نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3617

نار المرجل

نار المرجل

الفصل 3617: نار المرجل

“السيد الشاب، هل تريد صقل السلاح الآن؟” تابعته يانغ لينغ على الفور.

بينما اندفع الآخرون نحو القمة، سحب لي تشي يده من الجبل.

“عشرة آلاف صقل؟” سمعت يانغ لينغ بهذه العبارة الشعبية من قبل.

كان لديه حفنة من التراب أو بالأحرى رواسب من الجبل. تحولت الرواسب إلى أصلب الصخور بعد ملايين السنين، غير خائفة من نار الداو الحقيقي. ومع ذلك ، نجحت نار لي تشي في ذوبانها.

“هذه ليست نيتي، أنا فقط أتبع القاعدة لأنني أول من جاء.” قال جين سونغ.

“اززز…” ما تبقى بدأ يتفكك. ما كان يشبه صخرة كبيرة أصبحت الآن بحجم الخنصر. تحول الباقي إلى دخان بدلاً من شكل منصهر.

لاحظت يانغ لينغ ذلك وأدركت أن هذه القطعة الصغيرة قد تكون ثمينة وصلبة للغاية.

وجدت يانغ لينغ هذا مثيرًا للإعجاب بشكل طبيعي لأن نيرانها لم تستطع إتلاف الصخور على الإطلاق، ناهيك عن تفككها تمامًا هكذا.

وافق الجميع. كانت النار ضعيفة بدرجة كافية وقد تنطفئ بالفعل في أي لحظة. لم يكونوا بحاجة إلى التنافس مع جين سونغ في الوقت الحالي.

في النهاية، كان ما تبقى أكثر سمكًا قليلاً من خصلة من الشعر. كانت تتدحرج وتلتف في يده، وكأنها تنين صغير. لم يعد يبدو أن النار تؤثر عليها بعد الآن.

“لذلك أنت فقط تريد الاحتفاظ بها لنفسك.” لم يكن الرد جيدًا. من يدري متى ستكون هذه النار جاهزة؟

لاحظت يانغ لينغ ذلك وأدركت أن هذه القطعة الصغيرة قد تكون ثمينة وصلبة للغاية.

بدا المركز مثل قاع إناء مع فتحة في فم المرجل. بجانبه كان يوجد سندان حجري كبير، قديم للغاية مع الأعشاب التي تنمو عليه. كان لونه أسود بالكامل ولم يكن يبدو مميزًا.

“ما هذا أيها السيد الشاب؟” أصبحت فضولية.

كان لديه حفنة من التراب أو بالأحرى رواسب من الجبل. تحولت الرواسب إلى أصلب الصخور بعد ملايين السنين، غير خائفة من نار الداو الحقيقي. ومع ذلك ، نجحت نار لي تشي في ذوبانها.

في الواقع، رمى لي تشي الشيء الصغير في يدها. لقد التقطتها غريزيًا قبل التفكير في المعنى الضمني – لقد اذابها نار لي تشي بالفعل وجعلها باللون الأحمر. من المؤكد أنها ستحرق يدها.

“السيد الشاب، هل تريد صقل السلاح الآن؟” تابعته يانغ لينغ على الفور.

والمثير للدهشة أنه لم يكن لديه أي تلميح من الحرارة على الإطلاق. على العكس من ذلك، شعرت بالبرودة والنعومة تمامًا مثل ثعبان صغير يلعب على راحة يدها. لقد فوجئت برؤية الرواسب مصقولة إلى شيء سحري للغاية هكذا.

لم يكن لدى الآخرين ما يقولونه لأن هذا أمر منطقي.

“هناك قول مأثور – مائة صقل لصناعة الفولاذ الفاخر. ماذا عن عشرة آلاف صقل؟” ابتسم لي تشي.

في السابق، افترضت أنه كان مجرد حطاب. لم يعد هذا هو الحال. لن يكون الحطاب الذي يعيش في البرية على معرفة كبيرة. أصبح السؤال – من هو بحق الجحيم؟

“عشرة آلاف صقل؟” سمعت يانغ لينغ بهذه العبارة الشعبية من قبل.

لملايين السنين، صقل السياديين السماويين و لوردات الداو أسلحتهم في هذا المكان. تُركت الفضلات والشوائب حول المرجل الرئيسي، وتكدست في أكوام.

“هذا المكان مثالي لصنع سلاح ممتاز.” حدق لي تشي في القمة وتابع: “كان للازدواجي سبب لجلب هذا الجبل هنا، نفس الشيء مع السماح للوردات الداو والسيادين السماويين باستعارته.”

اتبع الجميع الصوت ورأوا أنه كان ليو جين سونغ.

“ماهو السبب؟” أصبحت يانغ لينغ فضولية.

في الواقع، رمى لي تشي الشيء الصغير في يدها. لقد التقطتها غريزيًا قبل التفكير في المعنى الضمني – لقد اذابها نار لي تشي بالفعل وجعلها باللون الأحمر. من المؤكد أنها ستحرق يدها.

أجاب لي تشي بابتسامة فقط واستمر في الصعود على السلالم.

لاحظت يانغ لينغ ذلك وأدركت أن هذه القطعة الصغيرة قد تكون ثمينة وصلبة للغاية.

“السيد الشاب، هل تريد صقل السلاح الآن؟” تابعته يانغ لينغ على الفور.

“لا داعي للاندفاع، الوقت ليس مناسبًا بعد. دعينا فقط نلقي نظرة.” ضحك لي تشي.

“لا داعي للاندفاع، الوقت ليس مناسبًا بعد. دعينا فقط نلقي نظرة.” ضحك لي تشي.

بينما اندفع الآخرون نحو القمة، سحب لي تشي يده من الجبل.

حدقت يانغ لينغ في لي تشي واعتقدت أنه أصبح أكثر فأكثر غامضًا ولا يسبر غوره.

“ماهو السبب؟” أصبحت يانغ لينغ فضولية.

في السابق، افترضت أنه كان مجرد حطاب. لم يعد هذا هو الحال. لن يكون الحطاب الذي يعيش في البرية على معرفة كبيرة. أصبح السؤال – من هو بحق الجحيم؟

“إذًا متى؟ حتى نتمكن من التسجيل.” سأل طالب مختلف.

في هذه الأثناء، كانت القمة مليئة بالناس. جاء جميع الطلاب لمشاهدة العرض. بالطبع، أراد البعض انتزاع أفضل المواقع للبدء في وقت مبكر من أجل صقل محتمل.

“لذلك أنت فقط تريد الاحتفاظ بها لنفسك.” لم يكن الرد جيدًا. من يدري متى ستكون هذه النار جاهزة؟

لم تكن القمة مسطحة كما هو متوقع ولها شكل مقعر لمرجل. أما النظر من بعيد فهو يشبه البركان غير النشط.

لم يكن لدى الطلاب أي فكرة عما تتكون هذه الطبقات وافترضوا أن هذا هو الشكل الطبيعي للقمة.

لملايين السنين، صقل السياديين السماويين و لوردات الداو أسلحتهم في هذا المكان. تُركت الفضلات والشوائب حول المرجل الرئيسي، وتكدست في أكوام.

لملايين السنين، صقل السياديين السماويين و لوردات الداو أسلحتهم في هذا المكان. تُركت الفضلات والشوائب حول المرجل الرئيسي، وتكدست في أكوام.

أعطت هذه الأكوام والطبقات مظهر وعاء حديدي في الأعلى. لقد تحولوا إلى أوساخ وصخور صلبة عند هذه النقطة، حيث كانوا يمثلون جزءًا من القمة.

“اززز…” ما تبقى بدأ يتفكك. ما كان يشبه صخرة كبيرة أصبحت الآن بحجم الخنصر. تحول الباقي إلى دخان بدلاً من شكل منصهر.

لم يكن لدى الطلاب أي فكرة عما تتكون هذه الطبقات وافترضوا أن هذا هو الشكل الطبيعي للقمة.

حدقت يانغ لينغ في لي تشي واعتقدت أنه أصبح أكثر فأكثر غامضًا ولا يسبر غوره.

قد يكون البعض قد عرف عن هذا التاريخ بعد الاستماع إلى المعلمين لكنهم لن يهتموا أيضًا. كانت هذه الرواسب عديمة الفائدة في هذه المرحلة.

كانت كل العيون تحدق في فم المرجل حيث كان هناك نار، أكثر سطوعًا قليلاً من الشمعة.

بدا المركز مثل قاع إناء مع فتحة في فم المرجل. بجانبه كان يوجد سندان حجري كبير، قديم للغاية مع الأعشاب التي تنمو عليه. كان لونه أسود بالكامل ولم يكن يبدو مميزًا.

وجدت يانغ لينغ هذا مثيرًا للإعجاب بشكل طبيعي لأن نيرانها لم تستطع إتلاف الصخور على الإطلاق، ناهيك عن تفككها تمامًا هكذا.

تم وضع مطرقة حديدية على السندان. كانت بها بقع من الصدأ في كل مكان. صُنِعَ المقبض من بعض أنواع الخشب، لكنه متسخ الآن.

“هذه ليست نيتي، أنا فقط أتبع القاعدة لأنني أول من جاء.” قال جين سونغ.

كانت كل العيون تحدق في فم المرجل حيث كان هناك نار، أكثر سطوعًا قليلاً من الشمعة.

أجاب لي تشي بابتسامة فقط واستمر في الصعود على السلالم.

“هذا صحيح، المرجل الرئيسي أطلق النار مرة أخرى.” اندهش المتفرجون.

“من غير المجدي أن تكون متسرعًا، فلا يوجد الكثير من النيران.” نظر صديق آخر إلى النار التي تشبه الشمعة.

كانت هذه النار الصغيرة بعيدة عن أن تكون كافية لبدء الصقل. ومع ذلك، كان لها أهمية خاصة.

“سنبدأ بمجرد اشتعال النار بدرجة كافية وبعد أن نجمع موادنا.” قال جين سونغ.

“يبدو أن المرجل الرئيسي يستيقظ.” قال طالب أكبر سنًا: “أتساءل كم من الوقت مطلوب للاستيقاظ الكامل.”

“هذه ليست نيتي، أنا فقط أتبع القاعدة لأنني أول من جاء.” قال جين سونغ.

“يمكننا البدء في صقل أسلحتنا عندما تكون قوية بما فيه الكفاية.” أصبح طالب آخر حريصًا.

في الواقع، رمى لي تشي الشيء الصغير في يدها. لقد التقطتها غريزيًا قبل التفكير في المعنى الضمني – لقد اذابها نار لي تشي بالفعل وجعلها باللون الأحمر. من المؤكد أنها ستحرق يدها.

“نحن بحاجة إلى الاصطفاف. أنا الأول هنا لذا فأنا أولاً.” قال أحدهم بصوت عالٍ.

اتبع الجميع الصوت ورأوا أنه كان ليو جين سونغ.

وافق الجميع. كانت النار ضعيفة بدرجة كافية وقد تنطفئ بالفعل في أي لحظة. لم يكونوا بحاجة إلى التنافس مع جين سونغ في الوقت الحالي.

تتطلب قواعد الجبل من الناس التسجيل بطريقة منظمة، من يأتي أولاً يصقل أولاً.

“نحن بحاجة إلى الاصطفاف. أنا الأول هنا لذا فأنا أولاً.” قال أحدهم بصوت عالٍ.

“أنت لست الأول هنا.” قال أحد الطلاب غير السعيد.

ترجمة: Scrub

لم يكن خائفًا من أي شخص وأجاب: “أنا أول من قام بالتسجيل، بالإضافة إلى أن هذا المكان مخصص للأخ الأكبر لي. إذا لم يوافق أحد، فيمكنك التنافس معه على ذلك. سأسلمه له بكل سرور عندما تفوز.”

“لا داعي للاندفاع، الوقت ليس مناسبًا بعد. دعينا فقط نلقي نظرة.” ضحك لي تشي.

“إذًا متى؟ حتى نتمكن من التسجيل.” سأل طالب مختلف.

“هناك قول مأثور – مائة صقل لصناعة الفولاذ الفاخر. ماذا عن عشرة آلاف صقل؟” ابتسم لي تشي.

“سنبدأ بمجرد اشتعال النار بدرجة كافية وبعد أن نجمع موادنا.” قال جين سونغ.

تم وضع مطرقة حديدية على السندان. كانت بها بقع من الصدأ في كل مكان. صُنِعَ المقبض من بعض أنواع الخشب، لكنه متسخ الآن.

“لذلك أنت فقط تريد الاحتفاظ بها لنفسك.” لم يكن الرد جيدًا. من يدري متى ستكون هذه النار جاهزة؟

كانت كل العيون تحدق في فم المرجل حيث كان هناك نار، أكثر سطوعًا قليلاً من الشمعة.

“هذه ليست نيتي، أنا فقط أتبع القاعدة لأنني أول من جاء.” قال جين سونغ.

في الواقع، رمى لي تشي الشيء الصغير في يدها. لقد التقطتها غريزيًا قبل التفكير في المعنى الضمني – لقد اذابها نار لي تشي بالفعل وجعلها باللون الأحمر. من المؤكد أنها ستحرق يدها.

لم يكن لدى الآخرين ما يقولونه لأن هذا أمر منطقي.

“نحن بحاجة إلى الاصطفاف. أنا الأول هنا لذا فأنا أولاً.” قال أحدهم بصوت عالٍ.

“من غير المجدي أن تكون متسرعًا، فلا يوجد الكثير من النيران.” نظر صديق آخر إلى النار التي تشبه الشمعة.

قد يكون البعض قد عرف عن هذا التاريخ بعد الاستماع إلى المعلمين لكنهم لن يهتموا أيضًا. كانت هذه الرواسب عديمة الفائدة في هذه المرحلة.

وافق الجميع. كانت النار ضعيفة بدرجة كافية وقد تنطفئ بالفعل في أي لحظة. لم يكونوا بحاجة إلى التنافس مع جين سونغ في الوقت الحالي.

“لا داعي للاندفاع، الوقت ليس مناسبًا بعد. دعينا فقط نلقي نظرة.” ضحك لي تشي.

“ماذا عن المطرقة؟ هل يمكننا أن نأخذها؟” تحول الانتباه نحو المطرقة الحديدية أعلى السندان.

“إنها المطرقة التي استخدمها لوردات الداو في ذلك الوقت. أخشى أننا لا نستطيع استخدامها.” أجاب أحد كبار الشخصيات.

“إنها المطرقة التي استخدمها لوردات الداو في ذلك الوقت. أخشى أننا لا نستطيع استخدامها.” أجاب أحد كبار الشخصيات.

“ماذا عن المطرقة؟ هل يمكننا أن نأخذها؟” تحول الانتباه نحو المطرقة الحديدية أعلى السندان.

___________

___________

ترجمة: Scrub

في السابق، افترضت أنه كان مجرد حطاب. لم يعد هذا هو الحال. لن يكون الحطاب الذي يعيش في البرية على معرفة كبيرة. أصبح السؤال – من هو بحق الجحيم؟

الفصل 3617: نار المرجل

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط