تكهنات
الفصل 3563: تكهنات
كان من المعروف أن دوجو لان لم تُهزم في الأكاديمية. حتى غالبية المعلمين اعتقدوا أنهم كانوا أضعف منها.
حاول المعلم دو التذكر قليلاً ولم يتمكن من التوصل إلى إجابة. ربما لم يقابل هذا الرجل العجوز بالفعل وكان هذا مجرد شعور غريب. كونه عالقًا في هذا جعله يفكر فقط في الرجل العجوز وليس لي تشي.
“نفس الشيء معي، إلى أين تتجه يا أخ الداو؟” ابتسم المعلم دو.
“من كان ذلك الرجل العجوز؟” أدرك المعلم دو أنه نسي أن يسأل سابقًا.
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
“كان الشاب هو النبيل الشاب لي.” أجاب أحد أصدقاء يانغ لينغ لأنهما كانا الأكثر دراية: “لا نعرف الرجل العجوز لكن النبيل الشاب يناديه بالخادم.”
“خادم؟” عبس المعلم دو. أولئك الذين ليس لديهم اسم عادة ما يكون لديهم خلفية متواضعة. لذلك، لم يكن يجب أن يقابل الرجل من قبل.
كانت الأكثر موهبة علاوة على كونها تلميذة مباشرة للعميد الحالي – السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لقد كان أحد كبار السادة الأربعة في أرض بوذا المقدسة.
“النبيل الشاب لي؟” ركز على لي تشي بدلاً من ذلك. هذا الرجل لم يترك أي أثر عليه، مجرد عابر سبيل آخر.
“النبيل الشاب لي يجمع الحطب ويحرقه لصنع الفحم.” قالت يانغ لينغ: “لكني أشعر أنه قد يكون لديه سبب آخر للبقاء هناك.”
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
كان من المعروف أن دوجو لان لم تُهزم في الأكاديمية. حتى غالبية المعلمين اعتقدوا أنهم كانوا أضعف منها.
شخص مثل لي تشي لم يكن مؤهلاً للوقوف أمامه. ومع ذلك، فإن الرجل قد قتل وحشه. إذا لم يكن لـ يانغ لينغ، لكان قد قتل الرجل.
كان من المعروف أن دوجو لان لم تُهزم في الأكاديمية. حتى غالبية المعلمين اعتقدوا أنهم كانوا أضعف منها.
“حطاب؟” تفاجأ المعلم. لقد لاحظ أن لي تشي كان في مستوى الماركيز البنفسجي* و لم يكن بهذا الضعف.
“الأخت الكبرى لان هنا أيضًا؟” أصبح الطلاب متحمسين. أصبحت عيون بعض الذكور مشرقة.
(المستوى 5 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
لم يمض وقت طويل قبل أن تتحدث المجموعة بأكملها عن هذه “الأخت الكبرى لان”. لم يخف بعض الطلاب إعجابهم على الإطلاق.
يمكن أن يصبح بسهولة رجل ثري في العالم الفاني. لماذا يعمل كحطاب؟
شخص مثل لي تشي لم يكن مؤهلاً للوقوف أمامه. ومع ذلك، فإن الرجل قد قتل وحشه. إذا لم يكن لـ يانغ لينغ، لكان قد قتل الرجل.
“النبيل الشاب لي يجمع الحطب ويحرقه لصنع الفحم.” قالت يانغ لينغ: “لكني أشعر أنه قد يكون لديه سبب آخر للبقاء هناك.”
ترجمة: Scrub
منذ فترة، اعتقدت أن المتدرب الذي يتصرف كحطاب كان غير منطقي للغاية ومدمّر للذات. بعد مزيد من الاجترار، قد لا يكون هذا هو الحال.
“هذا صحيح يا أميرة. كان يتفاخر فقط لذلك لا تصدقيه.” أضاف تشانغ تشانغ يو.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“هذا صحيح يا أميرة. كان يتفاخر فقط لذلك لا تصدقيه.” أضاف تشانغ تشانغ يو.
اعتقدت في البداية أنه كان يحاول فقط أن يكون غامضًا. لم يكن لدى الحطاب الذي يعيش في البرية أي مستقبل يتحدث عنه، ناهيك عن التصرف بشكل غامض. كان لديها تغيير في القلب بعد ذلك.
منذ فترة، اعتقدت أن المتدرب الذي يتصرف كحطاب كان غير منطقي للغاية ومدمّر للذات. بعد مزيد من الاجترار، قد لا يكون هذا هو الحال.
“إنه ليس أكثر من حطاب. يمكنه حرق كل ما يريد ولن يحصل على معدن خالد، فقط الفحم.” قال تشانغ تشانغ يو.
كانت الأكثر موهبة علاوة على كونها تلميذة مباشرة للعميد الحالي – السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لقد كان أحد كبار السادة الأربعة في أرض بوذا المقدسة.
“لا يوجد معدن ثمين لكنه ما زال يكسب الكثير من العيش هناك. على سبيل المثال، هذا اللوش التنيني ذي الألوان السبعة. لا بد أنه مكث هناك لفترة طويلة ويعرف كل المواد والأعشاب الثمينة.” قالت فتاة أخرى.
كانت أكاديمية الازدواجية واحدة من أقوى القوى في أرض بوذا المقدسة. لم يكن هناك معلم ضعيف. يمكن للبعض السيطرة على العالم بأسره. على سبيل المثال، السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة.
غيرت يانغ لينغ وصديقاها وجهة نظرهم تجاهه، ولم يعودوا ينظرون إلى اختياره باستخفاف.
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
“همف، إنه ليس أكثر من قطة عمياء تصادف فأرًا ميتًا.” وتابع تشانغ تشانغ يو : “هناك مواد ثمينة في كل مكان في سلسلة الجبال تلك. أي شخص آخر ولد هناك كان سيحصل أيضًا على لوش تنيني بسبعة ألوان.”
قادهم المعلم دو عبر قمم عديدة. فجأة، هبت عواصف من الغيوم.
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
شخص مثل لي تشي لم يكن مؤهلاً للوقوف أمامه. ومع ذلك، فإن الرجل قد قتل وحشه. إذا لم يكن لـ يانغ لينغ، لكان قد قتل الرجل.
“النبيل الشاب لي في الواقع قد غلى اللوش التنيني ذو السبعة ألوان…” روى شخص القصة بالتفصيل.
كانوا يتحدثون عن أفضل عبقري في أكاديميتهم – دوجو لان.
أصبح الطلاب الذين كانوا هناك حسودين. قال أحدهم: “إنه محظوظ للغاية، حتى أنه وجد تلك السمكة الرائعة.”
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
عبس المعلم دو مرة أخرى “حسنًا…”. كان أكثر دراية وخبرة من هؤلاء الطلاب. لم يكن من السهل العثور على لوش ذو سبعة ألوان.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
______________
“هل هذا صحيح؟” فكر المعلم دو. قد يكون هذا أحد الاحتمالات ولكن لا يزال هناك شيء غريب في الأمر برمته.
“أنا متأكد من أنها ستصدم الجميع، سنكون قادرين على رؤية مزاجها العالي وهالتها.” قالت صديقة أخرى بحماس.
بالطبع، اختلف بعض الطلاب. اعترض أحدهم: “كيف يكون ذلك؟ إنها قاعدة الغابة. الوحوش تحترم القوة. يمكن لأي منهم أن يأكله.”
منذ فترة، اعتقدت أن المتدرب الذي يتصرف كحطاب كان غير منطقي للغاية ومدمّر للذات. بعد مزيد من الاجترار، قد لا يكون هذا هو الحال.
“هذا صحيح يا أميرة. كان يتفاخر فقط لذلك لا تصدقيه.” أضاف تشانغ تشانغ يو.
“النبيل الشاب لي في الواقع قد غلى اللوش التنيني ذو السبعة ألوان…” روى شخص القصة بالتفصيل.
في غضون ذلك، فكر المعلم دو دون أن يقول أي شيء.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
“كان الطفل البوذي الزيز الذهبي هناك أيضًا.” ابتسم المعلم دو بعد سماعه عن الراهب وحساء السمك. كان قد سمع عن طبيعة الشاب الشره من قبل.
“نفس الشيء معي، إلى أين تتجه يا أخ الداو؟” ابتسم المعلم دو.
“يبدو أن هذا سيكون ممتعًا. عبقرية أكاديميتنا موجودة هنا أيضًا، وربما سيلتقون.” كشف عن هذا الخبر.
نظر الطلاب إلى الأعلى ورأوا تنينًا، لا، ثعبان ضخم.
“الأخت الكبرى لان هنا أيضًا؟” أصبح الطلاب متحمسين. أصبحت عيون بعض الذكور مشرقة.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
“هل ستُظهر براعتها هنا؟” أراد الجميع المشاهدة.
اعتبرها كل من الطلاب والطالبات على أنها إلهة.
“أنا متأكد من أنها ستصدم الجميع، سنكون قادرين على رؤية مزاجها العالي وهالتها.” قالت صديقة أخرى بحماس.
الفصل 3563: تكهنات
لم يمض وقت طويل قبل أن تتحدث المجموعة بأكملها عن هذه “الأخت الكبرى لان”. لم يخف بعض الطلاب إعجابهم على الإطلاق.
اعتقدت في البداية أنه كان يحاول فقط أن يكون غامضًا. لم يكن لدى الحطاب الذي يعيش في البرية أي مستقبل يتحدث عنه، ناهيك عن التصرف بشكل غامض. كان لديها تغيير في القلب بعد ذلك.
كانوا يتحدثون عن أفضل عبقري في أكاديميتهم – دوجو لان.
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
كانت الأكثر موهبة علاوة على كونها تلميذة مباشرة للعميد الحالي – السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لقد كان أحد كبار السادة الأربعة في أرض بوذا المقدسة.
عبس المعلم دو مرة أخرى “حسنًا…”. كان أكثر دراية وخبرة من هؤلاء الطلاب. لم يكن من السهل العثور على لوش ذو سبعة ألوان.
كان من المعروف أن دوجو لان لم تُهزم في الأكاديمية. حتى غالبية المعلمين اعتقدوا أنهم كانوا أضعف منها.
“أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
اعتبرها كل من الطلاب والطالبات على أنها إلهة.
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة، لذلك كان القليل منهم محظوظين بما يكفي لرؤيتها. وهكذا، فإن رحلتها إلى جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى جعلت المجموعة متحمسة.
لم يمض وقت طويل قبل أن تتحدث المجموعة بأكملها عن هذه “الأخت الكبرى لان”. لم يخف بعض الطلاب إعجابهم على الإطلاق.
قادهم المعلم دو عبر قمم عديدة. فجأة، هبت عواصف من الغيوم.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
نظر الطلاب إلى الأعلى ورأوا تنينًا، لا، ثعبان ضخم.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“ثعبان مجنح بثلاثة رؤوس!” أصبحت يانغ لينغ وأصدقاؤها خائفين وكان لديهم الرغبة في الفرار.
“خادم؟” عبس المعلم دو. أولئك الذين ليس لديهم اسم عادة ما يكون لديهم خلفية متواضعة. لذلك، لم يكن يجب أن يقابل الرجل من قبل.
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
“يبدو أن هذا سيكون ممتعًا. عبقرية أكاديميتنا موجودة هنا أيضًا، وربما سيلتقون.” كشف عن هذا الخبر.
“قبيلة الشبح الإلهي.” لاحظ طلاب الأكاديمية الضباب المحيط بتلك المجموعة.
ترجمة: Scrub
“أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
“هل هذا صحيح؟” فكر المعلم دو. قد يكون هذا أحد الاحتمالات ولكن لا يزال هناك شيء غريب في الأمر برمته.
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
كانت أكاديمية الازدواجية واحدة من أقوى القوى في أرض بوذا المقدسة. لم يكن هناك معلم ضعيف. يمكن للبعض السيطرة على العالم بأسره. على سبيل المثال، السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة.
حاول المعلم دو التذكر قليلاً ولم يتمكن من التوصل إلى إجابة. ربما لم يقابل هذا الرجل العجوز بالفعل وكان هذا مجرد شعور غريب. كونه عالقًا في هذا جعله يفكر فقط في الرجل العجوز وليس لي تشي.
لهذا السبب لم يتم تجاهله مثل الطلاب منذ فترة. كان الرجل العجوز من عرق الأشباح يمارس الحذر والاحترام عند التحدث إلى المعلم دو.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
لم يجرؤ أحد على النظر إلى الازدواجية بدونية في الأرض المقدسة بأكملها، ولا حتى معبد التنين السماوي، أو سلالة فاجرا، أو قبيلة الشبح الإلهي.
“نفس الشيء معي، إلى أين تتجه يا أخ الداو؟” ابتسم المعلم دو.
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
“سمعت أن شخصًا ما قد وجد شجرة جواهر.” الشبح القديم لم يخف هذه المعلومات.
“أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
______________
نظر الطلاب إلى الأعلى ورأوا تنينًا، لا، ثعبان ضخم.
ترجمة: Scrub
في غضون ذلك، فكر المعلم دو دون أن يقول أي شيء.
______________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
