نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3599

حب يفوق الكلمات

حب يفوق الكلمات

الفصل 3599: حب يفوق الكلمات

“ليست كل الأشياء في الحياة تسير كما هو مخطط لها. أنا لست مثلكَ يخطط عبر العصور. لقد فعلت ما أريده.” ابتسمت وقبلت هذا.

عيون لي تشي لم تتشتت أبدا عن المرأة. يبدو أن مليون سنة قد مرت في ثانية.

“أعلم أنك لم توافق على خياري، لكنك لم تجبرني أيضًا.” واصلت.

ما جذبه لم يكن ملامحها الخالية من العيوب ولا ذكاءها، بل مدى تشابهها مع ماضيه.

“نعم، هذه نيتي، هل الأمر على ما يرام مع هذا؟” أومأ برأسه وقال بهدوء.

جلست في وقفة تأمل أمامه. فاح عطرها الحلو في الهواء بطريقة ساحرة.

جلست في وقفة تأمل أمامه. فاح عطرها الحلو في الهواء بطريقة ساحرة.

“ما زلت توقظني كما في الماضي.” صوتها اللطيف الذي لا يُنسى جعل زقزقات الصفاري بشع بالمقارنة.

ما جذبه لم يكن ملامحها الخالية من العيوب ولا ذكاءها، بل مدى تشابهها مع ماضيه.

“ما زلتِ في أفضل حالاتك.” ابتسم لي تشي وقال.

“أعلم أن شيئًا ما قد حدث، وإلا فلن تكون هنا الآن. يجب أن يكون رهيبًا.” قالت.

“لا، لقد تغيرتَ للأفضل.” لم يكن تعبير مدمرة للممالك كافياً لوصف ابتسامتها السامية. لا شيء يمكن أن يجعلها أفضل. حتى الربيع عاد بابتسامة واحدة فقط.

لم يستطع إلا أن يمسك معصمها ويحدق بعمق في عينيها. أصبحت هذه صورة ثابتة لفترة طويلة.

“أنت لم تتغير.” فكر لي تشي قليلاً قبل أن يجيب بهدوء: “إنه مجرد شكل ومسار مختلفين. قلبكِ الأصلي لا يزال باقيًا وإلا لما كنتِ لتتبعيني في ذلك الوقت.”

حاول لي تشي إقناعها بمغادرة المملكة معه، لكن تشيان سويون رفضت. كان لي تشي آخر رابط لها بالعالم الفاني، لذلك قطعته تمامًا لتتخلى تمامًا عن حياتها السابقة وتصبح لورد بوذي. (الفصل 1126)

“ما زلت كما أنا، لذا أنا متأكدة من أنك ستسمح بكل ما أفعله في المستقبل.” تحدثت بطريقة هادئة وعميقة. سيكون لدى الآخرين الرغبة في التحدث معها إلى الأبد.

الفصل 3599: حب يفوق الكلمات

“إنه لأمر مخزٍ أنكِ لا تستطيع أن تفعلي ذلك، حدث حادث مؤسف حتى قبل الشروع في الرحلة.” كشف لي تشي عن ابتسامة مريرة.

ترجمة: Scrub

“ليست كل الأشياء في الحياة تسير كما هو مخطط لها. أنا لست مثلكَ يخطط عبر العصور. لقد فعلت ما أريده.” ابتسمت وقبلت هذا.

“كيف لي أن أغيركِ هكذا؟ لم يكن عليكِ أن تتغيري لأي شخص، خصوصًا لأحد مثلي تمامًا.” ابتسم.

“صحيح، لهذا السبب أنتِ تتبعين قلبك ورغبتك دون الاهتمام بالعواقب.” قال بعاطفة، وهو يشعر ببعض الإحباط والمرارة.

“ليست كل الأشياء في الحياة تسير كما هو مخطط لها. أنا لست مثلكَ يخطط عبر العصور. لقد فعلت ما أريده.” ابتسمت وقبلت هذا.

“أنت لست سعيدًا.” ربتت على خده بلطف.

“يمكنك أن تفعل ذلك.” بدت أنها الوحيدة في هذا العالم التي يمكنها تغيير رأي لي تشي.

أمسك بيدها وشعر بالحرارة.

“أنت لا تريد أن تخبرني.” لم يكن في عينيها سوى الحنان والرحمة.

“أعلم أنك لم توافق على خياري، لكنك لم تجبرني أيضًا.” واصلت.

“أنت لست سعيدًا.” ربتت على خده بلطف.

“كيف لي أن أغيركِ هكذا؟ لم يكن عليكِ أن تتغيري لأي شخص، خصوصًا لأحد مثلي تمامًا.” ابتسم.

ما جذبه لم يكن ملامحها الخالية من العيوب ولا ذكاءها، بل مدى تشابهها مع ماضيه.

“أنا متأكد من أنه كان بإمكانك فعل ذلك، لكنك اخترت أن تتواطأ وتدللني بدلاً من ذلك.” قالت بهدوء.

“أنت لم تتغير.” فكر لي تشي قليلاً قبل أن يجيب بهدوء: “إنه مجرد شكل ومسار مختلفين. قلبكِ الأصلي لا يزال باقيًا وإلا لما كنتِ لتتبعيني في ذلك الوقت.”

“حسنًا، أردت أن تبقي كما أنتِ. ما الفائدة من ذلك.” رد لي تشي في النهاية.

“إذا كان ذلك ممكنًا، فسأفعل.” قال بعد صمت طويل.

“يا غرابي الأسود الذي لا يرحم، هذا ليس أنت على الإطلاق.” ضحكت وهزت رأسها: “لا يعرف الآخرون هذا الجانب منك لكني أعرفه. ربما كنت مخطئة.”

“إنه لأمر مخزٍ أنكِ لا تستطيع أن تفعلي ذلك، حدث حادث مؤسف حتى قبل الشروع في الرحلة.” كشف لي تشي عن ابتسامة مريرة.

“إذا اعتبرتي أفعالكِ خاطئة، فعندئذ سيكون تصرفي خطأ كارثي. ما كان يجب عليّ أن اختطفكِ.” قال لي تشي.

“لم يفعل أحد أكثر منك، وخاصة حمل العار.” لمست وجهه بلطف وقالت.

“خداع فتاة صغيرة أمر غير قانوني أيضًا.” مازحته، بدت جميلة ولطيفة.

ما جذبه لم يكن ملامحها الخالية من العيوب ولا ذكاءها، بل مدى تشابهها مع ماضيه.

ظهر الماضي فجأة. بدت الفتاة في ذلك الوقت وكأنها تقف أمامه. هذا جعل لي تشي يحدق فيها في حالة ذهول.

“أنا أعرف.” أخذ نفسًا عميقًا وأجاب: “لقد أصبحتُ مخدرًا بسبب الانفصال.”

مدت ذراعيها واحتضنت خصره، وضمنت رأسها إلى صدره. عانقها وخفض رأسه ليستمتع بشعرها الحلو. هذه اللحظة ستبقى معهم إلى الأبد.

“لا، لقد تغيرتَ للأفضل.” لم يكن تعبير مدمرة للممالك كافياً لوصف ابتسامتها السامية. لا شيء يمكن أن يجعلها أفضل. حتى الربيع عاد بابتسامة واحدة فقط.

بدا أن الوقت قد تجمد؛ لا شيء يريد ولا يجرؤ على تعكير صفو هذا الهدوء.

“أنا أرى.” وتابعت: “فقط تذكر، قبل اتخاذ القرار، في اللحظة الأخيرة، فكر في الأمر بعناية شديدة. اوعدني.”

بعد فترة، لمست حاجبيه وقالت: “من الصعب أن أراك سعيدًا حقًا عبر العصور ولكني ما زلت أريدك أن تبتسم أكثر.”

أراد أن يقول شيئًا لكنها ضغطت بإصبعها على شفتيه: “لا داعي لإخباري، احتفظ بها في قلبك.”

“انا دائمًا ابتسم.” ابتسم وقال: “ما زلت لاعبًا كبيرًا، إلى حد ما، ولا يمكنني ارتداء الوجه الحزين طوال الوقت.”

“ما زلت توقظني كما في الماضي.” صوتها اللطيف الذي لا يُنسى جعل زقزقات الصفاري بشع بالمقارنة.

وضعت كفيها على صدره وانحرفت إلى الوراء، وهمست: “أتمنى أن يكون هناك شخص يمكن أن يكون رفيقك للأجيال القادمة، وأن يكون كلاكما قادرين على رؤية شروق الشمس الجميل وتجربة أفراح الحياة.”

“من يستطيع قتلك؟” ضحكت بصوت مسموع.

استمتع بلطف صوتها وتذكره عندما كانا يتكئان على بعضهما البعض ويشاهدان شروق الشمس.

“إذا كان ذلك ممكنًا، فسأفعل.” قال بعد صمت طويل.

فجأة عانقها بقوة، مدركًا أن كل هذا كان في الماضي الآن.

“أنت لم تتغير.” فكر لي تشي قليلاً قبل أن يجيب بهدوء: “إنه مجرد شكل ومسار مختلفين. قلبكِ الأصلي لا يزال باقيًا وإلا لما كنتِ لتتبعيني في ذلك الوقت.”

“هل وصلت بعد؟” في النهاية ابتسمت وسألته.

ترجمة: Scrub

“لا أجرؤ على الذهاب إلى هناك لأنه يريد قتلي ولا يمكنني الوقوف هناك والمراقبة، أليس كذلك؟ لكن إذا قاومت، ستكون معركة دامية.” هز كتفيه بتعبير غريب.

“أعدك، سأفكر حقًا في الأمر.” رضخ في النهاية. لقد كان رجلاً بكلماته وكان سيفعل ذلك.

“من يستطيع قتلك؟” ضحكت بصوت مسموع.

“يا غرابي الأسود الذي لا يرحم، هذا ليس أنت على الإطلاق.” ضحكت وهزت رأسها: “لا يعرف الآخرون هذا الجانب منك لكني أعرفه. ربما كنت مخطئة.”

لم يكن يمانع في الاستماع إلى ضحكها اللطيف إلى الأبد.

جلست في وقفة تأمل أمامه. فاح عطرها الحلو في الهواء بطريقة ساحرة.

“توقف عن هذا، يمكنك أن تخدع بقية العالم ولكن ليس أنا. على الرغم من أنك قمت بعمل رائع، ما زلت أنا أقرب شخص لكما.” هزت رأسها.

لقد وضعته في يده رسميًا. قبض عليه في اللحظة التي لمس الصندوق.

ابتسم ولم يرد.

استمتع بلطف صوتها وتذكره عندما كانا يتكئان على بعضهما البعض ويشاهدان شروق الشمس.

“لقد كان صعبًا على العديد من الأشخاص الذين دفعوا الكثير.” قال: “العالم ليس لديه فكرة عن عبئهم بل ونبذهم.”

“أعدك، سأفكر حقًا في الأمر.” رضخ في النهاية. لقد كان رجلاً بكلماته وكان سيفعل ذلك.

“لم يفعل أحد أكثر منك، وخاصة حمل العار.” لمست وجهه بلطف وقالت.

“أعلم أنك لم توافق على خياري، لكنك لم تجبرني أيضًا.” واصلت.

لم يستطع إلا أن يمسك معصمها ويحدق بعمق في عينيها. أصبحت هذه صورة ثابتة لفترة طويلة.

“كيف لي أن أغيركِ هكذا؟ لم يكن عليكِ أن تتغيري لأي شخص، خصوصًا لأحد مثلي تمامًا.” ابتسم.

“أعلم أن شيئًا ما قد حدث، وإلا فلن تكون هنا الآن. يجب أن يكون رهيبًا.” قالت.

“توقف عن هذا، يمكنك أن تخدع بقية العالم ولكن ليس أنا. على الرغم من أنك قمت بعمل رائع، ما زلت أنا أقرب شخص لكما.” هزت رأسها.

ارتجف في الداخل. لقد وصل إلى نهاية العالم وقاتل في المعارك قبل كل شيء. تنافس ضد السادة الأبديين دون أن يغمض عينيه. ومع ذلك، فإن هذا الجزء من الثانية أثر عليه لذلك شدد عناقه.

“لا، لقد تغيرتَ للأفضل.” لم يكن تعبير مدمرة للممالك كافياً لوصف ابتسامتها السامية. لا شيء يمكن أن يجعلها أفضل. حتى الربيع عاد بابتسامة واحدة فقط.

“أنت لا تريد أن تخبرني.” لم يكن في عينيها سوى الحنان والرحمة.

“أعلم أنك لم توافق على خياري، لكنك لم تجبرني أيضًا.” واصلت.

“ستكوني دائمًا الفتاة السعيدة والمتفائلة في ذهني.” ضحك لي تشي.

___________________

حدقت فيه بهدوء قبل أن تومئ برأسها: “سيكون هذا آخر لقاء لنا.”

حدقت فيه بهدوء قبل أن تومئ برأسها: “سيكون هذا آخر لقاء لنا.”

ارتجفت يداه بعد سماع ذلك لكنه سرعان ما هدأ.

“أعلم أن شيئًا ما قد حدث، وإلا فلن تكون هنا الآن. يجب أن يكون رهيبًا.” قالت.

“صدقني، ستكون بخير.” أمسكت وجهه بكلتا يديه وقالت بجدية.

“أنت لا تريد أن تخبرني.” لم يكن في عينيها سوى الحنان والرحمة.

“أنا أعرف.” أخذ نفسًا عميقًا وأجاب: “لقد أصبحتُ مخدرًا بسبب الانفصال.”

بعد فترة قالت بصدق: “أوعدني بهذا. فكر في الأمر بعناية، لقد مرت ملايين السنين، فقط دع الأمر يمر.”

“ومع ذلك، ما زلت تريد أن تأخذه.” قالت بتردد.

“أعلم أنك لم توافق على خياري، لكنك لم تجبرني أيضًا.” واصلت.

“نعم، هذه نيتي، هل الأمر على ما يرام مع هذا؟” أومأ برأسه وقال بهدوء.

تشيان سويون: ولدت في العالم العاشر في عشيرة تشيان. هي إبنة إمبراطور العالم لكنها لم ترغب في البقاء في عشيرتها وبالتأكيد ليس مع والدها. في مرحلة ما قابلت الغراب المظلم ووقعا في الحب. كشفت تشيان سويون سرًا له وخانت والدها وعرقها والعالم بأسره. وبسبب ذلك، طاردهم العالم كله. لقد واجهوا المحن معًا، وعانوا من أخطر المواقف وأكثرها بؤسًا ولم يتخلوا أبدًا عن بعضهم البعض. بغض النظر عن مدى صعوبة الأمر أو عدد الآلهة والأباطرة الذين طاردوهم، فإنهم ما زالوا يسيرون جنبًا إلى جنب بينما يواجهون الأمطار والعواصف الدموية. و جاءوا في النهاية إلى عالم الإمبراطور الفاني معًأ. في وقت لاحق، حيث كان لديهم إرادتهم وطرقهم الخاصة، افترقوا. انضمت تشيان سويون إلى هضبة الدفن البوذية وأصبحت في النهاية لورد بوذي. بعد استشعار هالة تشيان سويون في المملكة البوذية، هاجم لي تشي البوابة المؤدية إليها، مطالبًا بالدخول وتهديد بقتل أي شخص يسد طريقه. أمرت تشيان سويون بالسماح له بالدخول. (الفصل 1125)

“أريد أن أرفض لكن لا يمكنني أن أقول لك لا. كما قلت سابقًا، يتعلق الأمر بما إذا كنت على استعداد للقيام بذلك أم لا.” أجابت.

تشيان سويون: ولدت في العالم العاشر في عشيرة تشيان. هي إبنة إمبراطور العالم لكنها لم ترغب في البقاء في عشيرتها وبالتأكيد ليس مع والدها. في مرحلة ما قابلت الغراب المظلم ووقعا في الحب. كشفت تشيان سويون سرًا له وخانت والدها وعرقها والعالم بأسره. وبسبب ذلك، طاردهم العالم كله. لقد واجهوا المحن معًا، وعانوا من أخطر المواقف وأكثرها بؤسًا ولم يتخلوا أبدًا عن بعضهم البعض. بغض النظر عن مدى صعوبة الأمر أو عدد الآلهة والأباطرة الذين طاردوهم، فإنهم ما زالوا يسيرون جنبًا إلى جنب بينما يواجهون الأمطار والعواصف الدموية. و جاءوا في النهاية إلى عالم الإمبراطور الفاني معًأ. في وقت لاحق، حيث كان لديهم إرادتهم وطرقهم الخاصة، افترقوا. انضمت تشيان سويون إلى هضبة الدفن البوذية وأصبحت في النهاية لورد بوذي. بعد استشعار هالة تشيان سويون في المملكة البوذية، هاجم لي تشي البوابة المؤدية إليها، مطالبًا بالدخول وتهديد بقتل أي شخص يسد طريقه. أمرت تشيان سويون بالسماح له بالدخول. (الفصل 1125)

لقد أخرجت صندوقًا فولاذيًا لا يبدو مميزًا جدًا. ومع ذلك، لم يتمكن سوى لي تشي من فتحه، ولا أحد غيره.

“أريد أن أرفض لكن لا يمكنني أن أقول لك لا. كما قلت سابقًا، يتعلق الأمر بما إذا كنت على استعداد للقيام بذلك أم لا.” أجابت.

لقد وضعته في يده رسميًا. قبض عليه في اللحظة التي لمس الصندوق.

“خداع فتاة صغيرة أمر غير قانوني أيضًا.” مازحته، بدت جميلة ولطيفة.

أراد أن يقول شيئًا لكنها ضغطت بإصبعها على شفتيه: “لا داعي لإخباري، احتفظ بها في قلبك.”

“إذا اعتبرتي أفعالكِ خاطئة، فعندئذ سيكون تصرفي خطأ كارثي. ما كان يجب عليّ أن اختطفكِ.” قال لي تشي.

ابتلع كلماته وأومأ.

ما جذبه لم يكن ملامحها الخالية من العيوب ولا ذكاءها، بل مدى تشابهها مع ماضيه.

بعد فترة قالت بصدق: “أوعدني بهذا. فكر في الأمر بعناية، لقد مرت ملايين السنين، فقط دع الأمر يمر.”

تشيان سويون: ولدت في العالم العاشر في عشيرة تشيان. هي إبنة إمبراطور العالم لكنها لم ترغب في البقاء في عشيرتها وبالتأكيد ليس مع والدها. في مرحلة ما قابلت الغراب المظلم ووقعا في الحب. كشفت تشيان سويون سرًا له وخانت والدها وعرقها والعالم بأسره. وبسبب ذلك، طاردهم العالم كله. لقد واجهوا المحن معًا، وعانوا من أخطر المواقف وأكثرها بؤسًا ولم يتخلوا أبدًا عن بعضهم البعض. بغض النظر عن مدى صعوبة الأمر أو عدد الآلهة والأباطرة الذين طاردوهم، فإنهم ما زالوا يسيرون جنبًا إلى جنب بينما يواجهون الأمطار والعواصف الدموية. و جاءوا في النهاية إلى عالم الإمبراطور الفاني معًأ. في وقت لاحق، حيث كان لديهم إرادتهم وطرقهم الخاصة، افترقوا. انضمت تشيان سويون إلى هضبة الدفن البوذية وأصبحت في النهاية لورد بوذي. بعد استشعار هالة تشيان سويون في المملكة البوذية، هاجم لي تشي البوابة المؤدية إليها، مطالبًا بالدخول وتهديد بقتل أي شخص يسد طريقه. أمرت تشيان سويون بالسماح له بالدخول. (الفصل 1125)

“إذا كان ذلك ممكنًا، فسأفعل.” قال بعد صمت طويل.

استمتع بلطف صوتها وتذكره عندما كانا يتكئان على بعضهما البعض ويشاهدان شروق الشمس.

“يمكنك أن تفعل ذلك.” بدت أنها الوحيدة في هذا العالم التي يمكنها تغيير رأي لي تشي.

أومأت برأسها ووثقت به لأنها تفهمه أكثر من أي شخص آخر.

لم يرد هذه المرة.

جلست في وقفة تأمل أمامه. فاح عطرها الحلو في الهواء بطريقة ساحرة.

“أنا أرى.” وتابعت: “فقط تذكر، قبل اتخاذ القرار، في اللحظة الأخيرة، فكر في الأمر بعناية شديدة. اوعدني.”

“ما زلت توقظني كما في الماضي.” صوتها اللطيف الذي لا يُنسى جعل زقزقات الصفاري بشع بالمقارنة.

“أعدك، سأفكر حقًا في الأمر.” رضخ في النهاية. لقد كان رجلاً بكلماته وكان سيفعل ذلك.

“أعلم أن شيئًا ما قد حدث، وإلا فلن تكون هنا الآن. يجب أن يكون رهيبًا.” قالت.

أومأت برأسها ووثقت به لأنها تفهمه أكثر من أي شخص آخر.

“ومع ذلك، ما زلت تريد أن تأخذه.” قالت بتردد.

___________________

“انا دائمًا ابتسم.” ابتسم وقال: “ما زلت لاعبًا كبيرًا، إلى حد ما، ولا يمكنني ارتداء الوجه الحزين طوال الوقت.”

ترجمة: Scrub

ترجمة: Scrub

لمن لم يستنتج من هي هذه الفتاة إليكم معلومات عنها

لديها قلب داو لا يقهر.

تشيان سويون: ولدت في العالم العاشر في عشيرة تشيان. هي إبنة إمبراطور العالم لكنها لم ترغب في البقاء في عشيرتها وبالتأكيد ليس مع والدها. في مرحلة ما قابلت الغراب المظلم ووقعا في الحب. كشفت تشيان سويون سرًا له وخانت والدها وعرقها والعالم بأسره. وبسبب ذلك، طاردهم العالم كله. لقد واجهوا المحن معًا، وعانوا من أخطر المواقف وأكثرها بؤسًا ولم يتخلوا أبدًا عن بعضهم البعض. بغض النظر عن مدى صعوبة الأمر أو عدد الآلهة والأباطرة الذين طاردوهم، فإنهم ما زالوا يسيرون جنبًا إلى جنب بينما يواجهون الأمطار والعواصف الدموية. و جاءوا في النهاية إلى عالم الإمبراطور الفاني معًأ. في وقت لاحق، حيث كان لديهم إرادتهم وطرقهم الخاصة، افترقوا. انضمت تشيان سويون إلى هضبة الدفن البوذية وأصبحت في النهاية لورد بوذي. بعد استشعار هالة تشيان سويون في المملكة البوذية، هاجم لي تشي البوابة المؤدية إليها، مطالبًا بالدخول وتهديد بقتل أي شخص يسد طريقه. أمرت تشيان سويون بالسماح له بالدخول. (الفصل 1125)

“ليست كل الأشياء في الحياة تسير كما هو مخطط لها. أنا لست مثلكَ يخطط عبر العصور. لقد فعلت ما أريده.” ابتسمت وقبلت هذا.

حاول لي تشي إقناعها بمغادرة المملكة معه، لكن تشيان سويون رفضت. كان لي تشي آخر رابط لها بالعالم الفاني، لذلك قطعته تمامًا لتتخلى تمامًا عن حياتها السابقة وتصبح لورد بوذي. (الفصل 1126)

أراد أن يقول شيئًا لكنها ضغطت بإصبعها على شفتيه: “لا داعي لإخباري، احتفظ بها في قلبك.”

لديها قلب داو لا يقهر.

جلست في وقفة تأمل أمامه. فاح عطرها الحلو في الهواء بطريقة ساحرة.

تشيان سويون: ولدت في العالم العاشر في عشيرة تشيان. هي إبنة إمبراطور العالم لكنها لم ترغب في البقاء في عشيرتها وبالتأكيد ليس مع والدها. في مرحلة ما قابلت الغراب المظلم ووقعا في الحب. كشفت تشيان سويون سرًا له وخانت والدها وعرقها والعالم بأسره. وبسبب ذلك، طاردهم العالم كله. لقد واجهوا المحن معًا، وعانوا من أخطر المواقف وأكثرها بؤسًا ولم يتخلوا أبدًا عن بعضهم البعض. بغض النظر عن مدى صعوبة الأمر أو عدد الآلهة والأباطرة الذين طاردوهم، فإنهم ما زالوا يسيرون جنبًا إلى جنب بينما يواجهون الأمطار والعواصف الدموية. و جاءوا في النهاية إلى عالم الإمبراطور الفاني معًأ. في وقت لاحق، حيث كان لديهم إرادتهم وطرقهم الخاصة، افترقوا. انضمت تشيان سويون إلى هضبة الدفن البوذية وأصبحت في النهاية لورد بوذي. بعد استشعار هالة تشيان سويون في المملكة البوذية، هاجم لي تشي البوابة المؤدية إليها، مطالبًا بالدخول وتهديد بقتل أي شخص يسد طريقه. أمرت تشيان سويون بالسماح له بالدخول. (الفصل 1125)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط