دموع غير مقيدة
الفصل 3532: دموع غير مقيدة
________________
كان الجميع ساجدين على الأرض بغض النظر عن هويتهم، ولم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ وازعاج لي تشي. سيكون ذلك عدم احترام له.
(لي تشي هو لي تشي)
لم يعرف أحد من هو ولكن منذ أن ركع قائد ملك التنين والسيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان، لم تعد خلفيته وهويته مهمتين.
ومع ذلك، انتظر السيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان حتى وقف القائد أولاً قبل أن يفعلوا ذلك. كان بقية الحشد أذكياء بما يكفي لانتظار هؤلاء الثلاثة أيضًا.
ومع ذلك، لا يزال السؤال عالقًا في أذهانهم. فقط من كان لي تشي؟ كيف يمكن أن تكون خلفيته متحدية للسماء هكذا؟ لم يجرؤ أحد على السؤال بالطبع.
لم يكن يتوقع رؤية لي تشي مرة أخرى. في الماضي، رأى لي تشي يمزق السماء وغادر. لم تستطع الكلمات أن تصف مشاعره بخصوص هذا اللقاء.
لم يكن لدى البعض الشجاعة حتى لأخذ نظرة على لي تشي أو قد يجلب هذا كارثة إلى طائفتهم.
شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
لقد عرفوا شيئًا واحدًا مؤكدًا – أن لي تشي كان وجودًا ساميًا، واحد يتجاوز بكثير لوردات الداو. كان هذا واضحًا بالنظر إلى كيفية معاملة هؤلاء الثلاثة له.
لم يصدق الأسلاف الخمسة القدامى ذلك أيضًا، خاصةً الثالوث السماوي.
أصبح السؤال التالي – ما هو نوع الوجود فوق لوردات الداو؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة وهم يرتجفون من الخوف.
شعر المستمعون كما لو أن لي تشي فقط هو الذي يجرؤ على مقارنة متدرب عظيم بسلحفاة. أي شخص آخر سيرتجف من الخوف عند التحدث مع قائد ملك التنين.
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
________________
وفقًا للأسطورة، كان هناك سيدًا يسود العصور، و إمبراطورًا ساميًا، و وحشًا يجتاح جميع المعارضين…
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
كان للمؤرخين آراء متناقضة حول ما إذا كانت هذه الشخصيات هي نفس الشخص أم غير ذلك.
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
لم يفهموا تمامًا غموض السجلات. تقول الشائعات أن شخصًا ما لم يحترم أحد هذه الشخصيات وانتهى به الأمر بتدمير طائفي كامل. منذ ذلك الحين، أصبح موضوعًا محظورًا.
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
وذكر اخرين أن جماعة معينة أخفت عمدًا هذه الأحداث من نهر الزمن…
لم يكن لدى البعض الشجاعة حتى لأخذ نظرة على لي تشي أو قد يجلب هذا كارثة إلى طائفتهم.
لم يعرف أحد هذا السبب بالضبط ولكن طبيعة هذا الموضوع المحرم جعلت الأجيال القادمة تنسى.
شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
كان للمؤرخين آراء متناقضة حول ما إذا كانت هذه الشخصيات هي نفس الشخص أم غير ذلك.
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
في الواقع، عندما أبلغته يي ياو لينغ عن ذلك، اشتبه في أنه قد يكون دجالًا يحمل نفس الصفات. عندما رأى لي تشي بالفعل مرة أخرى، وجد أن الرجل هو نفسه. لا يمكن لأحد نسخ مزاجه وأسلوبه.
لسوء الحظ، كانت هذه أيضًا لعنة. لم يستطع مشاركة هذا مع أي شخص آخر، ولا حتى مع صغاره. كانت هذه لحظة حاسمة في حياته ومع ذلك كان عليه أن يبقيه سراً إلى الأبد.
ترجمة: Scrub
في النهاية، كان الأشخاص الذين شعروا بالعبء الأكبر ما زالوا من بوابة الين يانغ. لقد اعتقدوا أن جدهم السلف هو الأقوى، وليس أدنى من أي لورد داو. كانوا على يقين من أن لي تشي سيموت وأنهم قد نجوا.
“هذا بفضل بركتك يا صاحب الجلالة.” قال القائد بحماس.
للأسف، كان جدهم السلف الآن راكعًا أمام لي تشي لإظهار الخضوع التام له. كان هذا أبعد من كابوسهم الأكثر فظاعة. لقد أدركوا أنهم عبثوا مع الشخص الخطأ، أسوأ رجل ممكن.
كان الجميع ساجدين على الأرض بغض النظر عن هويتهم، ولم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ وازعاج لي تشي. سيكون ذلك عدم احترام له.
لم يصدق الأسلاف الخمسة القدامى ذلك أيضًا، خاصةً الثالوث السماوي.
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
شعرت يي ياو لينغ التي كانت تقف في مكان قريب كما لو أن جدها السلف قد أصبح أصغر بمليون سنة، وعاد إلى كونه شابًا.
أصبح من الواضح مقدار المشاكل التي جلبوها على طائفتهم. لقد كانوا الآن خطاة أبديين لبوابة الين يانغ.
أصبح من الواضح مقدار المشاكل التي جلبوها على طائفتهم. لقد كانوا الآن خطاة أبديين لبوابة الين يانغ.
“قيام.” ابتسم لي تشي وأصدر الأمر.
ومع ذلك، لا يزال السؤال عالقًا في أذهانهم. فقط من كان لي تشي؟ كيف يمكن أن تكون خلفيته متحدية للسماء هكذا؟ لم يجرؤ أحد على السؤال بالطبع.
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
ومع ذلك، انتظر السيادي السماوي تشان يانغ وشي تشونغ تيان حتى وقف القائد أولاً قبل أن يفعلوا ذلك. كان بقية الحشد أذكياء بما يكفي لانتظار هؤلاء الثلاثة أيضًا.
“هذا بفضل بركتك يا صاحب الجلالة.” قال القائد بحماس.
“صاحب الجلالة.” كانت الدموع في عيون القائد الاربعة.
(كانت الباسيليسك الموقرة واحدة من أعظم المواهب في جيلها. كانت من أتباع مي أونان أول ظهور لها في الفصل 840)
شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
كان للمؤرخين آراء متناقضة حول ما إذا كانت هذه الشخصيات هي نفس الشخص أم غير ذلك.
شعر المستمعون كما لو أن لي تشي فقط هو الذي يجرؤ على مقارنة متدرب عظيم بسلحفاة. أي شخص آخر سيرتجف من الخوف عند التحدث مع قائد ملك التنين.
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
“هذا بفضل بركتك يا صاحب الجلالة.” قال القائد بحماس.
لقد نجا من السنوات الطويلة وأصبح سلفًا ساميًا بلقب رائع. اعتاد على مناداة لي تشي بـ”الرئيس” عندما كانا معًا. وهكذا، أخبره لي تشي أن يفعل الشيء نفسه الآن لأسباب عاطفية.
“أنت كبير في السن الآن، لم تعد دجاجة صغيرة كما كنت من قبل. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك منادتي بالرئيس.” قال لي تشي.
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
“الإحترام ليس بديلاً عن الطاعة يا رئيس.” فرك القائد كفيه بسعادة وقال.
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
شعرت يي ياو لينغ التي كانت تقف في مكان قريب كما لو أن جدها السلف قد أصبح أصغر بمليون سنة، وعاد إلى كونه شابًا.
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
كان القائد صديقًا قديمًا التقى به في عالم الطب الحجري في حقبة العوالم التسعة – الباسيليسك ذو العيون الأربعة!
شعر الجميع كما لو أنه تم العفو عنهم للتو من جريمة خطيرة. كان القائد استثناءً.
لقد نجا من السنوات الطويلة وأصبح سلفًا ساميًا بلقب رائع. اعتاد على مناداة لي تشي بـ”الرئيس” عندما كانا معًا. وهكذا، أخبره لي تشي أن يفعل الشيء نفسه الآن لأسباب عاطفية.
شعر لي تشي أيضًا بإحساس الألفة. ابتسم وقال: “اعتقدت أن السلاحف تعيش أطول، يبدو أنك تعيش أطول منهم.”
(اقرأوا من الفصل 819 إذا لم تذكروه)
“هل يمكن أن يكون…” عاش واحد أو اثنان من الأسياد الحكماء طويلًا ليروا أدلة في التاريخ القديم. لقد فكروا في بضعة أسطر معينة في سجلات عتيقة.
“ما زلت كما كنت، دائمًا في عمر الثامنة عشرة.” قال القائد.
“أنت كبير في السن الآن، لم تعد دجاجة صغيرة كما كنت من قبل. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك منادتي بالرئيس.” قال لي تشي.
(هههه)
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
“الوقت يمر بسرعة كبيرة، وذهب الكثير من الناس الآن.” حدق لي تشي في القائد وقال.
أصبح السؤال التالي – ما هو نوع الوجود فوق لوردات الداو؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة وهم يرتجفون من الخوف.
تنهد الباسيليسك لأن الأحباء تركوه ايضًا. وشمل ذلك أخته الأقرب إليه، الباسيليسك الموقرة. فقط قلة مختارة كانت على قيد الحياة من جيله.
“يجب أن يكون هو…” فكر سيد حكيم في هذه الأساطير وأصبح مرتبكًا. كانت الأساطير في الواقع صحيحة.
(كانت الباسيليسك الموقرة واحدة من أعظم المواهب في جيلها. كانت من أتباع مي أونان أول ظهور لها في الفصل 840)
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
لم يكن يتوقع رؤية لي تشي مرة أخرى. في الماضي، رأى لي تشي يمزق السماء وغادر. لم تستطع الكلمات أن تصف مشاعره بخصوص هذا اللقاء.
في الواقع، عندما أبلغته يي ياو لينغ عن ذلك، اشتبه في أنه قد يكون دجالًا يحمل نفس الصفات. عندما رأى لي تشي بالفعل مرة أخرى، وجد أن الرجل هو نفسه. لا يمكن لأحد نسخ مزاجه وأسلوبه.
لسوء الحظ، كانت هذه أيضًا لعنة. لم يستطع مشاركة هذا مع أي شخص آخر، ولا حتى مع صغاره. كانت هذه لحظة حاسمة في حياته ومع ذلك كان عليه أن يبقيه سراً إلى الأبد.
(لي تشي هو لي تشي)
لقد كانوا يتبعون السيادي السماوي تشان يانغ لبعض الوقت. لقد عرفوا عنه وعن سيادته أكثر من أي شخص آخر. كيف يمكن لجدهم السلف أن ينحني بجانب قدمي لي تشي هكذا؟
________________
نظر إلى الأعلى سراً ليرى لي تشي قبل أن يخفض رأسه على الفور، أراد ألا يتم رصده. كان من الصعب السيطرة على عواطفه الآن. كان هذا حقًا شرفًا له.
ترجمة: Scrub
“أنت كبير في السن الآن، لم تعد دجاجة صغيرة كما كنت من قبل. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك منادتي بالرئيس.” قال لي تشي.
ومع ذلك، لا يزال السؤال عالقًا في أذهانهم. فقط من كان لي تشي؟ كيف يمكن أن تكون خلفيته متحدية للسماء هكذا؟ لم يجرؤ أحد على السؤال بالطبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
