نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3547

محادثة غريبة

محادثة غريبة

الفصل 3547: محادثة غريبة

للأسف، لقد كبح جماح نفسه. قال له عقله ألا يفعل ذلك. لماذا؟ كان ذلك لأن لي تشي كان أعزل تمامًا مع العديد من الثغرات.

“لا أعرف أين الجبل المقدس.” نظر لي تشي إلى الخارج وابتسم.

لم يعد يكلف نفسه عناء الاستجواب لأن لي تشي بدا وكأنه كان جادًا.

استمر الرجل العجوز في السيطرة على الحصان بتعبير غريب.

لم يعد يكلف نفسه عناء الاستجواب لأن لي تشي بدا وكأنه كان جادًا.

بعد فترة، أثار لي تشي محادثة أخرى: “هل تحب القيادة أم تفضل القيام بشيء آخر؟”

حدق في اتجاه مختلف. ومضت عيناه ببرود بنية قاتلة: “هل سيتغير كل شيء قريبًا؟”

“حسنًا…” فكر الرجل العجوز قبل أن يجيب: “أنا مجرد سائق لم يجرب أي شيء آخر، لذا لا يمكنني الإجابة على سؤالك، أيها العميل.”

“ربما.” التفت إليه لي تشي وقال: “اركع واحترمني الآن ولن أقتلك في المستقبل.”

“القيادة تتطلب المهارة والبراعة.” ابتسم لي تشي: “الطريق ليس دائمًا مسطحًا وخاليًا من المخاطر. قد يؤدي عدم التعامل مع المشاكل بشكل جيد إلى أن تكون في معدة وحش.”

“شكرا لك أيها العميل. الطريق أمامك ليس سهلا، يرجى توخي الحذر.” أحنى الرجل العجوز رأسه وقال.

“هذا منطقي.” أومأ الرجل العجوز برأسه: “لحسن الحظ، لا تزال عظامي القديمة صلبة وهذا السوط صالح للاستعمال. الوحوش العادية لا يمكنها الاقتراب مني. حصاني الموثوق به ذكي بما يكفي للابتعاد عن مخابئهم أيضًا.”

“جيد.” قبل لي تشي الفأس وابتسم: “كم هذا مريح، لست مضطرًا لإضاعة الوقت في البحث عن واحد الآن.”

“بووم!” رفع الرجل العجوز سوطه وضربه ببراعة على ظهر الحصان. رفع الأخير سرعته على الفور. كانت العملية سلسة كما لو كان هذان الشخصان شريكين مثاليين يمكنهما قراءة أفكار بعضهما البعض.

“أيها العميل، هل لي أن أسأل لماذا تتجه جنوبًا؟” واصل الرجل العجوز الحديث.

“أنا أرى.” أومأ لي تشي برأسه: “ستكون التضاريس صعبة أيضًا مع قمم ومنحدرات محفوفة بالمخاطر. من الأفضل توخي الحذر.”

“جيد.” أومأ الرجل العجوز بحماسة كما لو كان نفعه جعله سعيدًا.

“كن مطمئنًا، أيها العميل، لقد كنت أقود طوال حياتي كلها وأعرف كل طريق صغير وكبير عبر الأرض المقدسة. سأتوخى الحذر عند عبور تلك الأماكن. طالما كنت جالسًا على عربتي، فلا داعي للقلق بشأن أي شيء. سأوصلك إلى وجهتك سالمًا.” قال الرجل العجوز بيقين مطلق.

نظر لي تشي إلى المكان قبل أن يلقي كيسًا من المال نحو الرجل العجوز.

ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء.

“يقول الجميع أنك بحاجة إلى الأداة المناسبة لهذه العملية. أنت بحاجة إلى فأس جيد حتى لا تضيع الرحلة الطويلة ويصادف أنني أملك واحدًا جيدًا. سأدعك تقترضه.” أخرج الرجل العجوز فأس وأعاده إلى العربة.

“أيها العميل، هل لي أن أسأل لماذا تتجه جنوبًا؟” واصل الرجل العجوز الحديث.

“بووم!” رفع الرجل العجوز سوطه وضربه ببراعة على ظهر الحصان. رفع الأخير سرعته على الفور. كانت العملية سلسة كما لو كان هذان الشخصان شريكين مثاليين يمكنهما قراءة أفكار بعضهما البعض.

“لتقطيع بعض الحطب.” أجاب لي تشي بتعبير طبيعي.

نظر لي تشي إلى المكان قبل أن يلقي كيسًا من المال نحو الرجل العجوز.

لم يتوقع الرجل العجوز هذا الرد وهز رأسه: “أنت تمزح، أيها العميل. هل ستسافر ملايين الأميال من الشمال إلى الجنوب لمجرد الحصول على بعض الحطب؟”

“كم هذا مؤسف، لقد فاتتك الفرصة.” توقف لي تشي عن الاهتمام به وشرع في طريقه.

من الطبيعي أن يعتبر الجميع هذه الإجابة مزحة. من سيسافر عبر الأرض المقدسة فقط ليقطع بعض الأخشاب؟

“لا، لا يمكن لصغير أن يغير أي شيء.” التف نحو سلسلة الجبال وانتهى قائلًا.

“لا بأس إذا كنت لا تصدقني.” لم يزعج لي تشي نفسه عناء المناقشة.

أخيرًا سحب نظره وتمتم: “شجاع جدًا، أريد أن أعرف من أنت.”

ظل الرجل العجوز صامتًا. كان لا يزال من غير المعقول أن يقول لي تشي الحقيقة. علاوة على ذلك، فإن المكان الذي التقى به لي تشي كان به غابة. لم يكن هناك نقص في الحطب هناك لذا بدا الأمر برمته وكأنه حلم سريالي.

“بووم!” رفع الرجل العجوز سوطه وضربه ببراعة على ظهر الحصان. رفع الأخير سرعته على الفور. كانت العملية سلسة كما لو كان هذان الشخصان شريكين مثاليين يمكنهما قراءة أفكار بعضهما البعض.

لم يعد يكلف نفسه عناء الاستجواب لأن لي تشي بدا وكأنه كان جادًا.

هذا جعله مرتبكًا بشأن هوية لي تشي. على طول الطريق، حاول مرات عديدة وفشل في الإمساك بالرجل. الكل في الكل، بناءً على سلوك لي تشي، لم يعتبر الرجل تهديدًا حقيقيًا.

“يقول الجميع أنك بحاجة إلى الأداة المناسبة لهذه العملية. أنت بحاجة إلى فأس جيد حتى لا تضيع الرحلة الطويلة ويصادف أنني أملك واحدًا جيدًا. سأدعك تقترضه.” أخرج الرجل العجوز فأس وأعاده إلى العربة.

على الرغم من وقوفه بهدوء هناك، إلا أن ملايين الأفكار قد مرت في رأسه للتو. كان معظمهم يتألف من حركات القتل.

تم لف الفأس عدة مرات بقطعة قماش سميكة. بدا أن الرجل العجوز يعتز به ولم يستخدمه بانتظام.

هذا جعله مرتبكًا بشأن هوية لي تشي. على طول الطريق، حاول مرات عديدة وفشل في الإمساك بالرجل. الكل في الكل، بناءً على سلوك لي تشي، لم يعتبر الرجل تهديدًا حقيقيًا.

“جيد.” قبل لي تشي الفأس وابتسم: “كم هذا مريح، لست مضطرًا لإضاعة الوقت في البحث عن واحد الآن.”

لم يتوقع الرجل العجوز هذا الرد وهز رأسه: “أنت تمزح، أيها العميل. هل ستسافر ملايين الأميال من الشمال إلى الجنوب لمجرد الحصول على بعض الحطب؟”

“جيد.” أومأ الرجل العجوز بحماسة كما لو كان نفعه جعله سعيدًا.

ومع ذلك، فقد اختار عدم اتباع لي تشي لأن ذلك سيكون غير حكيم. كان يعلم أن لي تشي قد يكون ضعيفًا ولكن يجب أن يكون هناك من يدعمه.

انطلقت العربة بأقصى سرعة ولكن لم يشعر الاثنان بأي تأرجح أو اهتزاز.

“بالتأكيد. حسنًا، يمكن للمرء الخروج من طريق جبلي غادر ولكن من الصعب الهروب من خيانة الرجال.” قال لي تشي.

بعد فترة، توقف أخيرًا. صرخ الرجل العجوز في لي تشي: “أيها العميل، هذا هو أقصى جنوب أستطيع الوصول له. الطريق أمامنا محفوف بالمخاطر ولن تنجح عربتي في الاكمال. هذا هو أقصى ما أستطيع أن آخذك إليه.”

هذا جعله مرتبكًا بشأن هوية لي تشي. على طول الطريق، حاول مرات عديدة وفشل في الإمساك بالرجل. الكل في الكل، بناءً على سلوك لي تشي، لم يعتبر الرجل تهديدًا حقيقيًا.

“هذا جيد.” استيقظ لي تشي ومدد جسده، ونزل من العربة.

عندما استدار لي تشي كانت أفضل فرصة له لتوجيه ضربة قاتلة. كان لديه الكثير من الأساليب للقيام بذلك في جزء من الثانية.

كانت هناك برية أمامه بقمم مهيبة ووديان ضبابية. حلقت الطيور الشرسة فوقها بينما جابت الوحوش الشريرة الأرض. يمكن سماع هديرهم كتحذير للمتسللين.

“شكرا لك أيها العميل. الطريق أمامك ليس سهلا، يرجى توخي الحذر.” أحنى الرجل العجوز رأسه وقال.

نظر لي تشي إلى المكان قبل أن يلقي كيسًا من المال نحو الرجل العجوز.

“بووم!” رفع الرجل العجوز سوطه وضربه ببراعة على ظهر الحصان. رفع الأخير سرعته على الفور. كانت العملية سلسة كما لو كان هذان الشخصان شريكين مثاليين يمكنهما قراءة أفكار بعضهما البعض.

“العميل، هذا كثير جدًا.” هذا الأخير أمسك بالكيس وقال.

حدق الرجل العجوز في لي تشي في حيرة. لا يبدو أن الرجل يمزح على الإطلاق ولا يزال يرتدي تعبيرًا طبيعيًا.

“اعتبره بقشيشًا.” ابتسم لي تشي.

“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل.

“شكرا لك أيها العميل. الطريق أمامك ليس سهلا، يرجى توخي الحذر.” أحنى الرجل العجوز رأسه وقال.

كان هذا خارج توقعاته. وينطبق الشيء نفسه على أقوى الشخصيات والأسلاف في أرض بوذا المقدسة. لم يتلقوا رسالة واحدة أو معلومات حول هذا الموضوع.

“بالتأكيد. حسنًا، يمكن للمرء الخروج من طريق جبلي غادر ولكن من الصعب الهروب من خيانة الرجال.” قال لي تشي.

“جيد.” أومأ الرجل العجوز بحماسة كما لو كان نفعه جعله سعيدًا.

“كلماتك دائمًا حكيمة وعميقة. أنا أفتقر إلى التعليم ولا أستطيع أن أفهم كلامك.” ابتسم الرجل العجوز وهز رأسه.

“كم هذا مؤسف، لقد فاتتك الفرصة.” توقف لي تشي عن الاهتمام به وشرع في طريقه.

“ربما.” التفت إليه لي تشي وقال: “اركع واحترمني الآن ولن أقتلك في المستقبل.”

حدق في اتجاه مختلف. ومضت عيناه ببرود بنية قاتلة: “هل سيتغير كل شيء قريبًا؟”

حدق الرجل العجوز في لي تشي في حيرة. لا يبدو أن الرجل يمزح على الإطلاق ولا يزال يرتدي تعبيرًا طبيعيًا.

للأسف، لقد كبح جماح نفسه. قال له عقله ألا يفعل ذلك. لماذا؟ كان ذلك لأن لي تشي كان أعزل تمامًا مع العديد من الثغرات.

“أنت مضحك، أيها العميل.” أطلق ابتسامة ساخرة.

انطلقت العربة بأقصى سرعة ولكن لم يشعر الاثنان بأي تأرجح أو اهتزاز.

“كم هذا مؤسف، لقد فاتتك الفرصة.” توقف لي تشي عن الاهتمام به وشرع في طريقه.

استمر الرجل العجوز في السيطرة على الحصان بتعبير غريب.

حدق الرجل العجوز بشدة في ظهر لي تشي. يمكن رؤية وميض حاد للغاية في أعماق عينيه. كانت يداه ترتجفان قليلاً، لكنه تراجع، وقرر عدم التهور.

“لتقطيع بعض الحطب.” أجاب لي تشي بتعبير طبيعي.

على الرغم من وقوفه بهدوء هناك، إلا أن ملايين الأفكار قد مرت في رأسه للتو. كان معظمهم يتألف من حركات القتل.

حدق في اتجاه مختلف. ومضت عيناه ببرود بنية قاتلة: “هل سيتغير كل شيء قريبًا؟”

عندما استدار لي تشي كانت أفضل فرصة له لتوجيه ضربة قاتلة. كان لديه الكثير من الأساليب للقيام بذلك في جزء من الثانية.

هذا جعله مرتبكًا بشأن هوية لي تشي. على طول الطريق، حاول مرات عديدة وفشل في الإمساك بالرجل. الكل في الكل، بناءً على سلوك لي تشي، لم يعتبر الرجل تهديدًا حقيقيًا.

للأسف، لقد كبح جماح نفسه. قال له عقله ألا يفعل ذلك. لماذا؟ كان ذلك لأن لي تشي كان أعزل تمامًا مع العديد من الثغرات.

_______________

هذا جعله مرتبكًا بشأن هوية لي تشي. على طول الطريق، حاول مرات عديدة وفشل في الإمساك بالرجل. الكل في الكل، بناءً على سلوك لي تشي، لم يعتبر الرجل تهديدًا حقيقيًا.

“بالتأكيد. حسنًا، يمكن للمرء الخروج من طريق جبلي غادر ولكن من الصعب الهروب من خيانة الرجال.” قال لي تشي.

ومع ذلك، أخبره حدسه أن هذا الرجل خطير. أدت المشاعر المتضاربة إلى التردد. استمر في مشاهدة لي تشي حتى اختفى الرجل في سلسلة الجبال.

لم يعد يكلف نفسه عناء الاستجواب لأن لي تشي بدا وكأنه كان جادًا.

من البداية إلى النهاية، سار لي تشي ببطء كما لو أنه لا يعرف ما الذي يجري. طرق الموت بابه عدة مرات ولم يكن لديه أدنى فكرة.

ومع ذلك، فقد اختار عدم اتباع لي تشي لأن ذلك سيكون غير حكيم. كان يعلم أن لي تشي قد يكون ضعيفًا ولكن يجب أن يكون هناك من يدعمه.

أخيرًا سحب نظره وتمتم: “شجاع جدًا، أريد أن أعرف من أنت.”

ظل الرجل العجوز صامتًا. كان لا يزال من غير المعقول أن يقول لي تشي الحقيقة. علاوة على ذلك، فإن المكان الذي التقى به لي تشي كان به غابة. لم يكن هناك نقص في الحطب هناك لذا بدا الأمر برمته وكأنه حلم سريالي.

لقد فكر في الظروف ولم يأت بأي شيء جديد. حدث هذا بسرعة كبيرة ودون سابق إنذار.

ومع ذلك، فقد اختار عدم اتباع لي تشي لأن ذلك سيكون غير حكيم. كان يعلم أن لي تشي قد يكون ضعيفًا ولكن يجب أن يكون هناك من يدعمه.

“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل.

على الرغم من وقوفه بهدوء هناك، إلا أن ملايين الأفكار قد مرت في رأسه للتو. كان معظمهم يتألف من حركات القتل.

كان هذا خارج توقعاته. وينطبق الشيء نفسه على أقوى الشخصيات والأسلاف في أرض بوذا المقدسة. لم يتلقوا رسالة واحدة أو معلومات حول هذا الموضوع.

حدق الرجل العجوز في لي تشي في حيرة. لا يبدو أن الرجل يمزح على الإطلاق ولا يزال يرتدي تعبيرًا طبيعيًا.

حدق في اتجاه مختلف. ومضت عيناه ببرود بنية قاتلة: “هل سيتغير كل شيء قريبًا؟”

حدق الرجل العجوز في لي تشي في حيرة. لا يبدو أن الرجل يمزح على الإطلاق ولا يزال يرتدي تعبيرًا طبيعيًا.

ثم اعتقد أن ذلك مستحيل. سيكون مفاجئًا جدًا ولن يتقبله أحد في الأرض المقدسة.

ظل الرجل العجوز صامتًا. كان لا يزال من غير المعقول أن يقول لي تشي الحقيقة. علاوة على ذلك، فإن المكان الذي التقى به لي تشي كان به غابة. لم يكن هناك نقص في الحطب هناك لذا بدا الأمر برمته وكأنه حلم سريالي.

“لا، لا يمكن لصغير أن يغير أي شيء.” التف نحو سلسلة الجبال وانتهى قائلًا.

ثم اعتقد أن ذلك مستحيل. سيكون مفاجئًا جدًا ولن يتقبله أحد في الأرض المقدسة.

إذا ظهر عبقري سامي، فيمكنه أن يفهم. ومع ذلك، فإن هذا الشقي العادي لم يكن لديه تدريب يمكن الحديث عنه. لم يكن لهذا أي معنى.

لم يعد يكلف نفسه عناء الاستجواب لأن لي تشي بدا وكأنه كان جادًا.

ومع ذلك، فقد اختار عدم اتباع لي تشي لأن ذلك سيكون غير حكيم. كان يعلم أن لي تشي قد يكون ضعيفًا ولكن يجب أن يكون هناك من يدعمه.

لم يتوقع الرجل العجوز هذا الرد وهز رأسه: “أنت تمزح، أيها العميل. هل ستسافر ملايين الأميال من الشمال إلى الجنوب لمجرد الحصول على بعض الحطب؟”

_______________

انطلقت العربة بأقصى سرعة ولكن لم يشعر الاثنان بأي تأرجح أو اهتزاز.

ترجمة: Scrub

أخيرًا سحب نظره وتمتم: “شجاع جدًا، أريد أن أعرف من أنت.”

“ربما.” التفت إليه لي تشي وقال: “اركع واحترمني الآن ولن أقتلك في المستقبل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط