عند باب الموت
الفصل 3593: عند باب الموت
“شرير للغاية، كان لي تشي محقًا تمامًا.” أحد المعلمين من الازدواجية ارتجف من القشعريرة: “لم تفقس بعد. بمجرد أن يخرج ما فيها، قد يكون في الواقع كارثة لجميع المقفرات الثمانية.”
كان قادرًا على الهروب من امتصاص البيضة الذهبية بمساعدة سلفه.
كان قادرًا على الهروب من امتصاص البيضة الذهبية بمساعدة سلفه.
”بام! بام! بام!” سقط التلاميذ الذين كانوا خلفه على الأرض شاحبين وغير قادرين على النهوض. لقد استهلكت البيضة الكثير من طاقتهم ولم يستيطعوا التعافي في الوقت المناسب.
“أخشى أنني لا أستطيع.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
خلق هروبه عدم استقرار في التوازن الذي تم إنشاؤه مسبقًا بين المتنافسين وقوة الامتصاص. وهكذا، أتيحت الفرصة للأسلاف الآخرين وكبار السن للتنفس.
الفصل 3593: عند باب الموت
“بووم! بووم! بووم!” اختاروا قطع أيديهم أيضًا.
خلق هروبه عدم استقرار في التوازن الذي تم إنشاؤه مسبقًا بين المتنافسين وقوة الامتصاص. وهكذا، أتيحت الفرصة للأسلاف الآخرين وكبار السن للتنفس.
تدفق الدم من جروح هؤلاء الأسلاف المعوقين. لم يكن السير شانغ استثناء.
“علينا أن نهرب!” حاولوا على الفور الفرار.
كما سقط صغارهم على الأرض، مستنزفين قوتهم وغير قادرين على النهوض.
“لا…” كان لا يزال على قيد الحياة لكنه لم يستطع الحركة على الإطلاق. يمكن أن يشعر بحياته تموت.
“اللعنة …” الأسلاف الأقوياء المستبدين ما زالوا خائفين.
“اللعنة …” الأسلاف الأقوياء المستبدين ما زالوا خائفين.
لقد شعروا بأن أرواحهم تغادر أجسادهم مبكراً بسبب تلك البيضة، وليس فقط بسبب حيويتهم وطاقتهم.
لقد شعروا بأن أرواحهم تغادر أجسادهم مبكراً بسبب تلك البيضة، وليس فقط بسبب حيويتهم وطاقتهم.
لحسن الحظ، تمكن هذا المتدرب من استدعاء روح سلفه المقدس وأنقذ الجميع هنا.
حتى أن الخيط الذهبي أخذ قوة الداو العظيم وكل جوهره. أصبح شعره أبيض وجسده ذابل. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح جثة جافة تسقط على الأرض.
“كسر.” رأوا صدعًا يظهر على البيضة.
تدفق الدم من جروح هؤلاء الأسلاف المعوقين. لم يكن السير شانغ استثناء.
“هل هي على وشك الفقس…” أحد المتدربين لم يدرك الخطر القادم وحدق في البيضة.
في الثانية التالية، شعر أحد الأسلاف الأقوياء بوجود خطر يلوح في الأفق وصرخ في رعب: “اركضوا، اركضوا الآن!”
لقد اعتقدوا أنه نظرًا لأن لي تشي لم يتأثر، فقد يكون قادرًا في الواقع على إيقاف البيضة وإنقاذهم.
ثم بدأ يركض دون أن يأبه بالصغار خلفه.
“لا…” كان لا يزال على قيد الحياة لكنه لم يستطع الحركة على الإطلاق. يمكن أن يشعر بحياته تموت.
“آه!” تردد صدى صراخه فجأة لأنه لم يبتعد. ومض شيء ذهبي واخترق صدره.
كانت صغيرة مثل الإبرة لكنها ما زالت تسقطه بسهولة. شخص قوي مثله كان أعزل ضد اختراقه.
كانت صغيرة مثل الإبرة لكنها ما زالت تسقطه بسهولة. شخص قوي مثله كان أعزل ضد اختراقه.
“اللعنة!” ركض الجميع نحو المدخل، راغبين في أن يولدوا بأكثر من قدمين فقط من أجل الهروب بشكل أسرع.
شاهده الجميع داخل الوادي بدهشة. كان جسده لا يزال معلقًا في الهواء. بدأت سلسلة الطاقة تمتص دمه وطاقته.
“طنين.” أطلقت البيضة الذهبية على الفور عددًا لا يحصى من الأشعة الذهبية التي ضربت بشكل مثالي أولئك الذين يحاولون الهروب.
“لا…” كان لا يزال على قيد الحياة لكنه لم يستطع الحركة على الإطلاق. يمكن أن يشعر بحياته تموت.
“بووم! بووم! بووم!” اختاروا قطع أيديهم أيضًا.
حتى أن الخيط الذهبي أخذ قوة الداو العظيم وكل جوهره. أصبح شعره أبيض وجسده ذابل. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح جثة جافة تسقط على الأرض.
“شرير للغاية، كان لي تشي محقًا تمامًا.” أحد المعلمين من الازدواجية ارتجف من القشعريرة: “لم تفقس بعد. بمجرد أن يخرج ما فيها، قد يكون في الواقع كارثة لجميع المقفرات الثمانية.”
“بام!” استعاد المتدربون الخائفون ذكاءهم أخيرًا بعد سماع صوت سقوطه.
“شرير للغاية، كان لي تشي محقًا تمامًا.” أحد المعلمين من الازدواجية ارتجف من القشعريرة: “لم تفقس بعد. بمجرد أن يخرج ما فيها، قد يكون في الواقع كارثة لجميع المقفرات الثمانية.”
“علينا أن نهرب!” حاولوا على الفور الفرار.
في الثانية التالية، شعر أحد الأسلاف الأقوياء بوجود خطر يلوح في الأفق وصرخ في رعب: “اركضوا، اركضوا الآن!”
“اللعنة!” ركض الجميع نحو المدخل، راغبين في أن يولدوا بأكثر من قدمين فقط من أجل الهروب بشكل أسرع.
“طنين.” أطلقت البيضة الذهبية على الفور عددًا لا يحصى من الأشعة الذهبية التي ضربت بشكل مثالي أولئك الذين يحاولون الهروب.
مائة ألف خبير أو نحو ذلك لم يعودوا يهتمون بأي شيء آخر. تم دهس المتدربين الأضعف أثناء الركض.
“لا… لا يمكن أن أنتهي هكذا، أنا لم أصنع اسمًا لنفسي بعد…” صرخ أحد الخبراء.
“طنين.” أطلقت البيضة الذهبية على الفور عددًا لا يحصى من الأشعة الذهبية التي ضربت بشكل مثالي أولئك الذين يحاولون الهروب.
“طنين.” أطلقت البيضة الذهبية على الفور عددًا لا يحصى من الأشعة الذهبية التي ضربت بشكل مثالي أولئك الذين يحاولون الهروب.
“آه…” ملأت صيحات الألم الوادي. تم ثقبهم جميعًا في منطقة الصدر، بدون استثناء.
تبادل المعلمون النظرات وبدأوا في تخيل الشكل الحقيقي لهذه البيضة. لقد كانوا موهوبين وشجعان لكنهم ما زالوا متوترين. ابتلت ظهورهم بالعرق.
حتى أقوى الأسلاف وكبار السن بقطعهم الأثرية العظيمة لم يتمكنوا من فعل أي شيء. كانت الأشعة الذهبية ببساطة سريعة جدًا. يمكنهم فقط مشاهدة أنفسهم وهم يصبحون ضحايا.
“علينا أن نهرب!” حاولوا على الفور الفرار.
بدت الأشعة وكأنها مخالب لأنها ترفع الضحايا في الهواء. كان مشهد مائة ألف خبير في هذه الحالة المرعبة صادمًا.
“آه!” تردد صدى صراخه فجأة لأنه لم يبتعد. ومض شيء ذهبي واخترق صدره.
“ما هذا الشيء؟” حتى أولئك الذين كانوا خارج الوادي شعروا بألم حاد في صدورهم.
حتى أن الخيط الذهبي أخذ قوة الداو العظيم وكل جوهره. أصبح شعره أبيض وجسده ذابل. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح جثة جافة تسقط على الأرض.
“شرير للغاية، كان لي تشي محقًا تمامًا.” أحد المعلمين من الازدواجية ارتجف من القشعريرة: “لم تفقس بعد. بمجرد أن يخرج ما فيها، قد يكون في الواقع كارثة لجميع المقفرات الثمانية.”
“علينا أن نهرب!” حاولوا على الفور الفرار.
تبادل المعلمون النظرات وبدأوا في تخيل الشكل الحقيقي لهذه البيضة. لقد كانوا موهوبين وشجعان لكنهم ما زالوا متوترين. ابتلت ظهورهم بالعرق.
تبادل المعلمون النظرات وبدأوا في تخيل الشكل الحقيقي لهذه البيضة. لقد كانوا موهوبين وشجعان لكنهم ما زالوا متوترين. ابتلت ظهورهم بالعرق.
أما الطلاب الشاحبين فكانت أرجلهم كلها ترتجف من الخوف.
“اللعنة!” ركض الجميع نحو المدخل، راغبين في أن يولدوا بأكثر من قدمين فقط من أجل الهروب بشكل أسرع.
“انتهى كل شيء…” الداعمون الذين كانوا ينتظرون في الخارج لم يعرفوا ماذا يفعلون.
في الثانية التالية، شعر أحد الأسلاف الأقوياء بوجود خطر يلوح في الأفق وصرخ في رعب: “اركضوا، اركضوا الآن!”
في غضون ذلك، كان الناس ما زالوا يصرخون داخل الوادي. كانوا لا يزالون على قيد الحياة وواعين تمامًا، ومن الواضح أنهم شعروا بأن حياتهم تموت بطريقة عاجزة.
لحسن الحظ، تمكن هذا المتدرب من استدعاء روح سلفه المقدس وأنقذ الجميع هنا.
تبول البعض في ملابسهم مع اقتراب الموت وهم يصرخون.
“السلف الشاب، أنقذني وستكون أكبر مُحسن لمحكمتنا. سنلتزم بجميع أوامرك في المستقبل.” ألقى سلف كبريائه وتوسل إليه.
“لا… لا يمكن أن أنتهي هكذا، أنا لم أصنع اسمًا لنفسي بعد…” صرخ أحد الخبراء.
“ما هذا الشيء؟” حتى أولئك الذين كانوا خارج الوادي شعروا بألم حاد في صدورهم.
“النبيل الشاب لي! لا، السيد الشاب لي، من فضلك، أنقذني! عجل!” كان السير شانغ لا يزال واضحًا ورأى لي تشي يقف بعيدًا.
“بام!” استعاد المتدربون الخائفون ذكاءهم أخيرًا بعد سماع صوت سقوطه.
“أخشى أنني لا أستطيع.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
لحسن الحظ، تمكن هذا المتدرب من استدعاء روح سلفه المقدس وأنقذ الجميع هنا.
لاحظ الجميع أخيرًا أن لي تشي هو الوحيد الذي لم يمسه الشعاع الذهبي.
“بام!” استعاد المتدربون الخائفون ذكاءهم أخيرًا بعد سماع صوت سقوطه.
“أرجوك أنقذنا، السيد الشاب لي!” بدأوا في التسول.
“أخشى أنني لا أستطيع.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
“السلف الشاب، أنقذني وستكون أكبر مُحسن لمحكمتنا. سنلتزم بجميع أوامرك في المستقبل.” ألقى سلف كبريائه وتوسل إليه.
ثم بدأ يركض دون أن يأبه بالصغار خلفه.
(السلف الشاب؟)
خلق هروبه عدم استقرار في التوازن الذي تم إنشاؤه مسبقًا بين المتنافسين وقوة الامتصاص. وهكذا، أتيحت الفرصة للأسلاف الآخرين وكبار السن للتنفس.
“فقط انقذنب وستوفر لك السحابة المراوغة كل ما تريد!”
”بام! بام! بام!” سقط التلاميذ الذين كانوا خلفه على الأرض شاحبين وغير قادرين على النهوض. لقد استهلكت البيضة الكثير من طاقتهم ولم يستيطعوا التعافي في الوقت المناسب.
“إن عشيرة يي ستكون خيولك وثيرانك إذا أنقذتني!”
شاهده الجميع داخل الوادي بدهشة. كان جسده لا يزال معلقًا في الهواء. بدأت سلسلة الطاقة تمتص دمه وطاقته.
لقد اعتقدوا أنه نظرًا لأن لي تشي لم يتأثر، فقد يكون قادرًا في الواقع على إيقاف البيضة وإنقاذهم.
خلق هروبه عدم استقرار في التوازن الذي تم إنشاؤه مسبقًا بين المتنافسين وقوة الامتصاص. وهكذا، أتيحت الفرصة للأسلاف الآخرين وكبار السن للتنفس.
“لقد حذرتكم مرارًا وتكرارًا جميعًا من كارثة هذه البيضة المشؤومة، لكنكم لم تستمعوا. هذا ليس أقل من مغازلة الموت.” هز لي تشي رأسه.
شاهده الجميع داخل الوادي بدهشة. كان جسده لا يزال معلقًا في الهواء. بدأت سلسلة الطاقة تمتص دمه وطاقته.
_______________
كانت صغيرة مثل الإبرة لكنها ما زالت تسقطه بسهولة. شخص قوي مثله كان أعزل ضد اختراقه.
ترجمة: Scrub
خلق هروبه عدم استقرار في التوازن الذي تم إنشاؤه مسبقًا بين المتنافسين وقوة الامتصاص. وهكذا، أتيحت الفرصة للأسلاف الآخرين وكبار السن للتنفس.
”بام! بام! بام!” سقط التلاميذ الذين كانوا خلفه على الأرض شاحبين وغير قادرين على النهوض. لقد استهلكت البيضة الكثير من طاقتهم ولم يستيطعوا التعافي في الوقت المناسب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
