نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3533

اعتذارات

اعتذارات

الفصل 3533: اعتذارات

سمع التلاميذ بوابة الين يانغ كلام جدهم السلف وخفضوا رؤوسهم في حرج، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة.

ظل الحشد صامتًا، كان أعضاء الحشد واقفين وكلتا أيديهم إلى أسفل ورأسهم منخفض.

عندما وصلوا إلى هنا، كانوا مستبدين و ذو معنويات عالية، واثقين في تدمير مدينة الأسلاف. من كان يظن أنه سينتهي بهم المطاف بالركض مثل الكلاب بدون سيدهم؟

الشخص الوحيد المؤهل للتحدث كان قائد ملك التنين. كان بإمكان فقط السيادي السماوي تشان يانغ، أن ينتظر جانباً فقط مثل الصغير في انتظار أن يتم توبيخه. كان على الآخرين أن يشاهدوا من مسافة بعيدة.

(طائفة الارتفاع الخالد هي واحدة من أقدم السلالات في عالم الإمبراطور الفاني. تم إنشاؤها من قبل الإمبراطور الخالد فاي في عالم ثانوي، في منتصف العصر المقفر، أنتجت 4 أباطرة خالدين غير الإمبراطور الخالد فاي و هم الإمبراطور الخالد كان لونغ، الإمبراطور الخالد تون ري، الإمبراطور الخالد با مي و الإمبراطور الخالد رين شيان)

في غضون ذلك، ارتجف أفراد التحالف من الخوف. أصابهم القلق بعمق لأنهم لم يتمكنوا إلا من انتظار حكم من لي تشي. لقد أساءوا إلى لي تشي لذا بدت النتيجة واضحة إلى حد ما.

“إنها النهاية إذن، آمل ألا يرتكب أحفاد المستقبل نفس الخطأ. إنه خطأي يا صاحب الجلالة.” ركع ملك التنين اللازوردي على ركبتيه قبل أن يدمر قدره الحقيقي.

“صاحب الجلالة.” رأى السيادي أن لي تشي والقائد قد انتهيا من الحديث وقال بأدب.

“كان الصغار حمقى بما يكفي لإهانتك، يا صاحب الجلالة، من فضلك افعل ما يحلو لك بهم.” قال السيادي بإخلاص وبهدوء. لم يدور في دوائر ولم يستجدي الرحمة.

في الماضي، حاول الآخرون بذل قصارى جهدهم لمجرد الحصول على فرصة للانحناء والترحيب به. الآن، كان عليه أن يقف منتظرًا. لم يكن هذا سهلاً على الإطلاق.

“الموت محتم على الجميع. إنه خطأي يا صاحب الجلالة. سأذهب الآن.” أحنى السيادي السماوي النصل الناري رأسه نحو لي تشي وضحك بصوت عالٍ.

“إن سجودك يضعني في موقف صعب.” ضحك لي تشي في وجهه.

(دمر لي تشي و فيلق التنين اللازوردي طائفة الارتفاع الخالد في الفصل 1689)

“كان الصغار حمقى بما يكفي لإهانتك، يا صاحب الجلالة، من فضلك افعل ما يحلو لك بهم.” قال السيادي بإخلاص وبهدوء. لم يدور في دوائر ولم يستجدي الرحمة.

ظل الحشد صامتًا، كان أعضاء الحشد واقفين وكلتا أيديهم إلى أسفل ورأسهم منخفض.

لقد عاش لفترة كافية ليعرف عن لي تشي. إذا أراد هذا الوجود قتل شخص ما، فإن طلب الرحمة لا فائدة منه.

“سننهي الأمر هنا.” أومأ لي تشي برأسه ووافق على اقتراح القائد.

“لم يكن لدينا أي ضغائن بيننا، فقط الزمان والمكان الخطأ.” قال لي تشي.

(دمر لي تشي و فيلق التنين اللازوردي طائفة الارتفاع الخالد في الفصل 1689)

ابتسم السيادي بسخرية. لقد كان حظه سيئًا بالفعل لأنه لم يفعل أي شيء لـ لي تشي. كان خطأه الوحيد هو كونه وريث عالم الأسلاف. للأسف، كان عليه أن يشاهد طائفته، عالم الأسلاف، يتم تدميرها بواسطة لي تشي.

كانت بوابة الين يانغ الخاصة به تهيمن على الشمال ويمكن اعتبارها طائفة من الدرجة الأولى. ومع ذلك، كانوا لا يزالون لا شيء مقارنة بالارتفاع الخالد و المينغ القديم.

(دمر لي تشي مجال الأسلاف في الفصل 608 او في حدود هذه الفصول)

الآن، كان سلفًا ساميًا لكن نسله قرروا استفزاز لي تشي. لم يكن لديه خيار سوى الخروج.

(اعتقد ان المترجم غير مجال الأسلاف إلى عالم الأسلاف)

كانت المقاومة بلا جدوى لأن جدهم السلف الأقوى كان يقبل مصيره بالفعل، ناهيك عن الصغار مثلهم. لم يكونوا أكثر من نمل مقارنة بـ لي تشي.

الآن، كان سلفًا ساميًا لكن نسله قرروا استفزاز لي تشي. لم يكن لديه خيار سوى الخروج.

كانوا سيموتون جميعًا الآن لولا خروج جدهم السلف لطلب المغفرة. لم يتوقع أحد هذه النتيجة في البداية.

“يبدو أنني غير محظوظ للغاية.” قال السيادي. لم يتوقع أن يواجه شيئًا شديد الصعوبة بعد بلوغه هذه الشيخوخة.

ظل الحشد صامتًا، كان أعضاء الحشد واقفين وكلتا أيديهم إلى أسفل ورأسهم منخفض.

“كما قلت، لا يوجد شيء بيننا. نظرًا لأنك تصرفت باحترام، فلن أجعل الأمر صعبًا عليك. أخبرني ماذا تريد؟” قال لي تشي.

“إن سجودك يضعني في موقف صعب.” ضحك لي تشي في وجهه.

“صاحب الجلالة، الأمر متروك لك بالكامل. إنه خطأي لعدم تثقيفهم جيدًا.” قال السيادي.

ابتسم السيادي بسخرية. لقد كان حظه سيئًا بالفعل لأنه لم يفعل أي شيء لـ لي تشي. كان خطأه الوحيد هو كونه وريث عالم الأسلاف. للأسف، كان عليه أن يشاهد طائفته، عالم الأسلاف، يتم تدميرها بواسطة لي تشي.

كان مستعدًا للأسوأ لأنه لن يأتي شيء جيد من استفزاز لي تشي. حتى أقوى الطوائف انتهت جميعها بالدمار.

“إن سجودك يضعني في موقف صعب.” ضحك لي تشي في وجهه.

تذكروا كيف كانت قوة طائفة الارتفاع الخالد؟ لقد تحولت إلى غبار. سيطر المينغ القديم أيضًا على العديد من العصور. أين كانوا الآن؟

“نسلك قد خذلك أيها الجد السلف. وداعًا، نرجو أن تزدهر بوابة الين يانغ.” انحنى الثالوث السماوي نحو السيادي أولاً ثم لي تشي: “نعتذر بكل تواضع يا صاحب الجلالة.”

(طائفة الارتفاع الخالد هي واحدة من أقدم السلالات في عالم الإمبراطور الفاني. تم إنشاؤها من قبل الإمبراطور الخالد فاي في عالم ثانوي، في منتصف العصر المقفر، أنتجت 4 أباطرة خالدين غير الإمبراطور الخالد فاي و هم الإمبراطور الخالد كان لونغ، الإمبراطور الخالد تون ري، الإمبراطور الخالد با مي و الإمبراطور الخالد رين شيان)

في الماضي، حاول الآخرون بذل قصارى جهدهم لمجرد الحصول على فرصة للانحناء والترحيب به. الآن، كان عليه أن يقف منتظرًا. لم يكن هذا سهلاً على الإطلاق.

(الإمبراطور الخالد فاي ولد في عصر الخراب أو المقفر من عالم الإمبراطور الفاني (البشري), هو ثاني إمبراطور خالد للعرق البشري بعد الإمبراطور الخالد جياو هينغ, على الرغم انه ليس الأقوى إلا انه الأكثر تأثيرًا و نفوذًا, لديه 11 قصر قدر, أنشأ طائفة الإرتفاع الخالد (الترجمة الصحيحة لأسم الطائفة هي الخالد المرتفع ولكن الإرتفاع الخالد تبدو أفضل), كما شارك في تأسيس الأكاديمية السماوية في العالم العاشر مع زوجته التي تكون ابنة الإمبراطور الإلهي الجنوب العميق, أول ذكر له في الرواية في الفصل 1)

“أيها الوغد، اسرع وعاقب هؤلاء الحمقى كاعتذار لصاحب الجلالة. لا تنتظر شخصًا آخر ليفعل هذا!” صرخ القائد في وجه السيادي، مستغلًا علاقته على ما يبدو لتخويف الآخرين.

(دمر لي تشي و فيلق التنين اللازوردي طائفة الارتفاع الخالد في الفصل 1689)

“كما قلت، لا يوجد شيء بيننا. نظرًا لأنك تصرفت باحترام، فلن أجعل الأمر صعبًا عليك. أخبرني ماذا تريد؟” قال لي تشي.

كانت بوابة الين يانغ الخاصة به تهيمن على الشمال ويمكن اعتبارها طائفة من الدرجة الأولى. ومع ذلك، كانوا لا يزالون لا شيء مقارنة بالارتفاع الخالد و المينغ القديم.

عندما وصلوا إلى هنا، كانوا مستبدين و ذو معنويات عالية، واثقين في تدمير مدينة الأسلاف. من كان يظن أنه سينتهي بهم المطاف بالركض مثل الكلاب بدون سيدهم؟

كانت الحقيقة أن لي تشي نفسه لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء. رسالة واحدة فقط منه ستستدعي العديد من كبار الوجودات في المقفرات الثمانية ليأتوا ويدمروا بوابة الين يانغ.

كان مستعدًا للأسوأ لأنه لن يأتي شيء جيد من استفزاز لي تشي. حتى أقوى الطوائف انتهت جميعها بالدمار.

سمع التلاميذ بوابة الين يانغ كلام جدهم السلف وخفضوا رؤوسهم في حرج، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة.

(دمر لي تشي مجال الأسلاف في الفصل 608 او في حدود هذه الفصول)

كانت المقاومة بلا جدوى لأن جدهم السلف الأقوى كان يقبل مصيره بالفعل، ناهيك عن الصغار مثلهم. لم يكونوا أكثر من نمل مقارنة بـ لي تشي.

“انصراف!” ثم استدار نحو الجيش وصرخ قبل المغادرة.

“أفترض أنك عالق في المنتصف على الرغم من أن ذلك ليس خطأك.” هز لي تشي رأسه: “سيكون من غير المعقول بالنسبة لي أن أقتلك. أما بالنسبة للصغار الآخرين، فسوف أتركهم وأترك ​​الأمر لك.”

لقد عاش لفترة كافية ليعرف عن لي تشي. إذا أراد هذا الوجود قتل شخص ما، فإن طلب الرحمة لا فائدة منه.

كان لي تشي في مزاج جيد بعد لقاء صديق قديم وقرر عدم ارتكاب مجزرة.

“كما قلت، لا يوجد شيء بيننا. نظرًا لأنك تصرفت باحترام، فلن أجعل الأمر صعبًا عليك. أخبرني ماذا تريد؟” قال لي تشي.

“أيها الوغد، اسرع وعاقب هؤلاء الحمقى كاعتذار لصاحب الجلالة. لا تنتظر شخصًا آخر ليفعل هذا!” صرخ القائد في وجه السيادي، مستغلًا علاقته على ما يبدو لتخويف الآخرين.

كانت بوابة الين يانغ الخاصة به تهيمن على الشمال ويمكن اعتبارها طائفة من الدرجة الأولى. ومع ذلك، كانوا لا يزالون لا شيء مقارنة بالارتفاع الخالد و المينغ القديم.

ومع ذلك، كان يفعل معروفا للسيادي. بعد كل شيء، كانوا من نفس العصر. لم يبق الكثير منهم. الحاكم نفسه في الواقع لم يرتكب أي خطأ. قام نسله غير المخلصين ببساطة بهز خلية النحل لذلك ساعده القائد من خلال إنهاء المشكلة هنا.

“أيها الحمقى الجاهلون، لقد فعلتم شيئًا لا يغتفر وأصبحتم خطاة طائفتكم. اعتذروا لجلالته عن طريق الانتحار.” قال ببرود.

“شكرا لك يا صاحب الجلالة.” عاش السيادي طويلاً بما يكفي ليعترف بالوضع وانحنى تجاه لي تشي مجددًا.

الشخص الوحيد المؤهل للتحدث كان قائد ملك التنين. كان بإمكان فقط السيادي السماوي تشان يانغ، أن ينتظر جانباً فقط مثل الصغير في انتظار أن يتم توبيخه. كان على الآخرين أن يشاهدوا من مسافة بعيدة.

“سننهي الأمر هنا.” أومأ لي تشي برأسه ووافق على اقتراح القائد.

انتحر الأسلاف الخمسة من أجل حماية طائفتهم.

أخذ السيادي نفسًا عميقًا واستدار، محدقًا مباشرة في الأسلاف الخمسة.

“إن سجودك يضعني في موقف صعب.” ضحك لي تشي في وجهه.

“أيها الحمقى الجاهلون، لقد فعلتم شيئًا لا يغتفر وأصبحتم خطاة طائفتكم. اعتذروا لجلالته عن طريق الانتحار.” قال ببرود.

كانت هذه بالفعل نتيجة رائعة. سيكونون قادرين على حماية طائفتهم بالموت – النتيجة الأكثر رحمة لبوابة الين يانغ، ضوء السماء، و بوابة السماوات.

تبادل الخمسة النظرات. لقد استعدوا بالفعل للموت ولكنهم ما زالوا مهتزين عندما يواجهونه حقًا.

“لم يكن لدينا أي ضغائن بيننا، فقط الزمان والمكان الخطأ.” قال لي تشي.

كانت هذه بالفعل نتيجة رائعة. سيكونون قادرين على حماية طائفتهم بالموت – النتيجة الأكثر رحمة لبوابة الين يانغ، ضوء السماء، و بوابة السماوات.

“أفترض أنك عالق في المنتصف على الرغم من أن ذلك ليس خطأك.” هز لي تشي رأسه: “سيكون من غير المعقول بالنسبة لي أن أقتلك. أما بالنسبة للصغار الآخرين، فسوف أتركهم وأترك ​​الأمر لك.”

“الموت محتم على الجميع. إنه خطأي يا صاحب الجلالة. سأذهب الآن.” أحنى السيادي السماوي النصل الناري رأسه نحو لي تشي وضحك بصوت عالٍ.

تبادل الخمسة النظرات. لقد استعدوا بالفعل للموت ولكنهم ما زالوا مهتزين عندما يواجهونه حقًا.

“صليل!” رفع سيفه وقطع رأسه. تدفق الدم عندما سقط جسده على الأرض.

لم يقل السيادي السماوي تشان يانغ، أي شيء وشاهدهم بتعبير بارد. في رأيه، كان هذا بالفعل أدنى عقوبة. كان يعلم أن الأمر لن يتطلب أي جهد من لي تشي لتدمير الطوائف الثلاث. كان لي تشي بالفعل رحيمًا للغاية الآن.

“نسلك قد خذلك أيها الجد السلف. وداعًا، نرجو أن تزدهر بوابة الين يانغ.” انحنى الثالوث السماوي نحو السيادي أولاً ثم لي تشي: “نعتذر بكل تواضع يا صاحب الجلالة.”

“أفترض أنك عالق في المنتصف على الرغم من أن ذلك ليس خطأك.” هز لي تشي رأسه: “سيكون من غير المعقول بالنسبة لي أن أقتلك. أما بالنسبة للصغار الآخرين، فسوف أتركهم وأترك ​​الأمر لك.”

“بووم!” لقد دمروا خطوط الطول وقدرهم الحقيقي، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم وتقطير الدم من زاوية أفواههم. ثم سقطوا على الأرض بلا حياة.

(دمر لي تشي مجال الأسلاف في الفصل 608 او في حدود هذه الفصول)

“إنها النهاية إذن، آمل ألا يرتكب أحفاد المستقبل نفس الخطأ. إنه خطأي يا صاحب الجلالة.” ركع ملك التنين اللازوردي على ركبتيه قبل أن يدمر قدره الحقيقي.

ابتسم السيادي بسخرية. لقد كان حظه سيئًا بالفعل لأنه لم يفعل أي شيء لـ لي تشي. كان خطأه الوحيد هو كونه وريث عالم الأسلاف. للأسف، كان عليه أن يشاهد طائفته، عالم الأسلاف، يتم تدميرها بواسطة لي تشي.

انتحر الأسلاف الخمسة من أجل حماية طائفتهم.

“كان الصغار حمقى بما يكفي لإهانتك، يا صاحب الجلالة، من فضلك افعل ما يحلو لك بهم.” قال السيادي بإخلاص وبهدوء. لم يدور في دوائر ولم يستجدي الرحمة.

لم يقل السيادي السماوي تشان يانغ، أي شيء وشاهدهم بتعبير بارد. في رأيه، كان هذا بالفعل أدنى عقوبة. كان يعلم أن الأمر لن يتطلب أي جهد من لي تشي لتدمير الطوائف الثلاث. كان لي تشي بالفعل رحيمًا للغاية الآن.

الآن، كان سلفًا ساميًا لكن نسله قرروا استفزاز لي تشي. لم يكن لديه خيار سوى الخروج.

“جلالتك.” ثم عاد السيادي مرة أخرى إلى لي تشي.

“إن سجودك يضعني في موقف صعب.” ضحك لي تشي في وجهه.

“اذهب، اعتز بالوقت المتبقي لك.” لوح لي تشي بيده وقال وهو يسقط القضية مع خصومه.

ومع ذلك، كان يفعل معروفا للسيادي. بعد كل شيء، كانوا من نفس العصر. لم يبق الكثير منهم. الحاكم نفسه في الواقع لم يرتكب أي خطأ. قام نسله غير المخلصين ببساطة بهز خلية النحل لذلك ساعده القائد من خلال إنهاء المشكلة هنا.

“شكرا لك يا صاحب الجلالة. أتمنى أن تعيش إلى الأبد.” انحنى السيادي قائلًا.

“نسلك قد خذلك أيها الجد السلف. وداعًا، نرجو أن تزدهر بوابة الين يانغ.” انحنى الثالوث السماوي نحو السيادي أولاً ثم لي تشي: “نعتذر بكل تواضع يا صاحب الجلالة.”

“انصراف!” ثم استدار نحو الجيش وصرخ قبل المغادرة.

“صليل!” رفع سيفه وقطع رأسه. تدفق الدم عندما سقط جسده على الأرض.

غادر أفراد الجيش بهدوء بحزن شديد. لم يجرؤوا على الالتفاف مرة واحدة.

“الموت محتم على الجميع. إنه خطأي يا صاحب الجلالة. سأذهب الآن.” أحنى السيادي السماوي النصل الناري رأسه نحو لي تشي وضحك بصوت عالٍ.

عندما وصلوا إلى هنا، كانوا مستبدين و ذو معنويات عالية، واثقين في تدمير مدينة الأسلاف. من كان يظن أنه سينتهي بهم المطاف بالركض مثل الكلاب بدون سيدهم؟

كان مستعدًا للأسوأ لأنه لن يأتي شيء جيد من استفزاز لي تشي. حتى أقوى الطوائف انتهت جميعها بالدمار.

كانوا سيموتون جميعًا الآن لولا خروج جدهم السلف لطلب المغفرة. لم يتوقع أحد هذه النتيجة في البداية.

“شكرا لك يا صاحب الجلالة.” عاش السيادي طويلاً بما يكفي ليعترف بالوضع وانحنى تجاه لي تشي مجددًا.

__________________

ظل الحشد صامتًا، كان أعضاء الحشد واقفين وكلتا أيديهم إلى أسفل ورأسهم منخفض.

ترجمة: Scrub

“يبدو أنني غير محظوظ للغاية.” قال السيادي. لم يتوقع أن يواجه شيئًا شديد الصعوبة بعد بلوغه هذه الشيخوخة.

(اعتقد ان المترجم غير مجال الأسلاف إلى عالم الأسلاف)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط