النصل العظمي
الفصل 3527: النصل العظمي
وصلت قوة الأسلاف الخمسة القدامى إلى مستوى مروع. كما تأثر السكان الآخرون في المقفرات الثمانية.
ترجمة: Scrub
كان الناس خائفين من عقولهم، وشعروا أن قدرهم الحقيقي كان يتأذى مباشرة من الهالات.
“إنهم يندمجون حقًا؟” تساءل عدد قليل من المتشككين.
“بووم!” في الثانية التالية، قام سلف الشمس الذهبية العتيق بضرب كفه على الأرض، مما خلق ختمًا شمسيًا بحرارة شديدة. بدأت الأرض تذوب. تحولت السهول والجبال والأنهار إلى محيط من الحمم البركانية. تناثر السائل عالياً بدرجة كافية ليبدو وكأنه براكين متفجرة.
يمكن لأولئك الذين يعيشون في الأراضي البعيدة رؤية هذه الظاهرة الغريبة.
“راا!” قفز ملك التنين اللازوردي إلى الحمم المتصاعدة، رش السائل الساخن في كل مكان.
فتح فمه والتهم كل النجوم. “بووم!” اجتاحته ألسنة اللهب. اندلعت وغطت المنطقة الشمالية بأكملها.
“ماذا يفعل؟!” لم يفهم المتفرجون: “هل ينتحر؟”
“من الواضح أنه ليس كذلك.” لقد فهم أحد كبار السن الحدث وقال: “إنه نوع من الاندماج.”
الفصل 3527: النصل العظمي
لم يكن لديه وقت للتوسع لأنه كان من الممكن سماع قعقعة. اندفع سيف إلى السماء، وهو بالتأكيد قادر على تقسيم كل شيء إلى أجزاء، لكنه أظهر ضبط النفس. ثم طار بعد ذلك في الحمم البركانية أيضًا.
“أي نوع من السيف هذا؟” لم ير أحد شيئًا كهذا من قبل، لذا لم يتمكنوا من التوصل إلى لقب.
أولاً كان ملك التنين، والآن تبعه النصل الناري.
لم يساعد هذا كثيرًا لأن القعقعة الحادة يمكن أن تخترق أي شيء.
“إنهم يندمجون حقًا؟” تساءل عدد قليل من المتشككين.
عمى الناس للحظة. بمجرد أن تمكنوا من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن قمر اليشم كان مطمورًا الآن في السيف العظمي.
“صليل!” يمكن سماع قعقعة تصم الآذان مباشرة بعد ذلك، مما يجعل الناس يصرخون ويغطون آذانهم بإحكام.
“طنين.” توهجت خيوط فضية من طاقة السيف من السيف. واحد فقط من الخيوط يكفي لاختراق أي شيء.
لم يساعد هذا كثيرًا لأن القعقعة الحادة يمكن أن تخترق أي شيء.
“قعقعة!” أرسل سلف القمر الفضي قمر دائري عملاق. كانت هناك قصور إلهية وأراضي مقدسة على السطح مع الأشجار الأسطورية.
نظروا إلى الأعلى ورأوا نصلًا عظميًا يتطاير من الحمم البركانية. كان يتألف من عظام مروعة طويلة وسميكة. تسببت طاقة السيف المنبعثة منه في إصابة الناس بالقشعريرة.
“ماذا يفعل؟!” لم يفهم المتفرجون: “هل ينتحر؟”
كان به ترانيم السيف وزئير شديد القسوة كما لو كان هناك تنين محاصر بداخله.
طار العمود مباشرة إلى السيف العظمي وأشعل النار فيه. انضم الكيانان المنفصلان في النهاية في واحد. كان للسيف وهج أحمر يشبه الآن المعدن المنصهر، لم يعد بياض العظام كما كان من قبل.
“سيف ضخم مصنوع من عظام تنين؟” أخذ الجميع نفسًا عميقًا. هل يمكن أن يكون هذان الشخصان السابقان قد اندمجا في هذا السيف؟
“أي نوع من السيف هذا؟” لم ير أحد شيئًا كهذا من قبل، لذا لم يتمكنوا من التوصل إلى لقب.
“بوووف!” أضاف سلف الشمس الذهبية مزيداً مت الارتباك من خلال تحوله إلى عمود من النار، بدا أنه مصنوع من جوهر مليون شمس. مجرد خصلة واحدة تكفي لحرق كل شيء.
الفصل 3527: النصل العظمي
طار العمود مباشرة إلى السيف العظمي وأشعل النار فيه. انضم الكيانان المنفصلان في النهاية في واحد. كان للسيف وهج أحمر يشبه الآن المعدن المنصهر، لم يعد بياض العظام كما كان من قبل.
“راا!” قفز ملك التنين اللازوردي إلى الحمم المتصاعدة، رش السائل الساخن في كل مكان.
لم يستطع المتفرجون إلا أن يفكروا في أن السيف جاء من المستوى الثمانية عشر للجحيم – وهي أداة مروعة للموت.
عمى الناس للحظة. بمجرد أن تمكنوا من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن قمر اليشم كان مطمورًا الآن في السيف العظمي.
“قعقعة!” أرسل سلف القمر الفضي قمر دائري عملاق. كانت هناك قصور إلهية وأراضي مقدسة على السطح مع الأشجار الأسطورية.
لم يساعد هذا كثيرًا لأن القعقعة الحادة يمكن أن تخترق أي شيء.
يمتلك القمر قوة لا يمكن تصورها، وهو ما يكفي لتحطيم العالم بأسره إلى قطع صغيرة. ومع ذلك، ومع اقترابها من كف السلف، تقلص حجمه حتى أصبح زخرفة من اليشم.
“من الواضح أنه ليس كذلك.” لقد فهم أحد كبار السن الحدث وقال: “إنه نوع من الاندماج.”
ثم اختفى عن الأنظار، وحل محله قوة كارثية. “بووم!” تكثفت قوة القمر الصغير فقط على الرغم من تقليل الحجم.
ثم اختفى عن الأنظار، وحل محله قوة كارثية. “بووم!” تكثفت قوة القمر الصغير فقط على الرغم من تقليل الحجم.
عمى الناس للحظة. بمجرد أن تمكنوا من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن قمر اليشم كان مطمورًا الآن في السيف العظمي.
يمتلك القمر قوة لا يمكن تصورها، وهو ما يكفي لتحطيم العالم بأسره إلى قطع صغيرة. ومع ذلك، ومع اقترابها من كف السلف، تقلص حجمه حتى أصبح زخرفة من اليشم.
“طنين.” توهجت خيوط فضية من طاقة السيف من السيف. واحد فقط من الخيوط يكفي لاختراق أي شيء.
نظروا إلى الأعلى ورأوا نصلًا عظميًا يتطاير من الحمم البركانية. كان يتألف من عظام مروعة طويلة وسميكة. تسببت طاقة السيف المنبعثة منه في إصابة الناس بالقشعريرة.
كان مشهدًا رائعًا – سيف قرمزي عظمي مع توهج فضي.
لم يكن لديه وقت للتوسع لأنه كان من الممكن سماع قعقعة. اندفع سيف إلى السماء، وهو بالتأكيد قادر على تقسيم كل شيء إلى أجزاء، لكنه أظهر ضبط النفس. ثم طار بعد ذلك في الحمم البركانية أيضًا.
“أي نوع من السيف هذا؟” لم ير أحد شيئًا كهذا من قبل، لذا لم يتمكنوا من التوصل إلى لقب.
شعر الجميع كما لو كان يسحب مجرة إلى أسفل. تجلت بوابة في الأعلى وسكب الضوء السماوي.
“تفعيل!” زأر السلف النجمي وغرقت السماء فجأة.
كان مشهدًا رائعًا – سيف قرمزي عظمي مع توهج فضي.
شعر الجميع كما لو كان يسحب مجرة إلى أسفل. تجلت بوابة في الأعلى وسكب الضوء السماوي.
“هذه هي بنية الداو الوافر السماوية، شكل مخصص للسياديين السماويين.” قال أحد الأسلاف: “في مستواهم، يمكنهم إدخال عدد لا يحصى من الداو في أجسادهم. أشبه بسفينة قادرة على تخزين طاقة هائلة.”
أصبح النهار ليلاً مع عدد لا يحصى من النجوم الساطعة. غمر ضوءهم المرصع بالنجوم السلف الذي بذل قصارى جهده لامتصاصهم جميعًا.
طار العمود مباشرة إلى السيف العظمي وأشعل النار فيه. انضم الكيانان المنفصلان في النهاية في واحد. كان للسيف وهج أحمر يشبه الآن المعدن المنصهر، لم يعد بياض العظام كما كان من قبل.
في هذه اللحظة بالذات، سيطرت الجيوش أيضًا على التشكيل السامي. اندفعت الأحرف الرونية والمصفوفات نحو النجم. أصبح النجم أكبر وأكبر بحجم عملاق ضخم.
“قعقعة!” أرسل سلف القمر الفضي قمر دائري عملاق. كانت هناك قصور إلهية وأراضي مقدسة على السطح مع الأشجار الأسطورية.
فتح فمه والتهم كل النجوم. “بووم!” اجتاحته ألسنة اللهب. اندلعت وغطت المنطقة الشمالية بأكملها.
وصلت قوة الأسلاف الخمسة القدامى إلى مستوى مروع. كما تأثر السكان الآخرون في المقفرات الثمانية.
يمكن لأولئك الذين يعيشون في الأراضي البعيدة رؤية هذه الظاهرة الغريبة.
وصلت قوة الأسلاف الخمسة القدامى إلى مستوى مروع. كما تأثر السكان الآخرون في المقفرات الثمانية.
“ما هذا التحول؟” لم يكن لدى المتدربين الأضعف أي فكرة.
ثم اختفى عن الأنظار، وحل محله قوة كارثية. “بووم!” تكثفت قوة القمر الصغير فقط على الرغم من تقليل الحجم.
“هذه هي بنية الداو الوافر السماوية، شكل مخصص للسياديين السماويين.” قال أحد الأسلاف: “في مستواهم، يمكنهم إدخال عدد لا يحصى من الداو في أجسادهم. أشبه بسفينة قادرة على تخزين طاقة هائلة.”
_________________
كان الجميع في حالة من الرهبة من حالة السلف النجمي نظرًا لحجمه الهائل. تم توسيع أفقهم لأن هذا كان شكلاً تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور تنين الفضاء. سمح هذا للسيادي السماوي بالتنافس ضد لوردات الداو.
“طنين.” توهجت خيوط فضية من طاقة السيف من السيف. واحد فقط من الخيوط يكفي لاختراق أي شيء.
استفاد معظمهم كثيرًا من مشاهدة المعارك اليوم، وهو ما يكفي لاستمرارهم طوال حياتهم.
أصبح النهار ليلاً مع عدد لا يحصى من النجوم الساطعة. غمر ضوءهم المرصع بالنجوم السلف الذي بذل قصارى جهده لامتصاصهم جميعًا.
_________________
طار العمود مباشرة إلى السيف العظمي وأشعل النار فيه. انضم الكيانان المنفصلان في النهاية في واحد. كان للسيف وهج أحمر يشبه الآن المعدن المنصهر، لم يعد بياض العظام كما كان من قبل.
ترجمة: Scrub
وصلت قوة الأسلاف الخمسة القدامى إلى مستوى مروع. كما تأثر السكان الآخرون في المقفرات الثمانية.
لم يستطع المتفرجون إلا أن يفكروا في أن السيف جاء من المستوى الثمانية عشر للجحيم – وهي أداة مروعة للموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
