سوف أعلمكم كيف تفتحون الباب
3666 – سوف أعلمكم كيف تفتحون الباب
“نعم، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز الخاصة هناك.” آخر كان لعابه يقطر من فمه.
سد الباب الخشبي طريق لي تشي بينما كان محط الاهتمام.
يالها من مزحة. اعتقد الناس أنه كان يضايقهم.
فتح فمه وبدأ بالنباح: “ووووف، ووووف ، ووووف!”
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
أصبح المتفرجون دجاجات مجمدة بسبب الإفراط في التركيز وسماع شيء مثير للسخرية. من المؤكد أن لي تشي كان ينبح، عشرات المرات أيضًا.
منذ فترة، استخدم الناس طرقًا عديدة. استخدم أحد أقوى قانون الجدارة الخاصة به؛ آخر اعتمد على كنز غامض. الآن، يبدو أنه كان ينبغي عليهم أن ينبحوا فقط.
يالها من مزحة. اعتقد الناس أنه كان يضايقهم.
كان من الممكن أن يندفع إلى الداخل إذا لم يكن ذلك من أجل عمال جناح الأمنية المحيطين بالميدان.
“صرير.” ومع ذلك، فتح الباب الخشبي ببطء.
فعل الآخرون كل شيء من أجل فتح هذا الباب. لقد أرادوا أن يصبحوا هم أنفسهم أساطير لكن محاولاتهم كانت غير مجدية.
حوّل هذا الجميع إلى تماثيل وكان فكهم كاد يسقط على الأرض. أصبحوا خاليي الذهن لأن الكلمات لم تكن كافية لوصف شعورهم الحالي. كان النباح فعال بالفعل. لم يكن لي تشي يعبث معهم فقط.
خرج لي تشي بابتسامة على وجهه، متجاهلاً التعليقات.
منذ فترة، استخدم الناس طرقًا عديدة. استخدم أحد أقوى قانون الجدارة الخاصة به؛ آخر اعتمد على كنز غامض. الآن، يبدو أنه كان ينبغي عليهم أن ينبحوا فقط.
لي تشي، المفضل والفائز الوحيد في السماء، رفض جائزته في الواقع.
شهدت بعض الشخصيات الكبيرة هذا الأمر برمته. كان لديهم الكثير من الخبرة ورأوا العديد من الأشياء العجيبة والغريبة. كان هذا لا يزال غير مسبوق.
كان يعرف أكثر من أي شخص آخر هنا لكنه لم يرغب في إفشاء هذه المعلومات.
كان الظلام داخل المنزل الخشبي موحش، ولكن كانت هناك خصلات من الضوء ترقص في الداخل، يبدو أنها كانت تغري المتفرجين. بسبب قلة الرؤية، لم يكن لديهم أي فكرة عن الكنوز التي تنبعث منها الأضواء.
شهدت بعض الشخصيات الكبيرة هذا الأمر برمته. كان لديهم الكثير من الخبرة ورأوا العديد من الأشياء العجيبة والغريبة. كان هذا لا يزال غير مسبوق.
استعاد الكثير في نهاية المطاف ذكائهم وتبادلوا النظرات. لقد كانت أحداث اليوم غير منطقية ولا تصدق.
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
“هل حاول أحد النباح من قبل؟” سأل رجل صديقه في مكان قريب.
ابتسمت المجموعة بسخرية. يبدو أن الناس فعلوا كل شيء ما عدا النباح مثل الكلب. إذا اقترح أي شخص النباح لفتح باب مغلق، لكانوا قد سخروا منه ووصموا بأنهم مجنونون.
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
الآن، بدا الأمر برمته منطقيًا إلى حد ما بعد نجاح لي تشي.
“ادخل، ادخل، تحقق من الكنوز الموجودة هناك.” قال أحد المتفرجين لـ لي تشي أثناء نظره إلى الأضواء الساطعة.
“كنت سأنبح لو كنت أعرف ذلك.” قال أحد الأشخاص بأسف: “الأمر بسيط للغاية، أنا غبي جدًا!”
“ألا يعرف معنى الأشياء في الداخل؟” تمنى الناس أن يكونوا هم نفسه لاتخاذ خيار مختلف.
الحشد بأكمله شارك هذا الشعور. هم لم يمانعوا النباح لعدة مئات من المرات من أجل فتح الباب الخشبي.
“صرير.” ومع ذلك، فتح الباب الخشبي ببطء.
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
فتح فمه وبدأ بالنباح: “ووووف، ووووف ، ووووف!”
“ليس لدي ما أقوله…” هز ولي العهد رأسه. يبدو أنه كان قلقًا بلا داع لأن لي تشي كان المسيطر.
“أحمق…” تمتم شخص ما، يريد ركل لي تشي.
كان يعتقد أنه يفتقر إلى المعرفة والرؤية، غير قادر على رؤية عمق قدرات لي تشي. وبالتالي، كان أدنى من يانغ لينغ في هذا الصدد.
حوّل هذا الجميع إلى تماثيل وكان فكهم كاد يسقط على الأرض. أصبحوا خاليي الذهن لأن الكلمات لم تكن كافية لوصف شعورهم الحالي. كان النباح فعال بالفعل. لم يكن لي تشي يعبث معهم فقط.
في هذه الأثناء، أصبحت الأميرة الثانية وتشانغ يونزي قبيحين. ليس في أحلك أحلامهم أنهم يتوقعون شيئًا كهذا.
ترجمة: Ghost Emperor
كان يجب أن يكون الرهان فوزًا أكيدًا. كان يجب أن يلتقي رأس لي تشي بالأرض.
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
بعد كل شيء، ما الذي جعل هذا الحطاب مختلفًا عن البقية؟ لا يمكن تفسير هذا إلا على أنه معجزة، أن إله القدر قد منح ثروة هائلة للي تشي. أصبح المستحيل ممكنا. فوز أكيد تحول إلى كابوس بالنسبة لهم.
3666 – سوف أعلمكم كيف تفتحون الباب
“كيف يمكن أن يكون هذا…” لم يكن لدى الأميرة الثانية دليل واحد بغض النظر عن مقدار ما أصاب دماغها.
فتح فمه وبدأ بالنباح: “ووووف، ووووف ، ووووف!”
“ادخل، ادخل، تحقق من الكنوز الموجودة هناك.” قال أحد المتفرجين لـ لي تشي أثناء نظره إلى الأضواء الساطعة.
يالها من مزحة. اعتقد الناس أنه كان يضايقهم.
كان من الممكن أن يندفع إلى الداخل إذا لم يكن ذلك من أجل عمال جناح الأمنية المحيطين بالميدان.
كانوا مستعدين للقتال حتى الموت من أجل هذه الخزانة لكن هذا الرجل ابتعد عنها. يا لها من مضيعة. كان بإمكانه إعطاؤها لهم فقط إذا لم يكن يريد ذلك. للأسف، لم يفعل أحد أي شيء خارج شتم لي تشي.
“نعم، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز الخاصة هناك.” آخر كان لعابه يقطر من فمه.
كانوا مستعدين للقتال حتى الموت من أجل هذه الخزانة لكن هذا الرجل ابتعد عنها. يا لها من مضيعة. كان بإمكانه إعطاؤها لهم فقط إذا لم يكن يريد ذلك. للأسف، لم يفعل أحد أي شيء خارج شتم لي تشي.
لم تستطع يانغ لينغ نفسها الانتظار وشعرت بالسعادة من أجل لي تشي لأنه كان على وشك أن يصبح ثريًا.
“صرير.” ومع ذلك، فتح الباب الخشبي ببطء.
لسوء الحظ، هز لي تشي كتفيه وابتسم: “لست مهتمًا، لا أريد أن أكون غنيًا.”
لسوء الحظ، هز لي تشي كتفيه وابتسم: “لست مهتمًا، لا أريد أن أكون غنيًا.”
استدار وغادر ثم سمع صرير الباب خلفه وأغلق بإحكام مرة أخرى.
“هذا هو السيد الشاب حقًا.” استعادت يانغ لينغ المصدومة رباطة جأشها. فقط السيد الشاب كان حاسما بما يكفي لاتخاذ هذا الاختيار. لم يكن الآخرون على هذا المستوى.
“ماذا؟!” صدم هذا الناس أكثر من النباح في وقت سابق.
خرج لي تشي بابتسامة على وجهه، متجاهلاً التعليقات.
“هل هو مجنون ؟!” حدقوا في لي تشي كما لو كان أحمق أو مجنون.
“السيد الشاب، أنت الأفضل! كنت أعرف انه يمكنك أن تفعل ذلك!” قفزت يانغ لينغ من الإثارة.
كان في انتظاره خزانة كبيرة في ذلك المنزل الخشبي. لقد أتيحت له الفرصة للحصول على ثروة لا تصدق لكنه لم يكلف نفسه عناء الحضور لإلقاء نظرة.
“هذا هو السيد الشاب حقًا.” استعادت يانغ لينغ المصدومة رباطة جأشها. فقط السيد الشاب كان حاسما بما يكفي لاتخاذ هذا الاختيار. لم يكن الآخرون على هذا المستوى.
فعل الآخرون كل شيء من أجل فتح هذا الباب. لقد أرادوا أن يصبحوا هم أنفسهم أساطير لكن محاولاتهم كانت غير مجدية.
أصبح المتفرجون دجاجات مجمدة بسبب الإفراط في التركيز وسماع شيء مثير للسخرية. من المؤكد أن لي تشي كان ينبح، عشرات المرات أيضًا.
لي تشي، المفضل والفائز الوحيد في السماء، رفض جائزته في الواقع.
لسوء الحظ، هز لي تشي كتفيه وابتسم: “لست مهتمًا، لا أريد أن أكون غنيًا.”
“اللعنة، أعطني إياها إذا كنت لا تريدها!” بدأت شخصية كبيرة باللعن: “إنك تضيع هدية من السماء، ثروة أبدية!”
خرج لي تشي بابتسامة على وجهه، متجاهلاً التعليقات.
“ألا يعرف معنى الأشياء في الداخل؟” تمنى الناس أن يكونوا هم نفسه لاتخاذ خيار مختلف.
لي تشي، المفضل والفائز الوحيد في السماء، رفض جائزته في الواقع.
“ابن ضال حقيقي، ليقول لا للثروة الأبدية.” شعر آخرون بألم غريب.
حوّل هذا الجميع إلى تماثيل وكان فكهم كاد يسقط على الأرض. أصبحوا خاليي الذهن لأن الكلمات لم تكن كافية لوصف شعورهم الحالي. كان النباح فعال بالفعل. لم يكن لي تشي يعبث معهم فقط.
خرج لي تشي بابتسامة على وجهه، متجاهلاً التعليقات.
“ماذا؟!” صدم هذا الناس أكثر من النباح في وقت سابق.
“هذا هو السيد الشاب حقًا.” استعادت يانغ لينغ المصدومة رباطة جأشها. فقط السيد الشاب كان حاسما بما يكفي لاتخاذ هذا الاختيار. لم يكن الآخرون على هذا المستوى.
“هل هو مجنون ؟!” حدقوا في لي تشي كما لو كان أحمق أو مجنون.
“لا يصدق.” حدق ولي العهد في لي تشي لفترة طويلة قبل أن يختتم.
3666 – سوف أعلمكم كيف تفتحون الباب
“أميتابها.” وضع الراهب غير المقيد كفيه معًا وأغلق عينيه. كان هذا في حدود التوقعات.
يالها من مزحة. اعتقد الناس أنه كان يضايقهم.
كان يعرف أكثر من أي شخص آخر هنا لكنه لم يرغب في إفشاء هذه المعلومات.
بعد كل شيء، ما الذي جعل هذا الحطاب مختلفًا عن البقية؟ لا يمكن تفسير هذا إلا على أنه معجزة، أن إله القدر قد منح ثروة هائلة للي تشي. أصبح المستحيل ممكنا. فوز أكيد تحول إلى كابوس بالنسبة لهم.
“أحمق…” تمتم شخص ما، يريد ركل لي تشي.
“نعم، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز الخاصة هناك.” آخر كان لعابه يقطر من فمه.
“لماذا لم تعطيه لنا فقط؟” آخر صر على أسنانه.
أصبح المتفرجون دجاجات مجمدة بسبب الإفراط في التركيز وسماع شيء مثير للسخرية. من المؤكد أن لي تشي كان ينبح، عشرات المرات أيضًا.
كانوا مستعدين للقتال حتى الموت من أجل هذه الخزانة لكن هذا الرجل ابتعد عنها. يا لها من مضيعة. كان بإمكانه إعطاؤها لهم فقط إذا لم يكن يريد ذلك. للأسف، لم يفعل أحد أي شيء خارج شتم لي تشي.
خرج لي تشي بابتسامة على وجهه، متجاهلاً التعليقات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان من الممكن أن يندفع إلى الداخل إذا لم يكن ذلك من أجل عمال جناح الأمنية المحيطين بالميدان.
ترجمة: Ghost Emperor
“نعم، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز الخاصة هناك.” آخر كان لعابه يقطر من فمه.
“كنت سأنبح لو كنت أعرف ذلك.” قال أحد الأشخاص بأسف: “الأمر بسيط للغاية، أنا غبي جدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
