المطرقة الحديدية
الفصل 3618: المطرقة الحديدية
“لا يمكن، وزنها لا يقاس. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنها قد ترسخت وأصبحت واحدة مع الجبل بأكمله.” ابتسم بسخرية وهو يهز رأسه.
تقول الشائعات أن هذه المطرقة كانت دائمًا على قمة السندان بعد استخدامها من قبل أسياد منقطعي النظير.
“ما رأيكم أن ننادي الأخت الأولى؟ قد تكون مهتمة.” فكر أحدهم في أفضل تلميذة لديهم – دوجو لان، أحد أعظم أربعة عباقرة في أرض بوذا المقدسة.
كان فقدان النار يعني أن لا أحد يأتي لصقل الأسلحة، لذلك تم التخلي عن المطرقة ونسيانها.
سمع المعلم دو عن هذا الاستيقاظ وجاء لإلقاء نظرة.
“يجب أن نعطيها فرصة على الأقل.” قال أحد الطلاب: “ربما الأمر مختلف الآن. اشتعلت النيران في المرجل الرئيسي مرة أخرى، لذا ربما يمكن لشخص آخر رفع المطرقة مرة أخرى.”
“لأعلى!” صرخ بصوت مدوٍ لكن كل قوته لم تكن كافية. لم تستطع عضلاته المنتفخة تحريك المطرقة على الإطلاق.
“لن نخسر أي شيء من المحاولة.” قالت روح حاسمة قبل أن تتقدم وتمسك بالمقبض. “لأعلى!!!”
“يبدو أنني لا أملك القدرة على رفعها.” استرجع أسلوبه واتخذ شكله الأصلي، وإن كان مغطى بالعرق من أعلى إلى أسفل.
لسوء الحظ، لم تتحرك المطرقة حتى بوصة واحدة بغض النظر عن مقدار القوة التي حشدها.
“حسنًا، سأحاول.” لم يستطع لين هاو رفض الكثير ومضى قدمًا على مضض.
“بووم!” أطلق حيويته وطاقة الفوضى الحقيقية خاصته. كان هذا كل ما يستطيع إخراجه ولكن المطرقة لم تتحرك.
الفصل 3618: المطرقة الحديدية
“لا يمكن، وزنها لا يقاس. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنها قد ترسخت وأصبحت واحدة مع الجبل بأكمله.” ابتسم بسخرية وهو يهز رأسه.
“عشرة قصور تشكل تجسيدًا عظيمًا.” صرخ أحد الطلاب.
“دعني اجرب.” لم يصدق اخر ذلك وتقدم.
“هيا!” زأر وأطلق قصور قدره العشرة. “بووم!”
أمسك بالمقبض وأطلق هديرًا يشبه الثور. أصبح يكتنفه ضوء ذهبي وتحول إلى ثور ضخم مليء بالطاقة.
سمع المعلم دو عن هذا الاستيقاظ وجاء لإلقاء نظرة.
“سلالة الثور الإلهي للأخ الأكبر تشن مثيرة للإعجاب حقًا.” أومأ الطلاب الآخرون بالموافقة.
كانت القصور تحلق في الأعلى وتبدو مخيفة. اصطفوا وشكلوا سماكتهم الخاصة.
لقد كان شيطانًا له سلالة من سلالة الثور الإلهي. لهذا السبب، كان معروفًا ببراعته الجسدية ولقب “بَهِيمُوث”.
جاء طلاب أقوياء آخرون ليجربوا ذلك؛ كلهم فشلوا بشكل طبيعي.
“لأعلى!” صرخ بصوت مدوٍ لكن كل قوته لم تكن كافية. لم تستطع عضلاته المنتفخة تحريك المطرقة على الإطلاق.
(المستوى 10 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“هذه المطرقة غريبة جدًا، وربما تكون أثقل من هذا الجبل.” في النهاية استسلم وقال بخيبة أمل. كان قادرًا على رفع عشرات الجبال، لكن ليس هذه المطرقة.
“سلالة الثور الإلهي للأخ الأكبر تشن مثيرة للإعجاب حقًا.” أومأ الطلاب الآخرون بالموافقة.
جاء طلاب أقوياء آخرون ليجربوا ذلك؛ كلهم فشلوا بشكل طبيعي.
نتيجة لذلك، اهتز الجبل بأكمله. شعر الجميع أنه حتى الأرض يمكن سحبها، وليس المطرقة فقط.
“الأخ الأكبر لين، أتريد التجربة؟” سأل أحد الطلاب يقف بجانب لين هاو بابتسامة.
“يجب أن نعطيها فرصة على الأقل.” قال أحد الطلاب: “ربما الأمر مختلف الآن. اشتعلت النيران في المرجل الرئيسي مرة أخرى، لذا ربما يمكن لشخص آخر رفع المطرقة مرة أخرى.”
هرع لين هاو أيضًا إلى هذا المكان بعد سماعه بالأخبار. ومع ذلك، فقد أصيب بخيبة أمل بعد رؤية الشعلة الضعيفة. كانت فرصة عظيمة له للاستفادة من مهارته في الحدادة وصقل سلاحه باستخدام اللهب الإلهي.
“لأعلى!” صرخ بصوت مدوٍ لكن كل قوته لم تكن كافية. لم تستطع عضلاته المنتفخة تحريك المطرقة على الإطلاق.
“انسى الأمر، لا أستطيع.” هز رأسه بعد أن رأى الكثير من الإخفاقات: “ربما لا يستطيع رفعها سوى لوردات الداو.”
“المعلم.” تبع الناس الصوت ورأوا المعلم دو يقف هناك منذ من يعرف متى.
“فقط حاول، لن تخسر أي شيء.” كشفت أخت كبيرة عن ابتسامة جميلة وحثته باغراء.
“إذًا فقط لوردات الداو وكبار السيادين السماويين يمكنهم رفعها.” اختتم المتحدث الأول.
“نعم، ماذا لو بطريقة ما استطعت بالفعل رفعها؟ ستكون الموضوع الرئيسي للأكاديمية!” أقنعه آخرون.
“انسى الأمر، لا أستطيع.” هز رأسه بعد أن رأى الكثير من الإخفاقات: “ربما لا يستطيع رفعها سوى لوردات الداو.”
“حسنًا، سأحاول.” لم يستطع لين هاو رفض الكثير ومضى قدمًا على مضض.
“لا يمكن، وزنها لا يقاس. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنها قد ترسخت وأصبحت واحدة مع الجبل بأكمله.” ابتسم بسخرية وهو يهز رأسه.
أمسك بالمقبض بكلتا يديه وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يصرخ: “لأعلى!”
لقد كان شيطانًا له سلالة من سلالة الثور الإلهي. لهذا السبب، كان معروفًا ببراعته الجسدية ولقب “بَهِيمُوث”.
كانت حيويته شاسعة مثل المحيط، مليئة بطاقة الفوضى الحقيقية. انتفخت عضلاته عندما أصبح متألقًا تمامًا مثل زجاجة تحتوي على الداو الكبير.
“حسنًا، سأحاول.” لم يستطع لين هاو رفض الكثير ومضى قدمًا على مضض.
هذا بشكل طبيعي أثار إعجاب المتفرجين. وعلقت إحدى الفتيات قائلة: “أصبح الجسد وعاء الداو الكبير بينما أصبح داو الكبير خزينة الجسد. تتجسد هذه العبارة في الأخ الأكبر لين. أساسه من بين الأفضل في الأكاديمية.”
“بووم!” ثم اجتمعت ألسنة اللهب لتشكل ظاهرة بصرية – إله النار ينبض باللهب القادر على حرق كل شيء.
كان الطلاب يغارون من وضعه الحالي. كانت هذه شهادة على مؤسسته التي لا تقهر.
“يبدو أنني لا أملك القدرة على رفعها.” استرجع أسلوبه واتخذ شكله الأصلي، وإن كان مغطى بالعرق من أعلى إلى أسفل.
بصفته شخصًا عاديًا، لم يكن لديه أفضل التعويذات وقوانين الجدارة للبدء بها. ومع ذلك، فقد تم صقل جسده والداو العظيم عدة مرات من خلال التدريب. قوانينه المتوسطة لم تمنعه من التقدم.
هذا بشكل طبيعي أثار إعجاب المتفرجين. وعلقت إحدى الفتيات قائلة: “أصبح الجسد وعاء الداو الكبير بينما أصبح داو الكبير خزينة الجسد. تتجسد هذه العبارة في الأخ الأكبر لين. أساسه من بين الأفضل في الأكاديمية.”
حدث نفس المشهد. لقد بذل قصارى جهده لرفعها، لكن كان هذا مثل مجرد نملة تكافح من أجل اقتلاع شجرة.
أمسك بالمقبض وأطلق هديرًا يشبه الثور. أصبح يكتنفه ضوء ذهبي وتحول إلى ثور ضخم مليء بالطاقة.
“هيا!” زأر وأطلق قصور قدره العشرة. “بووم!”
“سلالة الثور الإلهي للأخ الأكبر تشن مثيرة للإعجاب حقًا.” أومأ الطلاب الآخرون بالموافقة.
كانت القصور تحلق في الأعلى وتبدو مخيفة. اصطفوا وشكلوا سماكتهم الخاصة.
“عشرة قصور تشكل تجسيدًا عظيمًا.” صرخ أحد الطلاب.
“عشرة قصور تشكل تجسيدًا عظيمًا.” صرخ أحد الطلاب.
أمسك بالمقبض وأطلق هديرًا يشبه الثور. أصبح يكتنفه ضوء ذهبي وتحول إلى ثور ضخم مليء بالطاقة.
كان من المثير للإعجاب أن يكون مثل هذا الطالب الشاب في عالم شكل القديس الوافر*. لهذا السبب كان يستحق مكانته بين الأبطال الخمسة.
“سلالة الثور الإلهي للأخ الأكبر تشن مثيرة للإعجاب حقًا.” أومأ الطلاب الآخرون بالموافقة.
(المستوى 10 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
ما هي المعايير؟ القوة؟ المواهب؟ أو شيء آخر؟
“بووف!” سكبت القصور كمية لا حصر لها من نار الحياة، وكأنها محيط يتكدس في السماء.
____________
“بووم!” ثم اجتمعت ألسنة اللهب لتشكل ظاهرة بصرية – إله النار ينبض باللهب القادر على حرق كل شيء.
“يبدو أنني لا أملك القدرة على رفعها.” استرجع أسلوبه واتخذ شكله الأصلي، وإن كان مغطى بالعرق من أعلى إلى أسفل.
لم يعد لين هاو هناك. يبدو أنه وإله النار كانا واحدًا الآن.
“ليس بالضرورة.” انضم آخر إلى المحادثة.
أصيب الكثيرون بالدهشة لرؤية هذا التطور الجديد. كانت ظاهرة إله النار هذه بوضوح مظهرًا من مظاهر مرجل الحياة الخاص به.
هرع لين هاو أيضًا إلى هذا المكان بعد سماعه بالأخبار. ومع ذلك، فقد أصيب بخيبة أمل بعد رؤية الشعلة الضعيفة. كانت فرصة عظيمة له للاستفادة من مهارته في الحدادة وصقل سلاحه باستخدام اللهب الإلهي.
“قعقعة!” استخدم إله النار كل قوته لرفع المطرقة.
كان فقدان النار يعني أن لا أحد يأتي لصقل الأسلحة، لذلك تم التخلي عن المطرقة ونسيانها.
نتيجة لذلك، اهتز الجبل بأكمله. شعر الجميع أنه حتى الأرض يمكن سحبها، وليس المطرقة فقط.
“قعقعة!” استخدم إله النار كل قوته لرفع المطرقة.
للأسف، لم يكن هذا هو الحال. أثبتت تقنية لين هاو القوية أنها غير فعالة. لم يكن لديه خيار سوى الاستسلام.
أصيب الكثيرون بالدهشة لرؤية هذا التطور الجديد. كانت ظاهرة إله النار هذه بوضوح مظهرًا من مظاهر مرجل الحياة الخاص به.
“يبدو أنني لا أملك القدرة على رفعها.” استرجع أسلوبه واتخذ شكله الأصلي، وإن كان مغطى بالعرق من أعلى إلى أسفل.
“انسى الأمر، لا أستطيع.” هز رأسه بعد أن رأى الكثير من الإخفاقات: “ربما لا يستطيع رفعها سوى لوردات الداو.”
“لا أحد يستطيع تحريكها.” أراد الزملاء الحاضرون الاستسلام.
جاء طلاب أقوياء آخرون ليجربوا ذلك؛ كلهم فشلوا بشكل طبيعي.
كواحد من الأبطال الخمسة، كان لين هاو أحد أقوى الطلاب في أكاديمية الازدواجية. لم يكن لدى البقية فرصة.
أصيب الكثيرون بالدهشة لرؤية هذا التطور الجديد. كانت ظاهرة إله النار هذه بوضوح مظهرًا من مظاهر مرجل الحياة الخاص به.
“ما رأيكم أن ننادي الأخت الأولى؟ قد تكون مهتمة.” فكر أحدهم في أفضل تلميذة لديهم – دوجو لان، أحد أعظم أربعة عباقرة في أرض بوذا المقدسة.
“نعم، ماذا لو بطريقة ما استطعت بالفعل رفعها؟ ستكون الموضوع الرئيسي للأكاديمية!” أقنعه آخرون.
“لن تستطيع، لقد حاولت بالفعل منذ عدة سنوات.” طالب أكبر سنًا هز رأسه.
أمسك بالمقبض وأطلق هديرًا يشبه الثور. أصبح يكتنفه ضوء ذهبي وتحول إلى ثور ضخم مليء بالطاقة.
“إذًا فقط لوردات الداو وكبار السيادين السماويين يمكنهم رفعها.” اختتم المتحدث الأول.
نتيجة لذلك، اهتز الجبل بأكمله. شعر الجميع أنه حتى الأرض يمكن سحبها، وليس المطرقة فقط.
“ليس بالضرورة.” انضم آخر إلى المحادثة.
“لن تستطيع، لقد حاولت بالفعل منذ عدة سنوات.” طالب أكبر سنًا هز رأسه.
“المعلم.” تبع الناس الصوت ورأوا المعلم دو يقف هناك منذ من يعرف متى.
حدث نفس المشهد. لقد بذل قصارى جهده لرفعها، لكن كان هذا مثل مجرد نملة تكافح من أجل اقتلاع شجرة.
سمع المعلم دو عن هذا الاستيقاظ وجاء لإلقاء نظرة.
لسوء الحظ، لم تتحرك المطرقة حتى بوصة واحدة بغض النظر عن مقدار القوة التي حشدها.
“أيها المعلم، من غيرك يمكنه رفعها؟” سأل أحد الطلاب.
“ما رأيكم أن ننادي الأخت الأولى؟ قد تكون مهتمة.” فكر أحدهم في أفضل تلميذة لديهم – دوجو لان، أحد أعظم أربعة عباقرة في أرض بوذا المقدسة.
“جلب السلف المؤسس الازدواجي المطرقة، إنها خاصة. كبار السادة قادرون ولكن أيضًا المقدّرون.” ابتسم المعلم دو.
“أيها المعلم، من غيرك يمكنه رفعها؟” سأل أحد الطلاب.
“المقدّرون؟ من؟” تبادل الطلاب النظرات، معتقدين أن هذه الاستجابة كانت غامضة للغاية.
(المستوى 10 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
ما هي المعايير؟ القوة؟ المواهب؟ أو شيء آخر؟
أصيب الكثيرون بالدهشة لرؤية هذا التطور الجديد. كانت ظاهرة إله النار هذه بوضوح مظهرًا من مظاهر مرجل الحياة الخاص به.
____________
“انسى الأمر، لا أستطيع.” هز رأسه بعد أن رأى الكثير من الإخفاقات: “ربما لا يستطيع رفعها سوى لوردات الداو.”
ترجمة: Scrub
(المستوى 10 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“عشرة قصور تشكل تجسيدًا عظيمًا.” صرخ أحد الطلاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
