الحطاب
الفصل 3555: الحطاب
“النبيل الشاب، هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سألت يانغ لينغ.
عبرت هذه المجموعة من الطلاب قمة أخرى وشاهدت غيومًا سوداء مع انفجارات مدوية ليست بعيدة من هناك.
وفي الوقت نفسه، اجتاحت طبقات من السحب السوداء الوادي. أرسلت الشخصيات المغطاة بداخلها صواعق برق كثيفة.
“أعضاء عرق الأشباح؟” أصبحت الطالبة المعروفة باسم الأخت الصغرى لينغ فضولية عندما رأت الشخصيات في السحب السوداء.
“انطلقوا واستخدموا التضاريس! من الصعب جدًا أن تكون هدفًا هناك!” صرخ طالب متمرس وقفز عائدًا إلى الغابة.
“أوه، زملائي الطلاب من قبيلة السحابة السوداء.” كان أحدهم أيضًا من عرق الأشباح وجاء على الفور ليسأل: “إلى أين أنتم ذاهبون؟”
عبرت هذه المجموعة من الطلاب قمة أخرى وشاهدت غيومًا سوداء مع انفجارات مدوية ليست بعيدة من هناك.
ومع ذلك، تجاهله الخبراء داخل الغيوم. نظر أحدهم إليهم بتعبير متعجرف. ثم تحركت هذه المجموعة نحو الوادي إلى الأمام.
“بووم!” كان المخلوق يشبه وحش تنيني بجسم ثعبان وحراشف فولاذية. له أجنحة وثلاثة رؤوس. كان للفكين قشور حمراء.
“همف، وقح جدًا.” شخر أحد الطلاب بعد رؤية هذا الازدراء.
“مهلًا، أعتقد أنني سمعت صوت شخص ما.” توقفت يانغ لينغ فجأة بعد عبور عدة قمم أخرى وأخبرت أصدقائها.
بعد كل شيء، كان جميع الطلاب في الأكاديمية فخورين؛ كان معظمهم عباقرة من قسم متروبوليس. لا يمكن لأي ضعيف أن يدخل هذه الأكاديمية المرموقة.
“أشباح السحابة السوداء مشهورين مؤخرًا، ومن المفهوم أنهم متعجرفون.” قال طالب أكبر سنًا على علم بهذا التطور.
بعد كل شيء، كان جميع الطلاب في الأكاديمية فخورين؛ كان معظمهم عباقرة من قسم متروبوليس. لا يمكن لأي ضعيف أن يدخل هذه الأكاديمية المرموقة.
“قعقعة!” بينما كانوا يتحدثون عن هذه القبيلة بالذات، جاءت انفجارات مدوية من الوادي الذي أمامهم. تكاثرت الغيوم السوداء مع ظهور صواعق البرق.
“أعضاء عرق الأشباح؟” أصبحت الطالبة المعروفة باسم الأخت الصغرى لينغ فضولية عندما رأت الشخصيات في السحب السوداء.
“أعتقد أنهم يصطادون وحوش الفوضى البدائية.” تقدم أحد الطلاب إلى الأمام وصرخ.
“ماذا.. ماذا يجب أن نفعل؟” لقد ضاعو بعد الهروب. لقد جاءوا فقط لمشاهدة معالم المدينة ولم يكن لديهم خريطة بعد انقسام المجموعة. هذا جعلهم قلقين.
“تعالوا، دعونا نلقي نظرة ونرى ما هو الوحش المذهل الذي وجدوه.” كان الآخرون فضوليين للغاية واندفعوا إلى الأمام.
“أي وحش بدائي هذا؟ انه ضخم!” صرخ طالب شاب.
وفي الوقت نفسه، اجتاحت طبقات من السحب السوداء الوادي. أرسلت الشخصيات المغطاة بداخلها صواعق برق كثيفة.
“جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى.” رد الشباب بلهجة كسولة.
“ما هو الوحش هناك؟ إنهم في الواقع يستخدمون تشكيلًا ضخمًا.” وجد طالب شبح هذا مفاجئًا.
أصيبت الفتيات الثلاث بخيبة أمل. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مقابلة المتدربين الآخرين، وليس الحطابين.
“راااا!” قفز ظل هائل من الوادي واخترق بسهولة من خلال تشكيل الختم.
كان انطباع أي شخص عنه أنه كان مجرد حطاب عادي.
“بووم!” كان المخلوق يشبه وحش تنيني بجسم ثعبان وحراشف فولاذية. له أجنحة وثلاثة رؤوس. كان للفكين قشور حمراء.
“انطلقوا واستخدموا التضاريس! من الصعب جدًا أن تكون هدفًا هناك!” صرخ طالب متمرس وقفز عائدًا إلى الغابة.
صدم هذا الوحش جميع المتفرجين القريبين.
بعد كل شيء، كان جميع الطلاب في الأكاديمية فخورين؛ كان معظمهم عباقرة من قسم متروبوليس. لا يمكن لأي ضعيف أن يدخل هذه الأكاديمية المرموقة.
“أي وحش بدائي هذا؟ انه ضخم!” صرخ طالب شاب.
“همف، وقح جدًا.” شخر أحد الطلاب بعد رؤية هذا الازدراء.
“اللعنة! إنه ثعبان مجنح ذو ثلاثة رؤوس!” كان الطالب خائفًا من عقله.
من ناحية أخرى، تحدثت يانغ لينغ باحترام: “أيها الشاب النبيل، هل لي أن أسأل أين هذا المكان؟”
“بلووف!” لقد أُذهِل الطلاب مع الخبراء من قبيلة السحابة السوداء. فاجأهم الثعبان تمامًا وفتح فمه، وأطلق جحيمًا من الحمم البركانية التي أغرقت الوادي على الفور.
“بلووف!” لقد أُذهِل الطلاب مع الخبراء من قبيلة السحابة السوداء. فاجأهم الثعبان تمامًا وفتح فمه، وأطلق جحيمًا من الحمم البركانية التي أغرقت الوادي على الفور.
“أااااه!” لم يتمكن الخبراء من قبيلة السحابة السوداء من إيقاف أمواج الحمم في الوقت المناسب وتحولوا إلى رماد.
“راااا!” طاردهم الثعبان على الفور بسرعة لا تصدق. نظر أحد الطلاب إلى الوراء ورأى أنه يقترب منهم.
“واو، إنه قوي جدًا. هذا على الأقل وحش فوضى بدائي على مستوى الأرض.” أصيب طلاب الأكاديمية بالذهول.
“واو، إنه قوي جدًا. هذا على الأقل وحش فوضى بدائي على مستوى الأرض.” أصيب طلاب الأكاديمية بالذهول.
نظر الثعبان فجأة نحو اتجاه الطلاب. شعروا كما لو أنهم سقطوا للتو في حفرة من الجليد وارتجفوا على الفور.
وفي الوقت نفسه، اجتاحت طبقات من السحب السوداء الوادي. أرسلت الشخصيات المغطاة بداخلها صواعق برق كثيفة.
“اركضواا!” استعاد أحد الطلاب ذكاءه وهرب على الفور.
بعد كل شيء، كان جميع الطلاب في الأكاديمية فخورين؛ كان معظمهم عباقرة من قسم متروبوليس. لا يمكن لأي ضعيف أن يدخل هذه الأكاديمية المرموقة.
“اللعنة، اهربوا!” وحذا الآخرون حذوه.
“همف، يعتقد أنه مهم للغاية.” تمتمت الاثنتان الأخريان. إذا كان هذا في أي يوم آخر، لكانوا قد علموا هذا الفاني الفظ درسًا.
“راااا!” طاردهم الثعبان على الفور بسرعة لا تصدق. نظر أحد الطلاب إلى الوراء ورأى أنه يقترب منهم.
عبرت هذه المجموعة من الطلاب قمة أخرى وشاهدت غيومًا سوداء مع انفجارات مدوية ليست بعيدة من هناك.
“علينا الانفصال، ربما سيلهي هذا رؤوسه الثلاثة!” صرخ طالب أكبر سنًا.
“راااا!” طاردهم الثعبان على الفور بسرعة لا تصدق. نظر أحد الطلاب إلى الوراء ورأى أنه يقترب منهم.
“نحن سنذهب من هذا الطريق!” صاح آخر وركض مع مجموعة.
“اللعنة، اهربوا!” وحذا الآخرون حذوه.
لم يمض وقت طويل قبل أن ينتشر البقية في اتجاهات مختلفة.
“ماذا.. ماذا يجب أن نفعل؟” لقد ضاعو بعد الهروب. لقد جاءوا فقط لمشاهدة معالم المدينة ولم يكن لديهم خريطة بعد انقسام المجموعة. هذا جعلهم قلقين.
“صرير!” تحولت السماء فجأة إلى الظلام. ظهر طائر عملاق وبدأ في الاندفاع نحوهم أيضًا.
“أعتقد أنهم يصطادون وحوش الفوضى البدائية.” تقدم أحد الطلاب إلى الأمام وصرخ.
كانوا خائفين من أذهانهم، حيث طاردهم ثعبان شرس وطائر شرس.
“أشباح السحابة السوداء مشهورين مؤخرًا، ومن المفهوم أنهم متعجرفون.” قال طالب أكبر سنًا على علم بهذا التطور.
“انطلقوا واستخدموا التضاريس! من الصعب جدًا أن تكون هدفًا هناك!” صرخ طالب متمرس وقفز عائدًا إلى الغابة.
“اركضواا!” استعاد أحد الطلاب ذكاءه وهرب على الفور.
أدرك الآخرون ذلك وأمروا مرافقيهم بالفرار للاختباء.
لقد رأوا أخيرًا شخصًا – شابًا يحمل الحطب بينما يغني بتعبير ترفيهي. كان بجانبه كلب أصفر نحيف جداً، وبدا وكأنه لم يأكل في حياته.
“دعونا نذهب من هذا الطريق!” كانت الفتاة المسماة يانغ لينغ محظوظة بما يكفي للهروب من الطائر. وصلت هي واثنين من صديقاتها الإناث إلى أعلى قمة.
“اللعنة! إنه ثعبان مجنح ذو ثلاثة رؤوس!” كان الطالب خائفًا من عقله.
في غضون ذلك، كانوا يسمعون دوي انفجارات وصرخات من أصدقائهم. كانوا خائفين من عقولهم وبحثوا عن مكان للاختباء.
“راااا!” طاردهم الثعبان على الفور بسرعة لا تصدق. نظر أحد الطلاب إلى الوراء ورأى أنه يقترب منهم.
بمجرد هدوء كل شيء، خرجوا أخيرًا.
“على الأقل هناك أناس، ربما هم من طوائف أخرى؟ نحتاج فقط إلى مغادرة هذا المكان وسنكون بأمان.” قالت يانغ لينغ واتبعت اتجاه الصوت. كان أصدقاؤها خلفها مباشرة.
“ماذا.. ماذا يجب أن نفعل؟” لقد ضاعو بعد الهروب. لقد جاءوا فقط لمشاهدة معالم المدينة ولم يكن لديهم خريطة بعد انقسام المجموعة. هذا جعلهم قلقين.
“أااااه!” لم يتمكن الخبراء من قبيلة السحابة السوداء من إيقاف أمواج الحمم في الوقت المناسب وتحولوا إلى رماد.
أي مكان آخر سيكون على ما يرام لأنهم كانوا أقوياء. ومع ذلك، كان هذا جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى. وحش على مستوى الأرض مثل الثعبان في وقت سابق كان من الممكن أن يكون أكثر من اللازم.
“أعتقد أنهم يصطادون وحوش الفوضى البدائية.” تقدم أحد الطلاب إلى الأمام وصرخ.
“دعونا نذهب، ربما يمكننا اتباع الجدول المائي حتى نصل إلى المدخل.” لم يكن لدى يانغ لينغ فكرة جيدة ولكن لا يزال تأتي بشيء ما.
كانت أصدقاءها بخير مع هذا واتبعا يانغ لينغ. لسوء الحظ، كان للجدوف تقلبات وانعطافات قبل أن يختفي في الأرض. لقد فقدوا اتجاههم بعد ذلك مثل الذباب مقطوع الرأس. استمر هدير الوحوش في تخويفهم.
كانت أصدقاءها بخير مع هذا واتبعا يانغ لينغ. لسوء الحظ، كان للجدوف تقلبات وانعطافات قبل أن يختفي في الأرض. لقد فقدوا اتجاههم بعد ذلك مثل الذباب مقطوع الرأس. استمر هدير الوحوش في تخويفهم.
صدم هذا الوحش جميع المتفرجين القريبين.
“مهلًا، أعتقد أنني سمعت صوت شخص ما.” توقفت يانغ لينغ فجأة بعد عبور عدة قمم أخرى وأخبرت أصدقائها.
لم يمض وقت طويل قبل أن ينتشر البقية في اتجاهات مختلفة.
“حقًا؟ هل هم الطلاب الآخرون؟” بدأت الفتاتان في التركيز.
عبرت هذه المجموعة من الطلاب قمة أخرى وشاهدت غيومًا سوداء مع انفجارات مدوية ليست بعيدة من هناك.
” من هو أول من يفهم الداو العظيم، لا أحد سواي…” كان بإمكانهم سماع صوت أغنية من مسافة بعيدة. تبادلوا النظرات – لم يكن زملائهم الطلاب.
كانت أصدقاءها بخير مع هذا واتبعا يانغ لينغ. لسوء الحظ، كان للجدوف تقلبات وانعطافات قبل أن يختفي في الأرض. لقد فقدوا اتجاههم بعد ذلك مثل الذباب مقطوع الرأس. استمر هدير الوحوش في تخويفهم.
“على الأقل هناك أناس، ربما هم من طوائف أخرى؟ نحتاج فقط إلى مغادرة هذا المكان وسنكون بأمان.” قالت يانغ لينغ واتبعت اتجاه الصوت. كان أصدقاؤها خلفها مباشرة.
“همف، يعتقد أنه مهم للغاية.” تمتمت الاثنتان الأخريان. إذا كان هذا في أي يوم آخر، لكانوا قد علموا هذا الفاني الفظ درسًا.
لقد رأوا أخيرًا شخصًا – شابًا يحمل الحطب بينما يغني بتعبير ترفيهي. كان بجانبه كلب أصفر نحيف جداً، وبدا وكأنه لم يأكل في حياته.
“ما هو الوحش هناك؟ إنهم في الواقع يستخدمون تشكيلًا ضخمًا.” وجد طالب شبح هذا مفاجئًا.
ارتدى الشاب رداء رثّاً وبدا عادياً. كان لديه فأس ملفوف بقطعة قماش معلق على خصره.
“انطلقوا واستخدموا التضاريس! من الصعب جدًا أن تكون هدفًا هناك!” صرخ طالب متمرس وقفز عائدًا إلى الغابة.
كان انطباع أي شخص عنه أنه كان مجرد حطاب عادي.
” من هو أول من يفهم الداو العظيم، لا أحد سواي…” كان بإمكانهم سماع صوت أغنية من مسافة بعيدة. تبادلوا النظرات – لم يكن زملائهم الطلاب.
أصيبت الفتيات الثلاث بخيبة أمل. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مقابلة المتدربين الآخرين، وليس الحطابين.
أدرك الآخرون ذلك وأمروا مرافقيهم بالفرار للاختباء.
“مرحبًا، هل لا تزال هذه جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى؟ أم أن هذا في الخارج؟” صرخت إحدى الفتيات عليه.
“أعضاء عرق الأشباح؟” أصبحت الطالبة المعروفة باسم الأخت الصغرى لينغ فضولية عندما رأت الشخصيات في السحب السوداء.
نظر الشاب إليهم فقط وشرع في مهمته.
من ناحية أخرى، تحدثت يانغ لينغ باحترام: “أيها الشاب النبيل، هل لي أن أسأل أين هذا المكان؟”
“أجب علينا!” الصديقة الآخرى انزعجت لأنه تم تجاهلهم ورفعت صوتها عليه أكثر.
أصيبت الفتيات الثلاث بخيبة أمل. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مقابلة المتدربين الآخرين، وليس الحطابين.
ما زال الشاب يتجاهلهم.
نظر الثعبان فجأة نحو اتجاه الطلاب. شعروا كما لو أنهم سقطوا للتو في حفرة من الجليد وارتجفوا على الفور.
من ناحية أخرى، تحدثت يانغ لينغ باحترام: “أيها الشاب النبيل، هل لي أن أسأل أين هذا المكان؟”
كان انطباع أي شخص عنه أنه كان مجرد حطاب عادي.
“جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى.” رد الشباب بلهجة كسولة.
“راااا!” قفز ظل هائل من الوادي واخترق بسهولة من خلال تشكيل الختم.
“همف، يعتقد أنه مهم للغاية.” تمتمت الاثنتان الأخريان. إذا كان هذا في أي يوم آخر، لكانوا قد علموا هذا الفاني الفظ درسًا.
أصيبت الفتيات الثلاث بخيبة أمل. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على مقابلة المتدربين الآخرين، وليس الحطابين.
ومع ذلك، فقد فوجئوا بالعثور على شخص مثله هنا.
“مرحبًا، هل لا تزال هذه جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى؟ أم أن هذا في الخارج؟” صرخت إحدى الفتيات عليه.
“النبيل الشاب، هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سألت يانغ لينغ.
لم يمض وقت طويل قبل أن ينتشر البقية في اتجاهات مختلفة.
_______________
“همف، يعتقد أنه مهم للغاية.” تمتمت الاثنتان الأخريان. إذا كان هذا في أي يوم آخر، لكانوا قد علموا هذا الفاني الفظ درسًا.
ترجمة: Scrub
كانت أصدقاءها بخير مع هذا واتبعا يانغ لينغ. لسوء الحظ، كان للجدوف تقلبات وانعطافات قبل أن يختفي في الأرض. لقد فقدوا اتجاههم بعد ذلك مثل الذباب مقطوع الرأس. استمر هدير الوحوش في تخويفهم.
ومع ذلك، فقد فوجئوا بالعثور على شخص مثله هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
