نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 46

متعدد السطوح الغامض (5)

متعدد السطوح الغامض (5)

 “يا هذا. ما الذي يحدث الآن؟  القصر قد سُرق؟”

 

 عندما سادت الفوضى الجو داخل القصر ، أمسك إيثان بحارس كان يمر وسأل.

كان هناك خطر الموت قبل أن يعتاد عليه أي شخص. لذلك ، لم يكن هناك سبب لمنح هذه النعمة لفرسان الهيكل الثمينين.

 

 

  “إنها ليست مشكلة كبيرة ، سيدي. نحن في عجلة من أمرنا ، لذا يرجى المعذرة… “

 “لم يفعلوا” ، قال جوان وهو يستل سيفه القصير ، ناظرًا إلى مدخل المجاري التي تشبه الهاوية. “لقد كرهوا فرسان الهيكل بما يكفي لمساعدتنا.”

 

 

 عندما  حاول الحارس المغادرة ، أمسك مساعد إيثان الحارس من الياقة ، ورفعه في الهواء وعلقه على الحائط. شعر الحارس المُثبَّت على الحائط بالاختناق.

  في تلك اللحظة ، فتح جوان فمه.

 

 “لقد أتيحت لي الفرصة أخيرًا لرؤية القوة الحقيقية لفرسان الهيكل ، لكن لدي عبء مزعج ولديك أحد المشاغبين على يديك. [1]  على أي حال ، لقد رأيت بالفعل ما أنت قادر عليه. أود أن أرى ما إذا كان يمكنك حقًا الحصول علي للمرة الثالثة عندما نلتقي مرة أخرى “.

  حاول الحراس الآخرون الاندفاع ومحاولة الهجوم  ، لكن سرعان ما ترددوا عندما رأوا رمز الغراب الابيض على إيثان ومساعده.

  سار إيثان على طول جدران القصر للتحقق مما إذا كان الجاني قد ترك أي دليل وراءه ، ثم وضع يده على سيفه عندما شعر فجأة بوجود شخص ما حول الزاوية. أولئك الذين التقى بهم إيثان قاب قوسين أو أدنى كانوا امرأة نبيلة وصبي جاء كخادم لها. لنكون أكثر تحديدًا ، كانت المرأة النبيلة التي التقى بها في وقت سابق في الردهة ، والصبي ذو الشعر الأسود الذي كان يقاتل في الحديقة.

 

 

  في هذه الأثناء ، أدرك الحارس الذي تم تعليقه على الحائط هويته في وقت متأخر.

  “فارس الموتى…” تمتمت هيريتيا ، كادت تآن. 

 

  “أخشى أننا قد نتأخر بسبب الأمور العشوائية. سيكون من الأفضل مساعدة الحراس في الوقت الحالي. إذا تمكنا من استرداد الأحجار الكريمة ، فيمكننا الضغط على إيرل هينبورن لقبول طلبنا “.

  “دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي يحدث الآن؟ ”  سأل إيثان بهدوء.

 

 

 

  “لقد سُرقت يا سيدي ، أحد الأشياء العزيزة على إيرل هينبورن. نحن نتعقب مكان الجاني في الوقت الحالي ، ونبحث أيضًا عن المتواطئين المحتملين “، اعترف الحارس في النهاية بعد تردده.

 

 

  استذكر إيثان حركة جوان التي رآها للتو ؛  لقد كانت حركة سريعة لدرجة أنه حتى الدرع المبارك بنعمة صاحب الجلالة بالكاد يستطيع صدها. لن يكون هذا ممكنًا إلا إذا كان سحرًا رفيع المستوى.

 “ما هو المسروق؟”

 “لم يفعلوا” ، قال جوان وهو يستل سيفه القصير ، ناظرًا إلى مدخل المجاري التي تشبه الهاوية. “لقد كرهوا فرسان الهيكل بما يكفي لمساعدتنا.”

 

  ‘جوهرة.’

 “ل- لا أعرف يا سيدي. لكن ، سمعت أنه نوع من الأحجار الكريمة “.

 

 

 

  ‘جوهرة.’

 تحولت بشرة هيريتيا إلى الشحوب عند رؤية صورة ظلية تقترب منها من داخل المياه الضحلة ؛  كان فارسًا برداء أسود يشبه الضباب ودرع صدئ ودرع وسيف ضخم. كان هناك شعلة زرقاء مجهولة الطبيعة تتصاعد من الجمجمة التي انكشف عنها من داخل الخوذة.

 

  استذكر إيثان حركة جوان التي رآها للتو ؛  لقد كانت حركة سريعة لدرجة أنه حتى الدرع المبارك بنعمة صاحب الجلالة بالكاد يستطيع صدها. لن يكون هذا ممكنًا إلا إذا كان سحرًا رفيع المستوى.

 صنع إيثان وجهًا واستدار بعيدًا ، وألقى المساعد بالحارس على الأرض ليتبع إيثان.

 لقد مرت فترة منذ أن رأيت الموتى الأحياء “. “لماذا ساعدونا؟”

 

  بدأت أسنان هيريتيا ترتجف خوفا. كانت مسألة وقت فقط بالنسبة لفرسان الموتى لإسقاط المدن ذات الحجم اللائق ، خاصةً عندما كان هناك ستة عشر منهم يتمتعون بنقاط قوة مماثلة لتلك الخاصة بفرسان الهيكل. سيكون الاستيلاء على مدينة هايفدن مهمة سهلة بالنسبة لهم.

  “هل لديك فكرة عما يمكن أن يكون ، كابتن؟”  سأل المعاون.

 

 

  “لقد سُرقت يا سيدي ، أحد الأشياء العزيزة على إيرل هينبورن. نحن نتعقب مكان الجاني في الوقت الحالي ، ونبحث أيضًا عن المتواطئين المحتملين “، اعترف الحارس في النهاية بعد تردده.

  “كان هناك عنصر كان من المفترض أن يتسلمه الأسقف ريتو من إيرل هينبورن. لا أعرف التفاصيل ، لكن لدي شعور بأنها مرتبطة بما يحدث الآن. الأسقف ريتو ليس من النوع الذي يشتهي الأحجار الكريمة ، لذلك لدي فكرة تقريبية عن ماهيتها “.

 

 

 

  متعدد السطوح الغامض. كانت جوهرة معروفة بأنها تلعن صاحبها. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس الذين اشتهوا ذلك. لم يتم بعد إثبات قدرتها على لعن المالك ، لكن قدرتها على امتصاص الطاقة المظلمة كانت حقيقة مؤكدة.

  “من قال أنني سأدعك تذهب…”

 

 

  “أخشى أننا قد نتأخر بسبب الأمور العشوائية. سيكون من الأفضل مساعدة الحراس في الوقت الحالي. إذا تمكنا من استرداد الأحجار الكريمة ، فيمكننا الضغط على إيرل هينبورن لقبول طلبنا “.

  “كما توقعت” ، قال إيثان وهو يمسك بسيفه بشكل غير محكم واقترب من هيريتيا وجوان. 

 

 

  “نعم نقيب. ثم سأقوم بتنظيم فريق تتبع مع الفرسان داخل المدينة في الوقت الحالي. هل ستقود الفريق بنفسك؟ “

  على الرغم من نظرة إيثان ، وضع الصبي يديه بلا تحفظ على فخذ المرأة النبيلة تحت تنانيرها ودفن وجهه في صدرها. كان إيثان قد سمع عن علاقات حب سرية بين النبلاء والخدم الصغار من قبل ، لذلك أسرع في خطواته ، وشعر بقليل من عدم الرضا.

 

  في الوقت نفسه ، اصبحت رؤية إيثان ضبابية. قلب إيثان جسده على عجل ، حيث اعتقد أن جوان قد رش شيئًا عليه ، لكن كل ما فعله جوان هو إخراج عباءته الرمادية.

 “لا ، سيكون من الأفضل التقسيم والبحث. تحرك في مجموعات تتقسم الى ثلاثة ، سأنتقل بمفردي “.

 

 

  استذكر إيثان حركة جوان التي رآها للتو ؛  لقد كانت حركة سريعة لدرجة أنه حتى الدرع المبارك بنعمة صاحب الجلالة بالكاد يستطيع صدها. لن يكون هذا ممكنًا إلا إذا كان سحرًا رفيع المستوى.

  غادر المساعد أولاً لينقل أوامره إلى الفرسان الآخرين ، بينما قرر إيثان البقاء في القصر للبحث في المناطق المحيطة. كانت هناك فرصة ألا يكون الجاني قد ذهب بعيدا.

  تمكن جوان من صد هجوم إيثان ، لكن جثته ألقيت في الهواء بسبب الضربة الشديدة. كان جوان قد تعرض بشكل طبيعي لهجوم إيثان عندما رمي في الهواء. لم يتردد إيثان في طعن سيفه باتجاه جثة جوان المتساقطة. على الرغم من أن جوان اتخذ موقفًا دفاعيًا بسيفه القصير ، كان من الواضح أنه لن يكون قادرًا على صد الهجوم بشكل صحيح من مثل هذا الموقف غير المستقر.

 

قام إيثان بشكل غريزي بأرجحة سيفه إلى الخلف لصد سيف جوان القصير. 

  لم يستطع إيثان إلا ربط مثل هذه الحوادث الصغيرة بأمر هوجين بسبب التوقيت.

 

 

  كان محيط القصر أكثر هدوءًا مما كان متوقعًا. بدا أن الجميع قد افترض أن الجاني قد فر بعيدًا ، وبالتالي وسع منطقة البحث بدلاً من البحث حول القصر. كانت الطريقة الصحيحة للتعامل مع الأشياء إذا فهم أي شخص طريقة عمل هايفدن ؛  كان من السهل العثور على البائع نظرًا لأنه كان من السهل بيع البضائع المسروقة ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من السهل مراقبتها.

  “يبدو أنني أصبحت أكثر فأكثر مثل الكابتن السابق الذي كان مهووسًا بأمر هوجين.”

 

 

  على الرغم من أن حامي الصدر للفارس كان صدئًا مع طلاءه المتقشر ، إلا أنه أظهر بوضوح ختم الغراب.

 شعر إيثان بالمرارة. ومع ذلك ، فقد عزز هذا عزمه على القضاء على وسام هوجين. بدون القيام بذلك ، لن يتم تحرير وسام الغراب الأبيض من اللعنة التي كانت تمثل وسام هوجين.

 

 

  حاولت هيريتيا الفرار من مكان الحادث بعد أن أدركت أنها كانت تمنع جوان ، ولكن كان عليها أن تفعل ذلك فور سماع تحذير إيثان.

  كان محيط القصر أكثر هدوءًا مما كان متوقعًا. بدا أن الجميع قد افترض أن الجاني قد فر بعيدًا ، وبالتالي وسع منطقة البحث بدلاً من البحث حول القصر. كانت الطريقة الصحيحة للتعامل مع الأشياء إذا فهم أي شخص طريقة عمل هايفدن ؛  كان من السهل العثور على البائع نظرًا لأنه كان من السهل بيع البضائع المسروقة ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من السهل مراقبتها.

 

 

 

سيكون البقاء داخل المدينة أكثر خطورة إذا كان مالك القطعة المسروقة هو رب هايفدن – إذ سيكون خيارًا حكيمًا أن تهرب بعيدًا قدر الإمكان.

 

 

“كان لدي شعور بأن هذا كان مزيجًا غريبًا. ما هي هويتكم؟  هل كلاكما فرسان من وسام هوجين؟ “

  سار إيثان على طول جدران القصر للتحقق مما إذا كان الجاني قد ترك أي دليل وراءه ، ثم وضع يده على سيفه عندما شعر فجأة بوجود شخص ما حول الزاوية. أولئك الذين التقى بهم إيثان قاب قوسين أو أدنى كانوا امرأة نبيلة وصبي جاء كخادم لها. لنكون أكثر تحديدًا ، كانت المرأة النبيلة التي التقى بها في وقت سابق في الردهة ، والصبي ذو الشعر الأسود الذي كان يقاتل في الحديقة.

 عندما سادت الفوضى الجو داخل القصر ، أمسك إيثان بحارس كان يمر وسأل.

 

 

  على الرغم من نظرة إيثان ، وضع الصبي يديه بلا تحفظ على فخذ المرأة النبيلة تحت تنانيرها ودفن وجهه في صدرها. كان إيثان قد سمع عن علاقات حب سرية بين النبلاء والخدم الصغار من قبل ، لذلك أسرع في خطواته ، وشعر بقليل من عدم الرضا.

 صنع إيثان وجهًا واستدار بعيدًا ، وألقى المساعد بالحارس على الأرض ليتبع إيثان.

 

مع العلم أن هيريتيا كانت تخطط للهروب أولاً ، سارع إيثان على الفور لإيقافها. التقى سيف جوان وإيثان مرة أخرى ، وأضاء الزقاق بالنيران.

  في اللحظة التي مر فيها إيثان ، أخرج سيفه وأرجحه  على الفور.

  “ماذا…؟”  أظهر جوان أيضًا نظرة محبطة على وجهه.

 

  صد إيثان السهام من خلال أرجحة سيفه ، ثم التقط سهماً من الأرض ورماه إلى رامي السهام المجهول الهوية.

  صليل!

 

 

  على الرغم من نظرة إيثان ، وضع الصبي يديه بلا تحفظ على فخذ المرأة النبيلة تحت تنانيرها ودفن وجهه في صدرها. كان إيثان قد سمع عن علاقات حب سرية بين النبلاء والخدم الصغار من قبل ، لذلك أسرع في خطواته ، وشعر بقليل من عدم الرضا.

 بصوت حاد ، التقى سيف إيثان بسيف الصبي القصير. بدا الصبي وكأنه شخص مختلف تمامًا عن الذي كان يدفن وجهه في ثدي النبيلة. رتبت هيريتيا تنورتها على عجل مع وجه متورد. نأى جوان بنفسه عن إيثان وهو يدفع هيريتيا بعيدًا.

 

 

 

  “كما توقعت” ، قال إيثان وهو يمسك بسيفه بشكل غير محكم واقترب من هيريتيا وجوان. 

  ‘جوهرة.’

 

 

“كان لدي شعور بأن هذا كان مزيجًا غريبًا. ما هي هويتكم؟  هل كلاكما فرسان من وسام هوجين؟ “

  تصادم إيثان مع جوان مرة أخرى.

 

يشير كل من “العبء المزعج” و “المشاغب” إلى هيريتيا.  

 “اعتقدت أن فرسان الهيكل سيهربون عند رؤية مثل هذا المشهد غير اللائق… بعد كل شيء ، نشأوا دون تفاعل مع الإناث. أعتقد أنك لست مخلصًا جدًا بعد كل شيء ، هاه؟ ”  سخر جوان من إيثان بدلاً من الإجابة على سؤاله.

 

 

  “يبدو أنني أصبحت أكثر فأكثر مثل الكابتن السابق الذي كان مهووسًا بأمر هوجين.”

  قام إيثان بتواء شفتيه في حالة من الغضب ، لكنه ظل هادئًا. 

  “كان هناك عنصر كان من المفترض أن يتسلمه الأسقف ريتو من إيرل هينبورن. لا أعرف التفاصيل ، لكن لدي شعور بأنها مرتبطة بما يحدث الآن. الأسقف ريتو ليس من النوع الذي يشتهي الأحجار الكريمة ، لذلك لدي فكرة تقريبية عن ماهيتها “.

 

 

مع العلم أن هيريتيا كانت تخطط للهروب أولاً ، سارع إيثان على الفور لإيقافها. التقى سيف جوان وإيثان مرة أخرى ، وأضاء الزقاق بالنيران.

  “أنت… يجب أن تكون الفتى ذو الشعر الأسود الذي كانت وسام الوردة الزرقاء تطارده” ، فتح إيثان فمه بعد أن حدق في جوان بهدوء.

 

 “لقد أتيحت لي الفرصة أخيرًا لرؤية القوة الحقيقية لفرسان الهيكل ، لكن لدي عبء مزعج ولديك أحد المشاغبين على يديك. [1]  على أي حال ، لقد رأيت بالفعل ما أنت قادر عليه. أود أن أرى ما إذا كان يمكنك حقًا الحصول علي للمرة الثالثة عندما نلتقي مرة أخرى “.

  كانت النتيجة غير متوقعة تماما.

  “كان هناك عنصر كان من المفترض أن يتسلمه الأسقف ريتو من إيرل هينبورن. لا أعرف التفاصيل ، لكن لدي شعور بأنها مرتبطة بما يحدث الآن. الأسقف ريتو ليس من النوع الذي يشتهي الأحجار الكريمة ، لذلك لدي فكرة تقريبية عن ماهيتها “.

 

 

  تمكن جوان من صد هجوم إيثان ، لكن جثته ألقيت في الهواء بسبب الضربة الشديدة. كان جوان قد تعرض بشكل طبيعي لهجوم إيثان عندما رمي في الهواء. لم يتردد إيثان في طعن سيفه باتجاه جثة جوان المتساقطة. على الرغم من أن جوان اتخذ موقفًا دفاعيًا بسيفه القصير ، كان من الواضح أنه لن يكون قادرًا على صد الهجوم بشكل صحيح من مثل هذا الموقف غير المستقر.

 

 

  حاولت هيريتيا الفرار من مكان الحادث بعد أن أدركت أنها كانت تمنع جوان ، ولكن كان عليها أن تفعل ذلك فور سماع تحذير إيثان.

  في اللحظة التي تم فيها ثقب جسد جوان تقريبًا ، اختفى جسده فجأة.

 

 

  “أرى. اعتقدت أنه من المنطقي ، لأنك أنت وسينا سولفان أعطيتما شعورًا مشابهًا. ستسعد سينا ​​سولفان بتلقي رأسك كهدية “.

قام إيثان بشكل غريزي بأرجحة سيفه إلى الخلف لصد سيف جوان القصير. 

 

 

 

شعر إيثان بعرق بارد يسيل على ظهره ، واعتقد أنه قد لا يكون قادرًا على الدفاع ضد هذا الهجوم مرة أخرى.

 

  “ماذا…؟”  أظهر جوان أيضًا نظرة محبطة على وجهه.

  “كما توقعت” ، قال إيثان وهو يمسك بسيفه بشكل غير محكم واقترب من هيريتيا وجوان. 

 

  “كما توقعت” ، قال إيثان وهو يمسك بسيفه بشكل غير محكم واقترب من هيريتيا وجوان. 

  استذكر إيثان حركة جوان التي رآها للتو ؛  لقد كانت حركة سريعة لدرجة أنه حتى الدرع المبارك بنعمة صاحب الجلالة بالكاد يستطيع صدها. لن يكون هذا ممكنًا إلا إذا كان سحرًا رفيع المستوى.

 

 

  تمكن جوان من صد هجوم إيثان ، لكن جثته ألقيت في الهواء بسبب الضربة الشديدة. كان جوان قد تعرض بشكل طبيعي لهجوم إيثان عندما رمي في الهواء. لم يتردد إيثان في طعن سيفه باتجاه جثة جوان المتساقطة. على الرغم من أن جوان اتخذ موقفًا دفاعيًا بسيفه القصير ، كان من الواضح أنه لن يكون قادرًا على صد الهجوم بشكل صحيح من مثل هذا الموقف غير المستقر.

  “هل استخدم النقل الفضائي؟  لا ، ربما كان ذلك لثانية واحدة فقط ، لكنني تمكنت من رؤية حركته. يجب أن يكون نوعًا من تعويذة التسارع.

كان هناك خطر الموت قبل أن يعتاد عليه أي شخص. لذلك ، لم يكن هناك سبب لمنح هذه النعمة لفرسان الهيكل الثمينين.

 

 بصوت حاد ، التقى سيف إيثان بسيف الصبي القصير. بدا الصبي وكأنه شخص مختلف تمامًا عن الذي كان يدفن وجهه في ثدي النبيلة. رتبت هيريتيا تنورتها على عجل مع وجه متورد. نأى جوان بنفسه عن إيثان وهو يدفع هيريتيا بعيدًا.

  إذا كانت هذه هي الحركة الطبيعية لجوان ، فلن يكون لإيثان أي فرصة لصد هجومه. ومع ذلك ، بالنظر إلى جوان وهو يرفع سيفه في حالة تأهب ، بدا أنه من الصعب عليه استخدام هذه التقنية بشكل متكرر.

  “فارس الموتى…” تمتمت هيريتيا ، كادت تآن. 

 

 

  “هل يمكن أن يكون الوميض ، أعلى مرتبة نعمة على الإطلاق…؟”

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

 

  “هوف ، هوف. هل كان ، ما رأيناه للتو ، أوندد؟ ”  سألت هيريتيا جوان وهي تلهث بحثًا عن الهواء.

 شعر إيثان بقشعريرة في جميع أنحاء جسده. كانت أعلى رتبة جريس نادرة للغاية حتى بين فرسان الهيكل ، حيث كان من الصعب للغاية التعامل معها.

  “لا ، ربما يكون صولجان غير شرعي. بغض النظر عن هويته ، أحتاج إلى استجوابه بشكل صحيح “.

 

 

كان هناك خطر الموت قبل أن يعتاد عليه أي شخص. لذلك ، لم يكن هناك سبب لمنح هذه النعمة لفرسان الهيكل الثمينين.

 

 

 

 كان فرسان الهيكل أقوياء بما يكفي مع النعمة الأساسية التي مُنحت لهم على أي حال.

 

 

  في اللحظة التي تم فيها ثقب جسد جوان تقريبًا ، اختفى جسده فجأة.

  ومع ذلك ، لم يكن استخدام زنديق من خارج الحدود نعمة.

  “فارس الموتى…” تمتمت هيريتيا ، كادت تآن. 

 

  في الوقت نفسه ، طار نصل آخر باتجاه إيثان ، لكن هذه المرة ، كان الهجوم أبطأ وأضعف بكثير مقارنةً بشفرة جوان. حطم إيثان رأس المهاجم بقبضته بدلاً من السيف. تحطمت جمجمة المهاجم وخوذته إلى قطع وتناثرت فوق الزقاق.

  “لا ، ربما يكون صولجان غير شرعي. بغض النظر عن هويته ، أحتاج إلى استجوابه بشكل صحيح “.

 

 

 

  “سيدتي. يرجى التزام الهدوء والبقاء هناك. قال إيثان بينما كان يقف أمام جوان “لا أريد أن أؤذيك”.

 

 

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

  حاولت هيريتيا الفرار من مكان الحادث بعد أن أدركت أنها كانت تمنع جوان ، ولكن كان عليها أن تفعل ذلك فور سماع تحذير إيثان.

  ومع ذلك ، لم يكن استخدام زنديق من خارج الحدود نعمة.

 

  غادر المساعد أولاً لينقل أوامره إلى الفرسان الآخرين ، بينما قرر إيثان البقاء في القصر للبحث في المناطق المحيطة. كانت هناك فرصة ألا يكون الجاني قد ذهب بعيدا.

  حدق إيثان في جوان وانتظر فرصة. بدا جوان موهوبًا ، لكن إيثان كان متفوقًا بشكل ساحق من حيث القوة البدنية. وجد إيثان نفسه أكثر استرخاءً من جوان ، إذ أنه لم يستطع إستخدام تقنية التسارع في كثير من الأحيان التي استخدمها من قبل.

 

 

 

  “أنت… يجب أن تكون الفتى ذو الشعر الأسود الذي كانت وسام الوردة الزرقاء تطارده” ، فتح إيثان فمه بعد أن حدق في جوان بهدوء.

  كان جوان قد اندفع فقط نحو إيثان من الأمام حيث كانت هيريتيا وراءه ، لكنه لم يرتكب نفس الخطأ مرة أخرى. في تلك اللحظة ، تفادى جوان مسار سيف إيثان ولف جسده حوله.

 

 

  اتسعت عينا هيريتيا ، لكنها سرعان ما فهمت وأخذت نظرة متقبلة في عينيها. كان لديها أيضا شكوكها الخاصة.

 عندما سادت الفوضى الجو داخل القصر ، أمسك إيثان بحارس كان يمر وسأل.

 

 

 بينما لم يُجب جوان على السؤال ، كان صمته كافياً ليكون جواباً.

 

 

 بصوت حاد ، التقى سيف إيثان بسيف الصبي القصير. بدا الصبي وكأنه شخص مختلف تمامًا عن الذي كان يدفن وجهه في ثدي النبيلة. رتبت هيريتيا تنورتها على عجل مع وجه متورد. نأى جوان بنفسه عن إيثان وهو يدفع هيريتيا بعيدًا.

  “أرى. اعتقدت أنه من المنطقي ، لأنك أنت وسينا سولفان أعطيتما شعورًا مشابهًا. ستسعد سينا ​​سولفان بتلقي رأسك كهدية “.

 

 

  كان محيط القصر أكثر هدوءًا مما كان متوقعًا. بدا أن الجميع قد افترض أن الجاني قد فر بعيدًا ، وبالتالي وسع منطقة البحث بدلاً من البحث حول القصر. كانت الطريقة الصحيحة للتعامل مع الأشياء إذا فهم أي شخص طريقة عمل هايفدن ؛  كان من السهل العثور على البائع نظرًا لأنه كان من السهل بيع البضائع المسروقة ، ولكن هذا يعني أيضًا أنه كان من السهل مراقبتها.

  أجاب جوان بهدوء: “استباق الأمور على نفسك عادة سيئة”.

 “لا ، سيكون من الأفضل التقسيم والبحث. تحرك في مجموعات تتقسم الى ثلاثة ، سأنتقل بمفردي “.

 

 

  تصادم إيثان مع جوان مرة أخرى.

  بينما كان الضباب يتجمع ، اندفع إيثان على الفور نحو جوان متسائلاً لماذا يستخدم جوان مثل هذه الحيلة الصغيرة. لكن قبل أن يصل إلى جوان ، طار شيء تجاهه، ولم يسع إيثان سوى التراجع. 

 

  “دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي يحدث الآن؟ ”  سأل إيثان بهدوء.

  كان جوان قد اندفع فقط نحو إيثان من الأمام حيث كانت هيريتيا وراءه ، لكنه لم يرتكب نفس الخطأ مرة أخرى. في تلك اللحظة ، تفادى جوان مسار سيف إيثان ولف جسده حوله.

سيكون البقاء داخل المدينة أكثر خطورة إذا كان مالك القطعة المسروقة هو رب هايفدن – إذ سيكون خيارًا حكيمًا أن تهرب بعيدًا قدر الإمكان.

 

 

  في الوقت نفسه ، اصبحت رؤية إيثان ضبابية. قلب إيثان جسده على عجل ، حيث اعتقد أن جوان قد رش شيئًا عليه ، لكن كل ما فعله جوان هو إخراج عباءته الرمادية.

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

 

 

    عندما ترك إيثان حارسه للحظة قصيرة ، انطلق جوان على الفور من الأرض.

  “سيدتي. يرجى التزام الهدوء والبقاء هناك. قال إيثان بينما كان يقف أمام جوان “لا أريد أن أؤذيك”.

 

 

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

 “ما هو؟”

 

 

 قعقعة!

  اتسعت عينا هيريتيا ، لكنها سرعان ما فهمت وأخذت نظرة متقبلة في عينيها. كان لديها أيضا شكوكها الخاصة.

 

 

 دارت جثة جوان في الهواء وسقطت بصوت حاد. كان الشخص الذي نزف هو جوان وليس إيثان. عبس جوان على الجرح الطويل في صدره.

 عندما سادت الفوضى الجو داخل القصر ، أمسك إيثان بحارس كان يمر وسأل.

 

 

  “أعتقد أنني اعتدت على هجماتك بعد أن رأيت كيف تتحرك للمرة الثانية. قال إيثان وهو ينفض دماء جوان من سيفه ، ربما سأتمكن من الحصول عليك في المرة الثالثة”.

  سمعت صرخة.

 

 

  نقر جوان على لسانه. لقد كان يقلل من شأن إيثان عن غير قصد ، لأنه كان فرسان الهيكل تمامًا مثل أروين. لكن مهاراتهم كانت لا تضاهى. كان إيثان أول من صد هجومًا باستخدام الوميض دون مساعدة درع الهيكل. أطلق جوان تنهيدة طويلة.

  “أرى. اعتقدت أنه من المنطقي ، لأنك أنت وسينا سولفان أعطيتما شعورًا مشابهًا. ستسعد سينا ​​سولفان بتلقي رأسك كهدية “.

 

  في تلك اللحظة ، فتح جوان فمه.

  في هذه الأثناء ، كان إيثان فضوليًا للغاية لمعرفة سبب عدم اهتمام جوان بإغلاق الجرح في صدره.

 

  في تلك اللحظة ، فتح جوان فمه.

  أجاب جوان بهدوء: “استباق الأمور على نفسك عادة سيئة”.

  “أنت. ما اسمك؟”

 

 

  حدق إيثان في جوان وانتظر فرصة. بدا جوان موهوبًا ، لكن إيثان كان متفوقًا بشكل ساحق من حيث القوة البدنية. وجد إيثان نفسه أكثر استرخاءً من جوان ، إذ أنه لم يستطع إستخدام تقنية التسارع في كثير من الأحيان التي استخدمها من قبل.

 “إيثان إتيل. يجب أن تكون جوان ، أليس كذلك؟ “

  “يبدو أنني أصبحت أكثر فأكثر مثل الكابتن السابق الذي كان مهووسًا بأمر هوجين.”

 “لا بد أنك سمعت من سينا. هل كل فرسان الغراب الأبيض مثلك؟  الرجل الذي التقيته سابقًا كان مثيرًا للشفقة “.

 عندما سادت الفوضى الجو داخل القصر ، أمسك إيثان بحارس كان يمر وسأل.

 

 

  ” لن أنتقم منك لقتله ، فلقد كانت مجرد نتيجة طبيعية “.

 

  

سيكون البقاء داخل المدينة أكثر خطورة إذا كان مالك القطعة المسروقة هو رب هايفدن – إذ سيكون خيارًا حكيمًا أن تهرب بعيدًا قدر الإمكان.

قرر جوان أن يفسر كلماته على أن أروين أسوأ بكثير من أن يكون إيثان .

  “هل استخدم النقل الفضائي؟  لا ، ربما كان ذلك لثانية واحدة فقط ، لكنني تمكنت من رؤية حركته. يجب أن يكون نوعًا من تعويذة التسارع.

 

 

  “هذا سيء للغاية ،” تمتم جوان وهو ينقر على لسانه.

  حدق إيثان في جوان وانتظر فرصة. بدا جوان موهوبًا ، لكن إيثان كان متفوقًا بشكل ساحق من حيث القوة البدنية. وجد إيثان نفسه أكثر استرخاءً من جوان ، إذ أنه لم يستطع إستخدام تقنية التسارع في كثير من الأحيان التي استخدمها من قبل.

 

 “ل- لا أعرف يا سيدي. لكن ، سمعت أنه نوع من الأحجار الكريمة “.

 “ما هو؟”

 

 

  “هذا سيء للغاية ،” تمتم جوان وهو ينقر على لسانه.

 “لقد أتيحت لي الفرصة أخيرًا لرؤية القوة الحقيقية لفرسان الهيكل ، لكن لدي عبء مزعج ولديك أحد المشاغبين على يديك. [1]  على أي حال ، لقد رأيت بالفعل ما أنت قادر عليه. أود أن أرى ما إذا كان يمكنك حقًا الحصول علي للمرة الثالثة عندما نلتقي مرة أخرى “.

  في هذه الأثناء ، كان إيثان فضوليًا للغاية لمعرفة سبب عدم اهتمام جوان بإغلاق الجرح في صدره.

 

  “من قال أنني سأدعك تذهب…”

 

 

 

 نشر جوان عباءته الرمادية على نطاق واسع لملء الزقاق بالضباب.

  سمعت صرخة.

 

 

  بينما كان الضباب يتجمع ، اندفع إيثان على الفور نحو جوان متسائلاً لماذا يستخدم جوان مثل هذه الحيلة الصغيرة. لكن قبل أن يصل إلى جوان ، طار شيء تجاهه، ولم يسع إيثان سوى التراجع. 

 

 

  “أخشى أننا قد نتأخر بسبب الأمور العشوائية. سيكون من الأفضل مساعدة الحراس في الوقت الحالي. إذا تمكنا من استرداد الأحجار الكريمة ، فيمكننا الضغط على إيرل هينبورن لقبول طلبنا “.

ضغطت الأسهم القوية بما يكفي لاختراق الرصيف الحجري على إيثان دون توقف.

 

 

 

  صد إيثان السهام من خلال أرجحة سيفه ، ثم التقط سهماً من الأرض ورماه إلى رامي السهام المجهول الهوية.

 

 

 

  سمعت صرخة.

كان هناك خطر الموت قبل أن يعتاد عليه أي شخص. لذلك ، لم يكن هناك سبب لمنح هذه النعمة لفرسان الهيكل الثمينين.

 

 

  في الوقت نفسه ، طار نصل آخر باتجاه إيثان ، لكن هذه المرة ، كان الهجوم أبطأ وأضعف بكثير مقارنةً بشفرة جوان. حطم إيثان رأس المهاجم بقبضته بدلاً من السيف. تحطمت جمجمة المهاجم وخوذته إلى قطع وتناثرت فوق الزقاق.

  صد إيثان السهام من خلال أرجحة سيفه ، ثم التقط سهماً من الأرض ورماه إلى رامي السهام المجهول الهوية.

 

 

  “أوندد؟”  عبس إيثان.

 “أجل. لماذا أنت خائفة جدا؟  هذا ليس مثلك  هل أنت خائفة من الأشباح؟ “

 

  ‘جوهرة.’

  كانت مجموعة من المسلحين من الموتى الأحياء تزحف فوق المجاري خلف الضباب.

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

 

  حدق إيثان في جوان وانتظر فرصة. بدا جوان موهوبًا ، لكن إيثان كان متفوقًا بشكل ساحق من حيث القوة البدنية. وجد إيثان نفسه أكثر استرخاءً من جوان ، إذ أنه لم يستطع إستخدام تقنية التسارع في كثير من الأحيان التي استخدمها من قبل.

  تذمر إيثان عند ظهور الموتى الأحياء ، أولئك الذين تجرأوا على إنكار الألوهية. بدلاً من أرجحة سيفه ، استخدم إيثان نعمة صاحب الجلالة لمهاجمة جميع الهياكل العظمية في الزقاق بضربة صاعقة واحدة فقط. ذابت الهياكل العظمية المحطمة مثل الملح ، في حين لم يكن هناك مكان يمكن رؤية جوان وهيريتيا ، لكن إيثان لم يكن لديه وقت للتفكير في هذين الأمرين. بقدر ما يمكن أن يتذكر إيثان في ذاكرته ، كان هناك كائن واحد فقط يمكنه استدعاء الموتى الأحياء ، وكان ينتمي إلى وسام هوجين.

  في اللحظة التي مر فيها إيثان ، أخرج سيفه وأرجحه  على الفور.

 

  تذكرت هيريتيا المجموعة التي كانت تسيطر بالفعل على هايفدن.

 ***

 

 

 

تر ركض جوان على طول الممر المائي مع هيريتيا ، وترك إيثان خلفه.

 

 

 

  اتسخ طرف ثوب هيريتيا من الوحل ، لكنها لا يمكن أن تتضايق بشأنه الآن. بدلاً من ذلك ، كانت تنظر إلى الوراء باستمرار للتأكد من عدم وجود أحد يلاحقهم.

يشير كل من “العبء المزعج” و “المشاغب” إلى هيريتيا.  

 

  إذا كانت هذه هي الحركة الطبيعية لجوان ، فلن يكون لإيثان أي فرصة لصد هجومه. ومع ذلك ، بالنظر إلى جوان وهو يرفع سيفه في حالة تأهب ، بدا أنه من الصعب عليه استخدام هذه التقنية بشكل متكرر.

  “قفِ.”  قال جوان، و توقف أمام مدخل مجاري ضخم بعد أن ركضا لفترة طويلة.

 

 

 “إيثان إتيل. يجب أن تكون جوان ، أليس كذلك؟ “

  “هوف ، هوف. هل كان ، ما رأيناه للتو ، أوندد؟ ”  سألت هيريتيا جوان وهي تلهث بحثًا عن الهواء.

 

 

سيكون البقاء داخل المدينة أكثر خطورة إذا كان مالك القطعة المسروقة هو رب هايفدن – إذ سيكون خيارًا حكيمًا أن تهرب بعيدًا قدر الإمكان.

  “نعم.”

  “هذا سيء للغاية ،” تمتم جوان وهو ينقر على لسانه.

 

  أجاب جوان بهدوء: “استباق الأمور على نفسك عادة سيئة”.

 لقد مرت فترة منذ أن رأيت الموتى الأحياء “. “لماذا ساعدونا؟”

  “أخشى أننا قد نتأخر بسبب الأمور العشوائية. سيكون من الأفضل مساعدة الحراس في الوقت الحالي. إذا تمكنا من استرداد الأحجار الكريمة ، فيمكننا الضغط على إيرل هينبورن لقبول طلبنا “.

 

 

 “لم يفعلوا” ، قال جوان وهو يستل سيفه القصير ، ناظرًا إلى مدخل المجاري التي تشبه الهاوية. “لقد كرهوا فرسان الهيكل بما يكفي لمساعدتنا.”

 

 

  نقر جوان على لسانه. لقد كان يقلل من شأن إيثان عن غير قصد ، لأنه كان فرسان الهيكل تمامًا مثل أروين. لكن مهاراتهم كانت لا تضاهى. كان إيثان أول من صد هجومًا باستخدام الوميض دون مساعدة درع الهيكل. أطلق جوان تنهيدة طويلة.

 دفقة. دفقة.

 

 

 

 تحولت بشرة هيريتيا إلى الشحوب عند رؤية صورة ظلية تقترب منها من داخل المياه الضحلة ؛  كان فارسًا برداء أسود يشبه الضباب ودرع صدئ ودرع وسيف ضخم. كان هناك شعلة زرقاء مجهولة الطبيعة تتصاعد من الجمجمة التي انكشف عنها من داخل الخوذة.

“كان لدي شعور بأن هذا كان مزيجًا غريبًا. ما هي هويتكم؟  هل كلاكما فرسان من وسام هوجين؟ “

 

  إذا كانت هذه هي الحركة الطبيعية لجوان ، فلن يكون لإيثان أي فرصة لصد هجومه. ومع ذلك ، بالنظر إلى جوان وهو يرفع سيفه في حالة تأهب ، بدا أنه من الصعب عليه استخدام هذه التقنية بشكل متكرر.

  “فارس الموتى…” تمتمت هيريتيا ، كادت تآن. 

 

 

  “أرى. اعتقدت أنه من المنطقي ، لأنك أنت وسينا سولفان أعطيتما شعورًا مشابهًا. ستسعد سينا ​​سولفان بتلقي رأسك كهدية “.

“جج- جوان. هذا هو فارس الموتى. هل تعرف عنهم؟”

 

 

 “أنا خائفة من الأشياء التي لا أستطيع التواصل معها ، لأن الأكاذيب والإقناع لا يعملان ضدهم!  هذه الأنواع لديها ما يكفي من القوة لمحاربة فرسان الهيكل واحدًا لواحد!  على الأقل يموت فرسان الهيكل عندما تطعنهم ، لكن فرسان الموتى لا يموتون حتى تجد مستدعيهم!  واحد منهم فقط لديه القدرة على تهديد المنطقة بأكملها… ماذا تفعل هنا؟ ”  همست هيريتيا وهي تمسك بذراع جوان ، لكنها سرعان ما أغلقت فمها.

 “أجل. لماذا أنت خائفة جدا؟  هذا ليس مثلك  هل أنت خائفة من الأشباح؟ “

 

 

  ومع ذلك ، لم يكن استخدام زنديق من خارج الحدود نعمة.

 “أنا خائفة من الأشياء التي لا أستطيع التواصل معها ، لأن الأكاذيب والإقناع لا يعملان ضدهم!  هذه الأنواع لديها ما يكفي من القوة لمحاربة فرسان الهيكل واحدًا لواحد!  على الأقل يموت فرسان الهيكل عندما تطعنهم ، لكن فرسان الموتى لا يموتون حتى تجد مستدعيهم!  واحد منهم فقط لديه القدرة على تهديد المنطقة بأكملها… ماذا تفعل هنا؟ ”  همست هيريتيا وهي تمسك بذراع جوان ، لكنها سرعان ما أغلقت فمها.

 

 

 

  بدأ عدد الأضواء الزرقاء عبر المجاري في الازدياد واحدًا تلو الآخر. واحد ، اثنان… زوجان من النظرات التي استمرت في الزيادة توقفت أخيرًا بمجرد وجود ستة عشر زوجًا.

 

 

 “لا ، سيكون من الأفضل التقسيم والبحث. تحرك في مجموعات تتقسم الى ثلاثة ، سأنتقل بمفردي “.

  بدأت أسنان هيريتيا ترتجف خوفا. كانت مسألة وقت فقط بالنسبة لفرسان الموتى لإسقاط المدن ذات الحجم اللائق ، خاصةً عندما كان هناك ستة عشر منهم يتمتعون بنقاط قوة مماثلة لتلك الخاصة بفرسان الهيكل. سيكون الاستيلاء على مدينة هايفدن مهمة سهلة بالنسبة لهم.

 

 

 

  تذكرت هيريتيا المجموعة التي كانت تسيطر بالفعل على هايفدن.

 

 

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

  “جوان ، هؤلاء الرجال…”

 

 

  مع صوت كسر الرصيف الحجري ، أطلق جسد جوان مثل السهم باستخدام الوميض. صوب ساق إيثان لأنه لم يكن قادرًا على مهاجمة أي من العناصر الحيوية لإيثان.

 “وسام هوجين ، نعم. يبدون مختلفين قليلاً عما أتذكرهم “.

  “سيدتي. يرجى التزام الهدوء والبقاء هناك. قال إيثان بينما كان يقف أمام جوان “لا أريد أن أؤذيك”.

 

  إذا كانت هذه هي الحركة الطبيعية لجوان ، فلن يكون لإيثان أي فرصة لصد هجومه. ومع ذلك ، بالنظر إلى جوان وهو يرفع سيفه في حالة تأهب ، بدا أنه من الصعب عليه استخدام هذه التقنية بشكل متكرر.

  على الرغم من أن حامي الصدر للفارس كان صدئًا مع طلاءه المتقشر ، إلا أنه أظهر بوضوح ختم الغراب.

 “لم يفعلوا” ، قال جوان وهو يستل سيفه القصير ، ناظرًا إلى مدخل المجاري التي تشبه الهاوية. “لقد كرهوا فرسان الهيكل بما يكفي لمساعدتنا.”

 

  صد إيثان السهام من خلال أرجحة سيفه ، ثم التقط سهماً من الأرض ورماه إلى رامي السهام المجهول الهوية.

************،،، 

 “لم يفعلوا” ، قال جوان وهو يستل سيفه القصير ، ناظرًا إلى مدخل المجاري التي تشبه الهاوية. “لقد كرهوا فرسان الهيكل بما يكفي لمساعدتنا.”

  1. يشير كل من “العبء المزعج” و “المشاغب” إلى هيريتيا.

 

 “ما هو المسروق؟”

  سمعت صرخة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط