نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3530

وصول الجد السلف

وصول الجد السلف

الفصل 3530: وصول الجد السلف

كان التلاميذ من اليين يانغ منتشين، معتقدين أنهم قد نالوا الخلاص. لا أحد في هذا العالم يمكن أن يوقف جدهم السلف. كانت هذه هي البطاقة المرابحة الحقيقية لطائفتهم.

كانت حياة الأسلاف معلقة بخيط رفيع. إذا زاد لي تشي من قوته أكثر سيموتوا – أمر مرعب حقًا لمجرد التفكير فيه.

“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”

فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.

لن يكون من المبالغة القول أنه حتى طفل في الثالثة من عمره سمع بلقبه. لقد كان مثل الشمس المعلقة فوق الشمال، تنير الجميع بهيبته.

اجتاح الين واليانغ عشرة ملايين ميل وبلغوا السماء في مسار مشرق نشأ من بوابة الين يانغ ووصل إلى بوابة الأسلاف.

كان سائق العربة سلفًا من بوابة الين يانغ حتى أكبر سنًا من مجموعة الشمس الذهبية. كان لديه عيون مشرقة وحاجبان حادان. كان يرتدي زيًا من الطراز القديم؛ مجرد جلوسه هناك وحده أمر المتفرجين بوقار كما لو كان ملكًا بلا تاج.

يبدو أن هناك عالمًا مشتقًا من أصوات العجلات المتدحرجة. وما زال الحشد مصدوماً لرؤية هذه الظاهرة رغم قلة الضغط المخيف. كانوا يعلمون أن وجودًا أسمى كان قادمًا.

“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.

شقت عربة قديمة طريقها ببطء عبر مسار من الين يانغ. يبدو أنها تدحرجت كعربة عادية ولكن مع كل دوران كامل للعجلة، سارت عبر ملايين الأميال. كان هذا نوعًا من القفزة المكانية.

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

تم صنعها من خشب الين القديم النادر للغاية والمدمج مع البرونز الخالد واليشم وأحجار الشمس والقمر…

اجتاح الين واليانغ عشرة ملايين ميل وبلغوا السماء في مسار مشرق نشأ من بوابة الين يانغ ووصل إلى بوابة الأسلاف.

كانت العربة نفسها مع الزخارف تنضح بهالة قديمة. يمكن أن يشعر المتفرجون بالسنوات التي مرت عليهم كما لو أن العربة جاءت من الماضي.

كانت عيناه تنضحان بصيصًا مخيفًا يشبه صواعق البرق القادرة على قتل أي شخص.

كان هناك الكثير من الأضرار على الجسم – ثقوب من السهام وجروح من السيوف. كانت بعض الأسهم المكسورة لا تزال عالقة هناك. يمكن للناس أن يقولوا في لمحة أنها شهدت العديد من المعارك والحروب.

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

كما سمعوا دوي وحش يجر العربة. كان يشبه الكيلين لكنه لم يكن واحدًا. كان يرتدي صفائح مدرعة فضية مع دخان أبيض يكسو قدميه. كان يفتقر إلى الألوهية الباسلة الموجودة في الكيلين.

(أجل لو قابلت خالق الحقبة هذه؟ اوه صح نسيت انك شفته)

كانت عيناه تنضحان بصيصًا مخيفًا يشبه صواعق البرق القادرة على قتل أي شخص.

فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.

كان سائق العربة سلفًا من بوابة الين يانغ حتى أكبر سنًا من مجموعة الشمس الذهبية. كان لديه عيون مشرقة وحاجبان حادان. كان يرتدي زيًا من الطراز القديم؛ مجرد جلوسه هناك وحده أمر المتفرجين بوقار كما لو كان ملكًا بلا تاج.

“الجد السلف!” أصبح الشمس الذهبية والآخرون متحمسين.

“الدرع الفضي لين.” صرخ شخص ما في المقدمة مندهشًا لأن هذا كان فرعًا من وحش إلهي. كانت سلالته ستكون أثمن ما في هذا العالم إذا لم تكن الوحوش الإلهية موجودة.

(أجل لو قابلت خالق الحقبة هذه؟ اوه صح نسيت انك شفته)

وبالتالي، فإن هذا يعني أن سيد العربة يجب أن يكون مرموقًا للغاية لامتلاك وحش مثل هذا.

“هذا، هذا، السيادي السماوي تشان يانغ، أليس كذلك؟” قال أحد الأسلاف بعدم اليقين بعد رؤية سائق العربة.

“هذا، هذا، السيادي السماوي تشان يانغ، أليس كذلك؟” قال أحد الأسلاف بعدم اليقين بعد رؤية سائق العربة.

لم يكن السيادي السماوي تشان يانغ أقل من أسطورة في الشمال. مجرد ذكر لقبه وحده كان له دائمًا تأثير سحري على المستمعين.

“الجد السلف!” أصبح الشمس الذهبية والآخرون متحمسين.

“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.

“الجد السلف!” لا يزال جنود الين يانغ يهتفون رغم تعرضهم للقمع على الأرض.

الفصل 3530: وصول الجد السلف

“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.

“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”

“نعم، إنه هو.” أخذ الكثيرون نفسًا عميقًا ليهدأوا.

كانت عيناه تنضحان بصيصًا مخيفًا يشبه صواعق البرق القادرة على قتل أي شخص.

لم يكن السيادي السماوي تشان يانغ أقل من أسطورة في الشمال. مجرد ذكر لقبه وحده كان له دائمًا تأثير سحري على المستمعين.

“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”

لن يكون من المبالغة القول أنه حتى طفل في الثالثة من عمره سمع بلقبه. لقد كان مثل الشمس المعلقة فوق الشمال، تنير الجميع بهيبته.

“الجد السلف هنا من أجلنا.” ناهيك عن التلاميذ العاديين من الين يانغ، حتى أسلافهم المنتظمين كانوا مرتبكين. كانوا سيسجدون له لولا القمع الذي يجمدهم.

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

“نعم، على الأقل سينجون.” اتفق العديد من الأسلاف: “لي تشي قوي حقًا ولكن لا توجد وسيلة ليكون أقوى من السيادي. سيكون مساويًا في أحسن الأحوال.”

وبالتالي، فإن التمكن من رؤيته اليوم كان شرفاً عظيماً للجميع.

“في رأيي، لا يزال لي تشي صغيرًا جدًا لذا يجب أن تكون هناك فجوة صغيرة بينهما. لكن هذا لا يهم، لقد عزز بالفعل مكانته في التاريخ.” تكهنت شخصية كبيرة.

“لا أصدق أنني سأراه في هذه الحياة. لا يوجد لدي أي ندم.” أصبح سلف ما عاطفيًا.

الفصل 3530: وصول الجد السلف

(أجل لو قابلت خالق الحقبة هذه؟ اوه صح نسيت انك شفته)

لم تكن تعليقاتهم تهدف إلى التقليل من شأن لي تشي على الإطلاق. في الواقع، يمكن اعتباره مديحًا. بعد كل شيء، كم عدد الشباب في التاريخ الذين يمكن ذكرهم في نفس الوقت الذي يُذكر فيه السيادي؟

“السيادي السماوي تشان يانغ…” في الواقع، كان لدى بعض الصغار دموع تنهمر على خدودهم.

“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.

الشخصية المميزة للشمال كانت هنا شخصيًا. كانت كل العيون على العربة.

يبدو أن هناك عالمًا مشتقًا من أصوات العجلات المتدحرجة. وما زال الحشد مصدوماً لرؤية هذه الظاهرة رغم قلة الضغط المخيف. كانوا يعلمون أن وجودًا أسمى كان قادمًا.

“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”

فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.

“نعم، على الأقل سينجون.” اتفق العديد من الأسلاف: “لي تشي قوي حقًا ولكن لا توجد وسيلة ليكون أقوى من السيادي. سيكون مساويًا في أحسن الأحوال.”

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

“في رأيي، لا يزال لي تشي صغيرًا جدًا لذا يجب أن تكون هناك فجوة صغيرة بينهما. لكن هذا لا يهم، لقد عزز بالفعل مكانته في التاريخ.” تكهنت شخصية كبيرة.

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

لم تكن تعليقاتهم تهدف إلى التقليل من شأن لي تشي على الإطلاق. في الواقع، يمكن اعتباره مديحًا. بعد كل شيء، كم عدد الشباب في التاريخ الذين يمكن ذكرهم في نفس الوقت الذي يُذكر فيه السيادي؟

“نعم، إنه هو.” أخذ الكثيرون نفسًا عميقًا ليهدأوا.

“الجد السلف هنا من أجلنا.” ناهيك عن التلاميذ العاديين من الين يانغ، حتى أسلافهم المنتظمين كانوا مرتبكين. كانوا سيسجدون له لولا القمع الذي يجمدهم.

“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”

“هذه هي القوة الحقيقية لبوابة الين يانغ. من سيكون قادرًا على إيقاف السيادي؟” سأل خبير.

“إنه لا يمكن المساس به حقًا.” اهتز آخرون لسماع ذلك.

“حسنًا، حتى لورد الداو سيحتاج إلى منحه بعض الوجه. كان يتخذ العديد من لوردات الداو موقف الصغير أثناء زيارته.” علق شخص آخر.

الشخصية المميزة للشمال كانت هنا شخصيًا. كانت كل العيون على العربة.

لأن السيادي علم لورد الداو زن العتيق، أشار إليه البعض كمعلم إمبراطوري في وقت لاحق.

لن يكون من المبالغة القول أنه حتى طفل في الثالثة من عمره سمع بلقبه. لقد كان مثل الشمس المعلقة فوق الشمال، تنير الجميع بهيبته.

“لا تنسوا أن السيادي دخل المنطقة المحرمة وخرج حياً، وهو واحد من القلائل الذين فعلوا ذلك. هذا يتطلب قوة هائلة.” قال باحث باحترام.

“صرير!” انقطع الجو المتوتر فجأة بواسطة صرير طائر العنقاء. مُزِقت الغيوم القريبة. ظهر طائر عملاق. كانت أجنحته ذات الألوان الخمسة كبيرة بما يكفي لطمس السماء.

“إنه لا يمكن المساس به حقًا.” اهتز آخرون لسماع ذلك.

تساءلوا عن معركة بين هذين واعتقدوا أن لي تشي كان المستضعف.

“صرير.” توقفت العربة أخيرًا وحلقت في الهواء. لم يزعج السيادي السماوي تشان يانغ الجالس على العربة النظر إلى أي شخص، ولا حتى الأسلاف القدامى.

على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.

وقعت عيناه على الفور على لي تشي. شاهد الحشد بفارغ الصبر خلال هذا الاجتماع.

لن يكون من المبالغة القول أنه حتى طفل في الثالثة من عمره سمع بلقبه. لقد كان مثل الشمس المعلقة فوق الشمال، تنير الجميع بهيبته.

تساءلوا عن معركة بين هذين واعتقدوا أن لي تشي كان المستضعف.

كان هناك الكثير من الأضرار على الجسم – ثقوب من السهام وجروح من السيوف. كانت بعض الأسهم المكسورة لا تزال عالقة هناك. يمكن للناس أن يقولوا في لمحة أنها شهدت العديد من المعارك والحروب.

كان التلاميذ من اليين يانغ منتشين، معتقدين أنهم قد نالوا الخلاص. لا أحد في هذا العالم يمكن أن يوقف جدهم السلف. كانت هذه هي البطاقة المرابحة الحقيقية لطائفتهم.

شقت عربة قديمة طريقها ببطء عبر مسار من الين يانغ. يبدو أنها تدحرجت كعربة عادية ولكن مع كل دوران كامل للعجلة، سارت عبر ملايين الأميال. كان هذا نوعًا من القفزة المكانية.

ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”

“الدرع الفضي لين.” صرخ شخص ما في المقدمة مندهشًا لأن هذا كان فرعًا من وحش إلهي. كانت سلالته ستكون أثمن ما في هذا العالم إذا لم تكن الوحوش الإلهية موجودة.

“صرير!” انقطع الجو المتوتر فجأة بواسطة صرير طائر العنقاء. مُزِقت الغيوم القريبة. ظهر طائر عملاق. كانت أجنحته ذات الألوان الخمسة كبيرة بما يكفي لطمس السماء.

لم يكن السيادي السماوي تشان يانغ أقل من أسطورة في الشمال. مجرد ذكر لقبه وحده كان له دائمًا تأثير سحري على المستمعين.

“ما هذا؟!” تحول كل شيء إلى الظلام وأصبح الناس مذهولين.

ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”

________________

________________

ترجمة: Scrub

“الجد السلف!” لا يزال جنود الين يانغ يهتفون رغم تعرضهم للقمع على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط