نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3580

كيف أدخل الوادي؟

كيف أدخل الوادي؟

الفصل 3580: كيف أدخل الوادي؟

“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.

جذب لي تشي انتباه الجميع. حتى أن البعض اقترب أكثر من ذلك من أجل الاستماع إلى رده، دون الرغبة في تفويت كلمة واحدة.

“شاهدوا فقط، بالحكم على مظهره، إنه لا يكذب ولا يتفاخر. بالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى شخصيته، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا من هذا القبيل.” قال المعلم دو.

بعد كل شيء، فإن معرفة هذا المدخل الآخر يعني إمكانية الاستيلاء على البيضة الإلهية الذهبية وتغيير مسارهم في المستقبل.

لقد أهانه لي تشي عدة مرات الآن، واختبر صبره تمامًا. أراد أن يقطع الرجل.

“بالمشي بالطبع. أم أنكم تريدون الزحف؟” ابتسم لي تشي في الماركيز.

“السير شانغ، النبيل الشاب لي ليس مخطئًا. بالطبع سيتعين على المرء أن يمشي لدخول هذا الوادي ولكن إذا اخترت الزحف، فأنا متأكد من أن لا أحد سيقول أي شيء احترامًا لاختيارك.” في أعلى قمته، صفق المعلم دو وضحك، مضيفًا الزيت إلى النار.

“…” أصبح المستمعون عاجزين عن الكلام مع وجود خطوط سوداء على جبينهم. تبادلوا النظرات مع بعضهم البعض. حدق البعض بغضب في لي تشي مع غضب في عيونهم.

“السير شانغ، النبيل الشاب لي ليس مخطئًا. بالطبع سيتعين على المرء أن يمشي لدخول هذا الوادي ولكن إذا اخترت الزحف، فأنا متأكد من أن لا أحد سيقول أي شيء احترامًا لاختيارك.” في أعلى قمته، صفق المعلم دو وضحك، مضيفًا الزيت إلى النار.

لقد شعروا أن لي تشي، وهو حطاب متواضع، كان يلعب معهم.

ترجمة: Scrub

“…” اعتقد الماركيز أنه سيكون قادرًا على الحصول على الإجابة الصحيحة من لي تشي، ولم يتوقع مثل هذه الإجابة.

“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.

“أنت!” كان كبير المدافعين ذو مزاج ساخن وغاضباً، صرخ: “الشقي، يجب أن تكون قد سئمت من العيش لتعبث معنا!” لقد كان غاضبًا بالفعل بشأن هذا الأمر.

“يمكن لأي شخص التباهي، أخشى أنك لن تكون قادرًا على دعم ذلك بعد فترة.” شخر تشوي شيو يون، فقط ليتم تجاهله مرة أخرى. صرّ على أسنانه بغضب.

ابتسم لي تشي في وجهه وقال: “إذًا لديك مشكلة في ردي وتفضل الزحف؟”

“…” اعتقد الماركيز أنه سيكون قادرًا على الحصول على الإجابة الصحيحة من لي تشي، ولم يتوقع مثل هذه الإجابة.

(هههه يقصف ولا يبالي)

“أنت على الأقل أكثر إثارة للاهتمام من الأحمق بجوارك.” ضحك لي تشي.

“السير شانغ، النبيل الشاب لي ليس مخطئًا. بالطبع سيتعين على المرء أن يمشي لدخول هذا الوادي ولكن إذا اخترت الزحف، فأنا متأكد من أن لا أحد سيقول أي شيء احترامًا لاختيارك.” في أعلى قمته، صفق المعلم دو وضحك، مضيفًا الزيت إلى النار.

لقد أهانه لي تشي عدة مرات الآن، واختبر صبره تمامًا. أراد أن يقطع الرجل.

لسوء الحظ، لم يستطع كبير المدافعين فعل أي شيء خارج ارتداء تعبير قبيح. شخر ولوح كمه بغضب.

كان الماركيز سلسًا ورائعًا، مدركًا لكيفية إرضاء الناس. انتهز فرصته وقال: “حسنًا، لنستمتع ببعض المرح. لا تقلق، لن أجعل الأمر صعبًا عليك إذا لم تتمكن من الدخول، فأنا فقط بحاجة إلى معروف أو اثنين. لكن في حالة النجاح، سأمنحك مليون حجر…”

أخذ الماركيز نفسًا عميقًا ليهدأ. سأل بجدية: “يمكنك حقًا الدخول، أيها الصديق الشاب؟”

“بالطبع، لا داعي لأداء طقوس تملق كاملة أو أي شيء.” أجاب لي تشي بلا مبالاة.

“بالطبع، لا داعي لأداء طقوس تملق كاملة أو أي شيء.” أجاب لي تشي بلا مبالاة.

لقد أهانه لي تشي عدة مرات الآن، واختبر صبره تمامًا. أراد أن يقطع الرجل.

“مستحيل!” انفجر الكثير من الحشد.

ترجمة: Scrub

كان هناك العديد من وحوش الفوضى البدائية التي تحرس خارج الوادي. قُتِلَ العديد من الخبراء والشيوخ.

توقف المعلمون عن الكلام وانتظروا النتيجة.

أما بالنسبة لطفل الزيز الذهبي البوذي، فقد تمكن من تجاوز الوحوش ولكن ليس الدفاع بداخله. كان كل من تعليمه وتحصيله البوذي مثيرًا للإعجاب ولكن لم يكن كافيًا للتعامل مع الموجات الصوتية من التماثيل.

“مستحيل!” انفجر الكثير من الحشد.

الآن قال حطاب إنه يمكنه الذهاب إلى هناك؟ كيف يمكن لأي شخص أن يصدق هذا؟ علاوة على ذلك، يمكنهم أن يروا أنه كان فقط في مستوى الماركيز البنفسجي*.

(المستوى 5)

أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.

يمكن العثور على مثل هذا المتدرب في كل مكان في أرض بوذا المقدسة. حتى لو حدثت معجزة لشخص ما لدخول الوادي بنجاح، فلن يكون بالتأكيد هو.

ابتسم لي تشي في وجهه وقال: “إذًا لديك مشكلة في ردي وتفضل الزحف؟”

“إنه يفتخر فقط.” لم يصدق الطلاب ذلك بعد رؤية المحاولات الفاشلة والتداعيات الدموية في وقت سابق.

“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.

“هذا مستحيل تمامًا.” قال تشانغ تشانغ يو: “حتى لو سمحت له الوحوش بالدخول، فإن زئير واحد فقط من التماثيل يكفي لتحويله إلى دم.”

“ليس سيئًا.” أومأ لي تشي برأسه، معتقدًا أن هذا المركيز كان مرنًا بما يكفي ليكون ناجحًا.

“أنا أوافقك.” كان لدى الغالبية هذا الاعتقاد.

(المستوى 5)

ومع ذلك، وثقت به يانغ لينغ وقال: “سيكون لديه بالتأكيد طريقة منذ أنه نشأ هنا.”

في غضون ذلك، تحدث المعلمون فيما بينهم.

“إن هذا عديم الفائدة، الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة هنا. إذا كان بإمكان المرء الاعتماد على الأساليب والمخططات لتحقيق الفوز، فلا داعي للتدريب.” شخر تشانغ تشانغ يو.

(هههه يقصف ولا يبالي)

“فهل ستنحني وتقبل الهزيمة إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟” سخرت يانغ لينغ.

(ليس صبي جميل عادي بل أشبه بصبي أبيض يميل للانوثة)

لم يرد تشانغ تشانغ يو لأنه لن ينحني أبدًا لـ لي تشي بعد أن قتل الرجل وحشه وأهانه.

توقف المعلمون عن الكلام وانتظروا النتيجة.

في غضون ذلك، تحدث المعلمون فيما بينهم.

قام الأخير بشخير وأدار رأسه بعيدًا، ولم ينتبه إلى لي تشي.

قال معلم عجوز: “ما رأيك؟ لا يبدو أنه يفتخر.”

“أنا أوافقك.” كان لدى الغالبية هذا الاعتقاد.

“حسنًا…” اعتقد بعض المعلمين أن لي تشي كانت موهبة تستحق التطوير. ومع ذلك، ظلوا متشككين وكانوا مهذبين بعدم التعبير عن ذلك.

أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.

“إن هذا صعب، ليس أقل من معجزة.” قال معلم آخر.

“فهل ستنحني وتقبل الهزيمة إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟” سخرت يانغ لينغ.

“شاهدوا فقط، بالحكم على مظهره، إنه لا يكذب ولا يتفاخر. بالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى شخصيته، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا من هذا القبيل.” قال المعلم دو.

ومع ذلك، وثقت به يانغ لينغ وقال: “سيكون لديه بالتأكيد طريقة منذ أنه نشأ هنا.”

توقف المعلمون عن الكلام وانتظروا النتيجة.

لم يعتقد الخبراء الآخرون أن لي تشي يمكنه فعل ذلك أيضًا. حتى الأسلاف لم يكن لديهم حل لهذه المشكلة.

“يمكن لأي شخص التباهي، أخشى أنك لن تكون قادرًا على دعم ذلك بعد فترة.” شخر تشوي شيو يون، فقط ليتم تجاهله مرة أخرى. صرّ على أسنانه بغضب.

“يمكنك حقًا الدخول؟ هل ستفعل ذلك الآن؟” بدأ الماركيز يفقد صبره.

لم يعتقد الخبراء الآخرون أن لي تشي يمكنه فعل ذلك أيضًا. حتى الأسلاف لم يكن لديهم حل لهذه المشكلة.

“إن هذا عديم الفائدة، الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة هنا. إذا كان بإمكان المرء الاعتماد على الأساليب والمخططات لتحقيق الفوز، فلا داعي للتدريب.” شخر تشانغ تشانغ يو.

“يمكنك حقًا الدخول؟ هل ستفعل ذلك الآن؟” بدأ الماركيز يفقد صبره.

قال معلم عجوز: “ما رأيك؟ لا يبدو أنه يفتخر.”

“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.

أخذ الماركيز نفسًا عميقًا ليهدأ. سأل بجدية: “يمكنك حقًا الدخول، أيها الصديق الشاب؟”

“حسنًا، سأفعل ذلك، ما الذي ستراهن عليه؟” تردد الماركيز للحظة قبل أن يتخذ قراره.

_______________

“أنت على الأقل أكثر إثارة للاهتمام من الأحمق بجوارك.” ضحك لي تشي.

(ملاحظة المترجم الانجليزي: الكلمة هنا قد تكون تشبيه لكلمة الخادم أو المتملق)

“الشقي، أتريد الموت؟!” أمسك السير شانغ بمقبض نصله وزأر.

كان الماركيز سلسًا ورائعًا، مدركًا لكيفية إرضاء الناس. انتهز فرصته وقال: “حسنًا، لنستمتع ببعض المرح. لا تقلق، لن أجعل الأمر صعبًا عليك إذا لم تتمكن من الدخول، فأنا فقط بحاجة إلى معروف أو اثنين. لكن في حالة النجاح، سأمنحك مليون حجر…”

لقد أهانه لي تشي عدة مرات الآن، واختبر صبره تمامًا. أراد أن يقطع الرجل.

أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.

أوقفه الماركيز على عجل وضحك: “السير شانغ هو جنرال معتاد على ساحة المعركة. لديه شخصية مباشرة ولا يتراجع، يرجى المعذرة.”

“…” أصبح المستمعون عاجزين عن الكلام مع وجود خطوط سوداء على جبينهم. تبادلوا النظرات مع بعضهم البعض. حدق البعض بغضب في لي تشي مع غضب في عيونهم.

كان الماركيز سلسًا ورائعًا، مدركًا لكيفية إرضاء الناس. انتهز فرصته وقال: “حسنًا، لنستمتع ببعض المرح. لا تقلق، لن أجعل الأمر صعبًا عليك إذا لم تتمكن من الدخول، فأنا فقط بحاجة إلى معروف أو اثنين. لكن في حالة النجاح، سأمنحك مليون حجر…”

“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.

“لست مهتمًا بذلك.” ابتسم لي تشي في وجهه: “أنت فقط بحاجة إلى النباح مثل كلب بكين* بعد أن أفوز. إنه ليس اختيارًا سيئًا بالنظر إلى شخصيتك.”

“يبدو أنكم جميعًا لا تستطيعون مجاراة هذا الصبي الجميل*.” نقر لي تشي على كتف الماركيز.

(ملاحظة المترجم الانجليزي: الكلمة هنا قد تكون تشبيه لكلمة الخادم أو المتملق)

“ماذا!” تغير تعبير الماركيز. كان يفضل أن يخسر الحجارة على النباح مثل الكلب.

“ماذا!” تغير تعبير الماركيز. كان يفضل أن يخسر الحجارة على النباح مثل الكلب.

“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.

“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.

يمكن العثور على مثل هذا المتدرب في كل مكان في أرض بوذا المقدسة. حتى لو حدثت معجزة لشخص ما لدخول الوادي بنجاح، فلن يكون بالتأكيد هو.

“لا، سوف أنبح إذا كان بإمكانك الدخول.” وجد المركيز قيمة في صداقة لي تشي مع الوحوش ووافق بالفعل.

“إنه يفتخر فقط.” لم يصدق الطلاب ذلك بعد رؤية المحاولات الفاشلة والتداعيات الدموية في وقت سابق.

“ليس سيئًا.” أومأ لي تشي برأسه، معتقدًا أن هذا المركيز كان مرنًا بما يكفي ليكون ناجحًا.

“ليس سيئًا.” أومأ لي تشي برأسه، معتقدًا أن هذا المركيز كان مرنًا بما يكفي ليكون ناجحًا.

“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.

ومع ذلك، وثقت به يانغ لينغ وقال: “سيكون لديه بالتأكيد طريقة منذ أنه نشأ هنا.”

قام الأخير بشخير وأدار رأسه بعيدًا، ولم ينتبه إلى لي تشي.

“فهل ستنحني وتقبل الهزيمة إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟” سخرت يانغ لينغ.

“وأنت؟ أوه، لا تنسى ما قلته في المرة السابقة.” نظر لي تشي إلى تشوي شيو يون.

“بالمشي بالطبع. أم أنكم تريدون الزحف؟” ابتسم لي تشي في الماركيز.

تحول الشاب إلى اللون الأحمر وعبس، ولم يرغب في المراهنة على لي تشي. كانت الخسارة الأخيرة بالفعل مذلة بدرجة كافية.

“لا، سوف أنبح إذا كان بإمكانك الدخول.” وجد المركيز قيمة في صداقة لي تشي مع الوحوش ووافق بالفعل.

“اي شخص اخر؟” استدار لي تشي نحو الحشد.

ابتسم لي تشي في وجهه وقال: “إذًا لديك مشكلة في ردي وتفضل الزحف؟”

تبادلوا النظرات. من الطبيعي أن الرجال مثلهم لا يريدون أن ينبحوا كالكلب.

“يبدو أنكم جميعًا لا تستطيعون مجاراة هذا الصبي الجميل*.” نقر لي تشي على كتف الماركيز.

“يبدو أنكم جميعًا لا تستطيعون مجاراة هذا الصبي الجميل*.” نقر لي تشي على كتف الماركيز.

“يبدو أنكم جميعًا لا تستطيعون مجاراة هذا الصبي الجميل*.” نقر لي تشي على كتف الماركيز.

(ليس صبي جميل عادي بل أشبه بصبي أبيض يميل للانوثة)

“أنت!” كان كبير المدافعين ذو مزاج ساخن وغاضباً، صرخ: “الشقي، يجب أن تكون قد سئمت من العيش لتعبث معنا!” لقد كان غاضبًا بالفعل بشأن هذا الأمر.

أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.

“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.

_______________

جذب لي تشي انتباه الجميع. حتى أن البعض اقترب أكثر من ذلك من أجل الاستماع إلى رده، دون الرغبة في تفويت كلمة واحدة.

ترجمة: Scrub

“شاهدوا فقط، بالحكم على مظهره، إنه لا يكذب ولا يتفاخر. بالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى شخصيته، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا من هذا القبيل.” قال المعلم دو.

_______________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط