نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor of Solo Play 0

لقد دعيت بالقمامة طوال حياتي.

هذه هي الطريقة التي سأخطو بها هذا الطريق.

لم أولد بأي موهبة خاصة ، ولم أكن جيدا في شيء ما عن الآخرين.

علاوة على ذلك ، يمكن للمرء اكتساب ثروة كبيرة لا يمكن تخيلها بمجرد أن تكون جيدًا في الألعاب.

لذلك لم أستطع الرد عندما يتم ندائي القمامة. هذا لا يعني أنني لم أكافح من أجل أن أكون أفضل.

لقد دعيت بالقمامة طوال حياتي.

ولكن في نهاية اليوم ، نمت وأنا أركل ملاءات السرير من الغضب.

هذه هي الطريقة التي سأخطو بها هذا الطريق.

هذه حياتي اللعينة.

لذلك لم أستطع الرد عندما يتم ندائي القمامة. هذا لا يعني أنني لم أكافح من أجل أن أكون أفضل.

لكن للمرة الأولى ، وجدت شيئًا أفضل من غيره.

لذا لم يكن لدي أي ذرة تردد.

ألعاب الواقع الافتراضي (VR)!

لذلك لم أستطع الرد عندما يتم ندائي القمامة. هذا لا يعني أنني لم أكافح من أجل أن أكون أفضل.

في الحياة الواقعية ، كنت في الجزء السفلي من السلسلة الغذائية. ولكن في الواقع الافتراضي ، كنت في القمة. حتى ما يسمى باللاعبين المحترفين كانوا مجرد فريسة في عيني.

“مهما كانت النتيجة ، سأفعلها بمفردي … سأريكم أنني أستطيع القيام بذلك وحدي.”

علاوة على ذلك ، يمكن للمرء اكتساب ثروة كبيرة لا يمكن تخيلها بمجرد أن تكون جيدًا في الألعاب.

في الحياة الواقعية ، كنت في الجزء السفلي من السلسلة الغذائية. ولكن في الواقع الافتراضي ، كنت في القمة. حتى ما يسمى باللاعبين المحترفين كانوا مجرد فريسة في عيني.

كان هذا عصر ألعاب ال  VR

(بيقول لنفسه تحلم اذا أرادت ان تثق في أحد لأن ذلك لن يحصل)

لذا لم يكن لدي أي ذرة تردد.

خانني رفاقي ، وفي ومضة اختفت أربع سنوات من العمل الشاق في الهواء.

ولتحقيق النجاح من خلال الألعاب ، كنت على استعداد للتضحية بحياتي. فعلت أي شيء لتحقيق أهدافي. كل شيء في نظري كان عادلا لأجل النجاح.

“تبا!!!”

في النهاية ، كان هدف الذي كنت أسعى إليه في متناول يدي ، على مسافة اتساع الشعرة.

لم أفكر قط أن رفاقي سيخونني. هؤلاء الذين اعتقدت أنهم سيبقون بجانبي حتى النهاية.

فقط أكثر قليلاً ، قليلاً فقط!

الطريق الفردي!

كان بإمكاني الوصول إلى هدفي الان …

ألعاب الواقع الافتراضي (VR)!

“تبا!!!”

كان هذا عصر ألعاب ال  VR

لم أفكر قط أن رفاقي سيخونني. هؤلاء الذين اعتقدت أنهم سيبقون بجانبي حتى النهاية.

لقد دعيت بالقمامة طوال حياتي.

“اللعنة.”

“مهما كانت النتيجة ، سأفعلها بمفردي … سأريكم أنني أستطيع القيام بذلك وحدي.”

خانني رفاقي ، وفي ومضة اختفت أربع سنوات من العمل الشاق في الهواء.

في النهاية ، كان هدف الذي كنت أسعى إليه في متناول يدي ، على مسافة اتساع الشعرة.

حاولت القتال ، لكني كنت عاجز. تم صنع ثقب في معدتي ، حتى أنني كونت نوع من الرهاب الاجتماعي.

كان بإمكاني الوصول إلى هدفي الان …

” تخيل إذا كنت أثق في أي شخص مرة أخرى.”

في النهاية ، كان هدف الذي كنت أسعى إليه في متناول يدي ، على مسافة اتساع الشعرة.

(بيقول لنفسه تحلم اذا أرادت ان تثق في أحد لأن ذلك لن يحصل)

“تبا!!!”

عندما أتيحت لي الفرصة للبدء من جديد ، عرف المسار الذي يجب أن يسلكه.

“مهما كانت النتيجة ، سأفعلها بمفردي … سأريكم أنني أستطيع القيام بذلك وحدي.”

“مهما كانت النتيجة ، سأفعلها بمفردي … سأريكم أنني أستطيع القيام بذلك وحدي.”

لقد دعيت بالقمامة طوال حياتي.

الطريق الفردي!

عندما أتيحت لي الفرصة للبدء من جديد ، عرف المسار الذي يجب أن يسلكه.

هذه هي الطريقة التي سأخطو بها هذا الطريق.

الطريق الفردي!

(بيقول لنفسه تحلم اذا أرادت ان تثق في أحد لأن ذلك لن يحصل)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط