تعليمات
الفصل 3535: تعليمات
أصبحت منتشية لكنها لم تنس الركوع مرة أخرى. كان هذا الفن الراقي كافيًا. لم تكن بحاجة إلى أي شيء آخر في الحياة.
“الجد السلف…” سجد السلف وتوسل: أرجو إعادة النظر من أجل الطائفة.” ثم ضرب رأسه على الأرض، مدركًا للضربة الكبيرة للطائفة في غياب جدهم السلف.
“بما أنكِ تابعتيني مؤخرًا، لدي شيء لأقدمه لكِ. هذا ثوب مصنوع من ريش طائر العنقاء.” لاحظ لي تشي هذا وقال.
“لا داعي لقول المزيد، لقد اتخذت قراري.” لوح السيادي بيده.
اليوم، وقف على القمة ونظر إلى الماضي. لن يعود الماضي ابدًا.
“إذا كانت بوابة زن الين يانغ في يوم من الأيام في خطر…” أدرك السلف أن المزيد من الإقناع غير مجدٍ، وكان يأمل فقط أن يهتم سلفه بالعلاقات القديمة.
نظر لي تشي إلى مدينة الأسلاف من جناح مرتفع يصل إلى الغيوم. كل شيء آخر بدا صغيرًا مثل الحشرات.
“دعوة المتاعب؟ تعامل معها.” قال السيادي بشكل قاطع.
“بما أنكِ تابعتيني مؤخرًا، لدي شيء لأقدمه لكِ. هذا ثوب مصنوع من ريش طائر العنقاء.” لاحظ لي تشي هذا وقال.
“لكن… ماذا لو سقطت الطائفة…” لم يتوقع السلف هذه الإجابة.
أخرج ثوبًا مشتعلًا بنيران طائر العنقاء. تجلت الترانيم والظواهر البصرية للطيور الأخرى راكعةً لعنقاء.
“ليكن ذلك.” كان السيادي قد اتخذ قراره وقال: “سقطت طوائف لا تعد ولا تحصى في التاريخ. ما المهم في ذلك؟”
“الجد السلف…” سجد السلف وتوسل: أرجو إعادة النظر من أجل الطائفة.” ثم ضرب رأسه على الأرض، مدركًا للضربة الكبيرة للطائفة في غياب جدهم السلف.
“الجد السلف!” صرخ السلف لكن السيادي كان يسير بالفعل نحو وجهة غير معروفة.
“إذا كانت بوابة زن الين يانغ في يوم من الأيام في خطر…” أدرك السلف أن المزيد من الإقناع غير مجدٍ، وكان يأمل فقط أن يهتم سلفه بالعلاقات القديمة.
منذ ذلك الحين، لم يرَ أحد السيادي السماوي تشان يانغ مرة أخرى.
كانت شي تشينغ جيان حسودة لكنها لم تجرؤ على الطلب من لي تشي.
***
كان تعليمها من قبل سلفها بالفعل أمرًا لا يصدق. في الواقع، عدد قليل جدًا من أفراد العشيرة كانوا محظوظين لملايين السنين للحصول على هذه النعمة.
نظر لي تشي إلى مدينة الأسلاف من جناح مرتفع يصل إلى الغيوم. كل شيء آخر بدا صغيرًا مثل الحشرات.
“الجد السلف!” صرخ السلف لكن السيادي كان يسير بالفعل نحو وجهة غير معروفة.
لم يقل شيئًا بينما ظل قائد ملك التنين والآخرون صامتين.
____________
بعد فترة، جلس بتعبير طبيعي محدقًا في المجموعة.
كانت شي تشينغ جيان حسودة لكنها لم تجرؤ على الطلب من لي تشي.
“مرت السنوات في غمضة عين ولكني ما زلت أتذكر كل شيء بوضوح.” بكى القائد.
“لا أمانع في أن تطاردني الآن.” أصبح تعبير الباسليسك حزينًا.
لقد اعتاد أن يكون الباسيليسك ذي العيون الأربع في ذلك الوقت وكان يستمتع بشبابه – وهو شباب يستحق الذكر.
لقد دخل قانون الداو هذا إلى عقلها. ظهرت العديد من الأحرف الرونية والشخصيات في الداخل.
اليوم، وقف على القمة ونظر إلى الماضي. لن يعود الماضي ابدًا.
“بالتأكيد. أتذكر كيف ركضت للنجاة بحياتك بينما كانت تطاردك أختك.” ضحك لي تشي.
“إذا كانت بوابة زن الين يانغ في يوم من الأيام في خطر…” أدرك السلف أن المزيد من الإقناع غير مجدٍ، وكان يأمل فقط أن يهتم سلفه بالعلاقات القديمة.
“من فضلك لا تسخر مني، لقد اهتممت فقط باللعب في ذلك الوقت ولم أتعاطف مع حسن نيتها.” ابتسم الباسليسك وشعر بالدفء: “إنه لأمر مخز أنها لم تعد هنا.”
“شكرًا لك أيها السيد الشاب.” ركعت يي ياو لينغ على ركبتيها، كما تم تحريكها عاطفيًا.
كانت الباسيليسك الموقرة أيضًا عبقرية في تلك الحقبة. عاشت طويلاً وتركت عشيرتها لإنشاء وادي عنقاء التنين. للأسف، لم تكن قوتها كافية لتتحمل ذبول الوقت.
تقدمت وانحنت نحو لي تشي.
“لا أمانع في أن تطاردني الآن.” أصبح تعبير الباسليسك حزينًا.
أومأ الباسليسك برأسه وأخذ نفسًا عميقًا. حدق في لي تشي وقال: “انظر إلى كم عمري الآن مقارنة بك يا رئيس.”
لقد عاش لسنوات عديدة. ومع ذلك، لا تزال هذه الذكرى الخاصة تغمره بالعواطف.
“إنه الوقت، ليس هناك عودة بعد أن يمر.” قال لي تشي.
“متى ستصعد يا رئيس؟” فكر الباسليسك قليلاً قبل أن يسأل.
أومأ الباسليسك برأسه وأخذ نفسًا عميقًا. حدق في لي تشي وقال: “انظر إلى كم عمري الآن مقارنة بك يا رئيس.”
“أنا دائمًا في الثامنة عشرة.” ضحك لي تشي.
“لقد بدأت أشعر بالملل مؤخرًا، فالداو العظيم طويل جدًا ووحيد. ربما يكون الراحة في سلام أفضل. من ناحية أخرى، ما زلت تمضي قدمًا بطريقة بطولية، ولهذا السبب لا يمكننا المقارنة بك. من المحتمل أن يتحطم قلبنا الداو إذا عايشنا نفس الأشياء التي تمر بها.” قال الباسليسك.
“أريد أيضًا أن أكون في الثامنة عشرة كل عام ولكن ليس لدي قلب الداو الخاص بك. هذا هو الفرق بيننا.” قال الباسليسك.
ابتسم لي تشي فقط ولم يرد.
بالطبع، “العمر” هنا لا يتعلق بالمظهر الجسدي. على مستوى قوتهم، يمكنهم دائمًا إعادة تشكيل أجسادهم في أي لحظة. ومع ذلك، كان قلب الداو هو الشيء العجوز في هذه الحالة.
بالطبع، “العمر” هنا لا يتعلق بالمظهر الجسدي. على مستوى قوتهم، يمكنهم دائمًا إعادة تشكيل أجسادهم في أي لحظة. ومع ذلك، كان قلب الداو هو الشيء العجوز في هذه الحالة.
“لقد بدأت أشعر بالملل مؤخرًا، فالداو العظيم طويل جدًا ووحيد. ربما يكون الراحة في سلام أفضل. من ناحية أخرى، ما زلت تمضي قدمًا بطريقة بطولية، ولهذا السبب لا يمكننا المقارنة بك. من المحتمل أن يتحطم قلبنا الداو إذا عايشنا نفس الأشياء التي تمر بها.” قال الباسليسك.
بعد فترة، جلس بتعبير طبيعي محدقًا في المجموعة.
“سأكون دائمًا لا يقهر بغض النظر عن المسار الطويل.” قال لي تشي: “يجب أن يكون هناك دائمًا مطاردة في الحياة. لا تزال السمكة تريد أن تنقلب، والحشرة لا تزال تريد أن تكشف أنيابها في السماء العالية. هذا ما أريد أن أفعله.”
“شكرًا لك أيها السيد الشاب.” ركعت يي ياو لينغ على ركبتيها، كما تم تحريكها عاطفيًا.
“سعيك وراء هدفك خيالي. إذا كنتَ سمكة أو حشرة، فكل شخص آخر في العالم أدنى من هذه الأشياء.” قال الباسليسك.
“دعوة المتاعب؟ تعامل معها.” قال السيادي بشكل قاطع.
ابتسم لي تشي فقط ولم يرد.
“ليكن ذلك.” كان السيادي قد اتخذ قراره وقال: “سقطت طوائف لا تعد ولا تحصى في التاريخ. ما المهم في ذلك؟”
لم تنضم القديسة و العذراء إلى المحادثة لأنهما لم يصلوا إلى المستوى المطلوب بعد.
“إن ذلك المكان هو الأرض البوذية، إنها رماد الآن. حدثت أشياء كثيرة وتحطم العالم. لم يكن لدي اهتمام كافي لأرى ما حدث. جئت لإلقاء نظرة في وقت لاحق ولكن هذا المكان كان غريبًا وغامضًا.” قال الباسليسك.
“فتاة عشيرتك ليست سيئة.” نظر لي تشي إلى يي لينغ ياو وابتسم.
“متى ستصعد يا رئيس؟” فكر الباسليسك قليلاً قبل أن يسأل.
(تذكير فقط يي لينغ ياو هي عذراء عنقاء التنين)
“سأكون دائمًا لا يقهر بغض النظر عن المسار الطويل.” قال لي تشي: “يجب أن يكون هناك دائمًا مطاردة في الحياة. لا تزال السمكة تريد أن تنقلب، والحشرة لا تزال تريد أن تكشف أنيابها في السماء العالية. هذا ما أريد أن أفعله.”
“وليست غبية أيضًا.” قال الباسليسك: “لقد كانت خائفة منك و أبلغتني على الفور. في البداية، اعتقدت أن شخصًا ما لديه الجرأة للتظاهر بأنه أنت.”
“لكن… ماذا لو سقطت الطائفة…” لم يتوقع السلف هذه الإجابة.
ابتسمت يي لينغ ياو بسخرية، متذكّرة الاجتماع الأول مع لي تشي. كانت تلك تجربة مخيفة حقًا.
“ليكن ذلك.” كان السيادي قد اتخذ قراره وقال: “سقطت طوائف لا تعد ولا تحصى في التاريخ. ما المهم في ذلك؟”
وجدته متعجرفًا جدًا ولا مبالي. لقد كان شيئًا جيدًا أنها لم تجرب أي شيء غير محترم لأنه حتى جدها السلف لن يكون قادرًا على إنقاذها.
“حسنًا، سلالتكِ مميزة بدرجة كافية. لدي فن طائر العنقاء هنا، وهو مثالي لهذه المناسبة.” ابتسم لي تشي وقال.
“مواهبها جيدة، وكذلك سلالتها، لديها إمكانات لا حدود لها.” أومأ لي تشي برأسه باستحسان.
أصبحت منتشية لكنها لم تنس الركوع مرة أخرى. كان هذا الفن الراقي كافيًا. لم تكن بحاجة إلى أي شيء آخر في الحياة.
“ماذا تنتظري؟ اشكري الرئيس على مدحه لك.” كان للباسليسك تعبير سعيد وأخبر ياو لينغ.
الفصل 3535: تعليمات
تقدمت وانحنت نحو لي تشي.
“الجد السلف…” سجد السلف وتوسل: أرجو إعادة النظر من أجل الطائفة.” ثم ضرب رأسه على الأرض، مدركًا للضربة الكبيرة للطائفة في غياب جدهم السلف.
“جملتك التالية ستكون، من فضلك امنح حفيدتي الصغيرة ثروة؟” نظر لي تشي إلى الباسليسك ضاحكًا.
بمجرد أن وقفت، رفع لي تشي إصبعه وسُمِعت قعقعة معدنية. ظهر قانون داو مع صرير طائر العنقاء. ومض ضوء مرة واحدة قبل أن يختفي.
“هاها، يا رئيس، أنت سيد العالم، منح ثروة واحدة أو اثنتين ليست مشكلة. بالإضافة إلى ذلك، أنت دائمًا تكرم الصغار الأذكياء.” ضحك الباسليسك.
أومأ الباسليسك برأسه وأخذ نفسًا عميقًا. حدق في لي تشي وقال: “انظر إلى كم عمري الآن مقارنة بك يا رئيس.”
“حسنًا، سلالتكِ مميزة بدرجة كافية. لدي فن طائر العنقاء هنا، وهو مثالي لهذه المناسبة.” ابتسم لي تشي وقال.
“بالتأكيد. أتذكر كيف ركضت للنجاة بحياتك بينما كانت تطاردك أختك.” ضحك لي تشي.
“هبة إلهية.” كان الباسليسك متحمسًا لصغيرته وقال: “انه حقًا منقطع النظير، أشكري الرئيس مرة أخرى.”
“ليكن ذلك.” كان السيادي قد اتخذ قراره وقال: “سقطت طوائف لا تعد ولا تحصى في التاريخ. ما المهم في ذلك؟”
“شكرًا لك أيها السيد الشاب.” ركعت يي ياو لينغ على ركبتيها، كما تم تحريكها عاطفيًا.
بالطبع، “العمر” هنا لا يتعلق بالمظهر الجسدي. على مستوى قوتهم، يمكنهم دائمًا إعادة تشكيل أجسادهم في أي لحظة. ومع ذلك، كان قلب الداو هو الشيء العجوز في هذه الحالة.
كان تعليمها من قبل سلفها بالفعل أمرًا لا يصدق. في الواقع، عدد قليل جدًا من أفراد العشيرة كانوا محظوظين لملايين السنين للحصول على هذه النعمة.
“هبة إلهية.” كان الباسليسك متحمسًا لصغيرته وقال: “انه حقًا منقطع النظير، أشكري الرئيس مرة أخرى.”
اليوم، حصلت على شيء أعظم – هدية من وجود يُعامل بإجلال من قبل سلفها. هذا من شأنه أن يتجاوز أي شيء آخر.
اليوم، وقف على القمة ونظر إلى الماضي. لن يعود الماضي ابدًا.
بمجرد أن وقفت، رفع لي تشي إصبعه وسُمِعت قعقعة معدنية. ظهر قانون داو مع صرير طائر العنقاء. ومض ضوء مرة واحدة قبل أن يختفي.
بعد فترة، جلس بتعبير طبيعي محدقًا في المجموعة.
لقد دخل قانون الداو هذا إلى عقلها. ظهرت العديد من الأحرف الرونية والشخصيات في الداخل.
“هل تريد المغادرة بالفعل، يا رئيس؟” قال الباسليسك. أمضى وقتًا كافيًا مع لي تشي في ذلك الوقت لفهم تعابيره.
“بوووف!” خرج طائر عنقاء من جسدها.
بالطبع، “العمر” هنا لا يتعلق بالمظهر الجسدي. على مستوى قوتهم، يمكنهم دائمًا إعادة تشكيل أجسادهم في أي لحظة. ومع ذلك، كان قلب الداو هو الشيء العجوز في هذه الحالة.
أصبحت منتشية لكنها لم تنس الركوع مرة أخرى. كان هذا الفن الراقي كافيًا. لم تكن بحاجة إلى أي شيء آخر في الحياة.
اليوم، حصلت على شيء أعظم – هدية من وجود يُعامل بإجلال من قبل سلفها. هذا من شأنه أن يتجاوز أي شيء آخر.
كانت شي تشينغ جيان حسودة لكنها لم تجرؤ على الطلب من لي تشي.
***
(للتذكير فقط شي تشينغ جيان هي قديسة لؤلؤة الحجر)
وجدته متعجرفًا جدًا ولا مبالي. لقد كان شيئًا جيدًا أنها لم تجرب أي شيء غير محترم لأنه حتى جدها السلف لن يكون قادرًا على إنقاذها.
“بما أنكِ تابعتيني مؤخرًا، لدي شيء لأقدمه لكِ. هذا ثوب مصنوع من ريش طائر العنقاء.” لاحظ لي تشي هذا وقال.
(للتذكير فقط شي تشينغ جيان هي قديسة لؤلؤة الحجر)
أخرج ثوبًا مشتعلًا بنيران طائر العنقاء. تجلت الترانيم والظواهر البصرية للطيور الأخرى راكعةً لعنقاء.
لقد دخل قانون الداو هذا إلى عقلها. ظهرت العديد من الأحرف الرونية والشخصيات في الداخل.
صنع لي تشي هذا الثوب شخصيًا بعد حصوله على الريش.
“إنه الوقت، ليس هناك عودة بعد أن يمر.” قال لي تشي.
“شكرا لك أيها السيد الشاب.” تملقته شي تشينغ جيان العاطفية باستمرار بعد رؤية ما فعله.
***
جلس لي تشي هناك وقبل الإيماءة بينما كان ينظر نحو الأفق.
“فتاة عشيرتك ليست سيئة.” نظر لي تشي إلى يي لينغ ياو وابتسم.
“هل تريد المغادرة بالفعل، يا رئيس؟” قال الباسليسك. أمضى وقتًا كافيًا مع لي تشي في ذلك الوقت لفهم تعابيره.
(للتذكير فقط شي تشينغ جيان هي قديسة لؤلؤة الحجر)
“أجل، سألقي نظرة على الأرض المهجورة، يجب أن أعرف السبب.” أومأ لي تشي.
“لكن… ماذا لو سقطت الطائفة…” لم يتوقع السلف هذه الإجابة.
“إن ذلك المكان هو الأرض البوذية، إنها رماد الآن. حدثت أشياء كثيرة وتحطم العالم. لم يكن لدي اهتمام كافي لأرى ما حدث. جئت لإلقاء نظرة في وقت لاحق ولكن هذا المكان كان غريبًا وغامضًا.” قال الباسليسك.
“إنه الوقت، ليس هناك عودة بعد أن يمر.” قال لي تشي.
“بعض الأشياء تفاجئنا دائمًا.” ابتسم لي تشي: “السماء لديها القدرة المطلقة، أو هكذا يقولون. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تستطع السماء الخسيسة إنجاز كل شيء بشكل صحيح.”
“لقد بدأت أشعر بالملل مؤخرًا، فالداو العظيم طويل جدًا ووحيد. ربما يكون الراحة في سلام أفضل. من ناحية أخرى، ما زلت تمضي قدمًا بطريقة بطولية، ولهذا السبب لا يمكننا المقارنة بك. من المحتمل أن يتحطم قلبنا الداو إذا عايشنا نفس الأشياء التي تمر بها.” قال الباسليسك.
“متى ستصعد يا رئيس؟” فكر الباسليسك قليلاً قبل أن يسأل.
لقد عاش لسنوات عديدة. ومع ذلك، لا تزال هذه الذكرى الخاصة تغمره بالعواطف.
____________
“ماذا تنتظري؟ اشكري الرئيس على مدحه لك.” كان للباسليسك تعبير سعيد وأخبر ياو لينغ.
ترجمة: Scrub
“سعيك وراء هدفك خيالي. إذا كنتَ سمكة أو حشرة، فكل شخص آخر في العالم أدنى من هذه الأشياء.” قال الباسليسك.
وجدته متعجرفًا جدًا ولا مبالي. لقد كان شيئًا جيدًا أنها لم تجرب أي شيء غير محترم لأنه حتى جدها السلف لن يكون قادرًا على إنقاذها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
