الأميرة الثانية
3658 – الأميرة الثانية
“العجوز المسكين، هاه.” ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء. استمرت بعض الأشياء في الوجود، وإن كان ذلك مع تغيير في الشكل والطريقة.
في النهاية حصل باقي الحشد على دورهم في لمس الينبوع والباب الخشبي. كل هذا أدى إلى الفشل، سواء كان ذلك من المتدربين العاديين أو اللوردات المشهورين والشيوخ. كانت تقنياتهم وأساليبهم غير مجدية.
“من يعرف؟ حسنًا، كان مؤسسنا واحدًا “. ضحك الراهب.
أولئك الذين حاولوا عرفوا أن الينبوع الذهبي كان أعمق من أن تراه العين. بدا صغيرًا ولكنه كان في الواقع بلا قاع.
كان مختلفًا عن الآخرين لأنه على الرغم من كونه وليًا للعهد، إلا أنه لم يقم بفعل ضجة وكان يرتدي عادة ملابس بسيطة.
أقوى قدراتهم القادرة على مد أيديهم بعيدًا بما يكفي للوصول إلى النجوم لا يمكن أن تلمس القاع. يبدو أن الينبوع كان متصلاً بأعمق منطقة على الإطلاق.
في النهاية، لم يعد معظمهم يرغبون في المحاولة. كانوا فقط محتشدين من أجل معرفة ما إذا كان شخص آخر يمكنه الحصول على ثروة.
أما بالنسبة للباب الخشبي، فقد اعتقد الناس أنه لا شيء في البداية. لقد حاول الناس استخدام ألسنة اللهب الحقيقية أو الضربات المباشرة بأسلحتهم. حاول البعض استخدام قفزة مكانية. كل هذه الأساليب لم تعمل.
أقوى قدراتهم القادرة على مد أيديهم بعيدًا بما يكفي للوصول إلى النجوم لا يمكن أن تلمس القاع. يبدو أن الينبوع كان متصلاً بأعمق منطقة على الإطلاق.
وبالتالي، لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام.
“همف، جناح الأمنية يعلم بوضوح أنه لا أحد يستطيع فتح الباب، ولهذا السبب بدأوا هذا.” كان الناس لا يزالون منزعجين. بعد كل شيء، كان هذا مفهوماً بعد الفشل المتكرر وعدم جني أي شيء منه.
“كم هذا غريب.” هز أحدهم رأسه وقال: “لم يستطع ولا شخص الحصول على أي شيء.”
لم يُظهر أحد نفس الأدب والاحترام للراهب كما لو كان لسيد آخر. بعد كل شيء، كان رجل أعمال ولم يكن يمانع في الشكليات غير الضرورية. ومع ذلك، كان بالتأكيد شخصية ذات سلطة وقوة.
حتى لو كان الينبوع يحتوي على أثمن الكنوز وكان المنزل الخشبي يحتوي على أعظم القطع الأثرية، فقد كان كل ذلك بلا معنى. يمكنهم فقط المشاهدة والتنهد.
حدق لي تشي في المكان بابتسامة على وجهه. كان يعتقد أنه على الرغم من أن العالم قد تغير، إلا أن بعض الأشياء لا تزال على حالها.
“لهذا السبب لم يحاول العمال. إنهم يريدون فقط جني الأموال من الرسوم. هذا مستحيل على أي حال، إنهم يخدعوننا “. تمتم شخص واحد.
في النهاية حصل باقي الحشد على دورهم في لمس الينبوع والباب الخشبي. كل هذا أدى إلى الفشل، سواء كان ذلك من المتدربين العاديين أو اللوردات المشهورين والشيوخ. كانت تقنياتهم وأساليبهم غير مجدية.
“ربما يكون الأمر برمته مهزلة، فهم يريدون فقط كسب بعض المال.” شخص آخر أنفق ما يكفي من المال للمحاولة عشرات المرات وأصبح غاضبًا.
أما بالنسبة للباب الخشبي، فقد اعتقد الناس أنه لا شيء في البداية. لقد حاول الناس استخدام ألسنة اللهب الحقيقية أو الضربات المباشرة بأسلحتهم. حاول البعض استخدام قفزة مكانية. كل هذه الأساليب لم تعمل.
“إنه ليس كذلك.” عارض أحد الخبراء: “هذه تقنية نهائية متاحة للمتفوقين. قد لا يتمكن جناح الأمنية من إنشاء شيء كهذا. بالإضافة إلى ذلك، فإن الشخص القادر على فعل ذلك لا يهتم بالمزايا الصغيرة “.
“كم هذا غريب.” هز أحدهم رأسه وقال: “لم يستطع ولا شخص الحصول على أي شيء.”
يعتقد البعض الآخر أنه كان على حق بعد رؤية الظاهرة بأنفسهم. بطبيعة الحال، لن يهتم شخص سامي ببضع العملات المعدنية.
لم يقل لي تشي أي شيء آخر واستمر في التحديق في الينبوع والمنزل الخشبي. وقف ولي العهد بجانبه وفعل الشيء نفسه.
“همف، جناح الأمنية يعلم بوضوح أنه لا أحد يستطيع فتح الباب، ولهذا السبب بدأوا هذا.” كان الناس لا يزالون منزعجين. بعد كل شيء، كان هذا مفهوماً بعد الفشل المتكرر وعدم جني أي شيء منه.
أقوى قدراتهم القادرة على مد أيديهم بعيدًا بما يكفي للوصول إلى النجوم لا يمكن أن تلمس القاع. يبدو أن الينبوع كان متصلاً بأعمق منطقة على الإطلاق.
“أميتابها.” كان لدى الراهب غير المقيد سمعًا جيدًا ولاحظ الشكاوى الصامتة. قال: “أيها السادة، لا يمكن لومنا على هذا. تم وضع القواعد، الأمر متروك للمشارك سواء أراد المحاولة أم لا. بالإضافة إلى ذلك، هذه ليست سوى رسوم عمل، عدة مئات من الأعضاء موجودون هنا للخدمة “.
“الأميرة الأكثر موهبة ومحبوبة.” انحنى الناس بينما كان الصغار يحاولون كسب ودها. بعد كل شيء، أراد الجميع أن يكونوا صهر الملك.
أعرب عدد قليل فقط من بين الحشد عن شكواهم. بعد كل شيء، كان معظمهم أغنياء بما يكفي لعدم الاهتمام بالمبلغ.
“الراهب، أي نوع من الأشخاص يمكن أن يحصل على شيء من هذا؟” شخصية كبيرة لم يسعها إلا أن تسأل.
كان مختلفًا عن الآخرين لأنه على الرغم من كونه وليًا للعهد، إلا أنه لم يقم بفعل ضجة وكان يرتدي عادة ملابس بسيطة.
لم يُظهر أحد نفس الأدب والاحترام للراهب كما لو كان لسيد آخر. بعد كل شيء، كان رجل أعمال ولم يكن يمانع في الشكليات غير الضرورية. ومع ذلك، كان بالتأكيد شخصية ذات سلطة وقوة.
“إنها الأميرة الثانية. ماذا تعتقد؟ إنها المفضلة لدى الملك “. يانغ لينغ وخزت كوع لي تشي في حين وجود تعبير مسليا عليها.
كان لديه معرفة وبصيرة أكثر من أي شخص آخر هنا. حتى الشخصيات الكبيرة كان عليها أن تطلب منه النصيحة.
“يجب عليك التخلي عن هذا الخيال.” هز لي تشي رأسه.
“البوذا الرحيم، من الصعب قول ذلك.” وضع الراهب كفيه معًا وقال: “من أجل العثور على شيء من الينبوع الذهبي أو المنزل الخشبي، ربما يحتاج المرء إلى أن يكون لورد داو.”
بالطبع، كانت تتخيل فقط وعرفت أنه ليس لديها فرصة. من ناحية أخرى، قد يكون السيد الشاب قادرًا على القيام بذلك.
“لورد داو؟ ما الهدف من قول هذا إذن؟ لا أحد منا يستطيع انتزاع شيء “. صرخ الحشد.
في النهاية حصل باقي الحشد على دورهم في لمس الينبوع والباب الخشبي. كل هذا أدى إلى الفشل، سواء كان ذلك من المتدربين العاديين أو اللوردات المشهورين والشيوخ. كانت تقنياتهم وأساليبهم غير مجدية.
“لا لا. تذكر ما قلته سابقًا، هناك نوع آخر “. هز الراهب رأسه.
“أميرة!” صرخ أحدهم. أصبح الحشد صاخبًا.
“ما هو؟” أصبح شخص آخر غير صبور.
“الأميرة الأكثر موهبة ومحبوبة.” انحنى الناس بينما كان الصغار يحاولون كسب ودها. بعد كل شيء، أراد الجميع أن يكونوا صهر الملك.
“المقدرون”. قال الراهب.
كان لديه معرفة وبصيرة أكثر من أي شخص آخر هنا. حتى الشخصيات الكبيرة كان عليها أن تطلب منه النصيحة.
“من ماذا يتكونون؟” سأل آخر.
وبالتالي، لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام.
“من يعرف؟ حسنًا، كان مؤسسنا واحدًا “. ضحك الراهب.
“أميتابها.” كان لدى الراهب غير المقيد سمعًا جيدًا ولاحظ الشكاوى الصامتة. قال: “أيها السادة، لا يمكن لومنا على هذا. تم وضع القواعد، الأمر متروك للمشارك سواء أراد المحاولة أم لا. بالإضافة إلى ذلك، هذه ليست سوى رسوم عمل، عدة مئات من الأعضاء موجودون هنا للخدمة “.
فكر الحشد في ذلك ووافقوا. على أقل تقدير، حصل بعض الناس على ثروة من هنا من قبل.
“من يعرف؟ حسنًا، كان مؤسسنا واحدًا “. ضحك الراهب.
في النهاية، لم يعد معظمهم يرغبون في المحاولة. كانوا فقط محتشدين من أجل معرفة ما إذا كان شخص آخر يمكنه الحصول على ثروة.
“أميتابها.” كان لدى الراهب غير المقيد سمعًا جيدًا ولاحظ الشكاوى الصامتة. قال: “أيها السادة، لا يمكن لومنا على هذا. تم وضع القواعد، الأمر متروك للمشارك سواء أراد المحاولة أم لا. بالإضافة إلى ذلك، هذه ليست سوى رسوم عمل، عدة مئات من الأعضاء موجودون هنا للخدمة “.
بحلول الوقت الذي وصل فيه لي تشي ويانغ لينغ إلى هناك، حاول غالبية الناس.
“العجوز المسكين، هاه.” ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء. استمرت بعض الأشياء في الوجود، وإن كان ذلك مع تغيير في الشكل والطريقة.
حاول الثنائي الدخول من خلال الحشد وأصبحت يانغ لينغ متحمسة. قالت بصوت عالٍ: “انظر هناك، أيها السيد الشاب، من يمكنه الحصول على المفتاح من الينبوع الذهبي سيكسب ثروة جيل.”
“البوذا الرحيم، من الصعب قول ذلك.” وضع الراهب كفيه معًا وقال: “من أجل العثور على شيء من الينبوع الذهبي أو المنزل الخشبي، ربما يحتاج المرء إلى أن يكون لورد داو.”
حدق لي تشي في المكان بابتسامة على وجهه. كان يعتقد أنه على الرغم من أن العالم قد تغير، إلا أن بعض الأشياء لا تزال على حالها.
أولئك الذين حاولوا عرفوا أن الينبوع الذهبي كان أعمق من أن تراه العين. بدا صغيرًا ولكنه كان في الواقع بلا قاع.
“يجب عليك التخلي عن هذا الخيال.” هز لي تشي رأسه.
“همف، جناح الأمنية يعلم بوضوح أنه لا أحد يستطيع فتح الباب، ولهذا السبب بدأوا هذا.” كان الناس لا يزالون منزعجين. بعد كل شيء، كان هذا مفهوماً بعد الفشل المتكرر وعدم جني أي شيء منه.
“حسنًا، لقد فعلها مؤسس جناح الأمنية، ربما حان دوري لأكون المختارة.” لم يتضاءل حماس يانغ لينغ.
كان لديه معرفة وبصيرة أكثر من أي شخص آخر هنا. حتى الشخصيات الكبيرة كان عليها أن تطلب منه النصيحة.
بالطبع، كانت تتخيل فقط وعرفت أنه ليس لديها فرصة. من ناحية أخرى، قد يكون السيد الشاب قادرًا على القيام بذلك.
لم يقل لي تشي أي شيء آخر واستمر في التحديق في الينبوع والمنزل الخشبي. وقف ولي العهد بجانبه وفعل الشيء نفسه.
“المؤسس، هو رجل عجوز، أليس كذلك؟” ابتسم لي تشي.
يعتقد البعض الآخر أنه كان على حق بعد رؤية الظاهرة بأنفسهم. بطبيعة الحال، لن يهتم شخص سامي ببضع العملات المعدنية.
“نعم، لقد سمعت أن الرجل العجوز كان فقيرًا طوال حياته، حتى يتمكن من تغيير كل شيء في آخر لحظة، يا له من أمر يحسد عليه.” ضحك يانغ لينغ.
“لورد داو؟ ما الهدف من قول هذا إذن؟ لا أحد منا يستطيع انتزاع شيء “. صرخ الحشد.
“العجوز المسكين، هاه.” ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء. استمرت بعض الأشياء في الوجود، وإن كان ذلك مع تغيير في الشكل والطريقة.
“لورد داو؟ ما الهدف من قول هذا إذن؟ لا أحد منا يستطيع انتزاع شيء “. صرخ الحشد.
“نلتقي مرة أخرى يا أخي.” جاء شخص ما لاستقبالهم – ولي عهد الفاجرا.
“سموك، هل ستلقي نظرة؟” أصبحت يانغ لينغ فضولية.
كان مختلفًا عن الآخرين لأنه على الرغم من كونه وليًا للعهد، إلا أنه لم يقم بفعل ضجة وكان يرتدي عادة ملابس بسيطة.
أولئك الذين حاولوا عرفوا أن الينبوع الذهبي كان أعمق من أن تراه العين. بدا صغيرًا ولكنه كان في الواقع بلا قاع.
ابتسم لي تشي كتحية. من ناحية أخرى، انحنت يانغ لينغ تجاهه: “سموك”.
“نعم، لقد سمعت أن الرجل العجوز كان فقيرًا طوال حياته، حتى يتمكن من تغيير كل شيء في آخر لحظة، يا له من أمر يحسد عليه.” ضحك يانغ لينغ.
“نحن في الخارج، ولسنا بحاجة إلى إجراءات رسمية”. أعفاها ولي العهد.
فكر الحشد في ذلك ووافقوا. على أقل تقدير، حصل بعض الناس على ثروة من هنا من قبل.
لم يقل لي تشي أي شيء آخر واستمر في التحديق في الينبوع والمنزل الخشبي. وقف ولي العهد بجانبه وفعل الشيء نفسه.
لم يُظهر أحد نفس الأدب والاحترام للراهب كما لو كان لسيد آخر. بعد كل شيء، كان رجل أعمال ولم يكن يمانع في الشكليات غير الضرورية. ومع ذلك، كان بالتأكيد شخصية ذات سلطة وقوة.
“سموك، هل ستلقي نظرة؟” أصبحت يانغ لينغ فضولية.
3658 – الأميرة الثانية
ابتسم بسخرية وهز رأسه: “اعفيني من هذا، تدريبي متواضع ولست المفضل لدى السماء. سوف أخدع نفسي فقط “.
“العجوز المسكين، هاه.” ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء. استمرت بعض الأشياء في الوجود، وإن كان ذلك مع تغيير في الشكل والطريقة.
لم ترد يانغ لينغ لأنها سمعت عن بعض الشائعات. لم يكن لولي العهد الكثير من المؤيدين. بمعنى آخر، كان لقبه فارغًا لأنه قد يتم استبداله في المستقبل. وهكذا، فقد ظل بعيدًا عن الأنظار، أكثر من أي شخص آخر.
“همف، جناح الأمنية يعلم بوضوح أنه لا أحد يستطيع فتح الباب، ولهذا السبب بدأوا هذا.” كان الناس لا يزالون منزعجين. بعد كل شيء، كان هذا مفهوماً بعد الفشل المتكرر وعدم جني أي شيء منه.
“أميرة!” صرخ أحدهم. أصبح الحشد صاخبًا.
كانت تعلم أنه نظرًا لأن لي تشي كان لديه هذا الصابر الخاص، يمكنه اختيار أي أميرة من الفاجرا.
وصلت فتاة مع العديد من التابعين الأقوياء. كانت ترتدي رداء طائر العنقاء؛ كانت ملامحها رائعة وجميلة مع الحفاظ على هالة ملكية. أصبح الرجال بالتأكيد مفتونين من النظرة الأولى.
في النهاية حصل باقي الحشد على دورهم في لمس الينبوع والباب الخشبي. كل هذا أدى إلى الفشل، سواء كان ذلك من المتدربين العاديين أو اللوردات المشهورين والشيوخ. كانت تقنياتهم وأساليبهم غير مجدية.
“أميرة فاجرا الثانية.” تعرف عليها الآخرون.
“نلتقي مرة أخرى يا أخي.” جاء شخص ما لاستقبالهم – ولي عهد الفاجرا.
“الأميرة الأكثر موهبة ومحبوبة.” انحنى الناس بينما كان الصغار يحاولون كسب ودها. بعد كل شيء، أراد الجميع أن يكونوا صهر الملك.
“نلتقي مرة أخرى يا أخي.” جاء شخص ما لاستقبالهم – ولي عهد الفاجرا.
“إنها الأميرة الثانية. ماذا تعتقد؟ إنها المفضلة لدى الملك “. يانغ لينغ وخزت كوع لي تشي في حين وجود تعبير مسليا عليها.
حدق لي تشي في المكان بابتسامة على وجهه. كان يعتقد أنه على الرغم من أن العالم قد تغير، إلا أن بعض الأشياء لا تزال على حالها.
كانت تعلم أنه نظرًا لأن لي تشي كان لديه هذا الصابر الخاص، يمكنه اختيار أي أميرة من الفاجرا.
“الراهب، أي نوع من الأشخاص يمكن أن يحصل على شيء من هذا؟” شخصية كبيرة لم يسعها إلا أن تسأل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“الأميرة الأكثر موهبة ومحبوبة.” انحنى الناس بينما كان الصغار يحاولون كسب ودها. بعد كل شيء، أراد الجميع أن يكونوا صهر الملك.
ترجمة: Ghost Emperor
“سموك، هل ستلقي نظرة؟” أصبحت يانغ لينغ فضولية.
“العجوز المسكين، هاه.” ابتسم لي تشي ولم يقل أي شيء. استمرت بعض الأشياء في الوجود، وإن كان ذلك مع تغيير في الشكل والطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
