نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3557

غامض

غامض

الفصل 3557: غامض

“عليكِ أن تسألي السيد الشاب أولًا. لا أجرؤ على اتخاذ قرار في هذا الشأن.” قال الرجل العجوز.

تبع الثلاثة لي تشي إلى المعبد القديم.

تبع الثلاثة لي تشي إلى المعبد القديم.

“هل يوجد معبد هنا؟” حدقت إحدى الفتيات في المعبد من مسافة بعيدة قبل الدخول.

كانوا لا يزالون خائفين بسبب تذكر الحدث.

“هل يوجد رهبان هنا؟” نظرت الآخرى أيضًا حولها.

تبع الثلاثة لي تشي إلى المعبد القديم.

بعد الدخول، وجد الثلاثة أنه كان فارغًا دون وجود أي راهب في الارجاء.

“سيدكِ الشاب سخيف. هذه الخطوة لا يمكن اعتبارها تدريبًا.” علقت فتاة أخرى.

في البداية، كانوا سعداء لرؤية هذا لأنهم اعتقدوا أنه سيكون هناك رهبان في الداخل.

“السيد الشاب غامض ويفوق قدرتي على تكهن حركاته.” قال الرجل العجوز.

كان الموقع هو أرض بوذا المقدسة لذلك يجب أن يكون هناك رهبان مسؤولون عن المعابد. بالإضافة إلى ذلك، كانت جميع المعابد فروعًا لمعبد التنين السماوي.

ابتسم لي تشي فقط دون أن يكسر تركيزه.

لم يكن هذا هو الحال هنا. كان للمعبد هنا أسلوب معماري مختلف غير موجود في العصر الحديث.

لقد رأوا مدى صعوبة تدريب فان باي بالأمس. كانت تستيقظ مبكرًا أيضًا. في رأيهم، هذا لم يكن يستحق الثناء عليها. كان ذلك غير عادل بالنسبة لها.

في الواقع لم يبحثوا عن هذه التفاصيل في البداية. كان مجرد التفاوت مدهشًا لأنهم دخلوا العديد من المعابد من قبل.

“عليكِ أن تسألي السيد الشاب أولًا. لا أجرؤ على اتخاذ قرار في هذا الشأن.” قال الرجل العجوز.

رأوا فتاة أصغر منهم تتدرب في الداخل. لم تكن سوى فان باي التي كانت تكرر نفس الحركة. من الطبيعي أنهم وجدوا هذا غريبًا لكنهم لم يقولوا شيئًا.

حاول الثلاثة أن يكونوا طيبين وأرادوا أن يمنحوا لي تشي وظيفة في العاصمة من أجل السداد له مقابل السماح لهم بالبقاء. علاوة على ذلك، نظرًا لوضعهم، فإن هذه الوظيفة ستكون أكثر من كافية. ستكون مجموعة لي تشي قادرة على العيش بشكل جيد.

بعد عودته، قال لي تشي للخادم العجوز: “جهز مكانًا لهم.” توقف عن الاهتمام بثلاث فتيات بعد ذلك.

“هل تتدربيت؟” سألت إحدى الفتيات عندما كانت فان باي تأخذ استراحة.

“علم، السيد الشاب.” قال الخادم العجوز قبل أن ينظر إلى الثلاثة: “اتبعوني من فضلكم.”

“هل تريد البقاء هنا لبقية حياتك؟” قالت الفتاة الأولى: “لا أحد هنا، أنتم منفصلين تمامًا عن العالم. هناك مخاطر في كل مكان هنا، والعيش في العاصمة أفضل بكثير.”

“هل تعيشون أنتم الثلاثة هنا فقط؟” أصبحت إحدى الفتيات فضولية عندما تبعوه.

“لقد انفصلنا عن أصدقائنا. إذا جاءوا إلى هنا، الرجاء مساعدتهم أيضًا.” تذكرت يانغ لينغ شيئًا آخر.

“نعم.” أجاب الخادم العجوز.

“تعرف عنها؟” افترضت الفتيات الثلاث أن مجموعة لي تشي لا تعرف شيئًا عن العالم الخارجي.

“لكن هذه جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى، ألا تخشون التعرض للهجوم والأكل من قبل الوحوش البدائية؟” قالت إحداهن.

“السيد الشاب فقط يعرف.” أعد الرجل العجوز الغرف ثم قال: “هناك الكثير من الوحوش بالخارج ليلاً، من فضلكم كونوا حذرين ولا تخرجوا.” غادر بعد قوله ذلك.

اعتقد الثلاثة أنه كان خادمًا عاديًا، لا شيء أكثر من ذلك.

بعد الدخول، وجد الثلاثة أنه كان فارغًا دون وجود أي راهب في الارجاء.

“الحيوانات هنا غير ضارة ولطيفة.” ابتسم العجوز ولم يكلف نفسه عناء كشف الحقيقة.

“سيدكِ الشاب سخيف. هذه الخطوة لا يمكن اعتبارها تدريبًا.” علقت فتاة أخرى.

“غير ضارة ولطيفة؟” قالت إحداهن: كيف هذا؟ التقينا بثعبان مجنح بثلاثة رؤوس و هاجمنا على الفور. كنا سنكون داخل معدته إذا تأخرنا قليلاً في الرد، لم يكن لطيفًا على الإطلاق.”

كانت الفتيات الثلاث من النبلاء تقريبًا، لذا لم يفكرن كثيرًا في عمله. راقبوا قليلاً قبل أن يفقدوا اهتمامهم ويغادروا.

كانوا لا يزالون خائفين بسبب تذكر الحدث.

“نعم، لقد كنت هناك خلال شبابي.” قال الرجل العجوز.

“أنا أرى.” هز الرجل العجوز رأسه وقال:”قال السيد الشاب أن الوحوش هنا لا تهاجم الناس.”

ابتسم لي تشي فقط دون أن يكسر تركيزه.

تبادلت الفتيات الثلاث النظرات. هل يمكن أن تعتبر هذه المخلوقات حقًا مجموعة لي تشي جيرانًا؟

(لااا هيخربوها)

“لقد انفصلنا عن أصدقائنا. إذا جاءوا إلى هنا، الرجاء مساعدتهم أيضًا.” تذكرت يانغ لينغ شيئًا آخر.

ابتسم لي تشي فقط دون أن يكسر تركيزه.

“عليكِ أن تسألي السيد الشاب أولًا. لا أجرؤ على اتخاذ قرار في هذا الشأن.” قال الرجل العجوز.

“ما الغموض في هذا؟ انها مجرد حرق الخشب للحصول على الفحم لاخذ بعض العملات المعدنية. تعال إلى العاصمة، سنجد لك شيئًا آخر تفعله، مائة مرة، لا، ألف مرة أفضل من هذا.” قالت فتاة.

“المعبد كبير جدًا، وأنا متأكدة من أنه لا توجد مشكلة في استيعاب المزيد من الأشخاص.” لاحظت إحداهن الغرف المتاحة.

ترجمة: Scrub

الرجل العجوز لم يرد.

“ماذا عن سيدك الشاب؟ لماذا يقيم هنا؟” كانت الفتيات فضوليات حول هذا السيد الشاب والخادم العجوز.

“بالتأكيد سوف نكافئكم بشكل رائع. نحن من أكاديمية الازدواجية.” قالت يانغ لينغ.

***

“أكاديمية الازدواجية؟ أنا أرى.” ابتسم الرجل العجوز.

لم يكن هذا هو الحال هنا. كان للمعبد هنا أسلوب معماري مختلف غير موجود في العصر الحديث.

“تعرف عنها؟” افترضت الفتيات الثلاث أن مجموعة لي تشي لا تعرف شيئًا عن العالم الخارجي.

“هل تريد البقاء هنا لبقية حياتك؟” قالت الفتاة الأولى: “لا أحد هنا، أنتم منفصلين تمامًا عن العالم. هناك مخاطر في كل مكان هنا، والعيش في العاصمة أفضل بكثير.”

“نعم، لقد كنت هناك خلال شبابي.” قال الرجل العجوز.

“نعم.” قال لي تشي، لا يزال يركز على مهمته.

“ماذا عن سيدك الشاب؟ لماذا يقيم هنا؟” كانت الفتيات فضوليات حول هذا السيد الشاب والخادم العجوز.

“لكن هذه جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى، ألا تخشون التعرض للهجوم والأكل من قبل الوحوش البدائية؟” قالت إحداهن.

“السيد الشاب فقط يعرف.” أعد الرجل العجوز الغرف ثم قال: “هناك الكثير من الوحوش بالخارج ليلاً، من فضلكم كونوا حذرين ولا تخرجوا.” غادر بعد قوله ذلك.

لقد رأوا مدى صعوبة تدريب فان باي بالأمس. كانت تستيقظ مبكرًا أيضًا. في رأيهم، هذا لم يكن يستحق الثناء عليها. كان ذلك غير عادل بالنسبة لها.

“العبد غريب مثل سيده.” اختتمت فتاة. اعتقد الثلاثة أن هناك شيئًا غريبًا في الرجل العجوز أيضًا.

“لماذا سيدك الشاب يفعل هذا؟ إنه متدرب.” اقتربت إحداهن من الرجل العجوز وتمتمت: “يمكننا أن نرى أنه في الماركيز البنفسجي. يجب أن يعمل عملًا اخر في الخارج.”

“أتساءل كيف حال زملائنا الطلاب.” أصبحت يانغ لينغ قلقة.

“نعم.” أجاب الخادم العجوز.

“لا تقلقي، جاء الكثير من أكاديميتنا، وأنا متأكدة من أنهم التقوا بآخرين أو التقوا بمجموعة مع مدرس.” عزتها آخرى.

وجد الرجل العجوز هذا مسليًا وهز رأسه معتقدًا أن هؤلاء الفتيات الثلاث كانوا يفتقرن إلى الرؤية.

بدا هذا معقولًا لذا شعرت يانغ لينغ بتحسن قليل. الليلة، سيبقى الثلاثة في المعبد.

رأوا فان باي تتدرب في الفناء. نظرًا لأنه لم يكن لديهم شيء آخر ليفعلوه، فقد قرروا مشاهدتها.

“هل تصنع الفحم الآن؟” رأوا لي تشي يحرق الخشب الذي تم جمعه خلال النهار.

“هل يوجد معبد هنا؟” حدقت إحدى الفتيات في المعبد من مسافة بعيدة قبل الدخول.

قد لا يكون لي تشي قوياً لكنه كان لا يزال متدربًا. لماذا يفعل شيئًا عاديًا جدًا كهذا؟

ترجمة: Scrub

“نعم.” قال لي تشي، لا يزال يركز على مهمته.

“رائع، ستجد يانغ لينغ بالتأكيد وظيفة رائعة. يجب أن تحاول إقناع سيدك الشاب.” أومأت الثالثة برأسها.

“لا أعتقد أنه يمكنك إطعام نفسك من خلال القيام بذلك، فالفحم لا يساوي سوى بضع عملات معدنية. يجب أن تغادر وتبحث عن وظيفة أخرى بالخارج.” قالت إحدى الفتيات دون نية الإساءة إليه أو النظر إليه بدونية.

“هل يوجد رهبان هنا؟” نظرت الآخرى أيضًا حولها.

ابتسم لي تشي فقط دون أن يكسر تركيزه.

كانوا لا يزالون خائفين بسبب تذكر الحدث.

كانت الفتيات الثلاث من النبلاء تقريبًا، لذا لم يفكرن كثيرًا في عمله. راقبوا قليلاً قبل أن يفقدوا اهتمامهم ويغادروا.

“نعم.” قال لي تشي، لا يزال يركز على مهمته.

وجد الرجل العجوز هذا مسليًا وهز رأسه معتقدًا أن هؤلاء الفتيات الثلاث كانوا يفتقرن إلى الرؤية.

“أنا أرى.” هز الرجل العجوز رأسه وقال:”قال السيد الشاب أن الوحوش هنا لا تهاجم الناس.”

سيلاحظ المتفرج المميز على الفور سيطرة لي تشي على النار ويدرك أنه كان سيدًا غير عادي.

“نعم.” أجاب الخادم العجوز.

لسوء الحظ، كان لدى الطالبات الثلاث تدريب جيد، ولكنه ليس مرتفعًا بما يكفي لرؤية أن لي تشي كان يستخدم فن كيمياء سامي.

لم يكن هذا هو الحال هنا. كان للمعبد هنا أسلوب معماري مختلف غير موجود في العصر الحديث.

“لماذا سيدك الشاب يفعل هذا؟ إنه متدرب.” اقتربت إحداهن من الرجل العجوز وتمتمت: “يمكننا أن نرى أنه في الماركيز البنفسجي. يجب أن يعمل عملًا اخر في الخارج.”

رأوا فتاة أصغر منهم تتدرب في الداخل. لم تكن سوى فان باي التي كانت تكرر نفس الحركة. من الطبيعي أنهم وجدوا هذا غريبًا لكنهم لم يقولوا شيئًا.

“السيد الشاب غامض ويفوق قدرتي على تكهن حركاته.” قال الرجل العجوز.

“نعم.” قال لي تشي، لا يزال يركز على مهمته.

“ما الغموض في هذا؟ انها مجرد حرق الخشب للحصول على الفحم لاخذ بعض العملات المعدنية. تعال إلى العاصمة، سنجد لك شيئًا آخر تفعله، مائة مرة، لا، ألف مرة أفضل من هذا.” قالت فتاة.

“أتساءل كيف حال زملائنا الطلاب.” أصبحت يانغ لينغ قلقة.

“نعم، تعال إلى العاصمة وسأجد لك شيئًا لتفعله.” وافقت يانغ لينغ، معتقدةً أن لي تشي كان غير عقلاني وغير طموح بالبقاء هنا.

قد لا يكون لي تشي قوياً لكنه كان لا يزال متدربًا. لماذا يفعل شيئًا عاديًا جدًا كهذا؟

“رائع، ستجد يانغ لينغ بالتأكيد وظيفة رائعة. يجب أن تحاول إقناع سيدك الشاب.” أومأت الثالثة برأسها.

“نعم، تعال إلى العاصمة وسأجد لك شيئًا لتفعله.” وافقت يانغ لينغ، معتقدةً أن لي تشي كان غير عقلاني وغير طموح بالبقاء هنا.

“لديه خطته الخاصة.” ضحك الرجل العجوز.

“السيد الشاب غامض ويفوق قدرتي على تكهن حركاته.” قال الرجل العجوز.

“هل تريد البقاء هنا لبقية حياتك؟” قالت الفتاة الأولى: “لا أحد هنا، أنتم منفصلين تمامًا عن العالم. هناك مخاطر في كل مكان هنا، والعيش في العاصمة أفضل بكثير.”

“هل تصنع الفحم الآن؟” رأوا لي تشي يحرق الخشب الذي تم جمعه خلال النهار.

حاول الثلاثة أن يكونوا طيبين وأرادوا أن يمنحوا لي تشي وظيفة في العاصمة من أجل السداد له مقابل السماح لهم بالبقاء. علاوة على ذلك، نظرًا لوضعهم، فإن هذه الوظيفة ستكون أكثر من كافية. ستكون مجموعة لي تشي قادرة على العيش بشكل جيد.

بعد الدخول، وجد الثلاثة أنه كان فارغًا دون وجود أي راهب في الارجاء.

ابتسم الرجل العجوز وتوقف عن الاستجابة.

الفصل 3557: غامض

***

“لقد علمكِ فقط هذه الحركة الواحدة؟ أنتِ تعملين بجد ولكنكِ تعرفين هذه الحركة فقط؟” وجدت يانغ لينغ صعوبة في تصديق ذلك.

في اليوم الثاني، كانت الفتيات بخير. لقد ذهب لي تشي خارجًا بالفعل.

وجد الرجل العجوز هذا مسليًا وهز رأسه معتقدًا أن هؤلاء الفتيات الثلاث كانوا يفتقرن إلى الرؤية.

رأوا فان باي تتدرب في الفناء. نظرًا لأنه لم يكن لديهم شيء آخر ليفعلوه، فقد قرروا مشاهدتها.

“نعم، تعال إلى العاصمة وسأجد لك شيئًا لتفعله.” وافقت يانغ لينغ، معتقدةً أن لي تشي كان غير عقلاني وغير طموح بالبقاء هنا.

ومع ذلك، فقد سئموا في النهاية لأنها كانت تفعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا.

“لا تقلقي، جاء الكثير من أكاديميتنا، وأنا متأكدة من أنهم التقوا بآخرين أو التقوا بمجموعة مع مدرس.” عزتها آخرى.

“هل تتدربيت؟” سألت إحدى الفتيات عندما كانت فان باي تأخذ استراحة.

“لماذا سيدك الشاب يفعل هذا؟ إنه متدرب.” اقتربت إحداهن من الرجل العجوز وتمتمت: “يمكننا أن نرى أنه في الماركيز البنفسجي. يجب أن يعمل عملًا اخر في الخارج.”

“نعم، السيد الشاب علمني.” بدا أن فان باي كانت خائفة من الفتيات.

“لقد علمكِ فقط هذه الحركة الواحدة؟ أنتِ تعملين بجد ولكنكِ تعرفين هذه الحركة فقط؟” وجدت يانغ لينغ صعوبة في تصديق ذلك.

“لقد علمكِ فقط هذه الحركة الواحدة؟ أنتِ تعملين بجد ولكنكِ تعرفين هذه الحركة فقط؟” وجدت يانغ لينغ صعوبة في تصديق ذلك.

“نعم.” أجاب الخادم العجوز.

لقد رأوا مدى صعوبة تدريب فان باي بالأمس. كانت تستيقظ مبكرًا أيضًا. في رأيهم، هذا لم يكن يستحق الثناء عليها. كان ذلك غير عادل بالنسبة لها.

“هل تريد البقاء هنا لبقية حياتك؟” قالت الفتاة الأولى: “لا أحد هنا، أنتم منفصلين تمامًا عن العالم. هناك مخاطر في كل مكان هنا، والعيش في العاصمة أفضل بكثير.”

“نعم.” أومأت فان باي.

“سيدكِ الشاب سخيف. هذه الخطوة لا يمكن اعتبارها تدريبًا.” علقت فتاة أخرى.

“سيدكِ الشاب سخيف. هذه الخطوة لا يمكن اعتبارها تدريبًا.” علقت فتاة أخرى.

في البداية، كانوا سعداء لرؤية هذا لأنهم اعتقدوا أنه سيكون هناك رهبان في الداخل.

(لااا هيخربوها)

لم يكن هذا هو الحال هنا. كان للمعبد هنا أسلوب معماري مختلف غير موجود في العصر الحديث.

______________

كانوا لا يزالون خائفين بسبب تذكر الحدث.

ترجمة: Scrub

بعد عودته، قال لي تشي للخادم العجوز: “جهز مكانًا لهم.” توقف عن الاهتمام بثلاث فتيات بعد ذلك.

“هل يوجد معبد هنا؟” حدقت إحدى الفتيات في المعبد من مسافة بعيدة قبل الدخول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط