الدخول
الفصل 3581: الدخول
“إنه حلم، أليس كذلك؟” كان فم أحد كبار السن مفتوحًا على مصراعيه لفترة طويلة.
وهكذا، وافق ماركيز القمة الجنوبية فقط على الرهان مع لي تشي.
“إنه ليس كبيرًا بما يكفي ليلائم بين أسنان وحش واحد.” غمغم أحد الخبراء.
“انسوا الأمر، سأتوقف عن العبث معكم جميعًا لأنه يضيع وقت عملي.” هز لي تشي كتفيه وتوجه إلى الوادي.
مرة أخرى، وجدوا اختياره محيرًا. كان هذا أقرب إلى شخص لديه جبل من الذهب والفضة ولكنه ما زال يريد العمل في المزرعة. لا يوجد شيء آخر في هذا العالم يمكن أن يكون سخيفًا وحماقةً من هذا.
“الصديق الشاب… هل أنت ذاهب دون أي استعداد؟” نادى الماركيز بعد رؤية هذا.
أصبح الحشد متخلفًا وغير قادر على تصديق أعينهم.
“لا داعي للاستحمام وإشعال بعض البخور أولاً.” ضحك لي تشي.
أصبح الحشد متخلفًا وغير قادر على تصديق أعينهم.
(مثل غريب لم أفهمه)
“إنه حلم، أليس كذلك؟” كان فم أحد كبار السن مفتوحًا على مصراعيه لفترة طويلة.
ابتسم الماركيز بسخرية. بدا الأمر وكأنه كان منزعجًا بسبب القلق.
سمعت الوحوش ذلك وعادت إلى وضعها الأصلي. لقد أصبحوا وحوشًا قوية مرة أخرى – في تناقض صارخ مع اللحظة السابقة.
وصل لي تشي إلى المنطقة الخارجية المليئة بعشرات الآلاف من الوحوش التي تقوم بدوريات. كان القادة وحوش سماء عالية المستوى، أقوياء بما يكفي لتحطيم أي متدرب.
“أترى؟ أخبرتك أن هذا الشقي سحري.” لم يتفاجأ المعلم دو.
شاهد المتفرجون خطواته بفارغ الصبر.
على سبيل المثال، حشد الأسود هذا أسقط جيشًا كاملاً. لقد كانوا شرسين. كانت هذه الذكرى لا تزال حية في أذهان الجميع. ذكرهم أن هذه الأشياء لم تكن حيوانات أليفة لطيفة.
“سوف يتمزق إلى أشلاء.” أشار أحد الخبراء إلى أن لي تشي لم يكن على أهبة الاستعداد، ولا يزال يمشي بطريقة مريحة. كان الأمر كما لو كان يتجول في قرية بدلاً من المشي في فكي الوحوش.
افتخرت يانغ لينغ بهذا أيضًا وأعلنت بصوت عالٍ: “لقد قلت سابقًا أن النبيل الشاب لي نشأ هنا، يمكنه العيش مع وحوش الفوضى البدائية، فهم يعتبرون بعضهم جيرانًا!”
“إنه ليس كبيرًا بما يكفي ليلائم بين أسنان وحش واحد.” غمغم أحد الخبراء.
“الصديق الشاب… هل أنت ذاهب دون أي استعداد؟” نادى الماركيز بعد رؤية هذا.
أصبح معظمهم قلقين وبدأوا في التعرق بسبب اقترابه أكثر فأكثر.
“يجب أن نحصل على هذا الشقي إلى جانبنا أو القضاء عليه.” هدأ السير شانغ في النهاية وأخبر مجموعته. ومضت عيناه بنية قاتلة.
تلك الموجودة حاليًا أمام مدخل الوادي الآن كانت أسودًا بدائية. منذ وقت ليس ببعيد، كانوا قد أبادوا للتو جيش الحدود. حتى القائد.
“إنه ليس أحمق، على الأقل. لهذا السبب أشادت بشخصيته.” قال المعلم دو.
“هذه هي نهاية هذا الشقي.” شخص لم ير لي تشي من قبل، تذمر في اللحظة التي رأى فيها أسدًا يُظهر أنيابه.
ترجمة: Scrub
على العكس من ذلك، كان لي تشي غير مبالٍ تمامًا.
“أنت على حق. كنت سأستخدم هذه الميزة لأشياء أكبر بدلاً من البقاء هنا لتقطيع الخشب.” قال معلم مختلف بصدق.
“البقعة الصغير، تبدو جيدًا وبروح عالية، كيف حالك؟ أنت أيضًا الفرو الصغير، لابد أنك قد أكلت كثيرًا، انظر إلى معدتك المنتفخة. كم شخصًا أكلت؟” مشى لي تشي وتحدث معهم.
تلك الموجودة حاليًا أمام مدخل الوادي الآن كانت أسودًا بدائية. منذ وقت ليس ببعيد، كانوا قد أبادوا للتو جيش الحدود. حتى القائد.
ركض أحد الأسود وبدأ بلعق لي تشي مثل الجرو. أظهر أنيابه لتحيته لا لدغه.
تلك الموجودة حاليًا أمام مدخل الوادي الآن كانت أسودًا بدائية. منذ وقت ليس ببعيد، كانوا قد أبادوا للتو جيش الحدود. حتى القائد.
كان هذا هو الحال أيضًا بالنسبة للقادة الآخرين. ركض البعض ولعقوا ساقيه. فرك آخرون رؤوسهم في فخذه أو دفعوه بطريقة هزلية…
على العكس من ذلك، كان لي تشي غير مبالٍ تمامًا.
كانوا جميعًا وحوش سماء عالية المستوى. أي شيء أقل من هذا المستوى لم يجرؤ على الاقتراب منهم. بعبارة أخرى، لم يكونوا مؤهلين.
“حسنًا، أريد أن أذهب الآن، لقد تأخرت اليوم في جمع الحطب.” ابتسم لي تشي لهم.
أصبح الحشد متخلفًا وغير قادر على تصديق أعينهم.
وجد الناس منطقًا في هذه التعليقات العشوائية. كان لدى لي تشي الكثير من الاحتمالات هنا بدلاً من إضاعة وقته في جمع الحطب. لا أحد يستطيع أن يمنعه من تثبيت سلطته.
كيف يمكن لهذه الوحوش عالية المستوى أن تتصرف بشكل ودي مع لي تشي؟ كان الأمر كما لو كانوا يريدون ثناءه.
مرة أخرى، وجدوا اختياره محيرًا. كان هذا أقرب إلى شخص لديه جبل من الذهب والفضة ولكنه ما زال يريد العمل في المزرعة. لا يوجد شيء آخر في هذا العالم يمكن أن يكون سخيفًا وحماقةً من هذا.
“هل ترون ما أرى؟” سأل أحدهم بكفر.
“أنت على حق. كنت سأستخدم هذه الميزة لأشياء أكبر بدلاً من البقاء هنا لتقطيع الخشب.” قال معلم مختلف بصدق.
“يمكن لهذه الأشياء أن تقتل أسلافًا في المستوى المقدس*، فلماذا هم مطيعون جدًا تجاه حطاب؟” أخذ سيد طائفة نفسًا عميقًا.
“هذه هي نهاية هذا الشقي.” شخص لم ير لي تشي من قبل، تذمر في اللحظة التي رأى فيها أسدًا يُظهر أنيابه.
(المستوى 11)
سمعت الوحوش ذلك وعادت إلى وضعها الأصلي. لقد أصبحوا وحوشًا قوية مرة أخرى – في تناقض صارخ مع اللحظة السابقة.
“إنه حلم، أليس كذلك؟” كان فم أحد كبار السن مفتوحًا على مصراعيه لفترة طويلة.
وجد الناس منطقًا في هذه التعليقات العشوائية. كان لدى لي تشي الكثير من الاحتمالات هنا بدلاً من إضاعة وقته في جمع الحطب. لا أحد يستطيع أن يمنعه من تثبيت سلطته.
يمكن للوحوش بسهولة أن تسقط شخصيات كبيرة من المستوى المقدس، ربما بصفعة واحدة فقط. الآن، بدوا مثل حيوانات لي تشي الأليفة.
كيف يمكن لهذه الوحوش عالية المستوى أن تتصرف بشكل ودي مع لي تشي؟ كان الأمر كما لو كانوا يريدون ثناءه.
على سبيل المثال، حشد الأسود هذا أسقط جيشًا كاملاً. لقد كانوا شرسين. كانت هذه الذكرى لا تزال حية في أذهان الجميع. ذكرهم أن هذه الأشياء لم تكن حيوانات أليفة لطيفة.
سمعت الوحوش ذلك وعادت إلى وضعها الأصلي. لقد أصبحوا وحوشًا قوية مرة أخرى – في تناقض صارخ مع اللحظة السابقة.
وجد معلمو الازدواجية هذا أيضًا أمرًا لا يصدق، مثل قصة من الأساطير.
أصبح معظمهم قلقين وبدأوا في التعرق بسبب اقترابه أكثر فأكثر.
“أترى؟ أخبرتك أن هذا الشقي سحري.” لم يتفاجأ المعلم دو.
أصبح الحشد متخلفًا وغير قادر على تصديق أعينهم.
افتخرت يانغ لينغ بهذا أيضًا وأعلنت بصوت عالٍ: “لقد قلت سابقًا أن النبيل الشاب لي نشأ هنا، يمكنه العيش مع وحوش الفوضى البدائية، فهم يعتبرون بعضهم جيرانًا!”
وجد معلمو الازدواجية هذا أيضًا أمرًا لا يصدق، مثل قصة من الأساطير.
في غضون ذلك، تُرِكَ الطلاب عاجزين عن الكلام.
“لا داعي للاستحمام وإشعال بعض البخور أولاً.” ضحك لي تشي.
“حسنًا، أريد أن أذهب الآن، لقد تأخرت اليوم في جمع الحطب.” ابتسم لي تشي لهم.
“يمكن لهذه الأشياء أن تقتل أسلافًا في المستوى المقدس*، فلماذا هم مطيعون جدًا تجاه حطاب؟” أخذ سيد طائفة نفسًا عميقًا.
سمعت الوحوش ذلك وعادت إلى وضعها الأصلي. لقد أصبحوا وحوشًا قوية مرة أخرى – في تناقض صارخ مع اللحظة السابقة.
كان هذا هو الحال أيضًا بالنسبة للقادة الآخرين. ركض البعض ولعقوا ساقيه. فرك آخرون رؤوسهم في فخذه أو دفعوه بطريقة هزلية…
“ما نوع الكاريزما التي يتمتع بها هذا الشقي على الوحوش؟ لماذا هم قريبون جدًا منه؟” لم يكن لدى أحد إجابة على هذا السؤال.
كيف يمكن لهذه الوحوش عالية المستوى أن تتصرف بشكل ودي مع لي تشي؟ كان الأمر كما لو كانوا يريدون ثناءه.
“هذا غريب.” قال أحد الخبراء: “لو كنت في مكانه، كنت سأتوقف عن تقطيع الخشب على الفور وأصبح ملكًا لجبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى.”
“يجب أن نحصل على هذا الشقي إلى جانبنا أو القضاء عليه.” هدأ السير شانغ في النهاية وأخبر مجموعته. ومضت عيناه بنية قاتلة.
وجد الناس منطقًا في هذه التعليقات العشوائية. كان لدى لي تشي الكثير من الاحتمالات هنا بدلاً من إضاعة وقته في جمع الحطب. لا أحد يستطيع أن يمنعه من تثبيت سلطته.
وجد الناس منطقًا في هذه التعليقات العشوائية. كان لدى لي تشي الكثير من الاحتمالات هنا بدلاً من إضاعة وقته في جمع الحطب. لا أحد يستطيع أن يمنعه من تثبيت سلطته.
مرة أخرى، وجدوا اختياره محيرًا. كان هذا أقرب إلى شخص لديه جبل من الذهب والفضة ولكنه ما زال يريد العمل في المزرعة. لا يوجد شيء آخر في هذا العالم يمكن أن يكون سخيفًا وحماقةً من هذا.
“البقعة الصغير، تبدو جيدًا وبروح عالية، كيف حالك؟ أنت أيضًا الفرو الصغير، لابد أنك قد أكلت كثيرًا، انظر إلى معدتك المنتفخة. كم شخصًا أكلت؟” مشى لي تشي وتحدث معهم.
“من المستحيل فهمه.” غمغم المعلم العجوز من الازدواجية: “هذا الصديق الشاب إما لديه حكمة عظيمة أو عقل طفل.”
______________
“إنه ليس أحمق، على الأقل. لهذا السبب أشادت بشخصيته.” قال المعلم دو.
“هذا غريب.” قال أحد الخبراء: “لو كنت في مكانه، كنت سأتوقف عن تقطيع الخشب على الفور وأصبح ملكًا لجبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى.”
“أنت على حق. كنت سأستخدم هذه الميزة لأشياء أكبر بدلاً من البقاء هنا لتقطيع الخشب.” قال معلم مختلف بصدق.
كيف يمكن لهذه الوحوش عالية المستوى أن تتصرف بشكل ودي مع لي تشي؟ كان الأمر كما لو كانوا يريدون ثناءه.
في الواقع، لن يختار أحد طريق لي تشي نظرًا للظروف.
وصل لي تشي إلى المنطقة الخارجية المليئة بعشرات الآلاف من الوحوش التي تقوم بدوريات. كان القادة وحوش سماء عالية المستوى، أقوياء بما يكفي لتحطيم أي متدرب.
“يجب أن نحصل على هذا الشقي إلى جانبنا أو القضاء عليه.” هدأ السير شانغ في النهاية وأخبر مجموعته. ومضت عيناه بنية قاتلة.
أصبح الحشد متخلفًا وغير قادر على تصديق أعينهم.
في رأيه، يمكن أن يصبح لي تشي تهديدًا كبيرًا للسلالة.
“إنه حلم، أليس كذلك؟” كان فم أحد كبار السن مفتوحًا على مصراعيه لفترة طويلة.
لم يقل الماركيز أي شيء. كان لديه أرضه الخاصة لذلك كان منظوره وسلوكه مختلفين عن هذا الجنرال المتشدد.
“من المستحيل فهمه.” غمغم المعلم العجوز من الازدواجية: “هذا الصديق الشاب إما لديه حكمة عظيمة أو عقل طفل.”
______________
“البقعة الصغير، تبدو جيدًا وبروح عالية، كيف حالك؟ أنت أيضًا الفرو الصغير، لابد أنك قد أكلت كثيرًا، انظر إلى معدتك المنتفخة. كم شخصًا أكلت؟” مشى لي تشي وتحدث معهم.
ترجمة: Scrub
كيف يمكن لهذه الوحوش عالية المستوى أن تتصرف بشكل ودي مع لي تشي؟ كان الأمر كما لو كانوا يريدون ثناءه.
“الصديق الشاب… هل أنت ذاهب دون أي استعداد؟” نادى الماركيز بعد رؤية هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
