نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الإمبراطور 64

خلف العباءة (4)

خلف العباءة (4)

64 – خلف العباءة (4)

 

 

 “فاريل كان سيضحك بصوت عالٍ لسماع ذلك الشقي الصغير الذي كان يتلعثم طوال الوقت يقول ذلك.”

 عندما تقدمت جماعة هوجين بقيادة ديلموند في فيلق من الموتى الأحياء ، و تم دفع مجموعة ضخمة للخلف.  ذبح وسام هوجين الموتى الأحياء بشكل قاسي.

 

 

 

 كُسرت عظام أوندد وتحطمت إلى شظايا عند مواجهة أسلحة الفرسان.

 “أنت.”

 

 سمع جوان صوتًا من خلف ظهره.  وقف رأس ساكناً مثل التمثال ، وظل ساكناً ، وهو يحدق في جوان بهدوء.

 اندفعت جماعة هوجين بشكل أعمق في فيلق الموتى الأحياء بقوة مائة رجل ، ومع ذلك فإن وتيرة تقدمهم السريعة لم تدم طويلاً.  

 

 

  كانت الصراخ الذي حملته الرياح يائسة ويائسة.  سرعان ما وجد جوان شيئًا يتوهج باللون الأحمر على الرغم من الظلام ينبعث منه طاقة غير مقدسة يمكن أن تسحق الجلد والعظام ، لم يمض وقت طويل حتى أدرك جوان ما كان عليه الأمر.

كانت الجيوش العادية المكونة من جنود عاديين محبطة بسبب الهجوم القاسي لوسام هوجين ، و لكن خصومهم كانوا أولئك الذين ماتوا بالفعل.

 

 

 

 طُعن أحد الفرسان بحربة في ساقه وسقط خلفه ، و بعد فترة وجيزة من انفصاله عن بقية وسام هوجين ، تم تقطيع الفارس إلى أجزاء.

 كان جوان سعيدًا ، لكنه شعر بالحزن في نفس الوقت.  تمامًا كما في الماضي ، كان جوان يحب ويحترم رفاقه وأصدقائه.  لقد أحبهم جميعًا ، ولم يكن يشك في أنهم شعروا بنفس الشعور.  لكن…

 

 

 بدأت أنفاس فرسان وسام هوجين تصبح قاسية.

كانت الجيوش العادية المكونة من جنود عاديين محبطة بسبب الهجوم القاسي لوسام هوجين ، و لكن خصومهم كانوا أولئك الذين ماتوا بالفعل.

 

 تمتم راس بصوت مرتبك بينما كانت كتفيه ترتجفان من الخوف.  يبدو أن إيثان قد تم امتصاصه مع راس في جسد نيجراتو ، حيث كان من الصعب على جوان فهم الوضع الحالي لرأس. 

 في نفس الوقت اختفى فارس آخر.

 اهتز جوان لسماع صوت ابنه.

 

 

 كسر سيف شخص ما نصفين ، واختفى فارس آخر.

 

 

 تمتم راس بصوت مرتبك بينما كانت كتفيه ترتجفان من الخوف.  يبدو أن إيثان قد تم امتصاصه مع راس في جسد نيجراتو ، حيث كان من الصعب على جوان فهم الوضع الحالي لرأس. 

 “الكرم والمجد الأبدي لجلالته”.

 

 

 

 على الرغم من أن الفارس كان يحتضر ، إلا أنه أوقف الموتى عن طريق الإمساك بكاحله وجره إلى أسفل.

 “ديلموند ، هل ترى …”

 

 

  طارد أوندد وسام هوجين ، وتم قطع معصم الفارس وبقي على كاحل أوندد ، وهكذا مات فارس آخر ، وآخر …

 

 

 توقفت كلمات سينا ​​لأنها رأت كائنات أجنبية بين اللاجئين تتدفق من الظلام.

 تباطأت حركة وسام هوجين  تدريجياً وأصبحت أضعف.

 “كلام فارغ.  لقد قتل جلالته آلهة مثل نيجراتو في حزمة بكل سهولة “.

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت التام على قطيع الجماجم البيضاء.

 

 

 

 ***

  إذا كان صوت راس قد ساعد في إنقاذ أنيا ، فربما كان هناك أمل في أن راس كان لا يزال على قيد الحياة    ، ومع ذلك لم يستطع معرفة ما إذا كان من الجيد أم لا أن يكون راس على قيد الحياة عندما كان نيغراتو على وشك إكمال مستواه.

 

 

 فتح جوان عينيه.  كان جسده حارًا وثقيلًا.  لم يشعر جوان بمثل هذا الإحساس لفترة طويلة – مما يعني أن جسده كان في حالة غير طبيعية.

 في تلك اللحظة ، نزل ديلموند على ركبتيه. 

 

 في تلك اللحظة ، ارتجفت رقبة راس للخلف بصوت صرير كما لو أنه أصيب بشيء ما. 

  حاول أن يرفع يده لكنه لم يشعر بأي شيء ، ٣م فقد الإحساس في يده. 

 

 

 

 يمكن لجوان أن يشم رائحة الرماد في الهواء ، و  عندما عادت رؤيته شيئًا فشيئًا ، أدرك جوان أنه كان على ظهر شخص ما.

 

 

 

 “ديلموند؟”

 اكتشف جوان أن جسده كان مغطى بالدماء ، لكنه لم يكن دمه.  أصيب ظهر ديلموند عدة مرات ، وكان مغطى بالدماء والبثور التي سببتها الحروق.  تألفت إصاباته من تلك التي حصل عليها من إيثان ، وتلك التي أصيب بها من القتال مع جيش أوندد ، والحروق التي أصيب بها من جوان.  سيكون معظم الفرسان العاديين قد ماتوا بالفعل بمثل هذه الإصابات.

 

 

 “أنت مستيقظ أخيرًا.”

 

 

 “فاريل كان سيضحك بصوت عالٍ لسماع ذلك الشقي الصغير الذي كان يتلعثم طوال الوقت يقول ذلك.”

 “ماذا حدث؟  أين الفرسان الآخرون؟  هل قتلنا كل الموتى الأحياء؟ “

 

 

 

 “ألا يمكنك تذكر أي شيء؟”

 

 

  كانت الصراخ الذي حملته الرياح يائسة ويائسة.  سرعان ما وجد جوان شيئًا يتوهج باللون الأحمر على الرغم من الظلام ينبعث منه طاقة غير مقدسة يمكن أن تسحق الجلد والعظام ، لم يمض وقت طويل حتى أدرك جوان ما كان عليه الأمر.

 “لن أسأل إذا فعلت ذلك.”

 تباطأت حركة وسام هوجين  تدريجياً وأصبحت أضعف.

 

 

 واصل ديلموند التقدم بصمت وجوان على ظهره.  بعد الصمت لفترة ، فتح فمه ببطء.

 بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت التام على قطيع الجماجم البيضاء.

 

 

 “كانت جماعة هوجين على وشك الإبادة داخل قطيع الهياكل العظمية كنت أنا وأنت الوحيد المتبقي حتى النهاية.  لا يمكنك التحرك بشكل صحيح بسبب هبوب الرياح ، واعتقدت أننا سنموت جميعًا لأننا كنا محاطين بالكامل بالموتى الأحياء “.

 

 

 

 “و؟”

 ابتسم جوان “يبدو معقولاً”.

 

 

 طعنك شخص ما في ظهرك.  لم أر حتى من هو حيث كان هناك ما لا يقل عن مائة سيف من حولك.  اعتقدت أننا سنموت جميعًا بهذا الشكل ، ولكن بعد ذلك اندلعت الحرائق بجنون من حيث كنت “.

 

 

 

تذكر جوان بشكل غامض اللحظة عندما سمع كلمات ديلموند. 

 “بالفعل.”

 

 

 ارتفعت ألسنة اللهب الهائلة فوق رأسه عندما كان على وشك أن يفقد وعيه ، واشتعلت النيران على الفور ،وبدأت تحرق فيلق الموتى الأحياء.

 طُعن أحد الفرسان بحربة في ساقه وسقط خلفه ، و بعد فترة وجيزة من انفصاله عن بقية وسام هوجين ، تم تقطيع الفارس إلى أجزاء.

 

 “لا ، أنا بخير الآن.  في الواقع ، يبدو جسدي أخف وزنا لسبب ما.  دعونا نعثر على المزيد من اللاجئين و … “

  لم يكن منظر أوندد يتحرك بهدوء أثناء الاحتراق والنيران التي اجتاحت المناطق المحيطة بهبة الرياح مختلفة كثيرًا عن تلك الموجودة في الجحيم.  

 

 

 “سينا ، ما الذي يحدث؟  ألم يعجبك هذا سابقًا أيضًا؟ “

آخر شيء تذكره جوان هو أن ديلموند يمسك بجسده ويسحب جسده وهو يحترق في الرماد.

 يبدو أن الصرخة قادمة من مكان ما داخل جسد راس الأسود الذي اهتز بشكل ينذر بالسوء ، و بينما بدا أن الصرخة قادمة من شخص واحد ، بدا أيضًا أن هناك عدة أشخاص آخرين.

 

 

 “دلموند.”

 على الرغم من أن الفارس كان يحتضر ، إلا أنه أوقف الموتى عن طريق الإمساك بكاحله وجره إلى أسفل.

 

 

 الآن فقط نظر جوان إلى ديلموند بينما عادت رؤيته بشكل صحيح.  على عكس أحد ألقابه ، “الفارس العجوز ذو الشعر الأبيض” ، كان شعره محترقًا ومحترقًا.  بالنظر إلى أن جوان كان بإمكانه بالفعل أن يخبرنا عن مدى خطورة حرق ديلموند من ظهره ،إذ لم يستطع خوان حتى تخيل شكله من الأمام.

 

 

 عاد جوان إلى ديلموند وتوقف عن الكلام.  كان جوان قد قطع خطوات قليلة فقط من ديلموند ، ولكن لم يكن ديلموند في أي مكان يمكن رؤيته – الشيء الوحيد المتبقي هو بقعة الدم السوداء التي أراقتها على الأرض.  حدق جوان في المكان الذي اختفى فيه ديلموند في صمت.

 لاحظ جوان في وقت متأخر ارتفاع الضباب من جسد ديلموند ، وأدرك أن جسده لا يزال ساخنًا جدًا.  بينما كان صحيحًا أن جوان شعر بجسمه ساخنًا بسبب حالة جسمه غير الطبيعية ، إلا أنه كان يشع حرارة من جسده دون وعي.  خفض جوان ببطء درجة حرارة جسده.

 “سينبهر الإمبراطور.  سوف يعجب بشجاعتك ويمدح إنجازاتك.  أنا متأكد.”

 

 لاحظ جوان في وقت متأخر ارتفاع الضباب من جسد ديلموند ، وأدرك أن جسده لا يزال ساخنًا جدًا.  بينما كان صحيحًا أن جوان شعر بجسمه ساخنًا بسبب حالة جسمه غير الطبيعية ، إلا أنه كان يشع حرارة من جسده دون وعي.  خفض جوان ببطء درجة حرارة جسده.

 قال ديلموند: “يبدو أنك بدأت أخيرًا في تذكر الأشياء”.

 “سينبهر الإمبراطور.  سوف يعجب بشجاعتك ويمدح إنجازاتك.  أنا متأكد.”

 

 

 اكتشف جوان أن جسده كان مغطى بالدماء ، لكنه لم يكن دمه.  أصيب ظهر ديلموند عدة مرات ، وكان مغطى بالدماء والبثور التي سببتها الحروق.  تألفت إصاباته من تلك التي حصل عليها من إيثان ، وتلك التي أصيب بها من القتال مع جيش أوندد ، والحروق التي أصيب بها من جوان.  سيكون معظم الفرسان العاديين قد ماتوا بالفعل بمثل هذه الإصابات.

 “وأنا متأكد من أن الإمبراطور سيفخر بك أيضًا.”

 

 نظر ديلموند إلى جوان.  لم يعد جوان يبتسم ، لكنه كان ينظر إلى ديلموند بنظرة جادة وحازمة في عينيه.

 قال جوان: “اعتقدت أنني قلت أنه لا بأس في ترك ورائك أولئك الذين لا يستطيعون المواكبة”.

 

 

 

 “ليس الأمر كما لو أنني أهتم بك ، لذا آمل ألا تسيء فهم نواياي.  أردت فقط أن أرمي بك على حلق نيجراتو لأنني أعرف أن الموتى الأحياء لا يستطيعون تحمل نيرانك.  لقد أعطتني فكرة نيغراتو وهو يركض في البرية بينما كان يحترق من هذه القوة عندما يهضمك “.

  كان الأمر نفسه في ذلك الوقت ، وهو نفسه الآن – شعر جوان بالسعادة فقط عندما وصل إلى حالة مميتة.

 

 

 ابتسم جوان “يبدو معقولاً”.

 

 

 

 “لذا فإن أول شيء تقدمة لإله الموت ستكون أنت ، أيها الوغد الصغير.”

 

 

 نيغراتو ، الذي سيطر على جسد راس ، اقترب ببطء من جوان ومد يديه نحو جوان ، ثم وضع يديه حول وجه جوان كما لو كان يداعب وجه جوان ، وتمتم بهدوء.

 “سأقبله بكل سرور.  نيغراتو سيعاني من عسر الهضم “.

 نزل جوان بسرعة من ظهر ديلموند.

 

 

 ضحك جوان وديلموند بنبرة منخفضة.  لم يستطع جوان حتى تذكر آخر مرة شعر فيها بهذه الطريقة.  لم يكن الموتى الأحياء خطرين للغاية مثل الخصوم مقارنة بالكائنات التي حاربها جوان في الماضي.

 

 

64 – خلف العباءة (4)

  كان الأمر نفسه في ذلك الوقت ، وهو نفسه الآن – شعر جوان بالسعادة فقط عندما وصل إلى حالة مميتة.

 

 

 

 “ديلموند ، كم عمرك؟”

 

 

 

 “كبير بما فيه الكفاية.”

 نيغراتو ، الذي سيطر على جسد راس ، اقترب ببطء من جوان ومد يديه نحو جوان ، ثم وضع يديه حول وجه جوان كما لو كان يداعب وجه جوان ، وتمتم بهدوء.

 

 

 “فاريل كان سيضحك بصوت عالٍ لسماع ذلك الشقي الصغير الذي كان يتلعثم طوال الوقت يقول ذلك.”

 هزت سينا ​​رأسها.

 

 

توقف ديلموند عند كلام جوان لثانية قصيرة ، ثم واصل المشي.  كان ديلموند يبتسم.

 ابتسم جوان “يبدو معقولاً”.

 

 في تلك اللحظة ، نزل ديلموند على ركبتيه. 

 “ربما كان لديه.  ثم سألكُم السير فاريل في ذقنه.  الآن أنا أكبر مما كان عليه السيد فاريل عندما مات كما تعلم. ليس لدي ما أخسره بعد الآن.  إلى جانب ذلك ، مات السيد فاريل لهؤلاء الفرسان التافهين ، وها أنا على وشك الموت لإله الموت.  أشعر وكأنني أستحق أن أكون متعجرفًا بعض الشيء ، “انفجر ديلموند ضاحكًا.

 تباطأت حركة وسام هوجين  تدريجياً وأصبحت أضعف.

 

 نزل جوان بسرعة من ظهر ديلموند.

 ضحك جوان بنبرة خافتة: “فاريل سيكون فخوراً بك يا ديلموند”.

  لم تستطع سينا ​​فهم ما كان يحدث لها ، ومع ذلك  كانت متأكدة من شيء واحد – من الواضح أن اللهب الذي اندلع من الظلام له علاقة بجوان.

 

 

 “بالفعل.”

 

 

 

 “وأنا متأكد من أن الإمبراطور سيفخر بك أيضًا.”

  كانت الصراخ الذي حملته الرياح يائسة ويائسة.  سرعان ما وجد جوان شيئًا يتوهج باللون الأحمر على الرغم من الظلام ينبعث منه طاقة غير مقدسة يمكن أن تسحق الجلد والعظام ، لم يمض وقت طويل حتى أدرك جوان ما كان عليه الأمر.

 

 

 “كلام فارغ.  لقد قتل جلالته آلهة مثل نيجراتو في حزمة بكل سهولة “.

 

 

 

 “لا ، أعني ذلك.”

 أستثارت عينا كاميل غضبًا عندما لاحظت الكائنات أيضًا.

 

 الآن فقط نظر جوان إلى ديلموند بينما عادت رؤيته بشكل صحيح.  على عكس أحد ألقابه ، “الفارس العجوز ذو الشعر الأبيض” ، كان شعره محترقًا ومحترقًا.  بالنظر إلى أن جوان كان بإمكانه بالفعل أن يخبرنا عن مدى خطورة حرق ديلموند من ظهره ،إذ لم يستطع خوان حتى تخيل شكله من الأمام.

 نظر ديلموند إلى جوان.  لم يعد جوان يبتسم ، لكنه كان ينظر إلى ديلموند بنظرة جادة وحازمة في عينيه.

 

 

 

 “سينبهر الإمبراطور.  سوف يعجب بشجاعتك ويمدح إنجازاتك.  أنا متأكد.”

 “أنت مستيقظ أخيرًا.”

 

 

 “… يا له من أحمق أن تقول ذلك ،” قال ديلموند كما لو كان جوان سخيفًا ، لكن بدا أنه في مزاج جيد.

 

 

 『جوان.  لا ، أعني … جلالتك.  لا الأب.”

 كان جوان سعيدًا ، لكنه شعر بالحزن في نفس الوقت.  تمامًا كما في الماضي ، كان جوان يحب ويحترم رفاقه وأصدقائه.  لقد أحبهم جميعًا ، ولم يكن يشك في أنهم شعروا بنفس الشعور.  لكن…

 『الفتى ذو الشعر الأسود.

 

 لم تكن الحيوية والجنون المعتادين للأسقف ريتو يمكن رؤيتهما في أي مكان ، ولم يكن هناك سوى رجل عجوز ضعيف يرتجف من الخوف. 

 عندما كان جوان على وشك طرح شيء ما ، أدرك أن ديلموند كان ينظر في اتجاه غريب.  تابع جوان نظرة ديلموند ، و لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

 الآن فقط نظر جوان إلى ديلموند بينما عادت رؤيته بشكل صحيح.  على عكس أحد ألقابه ، “الفارس العجوز ذو الشعر الأبيض” ، كان شعره محترقًا ومحترقًا.  بالنظر إلى أن جوان كان بإمكانه بالفعل أن يخبرنا عن مدى خطورة حرق ديلموند من ظهره ،إذ لم يستطع خوان حتى تخيل شكله من الأمام.

 

 طعنك شخص ما في ظهرك.  لم أر حتى من هو حيث كان هناك ما لا يقل عن مائة سيف من حولك.  اعتقدت أننا سنموت جميعًا بهذا الشكل ، ولكن بعد ذلك اندلعت الحرائق بجنون من حيث كنت “.

 “هل يوجد شيء هناك؟”  سأل جوان.

 

 

 في تلك اللحظة ، شعرت سينا ​​بألم مؤلم من الحرق الذي غطى عينها اليسرى بمجرد أن رأت اللهب – كانت الآن المرة الثانية منذ أن شعرت بألم من الجرح في عينها اليسرى.  شعرت سينا ​​كما لو أنها كانت تعاني من آلام الماضي عندما أحرق جوان جرحها.

 “شخص ما ينادي اسمي … ألم تسمعه؟”

 

 

 “كبير بما فيه الكفاية.”

 رفع جوان حاجبيه.  لم تكن علامة جيدة أن تسمع شيئًا لا يسمعه الآخرون في مثل هذا المكان.  أمسك جوان بأكتاف ديلموند بإحكام.

 ضحك جوان بنبرة خافتة: “فاريل سيكون فخوراً بك يا ديلموند”.

 

 

 “شخص ما نادى اسمك؟  لا أعتقد أنه يجب عليك اتباع هذا الصوت “.

 “لذا فإن أول شيء تقدمة لإله الموت ستكون أنت ، أيها الوغد الصغير.”

 

 

 “لا.  إنه لا يفعل أي شيء آخر غير مناداتي باسمي.  أعلم أنه يحاول استدراجي وأنا لا أقع في ذلك ، و لكن … حسنًا.  هذا الصوت ساعدني في إنقاذ أنابيل في وقت سابق.  أعتقد أننا يجب أن نتبع الصوت الآن.  دعونا نهرب إذا شعرنا أن شيئًا ما معطل “.

 

 

 كسر سيف شخص ما نصفين ، واختفى فارس آخر.

 بدا ديلموند على يقين من أن الصوت سيكون مفيدًا.

 

 

 فتح جوان عينيه.  كان جسده حارًا وثقيلًا.  لم يشعر جوان بمثل هذا الإحساس لفترة طويلة – مما يعني أن جسده كان في حالة غير طبيعية.

 في تلك اللحظة ، بدأ صوت هسهسة يرن حول أذني جوان.  لقد كان صوتًا غير سار لكنه لا يقاوم.

 

 

 

 『خوان.』

 

 

 لاحظ جوان في وقت متأخر ارتفاع الضباب من جسد ديلموند ، وأدرك أن جسده لا يزال ساخنًا جدًا.  بينما كان صحيحًا أن جوان شعر بجسمه ساخنًا بسبب حالة جسمه غير الطبيعية ، إلا أنه كان يشع حرارة من جسده دون وعي.  خفض جوان ببطء درجة حرارة جسده.

 كان ذاك صوت راس.  

  كان الأمر نفسه في ذلك الوقت ، وهو نفسه الآن – شعر جوان بالسعادة فقط عندما وصل إلى حالة مميتة.

 

 

كان بإمكان جوان تخمين الصوت الذي كان يتحدث عنه ديلموند.  كان من السهل تعديل صوت راس لأنه مؤلف من السحر. 

 لم تكن الحيوية والجنون المعتادين للأسقف ريتو يمكن رؤيتهما في أي مكان ، ولم يكن هناك سوى رجل عجوز ضعيف يرتجف من الخوف. 

 

 

 اهتز جوان لسماع صوت ابنه.

 تمتم جوان باسم راس وكأنه يئن ، و لكنه كان يستطيع أن يقول بسهولة أن الرجل الذي يقف أمامه ليس راس.  اعتقد جوان أن نيجراتو أظهر نفسه في العالم الفاني من خلال تقليد شخصيات أولئك الذين تم استيعابهم كقرابين.  كان جوان مقتنعًا بأن إيثان أصبح ضحية قربان لنيغارتو ، تمامًا مثل راس.

 

 

  إذا كان صوت راس قد ساعد في إنقاذ أنيا ، فربما كان هناك أمل في أن راس كان لا يزال على قيد الحياة    ، ومع ذلك لم يستطع معرفة ما إذا كان من الجيد أم لا أن يكون راس على قيد الحياة عندما كان نيغراتو على وشك إكمال مستواه.

 

 

 

 في تلك اللحظة ، نزل ديلموند على ركبتيه. 

 

 

 “لا ، ليس كذلك – لا شيء.  انه فقط…”

 نزل جوان بسرعة من ظهر ديلموند.

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت التام على قطيع الجماجم البيضاء.

  كانن أنفاس ديلموند ثقيلة حيث أدت الطاقة غير المقدسة إلى تفاقم إصاباته ،  فكلما اقتربوا  كان من الصعب على ديلموند الصمود.

 

 

 “سينا ، عينك …”

 “… أردت أن أطعن نيجراتو في حلقه بيدي ، و لكن أعتقد أنني سأطلب منك أن تفعل ذلك من أجلي” ، قال ديلموند وهو يشير إلى جوان بصعوبة.

 “سأقبله بكل سرور.  نيغراتو سيعاني من عسر الهضم “.

 

 عندما رأت كاميل سينا ​​تترنح فجأة ، اقتربت منها على عجل ودعمتها.

 حدق جوان في ديلموند وأومأ برأسه بصمت.  ترك جوان ديلموند وراءه ومضى. 

توقف ديلموند عند كلام جوان لثانية قصيرة ، ثم واصل المشي.  كان ديلموند يبتسم.

 

 

 لم يكن معروفًا إلى متى سيستمر ديلموند بمفرده في هذا المكان ، حيث تتعفن بشرة الناس العاديين وتجف.

 

 

 “سينا ، عينك …”

بعد بضع خطوات ، سمع جوان صوتًا آخر.  لقد كان صراخًا وليس صوتًا مكتوبًا.

 

 

 “لن أسأل إذا فعلت ذلك.”

  كانت الصراخ الذي حملته الرياح يائسة ويائسة.  سرعان ما وجد جوان شيئًا يتوهج باللون الأحمر على الرغم من الظلام ينبعث منه طاقة غير مقدسة يمكن أن تسحق الجلد والعظام ، لم يمض وقت طويل حتى أدرك جوان ما كان عليه الأمر.

 

 

 

 “راس”.

 『جوان.  لا ، أعني … جلالتك.  لا الأب.”

 

 “ديلموند ، هل ترى …”

 وقف راس في وسط الظلام وسيف مشتعل في صدره.  على مقبض السيف كانت بقايا يد محترقة وسوداء ، لم يكن صاحبها معروفًا.

 كُسرت عظام أوندد وتحطمت إلى شظايا عند مواجهة أسلحة الفرسان.

 

 “بالفعل.”

 يبدو أن الصرخة قادمة من مكان ما داخل جسد راس الأسود الذي اهتز بشكل ينذر بالسوء ، و بينما بدا أن الصرخة قادمة من شخص واحد ، بدا أيضًا أن هناك عدة أشخاص آخرين.

 “لن أسأل إذا فعلت ذلك.”

 

 

 “ديلموند ، هل ترى …”

تذكر جوان بشكل غامض اللحظة عندما سمع كلمات ديلموند. 

 

 

 عاد جوان إلى ديلموند وتوقف عن الكلام.  كان جوان قد قطع خطوات قليلة فقط من ديلموند ، ولكن لم يكن ديلموند في أي مكان يمكن رؤيته – الشيء الوحيد المتبقي هو بقعة الدم السوداء التي أراقتها على الأرض.  حدق جوان في المكان الذي اختفى فيه ديلموند في صمت.

 “وسام هوجين !”

 

 على الرغم من أن الفارس كان يحتضر ، إلا أنه أوقف الموتى عن طريق الإمساك بكاحله وجره إلى أسفل.

 “أنت.”

 

 

 

 سمع جوان صوتًا من خلف ظهره.  وقف رأس ساكناً مثل التمثال ، وظل ساكناً ، وهو يحدق في جوان بهدوء.

 حاولت سينا ​​أن تلمس عينها اليسرى على كلام كامل ، لكنها سرعان ما أبتعدت يدها بسبب الحرارة الشديدة.  كان جرح سينا ​​يتوهج باللون البرتقالي الزاهي.

 

 في خضم إنقاذ لاجئي هايفدن  من خلال محاربة الموتى الأحياء ، رأت سينا ​​ألسنة اللهب تتصاعد من الظلام.  

 『الفتى ذو الشعر الأسود.

 

 

 

 بدأ راس بتحريك جسده بصوت صرير.  أحدث السيف الناري صوت تصادم حاد وهو يقطع الريح ، و ارتفع الرماد بغزارة في كل مكان تلمسه أقدام راس.

 

 

 

 『أين الفرسان الآخرين؟  ولماذا هي مظلمة جدا؟  أنا … هذه يدي؟  ماذا بحق السماء .. ماذا حدث لي؟

 

 

 “و؟”

 تمتم راس بصوت مرتبك بينما كانت كتفيه ترتجفان من الخوف.  يبدو أن إيثان قد تم امتصاصه مع راس في جسد نيجراتو ، حيث كان من الصعب على جوان فهم الوضع الحالي لرأس. 

 

 

 

 تساءل جوان عما إذا كان وعي راس لا يزال داخل جسد نيجراتو تمامًا مثل جسد إيثان ، وكم بقي منه ، أو حتى إذا كان لا يزال على قيد الحياة بالفعل ، ومع ذلك فإن كل شيء عن كيفية تصرف نيغراتو وفكره لم يكن معروفًا لجوان.

 في خضم إنقاذ لاجئي هايفدن  من خلال محاربة الموتى الأحياء ، رأت سينا ​​ألسنة اللهب تتصاعد من الظلام.  

 

  إذا كان صوت راس قد ساعد في إنقاذ أنيا ، فربما كان هناك أمل في أن راس كان لا يزال على قيد الحياة    ، ومع ذلك لم يستطع معرفة ما إذا كان من الجيد أم لا أن يكون راس على قيد الحياة عندما كان نيغراتو على وشك إكمال مستواه.

 『في صدري سيف .. هل هذا هو سيفي؟  انتظر ربما … مستحيل.

 

 

 

 في تلك اللحظة ، ارتجفت رقبة راس للخلف بصوت صرير كما لو أنه أصيب بشيء ما. 

 “شخص ما ينادي اسمي … ألم تسمعه؟”

 

 تحرك رأسه المرتعش ببطء لمواجهة جوان.  لم يكن من الممكن رؤية أي شيء من عينيه الجوفاء حيث كان الدخان يتصاعد.

 قال جوان: “اعتقدت أنني قلت أنه لا بأس في ترك ورائك أولئك الذين لا يستطيعون المواكبة”.

 

 

 『جوان.  لا ، أعني … جلالتك.  لا الأب.”

***

 

 تساءل جوان عما إذا كان وعي راس لا يزال داخل جسد نيجراتو تمامًا مثل جسد إيثان ، وكم بقي منه ، أو حتى إذا كان لا يزال على قيد الحياة بالفعل ، ومع ذلك فإن كل شيء عن كيفية تصرف نيغراتو وفكره لم يكن معروفًا لجوان.

 “… راس.”

 نيغراتو ، الذي سيطر على جسد راس ، اقترب ببطء من جوان ومد يديه نحو جوان ، ثم وضع يديه حول وجه جوان كما لو كان يداعب وجه جوان ، وتمتم بهدوء.

 

 “سينا ، ما الذي يحدث؟  ألم يعجبك هذا سابقًا أيضًا؟ “

 تمتم جوان باسم راس وكأنه يئن ، و لكنه كان يستطيع أن يقول بسهولة أن الرجل الذي يقف أمامه ليس راس.  اعتقد جوان أن نيجراتو أظهر نفسه في العالم الفاني من خلال تقليد شخصيات أولئك الذين تم استيعابهم كقرابين.  كان جوان مقتنعًا بأن إيثان أصبح ضحية قربان لنيغارتو ، تمامًا مثل راس.

 『لا ، أنت زنديق.

 

 بعد فترة وجيزة ، ساد الصمت التام على قطيع الجماجم البيضاء.

 نيغراتو ، الذي سيطر على جسد راس ، اقترب ببطء من جوان ومد يديه نحو جوان ، ثم وضع يديه حول وجه جوان كما لو كان يداعب وجه جوان ، وتمتم بهدوء.

 

 

64 – خلف العباءة (4)

 『لا ، أنت زنديق.

  حاول أن يرفع يده لكنه لم يشعر بأي شيء ، ٣م فقد الإحساس في يده. 

 

 تباطأت حركة وسام هوجين  تدريجياً وأصبحت أضعف.

 في لحظة ، بدأ نيغراتو في الضغط على جسد جوان بكلتا يديه وسحقه.

 

 

 

***

 

 

 “كلام فارغ.  لقد قتل جلالته آلهة مثل نيجراتو في حزمة بكل سهولة “.

 في خضم إنقاذ لاجئي هايفدن  من خلال محاربة الموتى الأحياء ، رأت سينا ​​ألسنة اللهب تتصاعد من الظلام.  

 أستثارت عينا كاميل غضبًا عندما لاحظت الكائنات أيضًا.

 

 

كانت مجرد شعلة صغيرة مثل الشمعة مقارنة بالظلام الهائل ، لكنها بدت مشرقة مبهرة لسينا.

 “… راس.”

 

 

 في تلك اللحظة ، شعرت سينا ​​بألم مؤلم من الحرق الذي غطى عينها اليسرى بمجرد أن رأت اللهب – كانت الآن المرة الثانية منذ أن شعرت بألم من الجرح في عينها اليسرى.  شعرت سينا ​​كما لو أنها كانت تعاني من آلام الماضي عندما أحرق جوان جرحها.

 عندما كان جوان على وشك طرح شيء ما ، أدرك أن ديلموند كان ينظر في اتجاه غريب.  تابع جوان نظرة ديلموند ، و لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

 

 “لا ، أنا بخير الآن.  في الواقع ، يبدو جسدي أخف وزنا لسبب ما.  دعونا نعثر على المزيد من اللاجئين و … “

 عندما رأت كاميل سينا ​​تترنح فجأة ، اقتربت منها على عجل ودعمتها.

 تمتم جوان باسم راس وكأنه يئن ، و لكنه كان يستطيع أن يقول بسهولة أن الرجل الذي يقف أمامه ليس راس.  اعتقد جوان أن نيجراتو أظهر نفسه في العالم الفاني من خلال تقليد شخصيات أولئك الذين تم استيعابهم كقرابين.  كان جوان مقتنعًا بأن إيثان أصبح ضحية قربان لنيغارتو ، تمامًا مثل راس.

 

 كان ذاك صوت راس.  

 “سينا ، ما الذي يحدث؟  ألم يعجبك هذا سابقًا أيضًا؟ “

 “هل يوجد شيء هناك؟”  سأل جوان.

 

 

 “لا ، ليس كذلك – لا شيء.  انه فقط…”

 رفع جوان حاجبيه.  لم تكن علامة جيدة أن تسمع شيئًا لا يسمعه الآخرون في مثل هذا المكان.  أمسك جوان بأكتاف ديلموند بإحكام.

 

***

 “سينا ، عينك …”

 “كلام فارغ.  لقد قتل جلالته آلهة مثل نيجراتو في حزمة بكل سهولة “.

 

 

 حاولت سينا ​​أن تلمس عينها اليسرى على كلام كامل ، لكنها سرعان ما أبتعدت يدها بسبب الحرارة الشديدة.  كان جرح سينا ​​يتوهج باللون البرتقالي الزاهي.

 نزل جوان بسرعة من ظهر ديلموند.

 

 كان ذاك صوت راس.  

  لم تستطع سينا ​​فهم ما كان يحدث لها ، ومع ذلك  كانت متأكدة من شيء واحد – من الواضح أن اللهب الذي اندلع من الظلام له علاقة بجوان.

 

 

 “لا.  إنه لا يفعل أي شيء آخر غير مناداتي باسمي.  أعلم أنه يحاول استدراجي وأنا لا أقع في ذلك ، و لكن … حسنًا.  هذا الصوت ساعدني في إنقاذ أنابيل في وقت سابق.  أعتقد أننا يجب أن نتبع الصوت الآن.  دعونا نهرب إذا شعرنا أن شيئًا ما معطل “.

 “سينا ، ابقِ في الخلف إذا كنت تشعرين بعدم الراحة.  قالت كاميل “لا تقلق بشأن الموتى الأحياء وركز على حماية الأسقف ريتو”.

 “ديلموند؟”

 

 

 لم تكن الحيوية والجنون المعتادين للأسقف ريتو يمكن رؤيتهما في أي مكان ، ولم يكن هناك سوى رجل عجوز ضعيف يرتجف من الخوف. 

 

 

 لم يكن معروفًا إلى متى سيستمر ديلموند بمفرده في هذا المكان ، حيث تتعفن بشرة الناس العاديين وتجف.

 نظرًا لأن سينا ​​وكامل لم يتمكنوا من تركه بمفرده أثناء قتالهما ضد الموتى الأحياء ، فقد كان عدد قليل من اللاجئين يدعمونه ويحمونه.

 في نفس الوقت اختفى فارس آخر.

 

 『خوان.』

 هزت سينا ​​رأسها.

 “ربما كان لديه.  ثم سألكُم السير فاريل في ذقنه.  الآن أنا أكبر مما كان عليه السيد فاريل عندما مات كما تعلم. ليس لدي ما أخسره بعد الآن.  إلى جانب ذلك ، مات السيد فاريل لهؤلاء الفرسان التافهين ، وها أنا على وشك الموت لإله الموت.  أشعر وكأنني أستحق أن أكون متعجرفًا بعض الشيء ، “انفجر ديلموند ضاحكًا.

 

  كانت الصراخ الذي حملته الرياح يائسة ويائسة.  سرعان ما وجد جوان شيئًا يتوهج باللون الأحمر على الرغم من الظلام ينبعث منه طاقة غير مقدسة يمكن أن تسحق الجلد والعظام ، لم يمض وقت طويل حتى أدرك جوان ما كان عليه الأمر.

 “لا ، أنا بخير الآن.  في الواقع ، يبدو جسدي أخف وزنا لسبب ما.  دعونا نعثر على المزيد من اللاجئين و … “

  حاول أن يرفع يده لكنه لم يشعر بأي شيء ، ٣م فقد الإحساس في يده. 

 

 

 توقفت كلمات سينا ​​لأنها رأت كائنات أجنبية بين اللاجئين تتدفق من الظلام.

 “ديلموند ، هل ترى …”

 

 “لذا فإن أول شيء تقدمة لإله الموت ستكون أنت ، أيها الوغد الصغير.”

 أستثارت عينا كاميل غضبًا عندما لاحظت الكائنات أيضًا.

 

 

 

 “وسام هوجين !”

 “شخص ما نادى اسمك؟  لا أعتقد أنه يجب عليك اتباع هذا الصوت “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط