نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3534

قرار تشان يانغ

قرار تشان يانغ

الفصل 3534: قرار تشان يانغ

الآن، أتيحت لها الفرصة لدعوة لي تشي داخل المدينة ويمكن أن تخدمه. كانت هذه فرصة هبة من السماء. حتى السيادي السماوي تشان يانغ لم يكن محظوظًا للغاية.

لم يمض وقت طويل قبل أن يبقى أحد من التحالف. لقد نجح السيادي في إنقاذهم جميعًا.

كان يفتقر إلى نفس الهالة الشرسة والهيبة مثل السادة الآخرين بسبب مظهره العادي. ومع ذلك، في نظرهم، كان غير عادي ولا يمكن الوصول إليه.

أصبح الجو صامتًا بشكل مخيف بعد ذلك. ما زال المتفرجون لا يجرؤون على التحديق في لي تشي الذين اعتبروه قمة الوجود في هذا العالم على نفس مستوى السماء. لا يزال النظر إليه يتطلب شجاعة هائلة.

_______________

كان يفتقر إلى نفس الهالة الشرسة والهيبة مثل السادة الآخرين بسبب مظهره العادي. ومع ذلك، في نظرهم، كان غير عادي ولا يمكن الوصول إليه.

ربما نشاهده مستقبلا ايضا.

“أهلا وسهلا بك مرة أخرى في المدينة يا صاحب الجلالة.” قادت قديسة لؤلؤة الحجر آلاف التلاميذ خارج البوابة وسجدوا على الأرض للترحيب به مرة أخرى.

منذ وقت ليس ببعيد، وجد الكثيرون أنه من المذهل أن تقوم قديسة لؤلؤة الحجر بدعم لي تشي وألغت اتفاقية الزواج مع بوابة زن الين يانغ*. لقد اعتبروا أن اختيارها غير حكيم وغير عقلاني.

أتى التلاميذ و الأسلاف – حتى المنعزلين – جميعًا للترحيب به.

والأهم من ذلك، يبدو أن حمايته تسببت في أن تصبح الأجيال القادمة أقل شأنًا، ومليئة بالفخر والغطرسة والشعور بعدم القابلية للتدمير.

“جيد.” أومأ لي تشي برأسه وصعد العربة.

لقد نالت بركة وجود سامي مثل لي تشي. كانت هذه ثروة حقيقية وفرصة غير متاحة للآخرين الذين فشلوا في رؤيتها.

“أحفاد مدينة الأسلاف لم يتخلوا عن وجوه أسلافهم.” امتدح قائد ملك التنين بعد رؤية هذا.

“نهاية العالم أو أي مكان أريد.” كان للسيادي إحساس غير مسبوق بالحرية بعد اتخاذ هذا الاختيار.

في هذه الأثناء، قام المتفرجون المحايدون خارج البوابة بخفض رؤوسهم مع تعليق أيديهم إلى أسفل لتوديعه.

“جيد.” أومأ لي تشي برأسه وصعد العربة.

“كنت أفتخر بذكائي والقدرة على قراءة الناس. يبدو أنه من الواضح أنني أدنى منزلة من صغار اليوم، كم هذا محرج.” علق سيد حكيم.

لقد اتخذ قراره في النهاية – لقد حان وقت المغادرة. بعد كل شيء، لقد قام بحماية بوابة زن الين يانغ لفترة كافية.

لم يقل أي شيء في الجوار. شعر الأسلاف الآخرون بنفس الطريقة.

الفصل 3534: قرار تشان يانغ

منذ وقت ليس ببعيد، وجد الكثيرون أنه من المذهل أن تقوم قديسة لؤلؤة الحجر بدعم لي تشي وألغت اتفاقية الزواج مع بوابة زن الين يانغ*. لقد اعتبروا أن اختيارها غير حكيم وغير عقلاني.

“أيها الجد السلف، إذا غادرت، فماذا ستفعل الطائفة؟” كان السلف خائفًا جدًا.

(ملاحظة المترجم الانجليزي: تم تغيير الإسم إلى بوابة زن الين يانغ،
زن: التأمل أو التدبر)

“نهاية العالم أو أي مكان أريد.” كان للسيادي إحساس غير مسبوق بالحرية بعد اتخاذ هذا الاختيار.

علاوة على ذلك، اعتقد الشباب أن صغير مثل لي تشي لا يستحق استعداء بوابة زن الين يانغ.

***

ومع ذلك، لا تزال القديسة تتخذ مثل هذا القرار الذي لا يصدق. اعتقد معظمهم أنها ستعلن كارثة لمدينة الأسلاف.

ومع ذلك، لا تزال القديسة تتخذ مثل هذا القرار الذي لا يصدق. اعتقد معظمهم أنها ستعلن كارثة لمدينة الأسلاف.

لكن، كان لديها أفضل رؤية واختارت الشخص المناسب. في الواقع، أنقذ قرارها مدينة الأسلاف.

***

فقط فكروا في الأمر، إذا كانت قد تصرفت مثل أي شخص آخر وقيمت باي جيان تشان عالياً، لكانت النتيجة واضحة. كانت ستموت تمامًا مثل باي جيان تشان وأميرة ضوء السماء. حتى طائفتها ربما قد يتم تدميرها.

ربما نشاهده مستقبلا ايضا.

الآن، أتيحت لها الفرصة لدعوة لي تشي داخل المدينة ويمكن أن تخدمه. كانت هذه فرصة هبة من السماء. حتى السيادي السماوي تشان يانغ لم يكن محظوظًا للغاية.

لطالما كانت الطائفة تحت حمايته. هذا سمح لهم أن يكونوا واثقين، وأن يتخطوا كل العقبات ويهزموا أعدائهم.

إدراك هذا الأمر جعل السادة الحكماء بين الحشد يعتقدون أنهم ليسوا أكثر من ضفادع تحت البئر، أمر مخجل حقًا.

كان للأحفاد طريقهم ومصيرهم. اختار أن يتبع طريق الأباطرة الخالدين ولوردات الداو. لقد حان الوقت ليغادر ويتحرر لرغباته.

“سيكون من الصعب على مدينة الأسلاف ألا تنهض مع قيادتها للطريق.” علق أحد الأسلاف.

كما أمر الأسلاف تلاميذهم بعدم التحدث عن لي تشي. كان هذا مصدرًا محتملاً آخر للمشاكل.

لقد نالت بركة وجود سامي مثل لي تشي. كانت هذه ثروة حقيقية وفرصة غير متاحة للآخرين الذين فشلوا في رؤيتها.

“سيكون من الصعب على مدينة الأسلاف ألا تنهض مع قيادتها للطريق.” علق أحد الأسلاف.

نتيجة لذلك شعر الكثير من الشباب والعباقرة بالحرج. لقد كانوا يصيحون استجوابًا في قديسة لؤلؤة الحجر و عذراء عنقاء التنين. عند هذه النقطة، أصبح من الواضح أن لي تشي لم يكن المحظوظ بل الفتاتان.

منذ وقت ليس ببعيد، وجد الكثيرون أنه من المذهل أن تقوم قديسة لؤلؤة الحجر بدعم لي تشي وألغت اتفاقية الزواج مع بوابة زن الين يانغ*. لقد اعتبروا أن اختيارها غير حكيم وغير عقلاني.

“ارجعوا وابقوا في الطائفة، توقفوا عن إثارة المشاكل.” في النهاية صرخ أحد الأسلاف في صغاره.

كان يراقب الطائفة في صمت. لقد كان دائمًا هنا ويضمن ازدهارها وبقائها. على الرغم من أنه أصبح أقوى معها، فقد أصبحت في النهاية أغلالًا له؛ أصبح الأحفاد مصدر قلق.

تم تكرار هذا الفعل بواسطة عدة أسلاف لمختلف الطوائف. في النهاية غادروا مدينة الأسلاف وعادوا إلى طائفتهم.

لطالما كانت الطائفة تحت حمايته. هذا سمح لهم أن يكونوا واثقين، وأن يتخطوا كل العقبات ويهزموا أعدائهم.

أغلقت القوى في الشمال أبوابها ومنعت تلاميذهم من السفر بعد هذا الحدث. كانوا خائفين من أن يتسبب الصغار في مشاكل لا داعي لها، خاصةً شيء أحمق مثل استفزاز لي تشي.

منذ وقت ليس ببعيد، وجد الكثيرون أنه من المذهل أن تقوم قديسة لؤلؤة الحجر بدعم لي تشي وألغت اتفاقية الزواج مع بوابة زن الين يانغ*. لقد اعتبروا أن اختيارها غير حكيم وغير عقلاني.

كانت بوابة بوابة زن الين يانغ وحلفائها أفضل الأمثلة. لقد كادوا أن يدمروا من الكارثة.

كانت هذه القوة قوية للغاية واستمرت لملايين السنين، وقادرة على قيادة العالم. لسوء الحظ، لم تكن لديها أي فرصة أمام لي تشي.

كما أمر الأسلاف تلاميذهم بعدم التحدث عن لي تشي. كان هذا مصدرًا محتملاً آخر للمشاكل.

لقد اتخذ قراره في النهاية – لقد حان وقت المغادرة. بعد كل شيء، لقد قام بحماية بوابة زن الين يانغ لفترة كافية.

***

لم يعد السيادي السماوي تشان يانغ على الفور إلى الفراغ بعد إعادة أعضاء طائفته. وقف على أعلى قمة هناك وظل يحدق في العالم في صمت لفترة طويلة.

كانت بوابة بوابة زن الين يانغ وحلفائها أفضل الأمثلة. لقد كادوا أن يدمروا من الكارثة.

بوابة زن الين يانغ موجودة منذ فترة طويلة. كان لها اسم مشابه في الماضي – بوابة الين يانغ. تم إنشاؤه من قبل الإمبراطور الخالد ين يانغ الذي لا يقهر، لتصبح أحد أقوى السلالات الإمبراطورية.

نتيجة لذلك شعر الكثير من الشباب والعباقرة بالحرج. لقد كانوا يصيحون استجوابًا في قديسة لؤلؤة الحجر و عذراء عنقاء التنين. عند هذه النقطة، أصبح من الواضح أن لي تشي لم يكن المحظوظ بل الفتاتان.

في وقت لاحق، تم اختيار السيادي خلال شبابه من قبل عالم الأسلاف وريثًا له. لسوء الحظ، لم ينته من تعلم فنونه قبل أن يدمر لي تشي عالم الأسلاف.

“أهلا وسهلا بك مرة أخرى في المدينة يا صاحب الجلالة.” قادت قديسة لؤلؤة الحجر آلاف التلاميذ خارج البوابة وسجدوا على الأرض للترحيب به مرة أخرى.

كانت هذه القوة قوية للغاية واستمرت لملايين السنين، وقادرة على قيادة العالم. لسوء الحظ، لم تكن لديها أي فرصة أمام لي تشي.

كما أمر الأسلاف تلاميذهم بعدم التحدث عن لي تشي. كان هذا مصدرًا محتملاً آخر للمشاكل.

تركت هذه التجربة انطباعًا عميقًا في تشان يانغ. وهكذا، قام لاحقًا بتغيير اسم بوابة الين يانغ إلى بوابة بوابة زن الين يانغ.

كانت هذه القوة قوية للغاية واستمرت لملايين السنين، وقادرة على قيادة العالم. لسوء الحظ، لم تكن لديها أي فرصة أمام لي تشي.

لسوء الحظ، كاد أن يتم تدمير الطائفة مرة أخرى تقريبًا تحت قيادته. كاد أن يصبح مذنبًا أبديًا أيضًا.

“لديهم مصيرهم، ولا داعي للقلق.” رد السيادي بشكل عرضي، لم يعد يهتم بالطائفة والأجيال القادمة.

كان يراقب الطائفة في صمت. لقد كان دائمًا هنا ويضمن ازدهارها وبقائها. على الرغم من أنه أصبح أقوى معها، فقد أصبحت في النهاية أغلالًا له؛ أصبح الأحفاد مصدر قلق.

علاوة على ذلك، اعتقد الشباب أن صغير مثل لي تشي لا يستحق استعداء بوابة زن الين يانغ.

والأهم من ذلك، يبدو أن حمايته تسببت في أن تصبح الأجيال القادمة أقل شأنًا، ومليئة بالفخر والغطرسة والشعور بعدم القابلية للتدمير.

لم يقل أي شيء في الجوار. شعر الأسلاف الآخرون بنفس الطريقة.

لقد اتخذ قراره في النهاية – لقد حان وقت المغادرة. بعد كل شيء، لقد قام بحماية بوابة زن الين يانغ لفترة كافية.

“لديهم مصيرهم، ولا داعي للقلق.” رد السيادي بشكل عرضي، لم يعد يهتم بالطائفة والأجيال القادمة.

كان للأحفاد طريقهم ومصيرهم. اختار أن يتبع طريق الأباطرة الخالدين ولوردات الداو. لقد حان الوقت ليغادر ويتحرر لرغباته.

“أيها الجد السلف، إذا غادرت، فماذا ستفعل الطائفة؟” كان السلف خائفًا جدًا.

لم يستطع أن يظل حامي الطائفة. خلاف ذلك، سيكون الانحراف حتميًا.

لم يستطع أن يظل حامي الطائفة. خلاف ذلك، سيكون الانحراف حتميًا.

“الجد السلف، لي تشي هذا…” قال الجد المسؤول عن حراسة التابوت بهدوء.

“أيها الجد السلف، إذا غادرت، فماذا ستفعل الطائفة؟” كان السلف خائفًا جدًا.

“أخرس!” صرخ السيادي بقوة لا جدال فيها: “لا تذكر هذا مرة أخرى. إنه أمر محرم قد يؤدي إلى دمار شامل.”

كانت بوابة بوابة زن الين يانغ وحلفائها أفضل الأمثلة. لقد كادوا أن يدمروا من الكارثة.

“غلطتي.” ضعفت ساقا السلف وسقط على الأرض واعتذر.

“الجد السلف، لي تشي هذا…” قال الجد المسؤول عن حراسة التابوت بهدوء.

“حان الوقت لي للذهاب. سأترك بوابة زن الين يانغ لكم جميعًا.” أضاف السيادي.

تركت هذه التجربة انطباعًا عميقًا في تشان يانغ. وهكذا، قام لاحقًا بتغيير اسم بوابة الين يانغ إلى بوابة بوابة زن الين يانغ.

“؟!” أذهل السلف وقال: “السلف، أين، إلى أين أنت ذاهب؟”

علاوة على ذلك، اعتقد الشباب أن صغير مثل لي تشي لا يستحق استعداء بوابة زن الين يانغ.

“نهاية العالم أو أي مكان أريد.” كان للسيادي إحساس غير مسبوق بالحرية بعد اتخاذ هذا الاختيار.

“كنت أفتخر بذكائي والقدرة على قراءة الناس. يبدو أنه من الواضح أنني أدنى منزلة من صغار اليوم، كم هذا محرج.” علق سيد حكيم.

“أيها الجد السلف، إذا غادرت، فماذا ستفعل الطائفة؟” كان السلف خائفًا جدًا.

“أهلا وسهلا بك مرة أخرى في المدينة يا صاحب الجلالة.” قادت قديسة لؤلؤة الحجر آلاف التلاميذ خارج البوابة وسجدوا على الأرض للترحيب به مرة أخرى.

لطالما كانت الطائفة تحت حمايته. هذا سمح لهم أن يكونوا واثقين، وأن يتخطوا كل العقبات ويهزموا أعدائهم.

كان للأحفاد طريقهم ومصيرهم. اختار أن يتبع طريق الأباطرة الخالدين ولوردات الداو. لقد حان الوقت ليغادر ويتحرر لرغباته.

“لديهم مصيرهم، ولا داعي للقلق.” رد السيادي بشكل عرضي، لم يعد يهتم بالطائفة والأجيال القادمة.

“كنت أفتخر بذكائي والقدرة على قراءة الناس. يبدو أنه من الواضح أنني أدنى منزلة من صغار اليوم، كم هذا محرج.” علق سيد حكيم.

_______________

لكن، كان لديها أفضل رؤية واختارت الشخص المناسب. في الواقع، أنقذ قرارها مدينة الأسلاف.

ترجمة: Scrub

“ارجعوا وابقوا في الطائفة، توقفوا عن إثارة المشاكل.” في النهاية صرخ أحد الأسلاف في صغاره.

ربما نشاهده مستقبلا ايضا.

“جيد.” أومأ لي تشي برأسه وصعد العربة.

“الجد السلف، لي تشي هذا…” قال الجد المسؤول عن حراسة التابوت بهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط