مشاعر غريبة
الفصل 3556: مشاعر غريبة
اعتقد الأصفر الصغير أن هؤلاء الفتيات سخيفات للغاية. من يأكل من؟ سيكون لي تشي هو الشخص الذي يأكل كل وحوش الفوضى البدائية هنا.
لم تستطع الفتيات الثلاث فهم كيف كان هذا الحطاب الفاني هنا في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى.
تبادل الثلاثة النظرات. هل يستطيع شخص في الماركيز البنفسجي البقاء في هذا المكان؟ كم هذا غريب.
“القدر.” أجاب الشاب كما لو كان هذا واضحًا دون النظر إلى الفتيات.
“انتظر، هل أنت متدرب؟” حدقت إحدى الفتيات في لي تشي متسائلة.
“القدر؟” لقد ذهلوا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعلمون فيها أن سلسلة الجبال بها سكان فانيين.
“إذا كنت ترغب فقط في تدبير أمورك، فهناك أشياء أخرى يمكنك القيام بها في الخارج، أفضل من بيع الفحم.” الفتاة الأخرى عبست لأن لي تشي تجاهلهم.
اشتهرت بأنها أرض المخاطر في هضبة الإمبراطور بوذا مع الكثير من الطيور والوحوش الشريرة. كما ظهرت وحوش الفوضى البدائية عالية المستوى من حين لآخر.
أومأت الفتاتان الأخريان بالموافقة. لم يكونوا ينظرون إلى لي تشي. إنه فقط أن جمع الأخشاب كان شيئًا مخصصًا للفانيين المتواضعين.
ناهيك عن المتدربين العاديين، حتى السيادي السماوي لن يرغب في البقاء هنا لفترة طويلة.
“ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشيء خارج تقطيع الخشب؟ إنه لا يستطيع أن يؤذي الوحوش البدائية على الإطلاق، فأنت بحاجة إلى كنز.” فكرت إحدى الفتيات قليلاً في السلاح.
(المستوى 12 من نظام تدريب المقفرات الثمانية و المقابل للورد الداو)
سوف يشكرون السماء إذا لم يبحث لي تشي عنهم لتناول الطعام، ناهيك عن محاولة أكله.
“انتظر، هل أنت متدرب؟” حدقت إحدى الفتيات في لي تشي متسائلة.
كان الثلاثة سعداء بسماع هذا وسارعوا.
الاثنتان الأخريان فعلوا نفس الشيء. لم يعيروا اهتمامًا كافيًا في وقت سابق واعتقدوا أنه كان فانيًا.
“أنت تقول أنك تعتبر هؤلاء الوحوش جيرانك؟ لا، إنهم عنيفون وسيأكلون بالتأكيد الأشخاص الذين يستفزونهم.” رفعت إحدى الفتيات صوتها.
“لقد تدربت لبضعة أيام فقط.” استجاب الشاب.
“هل لي أن أسأل عن اسمك، النبيل الشاب؟” أزعجها الصمت طوال الرحلة لذلك سألته يانغ لينغ.
(بضعة أيام؟)
“لا بأس، لدي فأس في حوزتي.” نقر لي تشي على السلاح المعلق من خصره.
بعد مراقبة دقيقة، وجدوا أنه كان بالفعل متدربًا، وليس فانيًا.
________________
“إنه في مستوى الماركيز البنفسجي* في أحسن الأحوال.” همست صديقة لـ يانغ لينغ.
اعتقد الثلاثة أن لي تشي كان ساذجًا جدًا. أولاً، اعتقد أن الوحوش يمكن أن تكون في الواقع جيرانه. في يوم من الأيام، سيصبح طعامًا لأحدهم بالتأكيد.
(المستوى الخامس من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“لماذا تقطع الخشب؟ ألست متدربًا؟” وجدت إحدى الفتيات هذا غريبًا.
تبادل الثلاثة النظرات. هل يستطيع شخص في الماركيز البنفسجي البقاء في هذا المكان؟ كم هذا غريب.
“النبيل الشاب، لقد انفصلنا عن أصدقائنا وضعنا. هل يمكننا أن نبقى في مكانك ليلة واحدة؟” واجهت يانغ لينغ صعوبة في طلب هذه خدمة.
“ربما نشأ هنا واعتاد على ذلك؟” قالت الصديقة الثالثة.
ابتسم لي تشي فقط ردًا، ولم يكن مهتمًا بهذا التعليق.
“ماذا علينا أن نفعل؟” سألتهم يانغ لينغ.
ناهيك عن المتدربين العاديين، حتى السيادي السماوي لن يرغب في البقاء هنا لفترة طويلة.
فكر الاثنان في ذلك. لقد ضاعوا وقد يؤدي استمرارهم بلا هدف إلى جعلهم عالقين في عمق سلسلة الجبال.
حدقوا في يانغ لينغ، في إشارة إليها لتقرر.
هذا جعلهم أكثر إرباكًا. ورفعت الثالثة صوتها بدهشة: “أنت تبيع الفحم مقابل المال؟ كم أنت أحمق. أنت متدرب، لماذا تفعل شيئًا متواضعًا جدًا كهذا مقابل المال؟ يمكنك تحقيق الكثير من المال عن طريق القيام بأشياء أخرى.”
“فلنبحث عن مكان نقيم فيه أولاً.” اقترحت يانغ لينغ واتفقا الاثنان.
لقد هربت الوحوش والطيور بالفعل في خوف أينما ذهب لي تشي. لم يجرؤوا على النظر، ناهيك عن الزئير.
وهكذا، قرروا اتباع الحطاب الشاب. الغريب أن حواملهم لم تستمع إليهم وابتعدوا عنه.
أومأت الفتاتان الأخريان بالموافقة. لم يكونوا ينظرون إلى لي تشي. إنه فقط أن جمع الأخشاب كان شيئًا مخصصًا للفانيين المتواضعين.
للأسف، لم يلاحظوا هذا في الواقع واستمروا في التحرك.
للأسف، لم يلاحظوا هذا في الواقع واستمروا في التحرك.
“النبيل الشاب، لقد انفصلنا عن أصدقائنا وضعنا. هل يمكننا أن نبقى في مكانك ليلة واحدة؟” واجهت يانغ لينغ صعوبة في طلب هذه خدمة.
اعتقد الثلاثة أن لي تشي كان ساذجًا جدًا. أولاً، اعتقد أن الوحوش يمكن أن تكون في الواقع جيرانه. في يوم من الأيام، سيصبح طعامًا لأحدهم بالتأكيد.
منذ أن كانت طالبة في أكاديمية الازدواجية، كانت لديها خلفية جيدة ونادراً ما تتحدث بتواضع مع أي شخص.
الاثنتان الأخريان فعلوا نفس الشيء. لم يعيروا اهتمامًا كافيًا في وقت سابق واعتقدوا أنه كان فانيًا.
نظر إليها الشاب، مما دفعها إلى أن تضيف على الفور: “سنكافئك بالتأكيد.”.
“أنت تقول أنك تعتبر هؤلاء الوحوش جيرانك؟ لا، إنهم عنيفون وسيأكلون بالتأكيد الأشخاص الذين يستفزونهم.” رفعت إحدى الفتيات صوتها.
“كما تريدون.” استجاب الشاب.
كان الثلاثة سعداء بسماع هذا وسارعوا.
(بضعة أيام؟)
“هل لي أن أسأل عن اسمك، النبيل الشاب؟” أزعجها الصمت طوال الرحلة لذلك سألته يانغ لينغ.
“المرء بحاجة فقط إلى البقاء هنا لفترة أطول. هل يريد جيرانك أن يأكلوكِ؟” قال لي تشي.
“لي تشي.” أجاب لي تشي عرضًا.
“النبيل الشاب، لقد انفصلنا عن أصدقائنا وضعنا. هل يمكننا أن نبقى في مكانك ليلة واحدة؟” واجهت يانغ لينغ صعوبة في طلب هذه خدمة.
بالطبع، لم يسمع الثلاثة باسم لي تشي من قبل. لقد افترضوا أنه كان مجرد شخص عادي.
“ليس هناك مستقبل في القيام بذلك. أعتقد أنه من الأفضل لك العثور على وظيفة أخرى في العاصمة. على سبيل المثال، الحراسة الدورية.” قالت الأولى.
“لماذا تقطع الخشب؟ ألست متدربًا؟” وجدت إحدى الفتيات هذا غريبًا.
ناهيك عن المتدربين العاديين، حتى السيادي السماوي لن يرغب في البقاء هنا لفترة طويلة.
من وجهة نظرهم، كان المتدربين أرقى بكثير من الفانيين العاديين، حتى الجدد منهم. شخص مثل لي تشي يمكنه فعل أي شيء آخر وسيظل أفضل من قطع الخشب.
“القدر.” أجاب الشاب كما لو كان هذا واضحًا دون النظر إلى الفتيات.
“للحصول على الفحم.” أجاب لي تشي.
منذ أن كانت طالبة في أكاديمية الازدواجية، كانت لديها خلفية جيدة ونادراً ما تتحدث بتواضع مع أي شخص.
هذا جعلهم أكثر إرباكًا. ورفعت الثالثة صوتها بدهشة: “أنت تبيع الفحم مقابل المال؟ كم أنت أحمق. أنت متدرب، لماذا تفعل شيئًا متواضعًا جدًا كهذا مقابل المال؟ يمكنك تحقيق الكثير من المال عن طريق القيام بأشياء أخرى.”
“ربما نشأ هنا واعتاد على ذلك؟” قالت الصديقة الثالثة.
أومأت الفتاتان الأخريان بالموافقة. لم يكونوا ينظرون إلى لي تشي. إنه فقط أن جمع الأخشاب كان شيئًا مخصصًا للفانيين المتواضعين.
“كما تريدون.” استجاب الشاب.
ابتسم لي تشي فقط ردًا، ولم يكن مهتمًا بهذا التعليق.
ابتسم لي تشي فقط ردًا، ولم يكن مهتمًا بهذا التعليق.
“إذا كنت ترغب فقط في تدبير أمورك، فهناك أشياء أخرى يمكنك القيام بها في الخارج، أفضل من بيع الفحم.” الفتاة الأخرى عبست لأن لي تشي تجاهلهم.
“من الأفضل توخي الحذر.” حذرته يانغ لينغ بلطف: “قال أستاذي أن معظم الوحوش البدائية هنا ليس لديها ذكاء، فقط غرائز وحشية. قد تعتبرهم جيرانًا لكنهم قد لا يشعرون بنفس الشعور.”
“ليس هناك مستقبل في القيام بذلك. أعتقد أنه من الأفضل لك العثور على وظيفة أخرى في العاصمة. على سبيل المثال، الحراسة الدورية.” قالت الأولى.
“ألا تخاف من الوحوش هنا؟” كانت يانغ لينغ فضولية لأن لي تشي لم يظهر أي علامة على الحذر أثناء سيره عبر الغابة.
لم يصرح لي تشي بعد برأيه.
حدقوا في يانغ لينغ، في إشارة إليها لتقرر.
واصل الثلاثة الحديث عن قرار لي تشي السيئ. في هذه الأثناء، حدق نحوهم الأصفر الصغير كما لو كان ينظر إلى مجموعة من المهرجين.
“ربما نشأ هنا واعتاد على ذلك؟” قالت الصديقة الثالثة.
(حتى الكلب أذكى من هؤلاء المتدربين)
“ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشيء خارج تقطيع الخشب؟ إنه لا يستطيع أن يؤذي الوحوش البدائية على الإطلاق، فأنت بحاجة إلى كنز.” فكرت إحدى الفتيات قليلاً في السلاح.
لم يلاحظوا تعبير الكلب، معتقدين أنه مجرد كلب عجوز لا يستحق الاهتمام به.
“ليس هناك مستقبل في القيام بذلك. أعتقد أنه من الأفضل لك العثور على وظيفة أخرى في العاصمة. على سبيل المثال، الحراسة الدورية.” قالت الأولى.
ثم حدق الأصفر الصغير في الجبال البعيدة وكشف عن أسنانه ثم لعق شفتيه، وابتسم ابتسامة غريبة.
“إذا كنت ترغب فقط في تدبير أمورك، فهناك أشياء أخرى يمكنك القيام بها في الخارج، أفضل من بيع الفحم.” الفتاة الأخرى عبست لأن لي تشي تجاهلهم.
الوحوش التي رأت تعبير الأصفر الصغير من بعيد أصبحوا خائفين من أذهانهم. بدأت أرجلهم تهتز. أرادوا إخبار أسيادهم بمغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
“أنا معتاد على ذلك، لا يوجد ما أخاف منه.” ضحك لي تشي.
كان هذا هو أخطر مكان حيث يمكن أن يصبحوا فيه طعامًا لهذا الكلب في أي لحظة. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيف يتحدثون. بالإضافة إلى ذلك، كانوا خائفين جدًا من فعل أي شيء في المقام الأول بعد أن هددهم الأصفر الصغير.
“ماذا علينا أن نفعل؟” سألتهم يانغ لينغ.
“ألا تخاف من الوحوش هنا؟” كانت يانغ لينغ فضولية لأن لي تشي لم يظهر أي علامة على الحذر أثناء سيره عبر الغابة.
(المستوى الخامس من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
كان ذلك الثعبان قد أخاف روحهم في وقت سابق. لم يجرؤوا على البقاء في هذه المنطقة بمفردهم.
“أنت تقول أنك تعتبر هؤلاء الوحوش جيرانك؟ لا، إنهم عنيفون وسيأكلون بالتأكيد الأشخاص الذين يستفزونهم.” رفعت إحدى الفتيات صوتها.
“أنا معتاد على ذلك، لا يوجد ما أخاف منه.” ضحك لي تشي.
ترجمة: Scrub
“ولكن هناك بعض الوحوش الشرسة هنا، ولا سيما وحوش الأرض عالية المستوى. في وقت سابق، طاردنا ثعبان مجنحة بثلاثة رؤوس، ولهذا السبب انفصلنا عن المجموعة.” أجابت أحدهم.
“أنا معتاد على ذلك، لا يوجد ما أخاف منه.” ضحك لي تشي.
أومأت الآخرى برأسه: “وحوش الفوضى البدائية على مستوى الأرض مخيفة وقوية للغاية، بالتأكيد سيأكلوك إذا رأوك.”
“النبيل الشاب، لقد انفصلنا عن أصدقائنا وضعنا. هل يمكننا أن نبقى في مكانك ليلة واحدة؟” واجهت يانغ لينغ صعوبة في طلب هذه خدمة.
“المرء بحاجة فقط إلى البقاء هنا لفترة أطول. هل يريد جيرانك أن يأكلوكِ؟” قال لي تشي.
تبادل الثلاثة النظرات. هل يستطيع شخص في الماركيز البنفسجي البقاء في هذا المكان؟ كم هذا غريب.
“اه…” لم يكن لدى الفتيات رد.
“فلنبحث عن مكان نقيم فيه أولاً.” اقترحت يانغ لينغ واتفقا الاثنان.
“أنت تقول أنك تعتبر هؤلاء الوحوش جيرانك؟ لا، إنهم عنيفون وسيأكلون بالتأكيد الأشخاص الذين يستفزونهم.” رفعت إحدى الفتيات صوتها.
ثم حدق الأصفر الصغير في الجبال البعيدة وكشف عن أسنانه ثم لعق شفتيه، وابتسم ابتسامة غريبة.
اعتقد الأصفر الصغير أن هؤلاء الفتيات سخيفات للغاية. من يأكل من؟ سيكون لي تشي هو الشخص الذي يأكل كل وحوش الفوضى البدائية هنا.
“ولكن هناك بعض الوحوش الشرسة هنا، ولا سيما وحوش الأرض عالية المستوى. في وقت سابق، طاردنا ثعبان مجنحة بثلاثة رؤوس، ولهذا السبب انفصلنا عن المجموعة.” أجابت أحدهم.
سوف يشكرون السماء إذا لم يبحث لي تشي عنهم لتناول الطعام، ناهيك عن محاولة أكله.
“إنه ليس سيئًا.” قال لي تشي.
“لم أرهم يحاولون أكلي.” ابتسم لي تشي.
“للحصول على الفحم.” أجاب لي تشي.
“من الأفضل توخي الحذر.” حذرته يانغ لينغ بلطف: “قال أستاذي أن معظم الوحوش البدائية هنا ليس لديها ذكاء، فقط غرائز وحشية. قد تعتبرهم جيرانًا لكنهم قد لا يشعرون بنفس الشعور.”
“المرء بحاجة فقط إلى البقاء هنا لفترة أطول. هل يريد جيرانك أن يأكلوكِ؟” قال لي تشي.
نظر إليهم الأصفر الصغير. لن يجرؤ أي وحش هنا على اعتباره جارًا. سترتجف سيقانهم فور رؤيته.
“المرء بحاجة فقط إلى البقاء هنا لفترة أطول. هل يريد جيرانك أن يأكلوكِ؟” قال لي تشي.
“لا بأس، لدي فأس في حوزتي.” نقر لي تشي على السلاح المعلق من خصره.
“من الأفضل توخي الحذر.” حذرته يانغ لينغ بلطف: “قال أستاذي أن معظم الوحوش البدائية هنا ليس لديها ذكاء، فقط غرائز وحشية. قد تعتبرهم جيرانًا لكنهم قد لا يشعرون بنفس الشعور.”
“ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشيء خارج تقطيع الخشب؟ إنه لا يستطيع أن يؤذي الوحوش البدائية على الإطلاق، فأنت بحاجة إلى كنز.” فكرت إحدى الفتيات قليلاً في السلاح.
الاثنتان الأخريان فعلوا نفس الشيء. لم يعيروا اهتمامًا كافيًا في وقت سابق واعتقدوا أنه كان فانيًا.
“إنه ليس سيئًا.” قال لي تشي.
“ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشيء خارج تقطيع الخشب؟ إنه لا يستطيع أن يؤذي الوحوش البدائية على الإطلاق، فأنت بحاجة إلى كنز.” فكرت إحدى الفتيات قليلاً في السلاح.
اعتقد الثلاثة أن لي تشي كان ساذجًا جدًا. أولاً، اعتقد أن الوحوش يمكن أن تكون في الواقع جيرانه. في يوم من الأيام، سيصبح طعامًا لأحدهم بالتأكيد.
________________
على طول الطريق، لم يلاحظوا مدى هدوء المسار، ولا حتى سماع صوت هدير واحد من الوحوش. كان هذا عكس ذلك خلال مسيرتهم السابقة.
كان هذا هو أخطر مكان حيث يمكن أن يصبحوا فيه طعامًا لهذا الكلب في أي لحظة. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيف يتحدثون. بالإضافة إلى ذلك، كانوا خائفين جدًا من فعل أي شيء في المقام الأول بعد أن هددهم الأصفر الصغير.
لقد هربت الوحوش والطيور بالفعل في خوف أينما ذهب لي تشي. لم يجرؤوا على النظر، ناهيك عن الزئير.
بعد مراقبة دقيقة، وجدوا أنه كان بالفعل متدربًا، وليس فانيًا.
________________
كان هذا هو أخطر مكان حيث يمكن أن يصبحوا فيه طعامًا لهذا الكلب في أي لحظة. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيف يتحدثون. بالإضافة إلى ذلك، كانوا خائفين جدًا من فعل أي شيء في المقام الأول بعد أن هددهم الأصفر الصغير.
ترجمة: Scrub
(المستوى 12 من نظام تدريب المقفرات الثمانية و المقابل للورد الداو)
“لي تشي.” أجاب لي تشي عرضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
