نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3551

فان باي

فان باي

الفصل 3551: فان باي

“استرحي جيدًا الليلة، سنبدأ غدًا.” وصل لي تشي مباشرة إلى النقطة.

“أريد أن أغير قدري.” عضت الفتاة شفتيها وشدّت أكمامها بإحكام. نظرت إلى لي تشي وتحدثت في النهاية بتردد.

بعد أن انتهت من حفظ بيت واحد، علمها حركة بسيطة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر عدة مرات قبل أن تتمكن من نسخ الحركة بسبب مواهبها المتوسطة.

كان الأمر محزنًا للغاية لأنها كانت طفلة صغيرة تتجول في فقر مدقع. كانت حياتها نحيفة مثل قطعة من الورق.

كانت بشرتها سمراء بسبب التعرض للشمس لفترة طويلة ولكن هذا لم يقلل من ميزاتها الجيدة. كانت عيناها مستديرة وطويلة. يمكن بسهولة رؤية عواطفها من خلالهم، وخاصة الخوف.

“لماذا؟” ابتسم لي تشي.

أخذها لي تشي ووافق على تعليمها. اعتقدت أن هذا كان مجرد حلم. ضغطت على فخذها سراً وأخبرها الألم بخلاف ذلك.

كانت الفتاة لا تزال لديها بعض الخوف، ولم تجرؤ على النظر إلى لي تشي لفترة طويلة. أجابت بهدوء: “أتمنى فقط أن أبقى على قيد الحياة مع بعض الكرامة.”

“لكن.. لكن سأسبب لك الموت حقًا. لقد مات الكثير بالفعل.” كشفت عن ماضيها المؤلم.

كان صوتها ضعيفًا مثل شمعة في مهب الريح على وشك الانطفاء. ومع ذلك، كانت مصممة على الاستمرار حتى مع بقاء شرارة واحدة فقط.

في الماضي، كانت تفعل كل ما في وسعها بأبيات التدريب التي وجدتها، وكررتها عدة مرات. كان لديها قلب يتوق إلى التعلم، لذا استوعبت كل ما علمها إياه.

“هذا ممكن. هل تريدين حقًا أن تتدربي؟ ” أومأ لي تشي.

________________

“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.

لقد واجهت صعوبة في التعامل مع هذا الواقع القاسي. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل لذا لم تستطع إخفاء ذلك حتى لا تؤذي شخصًا جيدًا.

“ممتاز. اذهبي واغسلي وجهكِ. سنبدأ غدًا.” لوح لي تشي بيده.

“أنا…” هذا جعلها تبكي. حاولت التحدث ولكن لم يخرج شيء من فمها.

“حق.. حقًا؟” لم تصدق أذنيها.

________________

بعد العديد من المصائب، أصبحت نذير مشؤوم في عيون الجميع. طردوها بعيدًا ولم يكن لديها مكان للإقامة.

“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.

لم تجرؤ على القدوم إلى المدينة لأنه بمجرد رصدها، سيسخر منها الآخرون أو حتى يضربونها.

وهكذا، استيقظت في وقت مبكر جدًا من اليوم التالي، في انتظار لي تشي. كانت تعتز بهذه الفرصة التي تحدث مرة كل عشرة آلاف سنة.

(لو تشبه البنت الي في بالي احب اقول للمتنمرين ذول طوائفكم هتاكل خرا، هذا ليس حرق فقط توقع)

بعد أن انتهت من حفظ بيت واحد، علمها حركة بسيطة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر عدة مرات قبل أن تتمكن من نسخ الحركة بسبب مواهبها المتوسطة.

ولهذا السبب ، كان عليها أن تنام بالخارج في البرية، حيث تفتقر إلى الطعام والمأوى. ومع ذلك، كان هذا أفضل من التواجد في المدينة. على الأقل لم يكن عليها أن تواجه ازدراء وتسلط المتنمرين.

وهكذا، استيقظت في وقت مبكر جدًا من اليوم التالي، في انتظار لي تشي. كانت تعتز بهذه الفرصة التي تحدث مرة كل عشرة آلاف سنة.

أرادت مكانًا يمكنها العيش فيه على الرغم من معرفة مدى استحالة ذلك. لن يأخذها أحد في العالم أو يترك لها مكانًا خاصًا بها.

نظرًا لعدم وجود مكان تذهب إليه، أصبح التدريب مستحيلًا. لم يعلمها أحد أبدًا حتى الآن.

وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.

لم يقل لي تشي أي شيء آخر وذهب يهتف أمام اللوحة الجدارية.

نظرًا لعدم وجود مكان تذهب إليه، أصبح التدريب مستحيلًا. لم يعلمها أحد أبدًا حتى الآن.

كان صوتها ضعيفًا مثل شمعة في مهب الريح على وشك الانطفاء. ومع ذلك، كانت مصممة على الاستمرار حتى مع بقاء شرارة واحدة فقط.

أخذها لي تشي ووافق على تعليمها. اعتقدت أن هذا كان مجرد حلم. ضغطت على فخذها سراً وأخبرها الألم بخلاف ذلك.

“هذا ممكن. هل تريدين حقًا أن تتدربي؟ ” أومأ لي تشي.

“أنا رجل في كلماتي.” أجاب لي تشي.

“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.

توقفت الفتاة مؤقتًا لكنها قررت أن تقول الحقيقة: “الجميع ينادونني بالنجمة التي مقدّر لها الدمار، التي تقتل كل من حولها… وهذا سيحدث لك أيضًا إذا استقبلتني.”

“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.

لقد واجهت صعوبة في التعامل مع هذا الواقع القاسي. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل لذا لم تستطع إخفاء ذلك حتى لا تؤذي شخصًا جيدًا.

ترجمة: Scrub

اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”

“هيا بنا نبدأ.” ابتسم لي تشي وأخذها إلى مكان مفتوح أعلى القمة. علمها بعض الهتافات لتبدأ.

حتى الخادم العجوز أومأ برأسه موافقًا بعد سماع ذلك.

________________

“لكن.. لكن سأسبب لك الموت حقًا. لقد مات الكثير بالفعل.” كشفت عن ماضيها المؤلم.

توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.

“إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يقتلني، فلن أجلس هنا الآن. اذهبي واغسلي وجهك.” هز لي تشي رأسه.

أخذها لي تشي ووافق على تعليمها. اعتقدت أن هذا كان مجرد حلم. ضغطت على فخذها سراً وأخبرها الألم بخلاف ذلك.

لم تصدق ذلك. كان الناس دائمًا يهربون منها بدافع الاشمئزاز. حتى أن البعض طردها لكن لي تشي لم يمانع.

اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”

“أنا…” هذا جعلها تبكي. حاولت التحدث ولكن لم يخرج شيء من فمها.

“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.

“ناديني السيد الشاب.” قال لي تشي.

“لماذا؟” ابتسم لي تشي.

مسحت سرًا الدموع في عينيها وأخذت نفسًا عميقًا. انحنت وقالت: “علم، أيها السيد الشاب.”

وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.

ثم أخذها الخادم العجوز بعيدًا وأعد لها مكانًا لتقيم فيه.

“أنا…” هذا جعلها تبكي. حاولت التحدث ولكن لم يخرج شيء من فمها.

بمجرد ظهورها مرة أخرى أمام لي تشي، كانت قد انتهت من الاستحمام ولديها هالة منعشة. كان شعرها لا يزال فوضويًا منذ أن قصته بنفسها. ومع ذلك، بدا لطيفًا.

“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.

كانت بشرتها سمراء بسبب التعرض للشمس لفترة طويلة ولكن هذا لم يقلل من ميزاتها الجيدة. كانت عيناها مستديرة وطويلة. يمكن بسهولة رؤية عواطفها من خلالهم، وخاصة الخوف.

لقد واجهت صعوبة في التعامل مع هذا الواقع القاسي. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل لذا لم تستطع إخفاء ذلك حتى لا تؤذي شخصًا جيدًا.

“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.

توقفت الفتاة مؤقتًا لكنها قررت أن تقول الحقيقة: “الجميع ينادونني بالنجمة التي مقدّر لها الدمار، التي تقتل كل من حولها… وهذا سيحدث لك أيضًا إذا استقبلتني.”

“استرحي جيدًا الليلة، سنبدأ غدًا.” وصل لي تشي مباشرة إلى النقطة.

حتى الخادم العجوز أومأ برأسه موافقًا بعد سماع ذلك.

بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.

“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.

وهكذا، استيقظت في وقت مبكر جدًا من اليوم التالي، في انتظار لي تشي. كانت تعتز بهذه الفرصة التي تحدث مرة كل عشرة آلاف سنة.

كانت بشرتها سمراء بسبب التعرض للشمس لفترة طويلة ولكن هذا لم يقلل من ميزاتها الجيدة. كانت عيناها مستديرة وطويلة. يمكن بسهولة رؤية عواطفها من خلالهم، وخاصة الخوف.

“هيا بنا نبدأ.” ابتسم لي تشي وأخذها إلى مكان مفتوح أعلى القمة. علمها بعض الهتافات لتبدأ.

توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.

كانت هذه الأبيات بسيطة للغاية. لم تكن الفتاة موهوبة للغاية أو أي شيء آخر لكنها حفظت الكلمات بعناية.

وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.

في الماضي، كانت تفعل كل ما في وسعها بأبيات التدريب التي وجدتها، وكررتها عدة مرات. كان لديها قلب يتوق إلى التعلم، لذا استوعبت كل ما علمها إياه.

توقفت الفتاة مؤقتًا لكنها قررت أن تقول الحقيقة: “الجميع ينادونني بالنجمة التي مقدّر لها الدمار، التي تقتل كل من حولها… وهذا سيحدث لك أيضًا إذا استقبلتني.”

وقف الخادم القديم في الجانب لأن لي تشي لم يمنعه صراحة. كما أنه استمع بعناية إلى الهتافات.

بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.

بعد أن انتهت من حفظ بيت واحد، علمها حركة بسيطة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر عدة مرات قبل أن تتمكن من نسخ الحركة بسبب مواهبها المتوسطة.

كان صوتها ضعيفًا مثل شمعة في مهب الريح على وشك الانطفاء. ومع ذلك، كانت مصممة على الاستمرار حتى مع بقاء شرارة واحدة فقط.

(بيت هنا بمثل معنى بيت الشعر)

كانت الفتاة لا تزال لديها بعض الخوف، ولم تجرؤ على النظر إلى لي تشي لفترة طويلة. أجابت بهدوء: “أتمنى فقط أن أبقى على قيد الحياة مع بعض الكرامة.”

الغريب أن لي تشي تحلى بالصبر هذه المرة وكرر هذه الخطوة لها. بعد ذلك قال: “إن الأبيات والحركة تجري في انسجام، لذا ادرسيها معًا. خذي وقتكِ.”

ترجمة: Scrub

“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.

لم تصدق ذلك. كان الناس دائمًا يهربون منها بدافع الاشمئزاز. حتى أن البعض طردها لكن لي تشي لم يمانع.

لم يقل لي تشي أي شيء آخر وذهب يهتف أمام اللوحة الجدارية.

“لماذا؟” ابتسم لي تشي.

تم تحريرها من أي إلهاء وتدربت بجدية.

اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”

في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.

“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.

ومع ذلك، جذب الجزء الأخير انتباهه. عندما جمع كل من الأبيات والحركة، لاحظ على الفور العمق الفطري فيها.

اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”

لقد كان عبقريًا حقيقيًا، على عكس فان باي، لذلك كان قادرًا على تعلم أفضل قوانين الجدارة. الجمع بين الأبيات والحركة فتح له عالمًا جديدًا. كل نفس أخذه خلال هذه العملية كان مفيدًا للغاية له.

تم تحريرها من أي إلهاء وتدربت بجدية.

شعر وكأنه يتعلم من كتاب مقدس. كان الأمر متروكًا للمتعلم لمعرفة عدد الصفحات التي يمكنه فتحها.

(لو تشبه البنت الي في بالي احب اقول للمتنمرين ذول طوائفكم هتاكل خرا، هذا ليس حرق فقط توقع)

لم يعلمها لي تشي أي شيء آخر غير ذلك. لم تسأل أبدًا عن أي شيء آخر وكررت التدريب دون أن تجده مملًا.

وقف الخادم القديم في الجانب لأن لي تشي لم يمنعه صراحة. كما أنه استمع بعناية إلى الهتافات.

توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.

ترجمة: Scrub

في النهاية، كانت حركتها خالية من العيوب ويمكنها بسهولة قراءة الأبيات.

في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.

________________

“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.

ترجمة: Scrub

حتى الخادم العجوز أومأ برأسه موافقًا بعد سماع ذلك.

“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط