلة حتى الآن ، جعلت الفجوة الكبيرة بينه وبين رفاقه بالادين يشعر اروين بالنقص.

من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.

في الحقيقة ، فإن قراره بالعمل في مجال الاستجواب الهرطقي يرجع بالكامل إلى شعوره بالدونية مقارنة بغيره من بالادين. أراد الهروب من هذه الأفكار.

لهذا السبب ، تمكن خوان فقط من ضرب الجزء العلوي من خوذته بدلاً من طعن أروين من خلال خوذته.

وبدلاً من ذلك تشعر بالسعادة في قتل الضعيف والشعور بأنك مبرر للقيام بذلك تحت اسم الإمبراطور.

الهجوم والدفاع والقدرة على التحمل. كل شيء كان من الدرجة الأولى.

شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.

كل شيء أضاء أمام عينيه.

شعرت كما لو أنه سمع زملائه يضحكون عليه.

حتى نبلاء الريف اختاروا كلماتهم بعناية من حوله.

“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “

من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.

زأرت أروين بعمق.

إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.

شعر خوان فجأة بعدم الارتياح مع روح أروين. تحولت الأضواء المحيطة بجسده إلى اللون الأحمر.

في الحقيقة ، خوان قد استنفد طاقته لذا فهو يستعيد قوته ، لكن أروين لم يلاحظ.

ثم اشتعلت النيران في النيران.

حتى بالادين الآخرين سيموتون إذا واجهوا الضربة وجهاً لوجه.

“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”

في غضون ذلك ، فوجئت أروين أيضًا. لقد توقع أن خوان لن يكون خصما سهلا ، لكن تحركاته أفضل مما كان يتوقع.

عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا ​​له.

‘رمش.’

شعر خوان بالخطر. لقد استخدم وميض للانسحاب بسرعة ، ولكن الضوء من مطرقة اروين كان أسرع.

صراخ أروين بصوت عميق ركض في خوان.

كل شيء أضاء أمام عينيه.

لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.

انطلق رمح ضوئي من مطرقة أروين عبر جسد خوان واخترقها.

ومع ذلك ، لم يوقفه أروين فحسب ، بل أعاده طائراً.

لم يكن هناك شيء يستطيع خوان فعله. مثل الإضاءة ، استمر رمح الغضب بالمرور عبر أي شيء وضرب أخيرًا الجدران الخارجية للقرية. انهار الجدار المصنوع من الصخور. هناك فجوة عملاقة ليراها الجميع.

ليلة بعد المذبحة ، كان يحلم بأن يصبح واحدًا.

من كل مكان ، بدأت الصراخ في الظهور.

“هل تراجعت عني للتو؟”

أضاءت النيران في كل مكان مرت به إضراب الإضاءة.

أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.

ابتسم أروين بابتسامة قاتلة واقترب من خوان.

لم يستطع خوان التغلب على غولم. لقد تمكن من السيطرة عليها من خلال الوصول إلى الآثار التي تعلو رأسها. إذا كان عليه تدمير غولم ، لكان خوان قد استسلم منذ البداية.

“نذل أحمق. هل كنت تعتقد حقًا أن حيلك المثيرة للشفقة يمكن أن تهزمني ، حيث يخدم بالادين الإمبراطور العظيم؟ “

أضاءت النيران في كل مكان مرت به إضراب الإضاءة.

جسد خوان لم يرتعش حتى. بدا من المؤكد أنه قد لقي نهايته.

لقد حاول الهجوم تحت درع أروين ، بقعة سوداء.

لم يكن من الممكن رؤية دم عليه لكن أروين لم يفكر كثيرًا في هذا الأمر. احترق رمح الغضب وكاد يتفكك كل شيء في طريقه. ستتفاقم الإصابات ، لذلك اعتقد أروين أنه من الطبيعي ألا ترى أي دماء.

في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.

“مع” النعمة “أنا محمي ، مع” النعمة “أتحرك بحرية. أنا سيف الإمبراطور نفسه! “

كوانغ!

بالنسبة لأروين ، كان الأمر مزعجًا عند رؤية صبي يستخدم “النعمة” ولكن نظرًا لأنه منحه العقوبة القصوى ، لم يفكر في هذا الموضوع.

ركض خوان في اروين. وجد نفسه متوقفًا أمام درع أروين وهو يخطو إلى البركة الموحلة بينهما.

“سأتأكد من طحن جثتك بدقة ثم حرقها. ويطعم الخنازير بقاياها “.

رائحة مانا مألوفة.

“……….أنت.”

نظر خوان ، وألقى تعبيرًا باردًا.

عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.

كان يحمل درعًا ثقيلًا كثيفًا ، وبدا وكأنه برج متحرك ، مثل غولم.

لم ينج أي شخص من إصابته عندما استخدم “النعمة”. كانت هذه “النعمة” قوية بما يكفي لتمزيق جدران القلعة.

بمجرد أن سقط خوان على الأرض ، قام أروين بتأرجح ماليت عليه.

حتى بالادين الآخرين سيموتون إذا واجهوا الضربة وجهاً لوجه.

كانت مهارات اروين الأساسية دون المستوى.

فقط مع عنصر دفاعي أقوى ، يمكن مطابقته.

في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.

“…… .. أسلوبك في التحدث يجعلني أرغب في التقيؤ.”

تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة في الساحة ، وقف خوان مهربًا بينما كان ينظر إلى أروين.

نهض خوان ببطء.

“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”

بعيون واسعة ، حدق أروين وهي لا تعرف ماذا تقول.

“أيها الوغد ، أي نوع من السحر الأسود تستخدمه!”

تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة في الساحة ، وقف خوان مهربًا بينما كان ينظر إلى أروين.

زأرت أروين بعمق.

احترقت ملابسه بشكل دائري لكن لم يتم العثور على إصابات في جسده.

لم يكن هناك شيء يستطيع خوان فعله. مثل الإضاءة ، استمر رمح الغضب بالمرور عبر أي شيء وضرب أخيرًا الجدران الخارجية للقرية. انهار الجدار المصنوع من الصخور. هناك فجوة عملاقة ليراها الجميع.

“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا ​​بشكل مشابه إلى حد ما “.

“… .. إما أن تكون عيناك عمياء أو جن جنونك.”

“أنت زنديق! لا أعرف ماذا فعلت لكنك تجرؤ على إيقاف نعمة الإمبراطور؟ “

بعيون واسعة ، حدق أروين وهي لا تعرف ماذا تقول.

“إمبراطورك هذا إذا كان منحرفا بعض الشيء … .. لا؟”

داخل جسد طفل صغير ، على لسان امرأة نحيلة ، قد يكون الشيطان كامنًا.

ضحك خوان وهو يسير نحو أروين. دون أن يدرك أن اروين قد تراجع بشكل غريزي. لم يستطع تصديق ما فعله جسده بشكل غريزي.

ركض خوان في اروين. وجد نفسه متوقفًا أمام درع أروين وهو يخطو إلى البركة الموحلة بينهما.

تراجعت في وجه عدو؟ مرتد؟

لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.

نظر خوان ، وألقى تعبيرًا باردًا.

“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “

“هل تراجعت عني للتو؟”

أروين رفع درعه.

“آه آه!”

عند رؤية هذا المشهد ، فقد اروين روحه القتالية تمامًا. حقيقة أنه دفع خوان للوراء حتى الآن كانت فكرة متأخرة.

جمع أروين “نعمة” مرة أخرى. الضوء المتوهج في جميع أنحاء جسده يتقارب على طرف مطرقة. صرخ صراخ يائس بينما كان أروين يتأرجح.

“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “

“مت مت! الوغد الزنديق! “

في الحقيقة ، فإن قراره بالعمل في مجال الاستجواب الهرطقي يرجع بالكامل إلى شعوره بالدونية مقارنة بغيره من بالادين. أراد الهروب من هذه الأفكار.

مرة أخرى ، اجتاح رمح الغضب جسد خوان.

“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”

دمر رمح الغضب جدران القلعة ، وتغلغل في المخلوقات ، وسرع في العمل مع المرتدين السابقين ، وحوّلهم إلى رماد. وأروين متأكد من أن سلاحه يمكن أن يحول خوان إلى سيخ.

ارتجف وجه أروين من سخرية جوان.

أراد أروين تصديق ذلك تمامًا. لكن لا ، زحف شك صغير مرة أخرى وازدهر داخل رأسه.

عدو لا تؤثر فيه “نعمة” الإمبراطور.

كوانغ!

لم تكسب ولكن تم وضعها بقوة كقائد في رتبة الفارس المقدس. وهزمه طفل صغير.

مر رمح الغضب عبر خوان وضرب الجدار الحجري خلفه.

من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.

لكن خوان كان لا يزال يقف في نفس المكان ، مثل الشبح.

نهض خوان ببطء.

“مجددا؟”

شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.

عند رؤية هذا المشهد ، فقد اروين روحه القتالية تمامًا. حقيقة أنه دفع خوان للوراء حتى الآن كانت فكرة متأخرة.

لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.

افترض أروين أن خوان يتهرب من أجل السخرية منه وخداعه.

“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “

عدو لا تؤثر فيه “نعمة” الإمبراطور.

شعرت كما لو أنه سمع زملائه يضحكون عليه.

شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.

ولكن قبل ذلك ، تضخم رأس خوان في حالة من الغضب.

الإمبراطور هو مركز العالم وشكل العدالة. وهو عميل لهذا الإمبراطور.

أروين رفع درعه.

ليلة بعد المذبحة ، كان يحلم بأن يصبح واحدًا.

عندما يرتدي درع بالادين الخاص به ، باستثناء وسام الفارس المقدس ، لا أحد لديه الجرأة على التصرف مثل هذا أمامه.

ومع ذلك ، ظهر الخصم أنه حتى “نعمته” لا يمكن التغلب عليها.

كتلة كبيرة من المعدن لا يستطيع الشخص العادي رفعها ، تأتي مباشرة إلى خوان.

“آه آه!”

أروين رفع درعه.

ألقى أروين بمطرقته ودرعه ، وركض ، أدار ظهره إلى خوان.

“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “

ينتظر خوان بترقب ، ويتطلع إلى رؤية رد فعل أروين ، لكنه ترك مذهولًا لما حدث.

أراد أن يستجوب أنيا ، “سيموت بالادين بدلاً من أن تُسرق معداتهم؟”.

أراد أن يستجوب أنيا ، “سيموت بالادين بدلاً من أن تُسرق معداتهم؟”.

شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.

ولكن قبل ذلك ، تضخم رأس خوان في حالة من الغضب.

بالنسبة لأروين ، كان الأمر مزعجًا عند رؤية صبي يستخدم “النعمة” ولكن نظرًا لأنه منحه العقوبة القصوى ، لم يفكر في هذا الموضوع.

“أيتها العاهرة الصغيرة!”

“مت مت! الوغد الزنديق! “

رأى خوان وميضًا من الضوء يظهر حيث ضرب أروين مطرقة. بالنظر عن كثب ، لاحظ خوان أن جسد أروين كان متوهجًا بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط