المعبد الذي في البرية
الفصل 3548: المعبد الذي في البرية
كان يتألف من أشجار شاهقة وبحيرات لا قعر لها ووديان مظلمة يمكن أن تقود شخصًا إلى بعد آخر. لم يكن هناك نقص في الطيور والوحوش القوية من المستوى البدائي للفوضى.
التلال المتدحرجة والغابات العميقة والقمم الكبيرة – هذا جعل الناس يشعرون وكأنهم يدخلون إلى عالم غامض.
كانت المنطقة بها عدد كبير جدًا من الوحوش بما في ذلك الوحوش عالية المستوى. لقد حكموا المنطقة بالتأكيد.
كان يتألف من أشجار شاهقة وبحيرات لا قعر لها ووديان مظلمة يمكن أن تقود شخصًا إلى بعد آخر. لم يكن هناك نقص في الطيور والوحوش القوية من المستوى البدائي للفوضى.
مر الوقت تماما هكذا. إذا رآه أي شخص، فسوف يفترضون أنه مجرد حطاب آخر.
ظهرت فقاعات على سطح بركة. “دفقة.” خرج تنين صغير بلا قرون من الماء واستلقى على الشاطئ مستمتعًا بأشعة الشمس بتكاسل.
حدق في الكلمات قليلاً قبل تعليق اللوحة مرة أخرى. ثم دخل الضريح ووقف أمام لوحة جدارية. جعل الضرر المحتوى غامضًا. ومع ذلك، لا يزال لي تشي يحدق فيها لأنه لا يزال يتذكر كل شيء في ذهنه لذلك لم يكن الأمر مهمًا.
“صرير!” مزق صرير الغيوم بينما طار طائر ضخم. تسبب جناحيه في حدوث عواصف دمرت الأشجار في الأسفل.
انتهى به الأمر بتنظيف القمة بأكملها. في النهاية، يمكن للمرء أن يرى معبدًا في الأعلى.
“راا!” جاء زئير بدائي أمام وحش هائل. اجتاح ظله الأرض.
عندما كان هذا الوحش العظيم يسير ببطء من الوادي، بدأت المخلوقات الأصغر في دائرة نصف قطرها مائة ميل بالهرب. الأشخاص الضعفاء أو البطيئون جدًا في القيام بذلك أصيبوا بالشلل على الأرض، وقمعتهم تمامًا الهالة الوحشية.
ظهرت فقاعات على سطح بركة. “دفقة.” خرج تنين صغير بلا قرون من الماء واستلقى على الشاطئ مستمتعًا بأشعة الشمس بتكاسل.
كانت المنطقة بها عدد كبير جدًا من الوحوش بما في ذلك الوحوش عالية المستوى. لقد حكموا المنطقة بالتأكيد.
مر المزيد من الوقت وحصد الخضار مع عدم نيته في الرحيل. لم يعمل طوال اليوم وأمضى بعض الوقت في الاسترخاء.
ومع ذلك، سار لي تشي على مهل أثناء استخدام الفأس المستعار لقطع الكروم والحشائش.
الشيء الوحيد الذي حرص على القيام به كل يوم هو التحديق في اللوحة الجدارية والترديد.
رأته الوحوش من مسافة بعيدة وابتعدت رغم أنه لم يكن ينضح بهالة. أخبرتهم غريزتهم الوحشية أن لي تشي هو الوحش الحقيقي النائم هنا.
رأته الوحوش من مسافة بعيدة وابتعدت رغم أنه لم يكن ينضح بهالة. أخبرتهم غريزتهم الوحشية أن لي تشي هو الوحش الحقيقي النائم هنا.
بالطبع، زأر عدد قليل من الوحوش العميان وحاولوا إيقاف طريقه. كانت النتيجة واضحة – قضى لي تشي عليهم بسهولة. لم يؤثر أي منهم على مساره على الإطلاق.
كانت الطبيعة لطيفة معه – نسائم الجبال ومياه الينابيع. كان زئير الوحوش بمثابة ألحان.
(الوحوش أذكى من المتدربين سبحان الله)
جرف الأوراق والغبار عن اللوحة، وكشف عن كلمتين – البوذي القديم. تمتم بهدوء الكلمات: “المعبد البوذي القديم.”
عبر العديد من الجبال والوديان قبل أن يصل إلى قمة معينة.
التلال المتدحرجة والغابات العميقة والقمم الكبيرة – هذا جعل الناس يشعرون وكأنهم يدخلون إلى عالم غامض.
لم تكن بالحجم الكبير أو مهيبة. في الواقع، بدت غامضة إلى حد ما مقارنة بإخوانها. ومع ذلك، اختارها لي تشي ليرتاح فيها.
لم يفعل الأسود الصغير الكثير سوى أكل الجذور حول المعبد أو حفر التربة. ومع ذلك، استفاد لي تشي من هذا وزرع البذور لبعض الخضروات.
كانت القمة تحتوي على أشجار كافية لتعطي الظل الدافئ على المخلوقات. ملأت العديد من الكروم والحشائش المنطقة. وتحتهم كان يوجد جدران وبلاط أحمر. اتضح أنه كان هناك مبنى في هذا المكان.
تنفس الصعداء، راضيًا عن تنظيفه أثناء النظر إلى المبنى. على الرغم من أنه لم يكن مهيبًا كما كان من قبل، إلا أنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة لـ لي تشي.
ومع ذلك، بدا متداعيًا مع وجود أقسام مكسورة في الجدران. استولت الطبيعة على الداخل.
بعد كل شيء، الأمطار والرياح على مر السنين يمكن أن تكسر أصلب مبنى.
“هذا هو.” ظهرت بعض الذكريات والشخصيات المألوفة في ذهن لي تشي، مما أدى إلى تقلب عاطفي.
لم تكن بالحجم الكبير أو مهيبة. في الواقع، بدت غامضة إلى حد ما مقارنة بإخوانها. ومع ذلك، اختارها لي تشي ليرتاح فيها.
“ليس سيئًا للغاية، لا يزال بإمكاني البقاء هنا.” قال بهدوء بعد أن نظر إلى الحالة في الداخل.
عندما كان هذا الوحش العظيم يسير ببطء من الوادي، بدأت المخلوقات الأصغر في دائرة نصف قطرها مائة ميل بالهرب. الأشخاص الضعفاء أو البطيئون جدًا في القيام بذلك أصيبوا بالشلل على الأرض، وقمعتهم تمامًا الهالة الوحشية.
بدأ في التنظيف باستخدام الفأس الذي أعطاه له السائق. كان الأمر غير عادي وحاد. لم يكن لديه أي صعوبة في إزالة الكروم والأشواك.
كانت المنطقة بها عدد كبير جدًا من الوحوش بما في ذلك الوحوش عالية المستوى. لقد حكموا المنطقة بالتأكيد.
انتهى به الأمر بتنظيف القمة بأكملها. في النهاية، يمكن للمرء أن يرى معبدًا في الأعلى.
في الماضي، لابد أنه كان أكبر بكثير ولكن الآن، لم يتبق منه سوى هذا القسم. لا تزال هناك تماثيل بوذا في المركز. كانت الجدران بها رسوم بيانية بوذية تصور أشياء مختلفة. لسوء الحظ، تم كسر معظمهم الآن.
انتهى به الأمر بتنظيف القمة بأكملها. في النهاية، يمكن للمرء أن يرى معبدًا في الأعلى.
بعد كل شيء، الأمطار والرياح على مر السنين يمكن أن تكسر أصلب مبنى.
ترجمة: Scrub
تنفس الصعداء، راضيًا عن تنظيفه أثناء النظر إلى المبنى. على الرغم من أنه لم يكن مهيبًا كما كان من قبل، إلا أنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة لـ لي تشي.
في صباح أحد الأيام، زار رجل عجوز المبنى. كان يلبس رداء عادي. كان ظهره منحنيًا قليلاً ولديه ملامح الشيخوخة على بشرته. كان يسعل أحيانًا أيضًا.
التقط لوحة من على الأرض تحتوي على كلمات قديمة. قليلون في العصر الحديث يستطيعون قراءتها.
لم يفعل الأسود الصغير الكثير سوى أكل الجذور حول المعبد أو حفر التربة. ومع ذلك، استفاد لي تشي من هذا وزرع البذور لبعض الخضروات.
جرف الأوراق والغبار عن اللوحة، وكشف عن كلمتين – البوذي القديم. تمتم بهدوء الكلمات: “المعبد البوذي القديم.”
“صرير!” مزق صرير الغيوم بينما طار طائر ضخم. تسبب جناحيه في حدوث عواصف دمرت الأشجار في الأسفل.
حدق في الكلمات قليلاً قبل تعليق اللوحة مرة أخرى. ثم دخل الضريح ووقف أمام لوحة جدارية. جعل الضرر المحتوى غامضًا. ومع ذلك، لا يزال لي تشي يحدق فيها لأنه لا يزال يتذكر كل شيء في ذهنه لذلك لم يكن الأمر مهمًا.
لم تكن بالحجم الكبير أو مهيبة. في الواقع، بدت غامضة إلى حد ما مقارنة بإخوانها. ومع ذلك، اختارها لي تشي ليرتاح فيها.
بعد فترة تنهد وقال: “رابط مصيري آخر ينتهي في هذا الجيل.”
لم تكن بالحجم الكبير أو مهيبة. في الواقع، بدت غامضة إلى حد ما مقارنة بإخوانها. ومع ذلك، اختارها لي تشي ليرتاح فيها.
هكذا قرر البقاء في هذا المعبد. لقد عاش بالفعل مثل حطاب، وفيًا لكلماته.
“صرير!” مزق صرير الغيوم بينما طار طائر ضخم. تسبب جناحيه في حدوث عواصف دمرت الأشجار في الأسفل.
كان يقضي كل يوم بنفسه في تقطيع الحطب في الصباح ثم حرقه بالفحم ليلاً.
كانت الطبيعة لطيفة معه – نسائم الجبال ومياه الينابيع. كان زئير الوحوش بمثابة ألحان.
مر الوقت تماما هكذا. إذا رآه أي شخص، فسوف يفترضون أنه مجرد حطاب آخر.
سمى لي تشي أحدهما الأسود الصغير والآخر الأصفر الصغير. لم يفكر كثيرًا في التسمية.
استمر هذا لفترة ولم يعرف أحد نيته. كما قام بتربية خنزير بري وكلب لأنه كان مناسبًا.
(الوحوش أذكى من المتدربين سبحان الله)
كان للخنزير البري شعر متناثر. تم كسر أحد أنيابه، ويبدو أنه تضرر من القتال مع حيوان آخر. كان للكلب فرو أصفر شاحب، نحيف وضعيف كما لو كان جائعًا لفترة طويلة.
رأته الوحوش من مسافة بعيدة وابتعدت رغم أنه لم يكن ينضح بهالة. أخبرتهم غريزتهم الوحشية أن لي تشي هو الوحش الحقيقي النائم هنا.
سمى لي تشي أحدهما الأسود الصغير والآخر الأصفر الصغير. لم يفكر كثيرًا في التسمية.
جرف الأوراق والغبار عن اللوحة، وكشف عن كلمتين – البوذي القديم. تمتم بهدوء الكلمات: “المعبد البوذي القديم.”
لم يفعل الأسود الصغير الكثير سوى أكل الجذور حول المعبد أو حفر التربة. ومع ذلك، استفاد لي تشي من هذا وزرع البذور لبعض الخضروات.
هكذا قرر البقاء في هذا المعبد. لقد عاش بالفعل مثل حطاب، وفيًا لكلماته.
أما بالنسبة لـ “الأصفر الصغير”، فقد كان مريضًا ولم يبق سوى أمام المدخل طوال اليوم، وكان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يفتح عينيه.
عندما كان هذا الوحش العظيم يسير ببطء من الوادي، بدأت المخلوقات الأصغر في دائرة نصف قطرها مائة ميل بالهرب. الأشخاص الضعفاء أو البطيئون جدًا في القيام بذلك أصيبوا بالشلل على الأرض، وقمعتهم تمامًا الهالة الوحشية.
من حين لآخر، يأتي الأسود الصغير لإزعاجه وسيقوم أخيرًا برفع رأسه للنباح عليه مرة أو مرتين.
لم تكن بالحجم الكبير أو مهيبة. في الواقع، بدت غامضة إلى حد ما مقارنة بإخوانها. ومع ذلك، اختارها لي تشي ليرتاح فيها.
بالطبع، في بعض الأحيان كان يتبع لي تشي عندما يخرج لتقطيع الخشب من أجل اصطياد بعض الحيوانات الصغيرة.
ومع ذلك، سار لي تشي على مهل أثناء استخدام الفأس المستعار لقطع الكروم والحشائش.
عاش الرجل والخنزير والكلب بهذه الطريقة. كانت هذه الحياة غير المريحة سلمية في الواقع.
في الماضي، لابد أنه كان أكبر بكثير ولكن الآن، لم يتبق منه سوى هذا القسم. لا تزال هناك تماثيل بوذا في المركز. كانت الجدران بها رسوم بيانية بوذية تصور أشياء مختلفة. لسوء الحظ، تم كسر معظمهم الآن.
مر المزيد من الوقت وحصد الخضار مع عدم نيته في الرحيل. لم يعمل طوال اليوم وأمضى بعض الوقت في الاسترخاء.
استمر هذا لفترة ولم يعرف أحد نيته. كما قام بتربية خنزير بري وكلب لأنه كان مناسبًا.
كانت الطبيعة لطيفة معه – نسائم الجبال ومياه الينابيع. كان زئير الوحوش بمثابة ألحان.
سمى لي تشي أحدهما الأسود الصغير والآخر الأصفر الصغير. لم يفكر كثيرًا في التسمية.
الشيء الوحيد الذي حرص على القيام به كل يوم هو التحديق في اللوحة الجدارية والترديد.
ترجمة: Scrub
إذا كان هناك شخص ما هنا للاستماع، فلن يتمكن من فهمه على أي حال. كانت الهتافات عميقة وقديمة للغاية. الكلمات لم يسمع بها في يومنا هذا. لم يفوتها ليوم واحد مهما كانت الظروف.
كانت القمة تحتوي على أشجار كافية لتعطي الظل الدافئ على المخلوقات. ملأت العديد من الكروم والحشائش المنطقة. وتحتهم كان يوجد جدران وبلاط أحمر. اتضح أنه كان هناك مبنى في هذا المكان.
في صباح أحد الأيام، زار رجل عجوز المبنى. كان يلبس رداء عادي. كان ظهره منحنيًا قليلاً ولديه ملامح الشيخوخة على بشرته. كان يسعل أحيانًا أيضًا.
كان للخنزير البري شعر متناثر. تم كسر أحد أنيابه، ويبدو أنه تضرر من القتال مع حيوان آخر. كان للكلب فرو أصفر شاحب، نحيف وضعيف كما لو كان جائعًا لفترة طويلة.
ومع ذلك، لم يكن لديه مشكلة في عبور التضاريس الوعرة. لم تجرؤ الوحوش على الاقتراب منه أيضًا، بدت أنها خائفة.
ومع ذلك، لم يكن لديه مشكلة في عبور التضاريس الوعرة. لم تجرؤ الوحوش على الاقتراب منه أيضًا، بدت أنها خائفة.
توقف قليلاً عند أسفل القمة قبل أن يتسلق بدافع الفضول إلى المعبد.
توقف قليلاً عند أسفل القمة قبل أن يتسلق بدافع الفضول إلى المعبد.
_________________
استمر هذا لفترة ولم يعرف أحد نيته. كما قام بتربية خنزير بري وكلب لأنه كان مناسبًا.
ترجمة: Scrub
كان للخنزير البري شعر متناثر. تم كسر أحد أنيابه، ويبدو أنه تضرر من القتال مع حيوان آخر. كان للكلب فرو أصفر شاحب، نحيف وضعيف كما لو كان جائعًا لفترة طويلة.
ارك غريب جدًا
هكذا قرر البقاء في هذا المعبد. لقد عاش بالفعل مثل حطاب، وفيًا لكلماته.
كانت المنطقة بها عدد كبير جدًا من الوحوش بما في ذلك الوحوش عالية المستوى. لقد حكموا المنطقة بالتأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
