الشوي
الفصل 3559: الشوي
“انس الأمر إذا كانت الأميرة لينغ تمنحك وسيلة أفضل.” أخبرته صديقة.
أضاف طالب آخر: “مجرد معبد مكسور. يمكننا تحطيمه وما زلنا لا يجب أن ندفع أكثر من بضع قطع نقدية!”
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
اعتقد الطلاب الآخرون ذلك أيضًا. جاءت الغالبية من النبلاء والعشائر القوية. كان هذا المعبد لا يساوي شيئًا في أعينهم، كما هو الحال مع شخص مثل لي تشي. لم سكن تدريبه أكثر من لعب أطفال.
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
وبصراحة، كان شرفه أن يزوروا مسكنه المتواضع – نعمة من الأجداد.
“دعه يأتي، تشانغ تشانغ يو، دعنا نرى ما إذا كان لديه القدرة على القيام بذلك.” ضحك آخر.
“تحطيم المعبد؟” لم يستطع لي تشي إلا الابتسام أثناء النظر إلى الرجل.
قام بسحب وعاءه بشكل محرج بينما لا يزال يركز على اللحم. ابتلع لعابه واستمر في التسول: “سيدي، أنا فقط بحاجة إلى قطعة صغيرة…”
“وماذا لو فعلنا؟” قال تشانغ تشانغ يو بصوت عال. حتى الوحش تحته زمجر ورفع مخالبه، مستعدًا لإظهار قوته.
ركض الكلب والخنزير أيضًا بعد شم الرائحة. طافوا حول اللحم وتذمروا جاهزين للأكل.
(إنه غالبا يركب على وحش حاليا)
“إنه… إنه الطفل البوذي الزيز الذهبي…” رآه الطلاب وأصبحوا مذهولين.
لقد كان منزعجًا من لي تشي والآن، كان مستعدًا لإظهار قوته بعد رؤية دعم أقرانه.
“لا تكونوا مهذبين جدًا الآن.” انحنى الراهب الشاب تجاههم ليرد البادرة. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان على اللحم.
حدق في لي تشي بينما كان جالسًا على قمة وحشه: “أخبرني، ما قيمة هذا المعبد؟ سأكسره شخصيًا الآن ثم أدفع لك.”
لقد كان منزعجًا من لي تشي والآن، كان مستعدًا لإظهار قوته بعد رؤية دعم أقرانه.
لقد جاء من عائلة ثرية وكان أداؤه جيدًا في الأكاديمية. قد لا يكون متفوقًا مقارنة بأقرانه ولكن بالنسبة لشخص يشبه لي تشي من العالم الفاني؟ من الطبيعي أنه لم يكترث.
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
لم تحب مجموعة يانغ لينغ المكونة من ثلاثة فتيات هذا التطور السلبي. ومع ذلك، فقد كانوا في موقف صعب لأن موقف لي تشي أغضب أصدقاءهم.
خرجت الدهون والزيوت من اللحم. كان الرجل العجوز بالتأكيد طباخًا من الدرجة الأولى. بعد أن أضاف التوابل، أصبحت الرائحة لا تطاق. حتى تشانغ تشانغ يو نسى أن هذا وحشه وبدأ في إفراز اللعاب.
وضع لي تشي الحطب من على كتفيه. الطلاب سخروا بعد رؤية هذا. ماذا كان هذا الفاني سيفعل؟
وضع لي تشي الحطب من على كتفيه. الطلاب سخروا بعد رؤية هذا. ماذا كان هذا الفاني سيفعل؟
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
حتى الوحش بدأ يزمجر متعجرفًا. اعتقد الطلاب أن لي تشي وخادمه العجوز كانا انتحاريين.
“هل تعتقد أنك مؤهل لقول شيء من هذا القبيل؟…” شخر تشانغ تشانغ يو على الفور وضحك.
وبينما كانوا يتحدثون فيما بينهم، انتشرت رائحة اللحم المشوي في المنطقة.
“إنه لا يعرف حدوده. يمتلك هذا الوحش قوة هائلة. خطوة واحدة فقط تكفي لسحقهم حتى يتحولوا إلى عجينة لكنهم يريدون قتله؟” سخر أحد الطلاب.
“أنت غير راض؟ سأحضر لك وحشًا ذو عيون ذهبية لاحقاً.” حدقت يانغ لينغ في الشاب.
“دعه يأتي، تشانغ تشانغ يو، دعنا نرى ما إذا كان لديه القدرة على القيام بذلك.” ضحك آخر.
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
حدق تشانغ تشانغ يو في الخادم العجوز وقال: “تعال إذا كنت لا تخاف من الموت. لا تلومني إذا سحقك وحشي…”
“أوو-” اخترق صابره قلب الوحش قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من النهوض. لم يكن لديه فرصة للمقاومة.
حتى الوحش بدأ يزمجر متعجرفًا. اعتقد الطلاب أن لي تشي وخادمه العجوز كانا انتحاريين.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
ومع ذلك، فإن الرجل العجوز لم يمانع على الإطلاق. نشر كفه قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من إنهاء حديثه، مما أدى إلى وقوع الشاب من فوق وحشه.
قام بسحب وعاءه بشكل محرج بينما لا يزال يركز على اللحم. ابتلع لعابه واستمر في التسول: “سيدي، أنا فقط بحاجة إلى قطعة صغيرة…”
“أوو-” اخترق صابره قلب الوحش قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من النهوض. لم يكن لديه فرصة للمقاومة.
_______________
حدث كل شيء بسرعة كبيرة قبل أن يتمكن أي شخص من الرد. ثم جر الرجل العجوز الوحش بعيدًا، تاركًا أثرًا دمويًا طويلًا على الأرض.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
“السيد الشاب، كيف تريدني أن أطبخه؟” سأل.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
“اشويه، أنا في مزاج جيد لذلك.” أجاب لي تشي بينما كان يستمتع بالظل.
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
“أيها الحيوان الصغير، سأصنع منك لحمًا مفرومًا!” زأر وسحب سيفه الإلهي.
كان يحمل وعاءًا بوذيًا به إشراق ذهبي، مليء بالألفة البوذية. كان من الواضح أنه كنز عظيم.
“صليل!” نبضت طاقة قاتلة من النصل.
_______________
“توقف!” رأت يانغ لينغ أن تشانغ تشانغ يو أراد بالفعل قتل لي تشي لذا صرخت عليه: “هذا ينتهي هنا. نحن ضيوف في هذا المكان!”
ومع ذلك، فإن الرجل العجوز لم يمانع على الإطلاق. نشر كفه قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من إنهاء حديثه، مما أدى إلى وقوع الشاب من فوق وحشه.
“لكنه قتل وحشي!” لم يقبل تشانغ تشانغ يو الوساطة ولا يزال ينظر إلى لي تشي.
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
“سأحضر لك وحشًا آخر. من غير المناسب لنا أن نكون صاخبين جدًا في منزل شخص آخر.” تحدثت يانغ لينغ أثناء التحديق في لي تشي.
لا يزال الرجل العجوز يتجاهله.
“هذا فقط؟” لا يزال تشانغ تشانغ يو يريد وضع حد لـ لي تشي.
ترجمة: Scrub
“أنت غير راض؟ سأحضر لك وحشًا ذو عيون ذهبية لاحقاً.” حدقت يانغ لينغ في الشاب.
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
“ليس هذا ما قصدته، ليس عليكِ أن تكوني…” أصبح تشانغ تشانغ يو مهذبًا بعد رؤية عينيها العدوانيتين.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
“انس الأمر إذا كانت الأميرة لينغ تمنحك وسيلة أفضل.” أخبرته صديقة.
وضع لي تشي الحطب من على كتفيه. الطلاب سخروا بعد رؤية هذا. ماذا كان هذا الفاني سيفعل؟
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
“الأميرة لينغ لطيفة للغاية.” طالب أكبر سنًا هز رأسه. كان يعتقد أن هذا لم يكن لينتهي هنا إذا لم تدخل يانغ لينغ.
“تحطيم المعبد؟” لم يستطع لي تشي إلا الابتسام أثناء النظر إلى الرجل.
وبينما كانوا يتحدثون فيما بينهم، انتشرت رائحة اللحم المشوي في المنطقة.
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
لقد جاء من عائلة ثرية وكان أداؤه جيدًا في الأكاديمية. قد لا يكون متفوقًا مقارنة بأقرانه ولكن بالنسبة لشخص يشبه لي تشي من العالم الفاني؟ من الطبيعي أنه لم يكترث.
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
وبصراحة، كان شرفه أن يزوروا مسكنه المتواضع – نعمة من الأجداد.
خرجت الدهون والزيوت من اللحم. كان الرجل العجوز بالتأكيد طباخًا من الدرجة الأولى. بعد أن أضاف التوابل، أصبحت الرائحة لا تطاق. حتى تشانغ تشانغ يو نسى أن هذا وحشه وبدأ في إفراز اللعاب.
“تلك الرائحة رائعة.” قال أحد الطلاب وهو يبتلع لعابه بصوت عالٍ: “هذا يبدو وكأننا نتضور جوعاً منذ أيام.”
“تلك الرائحة رائعة.” قال أحد الطلاب وهو يبتلع لعابه بصوت عالٍ: “هذا يبدو وكأننا نتضور جوعاً منذ أيام.”
قام بسحب وعاءه بشكل محرج بينما لا يزال يركز على اللحم. ابتلع لعابه واستمر في التسول: “سيدي، أنا فقط بحاجة إلى قطعة صغيرة…”
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
“أنت غير راض؟ سأحضر لك وحشًا ذو عيون ذهبية لاحقاً.” حدقت يانغ لينغ في الشاب.
ركض الكلب والخنزير أيضًا بعد شم الرائحة. طافوا حول اللحم وتذمروا جاهزين للأكل.
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
“أميتابها.” جاءت ترنيمة بوذية من العدم.
“هل تعتقد أنك مؤهل لقول شيء من هذا القبيل؟…” شخر تشانغ تشانغ يو على الفور وضحك.
رأى الناس فجأة راهبًا شابًا يقف أمام اللحم أيضًا. كان في عمر الخامسة عشرة تقريبًا ويرتدي الكاسايا. لقد كان وسيمًا وروحانيًا كما لو كانت تحمله عشرة جبال كبيرة أو أنه مصدر للبوذية.
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، كانت الكاسايا متسخة وملطخة بالزيت، خاصة في منطقة الصدر. كانت البقعة لامعة – وهذا جعل الناس يعتقدون أن الراهب كان يتسلل نحو اللحم ويمسحها على الكاسايا.
“لكنه قتل وحشي!” لم يقبل تشانغ تشانغ يو الوساطة ولا يزال ينظر إلى لي تشي.
كان يحمل وعاءًا بوذيًا به إشراق ذهبي، مليء بالألفة البوذية. كان من الواضح أنه كنز عظيم.
(إنه غالبا يركب على وحش حاليا)
“أميتابها.” انحنى تجاه الرجل العجوز ووضع راحتيه معًا: “سيدي، هل ستكون كريمًا وتعطيني بعض اللحم، لم آكل منذ ثلاثة أيام…”
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
“أيها الحيوان الصغير، سأصنع منك لحمًا مفرومًا!” زأر وسحب سيفه الإلهي.
“انصرف.” نطق الرجل العجوز ببرود دون أن ينظر إليه.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
قام بسحب وعاءه بشكل محرج بينما لا يزال يركز على اللحم. ابتلع لعابه واستمر في التسول: “سيدي، أنا فقط بحاجة إلى قطعة صغيرة…”
خرجت الدهون والزيوت من اللحم. كان الرجل العجوز بالتأكيد طباخًا من الدرجة الأولى. بعد أن أضاف التوابل، أصبحت الرائحة لا تطاق. حتى تشانغ تشانغ يو نسى أن هذا وحشه وبدأ في إفراز اللعاب.
لا يزال الرجل العجوز يتجاهله.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
“إنه… إنه الطفل البوذي الزيز الذهبي…” رآه الطلاب وأصبحوا مذهولين.
“دعه يأتي، تشانغ تشانغ يو، دعنا نرى ما إذا كان لديه القدرة على القيام بذلك.” ضحك آخر.
“أنت على حق، إنه من معبد التنين الذهبي.” تعرف عليه آخرون.
حدق في لي تشي بينما كان جالسًا على قمة وحشه: “أخبرني، ما قيمة هذا المعبد؟ سأكسره شخصيًا الآن ثم أدفع لك.”
“الطفل البوذي.”انحنى الطلاب تجاهه بغض النظر عن مدى فخرهم.
حدق تشانغ تشانغ يو في الخادم العجوز وقال: “تعال إذا كنت لا تخاف من الموت. لا تلومني إذا سحقك وحشي…”
“لا تكونوا مهذبين جدًا الآن.” انحنى الراهب الشاب تجاههم ليرد البادرة. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان على اللحم.
لقد كان منزعجًا من لي تشي والآن، كان مستعدًا لإظهار قوته بعد رؤية دعم أقرانه.
_______________
أضاف طالب آخر: “مجرد معبد مكسور. يمكننا تحطيمه وما زلنا لا يجب أن ندفع أكثر من بضع قطع نقدية!”
ترجمة: Scrub
“السيد الشاب، كيف تريدني أن أطبخه؟” سأل.
“لا تكونوا مهذبين جدًا الآن.” انحنى الراهب الشاب تجاههم ليرد البادرة. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان على اللحم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
