نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3562

الراهب الشره

الراهب الشره

الفصل 3562: الراهب الشره

ارتجف الزيز الذهبي ووضع راحتيه معًا: “أميتابها، شكرًا لك على الوجبة، أيها المحسنون، سأذهب الآن.”

“أميتابها.” سار الراهب نحو الوعاء. أوضح تعبيره مدى سعادته.

بعد أن قال ذلك، انحنى ثم لوح كمه، تاركًا المكان بطريقة رائعة تمامًا مثل الراهب الموقر. كانت المشكلة الوحيدة هي الكاسايا المتسخة.

لم يكن لدى الطلاب كلمات لوصف هذا. قبل ذلك، استخدم الراهب وعاءًا بوذيًا لحمل اللحم المشوي. كان هذا غير محترم بما فيه الكفاية. الآن، حان وقت حساء السمك.

وبالتالي، لم يكن هذا أقل من قطعة أثرية مقدسة، رمزًا لقدرات معبد التنين السماوي التي لا حدود لها. تم منح الزيز الذهبي هذا الوعاء بعد حصوله على تقدير الرهبان المقدسين بسبب مواهبه التي لا نظير لها.

حتى الأحمق يمكنه رؤية قيمة وعاء الكنز هذا. علم العديد من الطلاب هنا بأصله المخيف.

“المعلم دو.” قبل الطلاب بطاعة التوبيخ.

ورث أجيال من الرهبان المقدسين من معبد التنين السماوي ثم نقلته إلى التالي. كما قاموا بتقويته بمباركتهم.

_____________

وبالتالي، لم يكن هذا أقل من قطعة أثرية مقدسة، رمزًا لقدرات معبد التنين السماوي التي لا حدود لها. تم منح الزيز الذهبي هذا الوعاء بعد حصوله على تقدير الرهبان المقدسين بسبب مواهبه التي لا نظير لها.

“ليس صحيحًا تمامًا، كان للسامي أسلوبًا مشابهًا في ذلك الوقت. الجميع يقول أن الطفل البوذي قد يكون التالي على التوالي.” قال طالب أكبر سناً بهدوء.

للأسف، لم يتوقعه أحد أن يستخدمه في اللحوم والنبيذ بدلاً من إخضاع الشر ونشر البوذية.

تحدث الراهب كما لو كان مستعدًا للتخلي عن معبد التنين السماوي للحصول على طعام جيد.

ومع ذلك، ما زالوا يجدون أن تصرفه الحالي مشكوك فيه لأنهم رأوا الكلب والخنزير يلعقون وعاء الحساء الآن. لم يكن هذا كافيًا لمنع الراهب من استخدام صحنه المقدس.

شاهده الطلاب وهو يغادر ولم يعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك. ومع ذلك، نزل عشرات الرجال من فوق. كانوا من الأكاديمية بناء على زيهم الرسمي.

لم يكن هذا أقل من تدنيس المقدسات وعدم الاحترام للمعبد وحكمائه. لسوء الحظ، تعامل الزير الذهبي مع الوعاء على أنه ليس أكثر من وعاء قديم لتناول الطعام.

ارتجفت المجموعة بعد سماعها كلمة “سامي”. لم يجرؤوا على التعليق على هذا الأمر.

“إذا فعلت شيئًا كهذا، فإن كبار السن لديّ سوف يكسرون ساقي.” غمغم طالب.

بعد أن قال ذلك، انحنى ثم لوح كمه، تاركًا المكان بطريقة رائعة تمامًا مثل الراهب الموقر. كانت المشكلة الوحيدة هي الكاسايا المتسخة.

هز آخرون رؤوسهم كذلك. فقط الزيز الذهبي لن ينتبه إلى هيبته وخلفيته.

“ليس صحيحًا تمامًا، كان للسامي أسلوبًا مشابهًا في ذلك الوقت. الجميع يقول أن الطفل البوذي قد يكون التالي على التوالي.” قال طالب أكبر سناً بهدوء.

“ليس صحيحًا تمامًا، كان للسامي أسلوبًا مشابهًا في ذلك الوقت. الجميع يقول أن الطفل البوذي قد يكون التالي على التوالي.” قال طالب أكبر سناً بهدوء.

علاوة على ذلك، لم يستطع أن يرى من خلال الرجل العجوز على الإطلاق. من ناحية أخرى، لم يهتم بـ لي تشي لأن الرجل كان عاديًا جدًا وواضحًا.

ارتجفت المجموعة بعد سماعها كلمة “سامي”. لم يجرؤوا على التعليق على هذا الأمر.

“أيها الراهب الشاب، استفز سيدي الشاب وسوف يرميك في البرية كوليمة للوحوش.” هز الرجل العجوز رأسه.

”هاو! هاو!” رأى الأصفر الصغير أن الراهب جشع للغاية ونبح على الفور.

“من هؤلاء السادة؟” لاحظ الرجل مجموعة لي تشي بعد ذلك.

لم يكن يريد الحساء فقط بل السمك نفسه أيضًا. من الطبيعي أن الأصفر الصغير لن يقف لهذا الأمر.

“أميتابها.” وضع الراهب راحتيه معًا وابتسم: “يا سيدي، قد يكون جلدي كريه الرائحة ولكن مظهري مليء بالضوء البوذي…”

“أميتابها، أريد قطعة فقط، قطعة صغيرة فقط.” قال هذا الراهب لكنه استمر في سكب السمك في وعاءه الخاص.

هز آخرون رؤوسهم كذلك. فقط الزيز الذهبي لن ينتبه إلى هيبته وخلفيته.

لم يمانع الأسود الصغير في البداية، لكنه في النهاية هدر بعد أن رأى مدى جشع الراهب.

ومع ذلك، ما زالوا يجدون أن تصرفه الحالي مشكوك فيه لأنهم رأوا الكلب والخنزير يلعقون وعاء الحساء الآن. لم يكن هذا كافيًا لمنع الراهب من استخدام صحنه المقدس.

نبح الأصفر الصغير بصوت أعلى وأعلى بينما أظهر له أسنانه الحادة. إذا لم يكن أمر لي تشي، لكان قد عض يد الراهب بالفعل.

“غادروا إذا لم يكن لديكم شيء آخر لقوله، لا تزعجوا سلام سيدي الشاب.” قال الرجل العجوز. لم يكن يعرف ما يعنيه المعبد لـ لي تشي لكن من الواضح أن الرجل لم يحب الناس الذين يتجادلون هنا.

إذا كان الرهبان الساميون من التنين السماوي هنا، فقد يتقيأون الدم في الواقع عند هذا المنظر. تم التخلص من سمعة المعبد بهذه الطريقة.

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

“أيها الراهب الشاب، لا تضغط على حظك وإلا سأدع كلبي يعضك.” لم يكن لي تشي يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي وهز رأسه.

تعلم الحيوانان أيضًا من هذا وبدأوا في شرب الحساء. لم يبقوا حتى على عظام السمك.

”هاو! هاو!” أصبح الأصفر الصغير أكثر عدوانية بعد سماع هذا. كانت عيناه تنضحان بضراوة، استعدادًا لتمزيق يد الراهب إذا تجرأ على أخذ السمكة بأكملها.

لقد أخذ جزءًا فقط من السمكة قبل أن يركض بعيدًا إلى الجانب ويبتلع الوعاء.

رأى الراهب هذا وتركه على الفور. كشف عن ابتسامة محرجة وقال: “إنه مجرد سوء فهم، لم يكن لدي أي نية لأخذ كل شيء.”

ترجمة: Scrub

لقد أخذ جزءًا فقط من السمكة قبل أن يركض بعيدًا إلى الجانب ويبتلع الوعاء.

“غادروا إذا لم يكن لديكم شيء آخر لقوله، لا تزعجوا سلام سيدي الشاب.” قال الرجل العجوز. لم يكن يعرف ما يعنيه المعبد لـ لي تشي لكن من الواضح أن الرجل لم يحب الناس الذين يتجادلون هنا.

تعلم الحيوانان أيضًا من هذا وبدأوا في شرب الحساء. لم يبقوا حتى على عظام السمك.

ترجمة: Scrub

كان هذا هو حال الراهب أيضًا. قام بتنظيف الوعاء بالكامل دون ترك أي شيء وراءه. استمر في لعق الوعاء وكأنه غير راضٍ.

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

اعتقد الطلاب أنه إذا لم يكن ذلك بسبب شهرته، فقد يخطئ الناس في اعتقاده أنه راهب فظيع لا يتبع أي عقيدة.

للأسف، لم يتوقعه أحد أن يستخدمه في اللحوم والنبيذ بدلاً من إخضاع الشر ونشر البوذية.

“أميتابها، شكراً لبوذا.” فرك الراهب بطنه وابتسم: “يا سيدي هل مازال معبدك يجند الناس؟ لا أمانع في البقاء هنا.”

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

تحدث الراهب كما لو كان مستعدًا للتخلي عن معبد التنين السماوي للحصول على طعام جيد.

“أميتابها، أريد قطعة فقط، قطعة صغيرة فقط.” قال هذا الراهب لكنه استمر في سكب السمك في وعاءه الخاص.

“لا، لديك رائحة لحم كريهة عليك على الرغم من كونك راهبًا.” هز لي تشي رأسه.

”هاو! هاو!” رأى الأصفر الصغير أن الراهب جشع للغاية ونبح على الفور.

“أميتابها.” وضع الراهب راحتيه معًا وابتسم: “يا سيدي، قد يكون جلدي كريه الرائحة ولكن مظهري مليء بالضوء البوذي…”

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

“انصرف.” قال لي تشي دون أن يكلف نفسه عناء النظر إلى الرجل.

“لا، لديك رائحة لحم كريهة عليك على الرغم من كونك راهبًا.” هز لي تشي رأسه.

“أيها الراهب الشاب، استفز سيدي الشاب وسوف يرميك في البرية كوليمة للوحوش.” هز الرجل العجوز رأسه.

حتى الأحمق يمكنه رؤية قيمة وعاء الكنز هذا. علم العديد من الطلاب هنا بأصله المخيف.

ارتجف الزيز الذهبي ووضع راحتيه معًا: “أميتابها، شكرًا لك على الوجبة، أيها المحسنون، سأذهب الآن.”

اعتقد الطلاب أنه إذا لم يكن ذلك بسبب شهرته، فقد يخطئ الناس في اعتقاده أنه راهب فظيع لا يتبع أي عقيدة.

بعد أن قال ذلك، انحنى ثم لوح كمه، تاركًا المكان بطريقة رائعة تمامًا مثل الراهب الموقر. كانت المشكلة الوحيدة هي الكاسايا المتسخة.

تحدث الراهب كما لو كان مستعدًا للتخلي عن معبد التنين السماوي للحصول على طعام جيد.

شاهده الطلاب وهو يغادر ولم يعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك. ومع ذلك، نزل عشرات الرجال من فوق. كانوا من الأكاديمية بناء على زيهم الرسمي.

كان هذا هو حال الراهب أيضًا. قام بتنظيف الوعاء بالكامل دون ترك أي شيء وراءه. استمر في لعق الوعاء وكأنه غير راضٍ.

“وجدتكم أخيرًا أيها الأشقياء الصغار.” كان القائد رجلاً في منتصف العمر يتمتع ببنية عضلية. تنفس الصعداء بعد رؤيتهم جميعًا هنا: “أيها الحمقى، هل تعتقدون أنكم أقوياء بما يكفي للركض في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى؟ يجب أن تكونوا قد سئمتم من الحياة، ربما أرميكم جميعًا من على منحدر.”

هز آخرون رؤوسهم كذلك. فقط الزيز الذهبي لن ينتبه إلى هيبته وخلفيته.

“المعلم دو.” قبل الطلاب بطاعة التوبيخ.

اعتقد الطلاب أنه إذا لم يكن ذلك بسبب شهرته، فقد يخطئ الناس في اعتقاده أنه راهب فظيع لا يتبع أي عقيدة.

“مهما يكن، من الجيد أنه لم يحدث شيء.” حدق الرجل فيهم وقال: “تذكروا، أنتم مسؤولون عن موتك هنا.”

لم يكن لدى الطلاب كلمات لوصف هذا. قبل ذلك، استخدم الراهب وعاءًا بوذيًا لحمل اللحم المشوي. كان هذا غير محترم بما فيه الكفاية. الآن، حان وقت حساء السمك.

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

“أميتابها.” وضع الراهب راحتيه معًا وابتسم: “يا سيدي، قد يكون جلدي كريه الرائحة ولكن مظهري مليء بالضوء البوذي…”

“من هؤلاء السادة؟” لاحظ الرجل مجموعة لي تشي بعد ذلك.

حتى الأحمق يمكنه رؤية قيمة وعاء الكنز هذا. علم العديد من الطلاب هنا بأصله المخيف.

“المعلم، إنه النبيل الشاب لي الذي ساعدنا نحن الثلاثة، واصطحبنا الليلة الماضية.” ذكرت يانغ لينغ.

“المعلم، إنه النبيل الشاب لي الذي ساعدنا نحن الثلاثة، واصطحبنا الليلة الماضية.” ذكرت يانغ لينغ.

“شكرا لك.” انحنى المعلم ليجد كل شيء غريبًا. لم يسمع عن أناس يعيشون هنا من قبل.

نبح الأصفر الصغير بصوت أعلى وأعلى بينما أظهر له أسنانه الحادة. إذا لم يكن أمر لي تشي، لكان قد عض يد الراهب بالفعل.

علاوة على ذلك، لم يستطع أن يرى من خلال الرجل العجوز على الإطلاق. من ناحية أخرى، لم يهتم بـ لي تشي لأن الرجل كان عاديًا جدًا وواضحًا.

ترجمة: Scrub

“غادروا إذا لم يكن لديكم شيء آخر لقوله، لا تزعجوا سلام سيدي الشاب.” قال الرجل العجوز. لم يكن يعرف ما يعنيه المعبد لـ لي تشي لكن من الواضح أن الرجل لم يحب الناس الذين يتجادلون هنا.

“نعم طبعًا. اعتذاري عن إزعاجكم أيها الثلاثة.” انحنى المعلم مرة أخرى وغادر مع الطلاب.

“وجدتكم أخيرًا أيها الأشقياء الصغار.” كان القائد رجلاً في منتصف العمر يتمتع ببنية عضلية. تنفس الصعداء بعد رؤيتهم جميعًا هنا: “أيها الحمقى، هل تعتقدون أنكم أقوياء بما يكفي للركض في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى؟ يجب أن تكونوا قد سئمتم من الحياة، ربما أرميكم جميعًا من على منحدر.”

ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة خاطفة على الرجل العجوز مرة أخرى، معتقدًا أنه بدا مألوفًا بعض الشيء. كان يعتقد أنهما التقيا ولكن لم يتذكر المكان والوقت بالتحديد.

“أميتابها.” وضع الراهب راحتيه معًا وابتسم: “يا سيدي، قد يكون جلدي كريه الرائحة ولكن مظهري مليء بالضوء البوذي…”

كان هذا شعور غريب. ما كان ينبغي له أن يلتقي بخادم مثل هذا في المقام الأول، ناهيك عن أن يكون لديه ذكريات باهتة له.

_____________

“مهما يكن، من الجيد أنه لم يحدث شيء.” حدق الرجل فيهم وقال: “تذكروا، أنتم مسؤولون عن موتك هنا.”

ترجمة: Scrub

على الرغم من امتناع الأكاديمية عن تحمل أي مسؤولية، إلا أن بعض المعلمين ما زالوا يلاحقونهم من أجل تجنب وقوع إصابات لا داعي لها. سيكون ذلك خسارة فادحة للأكاديمية.

ترجمة: Scrub

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط