معركة قادمة
3697 – معركة قادمة
كانت مدينة عائمة بأضواء بوذية ساطعة. بدا الأمر كما لو أن بوذا العظيم قد بارك المدينة، وسمح لها بالطفو إلى الأبد. كانت موطنًا للعشيرة الملكية وبعض المسؤولين.
صدم الرد الجميع. كل العيون حدقت في اتجاه الصوت.
“صرير-” فتحت البوابة السميكة والثقيلة لقصر القائد الأعلى ببطء.
“لي تشي!” تعرف البعض على المتحدث. أصبحت مدينة المتروبوليس بأكملها صاخبة بعد ذلك.
والأكثر إثارة للاهتمام، أن هذين القصرين كانا يواجهان بعضهما البعض وبدا متشابهين تمامًا في الهندسة المعمارية.
“الشخصية الرئيسية هنا، سيكون هذا ممتعًا.” اهتم العديد من المتدربين بالتطور القادم.
“فقط انتظر وانظر، إنه شيطاني بقدر ما يمكن أن يكون.” أراد معظمهم فقط مشاهدة عرض ممتع.
“إنه لا يحاول تجنب العاصفة؟” وجد معظمهم هذا مذهلاً، وخاصة المسؤولين والجنرالات في الفاجرا.
تقول الشائعات أنه خلال تأسيس الأرض المقدسة، وقف لورد الداو بوذا في هذا المكان ليرى أبطال العالم. لوردا الداو ديانا وفاجرا فعلا نفس الشيء. اليوم، كان الفاجرا هو المسؤول، لذا فقد ترسخت جذور السلالة في العاصمة.
قبل ذلك، اعتقد هؤلاء الرجال أن هذا التحالف سيؤدي إلى تغيير هائل في الفاجرا.
“إنه لي تشي، ابن المعجزات والمفضل في السماء. لا يوجد شيء يخافه ويهتم له، لقد أوفى بكلمته في كل مرة “. قال خبير.
هم لم يعتقدوا أن لي تشي سيلعب دورا هاما وأنهم كانوا يستخدمونه فقط كذريعة. لقد اهتموا أكثر بقدرة التحالف على تغيير الملك الحالي أو ولي العهد.
خارج ذلك كان هناك آلاف وآلاف من المدن الأخرى. كانوا جزءً من قسم المتروبوليس.
ومع ذلك، توقفت تكهناتهم من خلال إجابة لي تشي.
“فقط للتعامل مع لي تشي ؟” تساءل المسؤولون بعد رؤية ذلك.
“إبادة العشيرتين؟ هذا بيان مهيمن ومتسلط “. قال أحد الخبراء.
“شقي جاهل، سوف يبيدون عشيرته من أجل هذا.” أحد المسؤولين شخر واختلف.
“شقي جاهل، سوف يبيدون عشيرته من أجل هذا.” أحد المسؤولين شخر واختلف.
تعود أهم القصور إلى المستشار الأعلى والقائد الأعلى. كان لديهم دائمًا نفس الملاك منذ بداية الفاجرا.
يمثل هذان الفصيلان السلطة والقوة في الفاجرا. إذا حاول لي تشي مهاجمتهم بالفعل، فلن يقف الفاجرا ساكنًا. من الطبيعي أن يتدخل الجيش.
“سَيَبْدُون ضعفاء إذا لم يردوا على تعليق لي تشي العدواني على الفور.” فهم شخص ما على الفور.
“هل هذا إعلان حرب على الفاجرا؟” قال أحد المتدربين: “يجب أن يكون قد سئم من العيش، يريد إثارة الفاجرا”.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الجميع يعلم أن العشيرتين كانتا جزءًا مهمًا من الفاجرا. من يجرؤ على فعل هذا؟
يمثل هذان الفصيلان السلطة والقوة في الفاجرا. إذا حاول لي تشي مهاجمتهم بالفعل، فلن يقف الفاجرا ساكنًا. من الطبيعي أن يتدخل الجيش.
“إنه لي تشي، ابن المعجزات والمفضل في السماء. لا يوجد شيء يخافه ويهتم له، لقد أوفى بكلمته في كل مرة “. قال خبير.
قال البعض إن هذا تم القيام به عن قصد من قبل العشيرة الملكية من أجل تعزيز المنافسة والحفاظ على توازن القوى.
“سوف نرى.” بقي سيد أكبر سنا هادئا.
“فيلق لي الذهبي.” صاح بعض المتفرجين.
***
والأكثر إثارة للاهتمام، أن هذين القصرين كانا يواجهان بعضهما البعض وبدا متشابهين تمامًا في الهندسة المعمارية.
يبدو أن استفزاز لي تشي قد نجح. أرسل كل من عشيرتي لي و تشانغ رسالة أخرى: “سيبدأ حفل الدفن في غضون ساعتين في زقاق الرداء الأسود. لا رحمة لمن يحاول إيقافنا “.
قال البعض إن هذا تم القيام به عن قصد من قبل العشيرة الملكية من أجل تعزيز المنافسة والحفاظ على توازن القوى.
كانت الرسالة حاسمة وحازمة. يمكن لأي شخص أن يشعر بالدماء من الكلمات. مرة أخرى، انتشر هذا في جميع أنحاء العاصمة بمعدل سريع.
“لي تشي!” تعرف البعض على المتحدث. أصبحت مدينة المتروبوليس بأكملها صاخبة بعد ذلك.
“أليس هذا مبكرًا جدًا؟” لم يصدق الناس ذلك. كانوا يعتقدون أن هذه العاصفة ستستمر لفترة, ولكن الآن ذروة هذه العاصفة قادمة في ساعتين فقط.
سار صفان من القوات المدرعة الذهبية. طاردت أنوارهم الغيوم. كان سلاحهم هو الرمح.
“سَيَبْدُون ضعفاء إذا لم يردوا على تعليق لي تشي العدواني على الفور.” فهم شخص ما على الفور.
قبل ذلك، اعتقد هؤلاء الرجال أن هذا التحالف سيؤدي إلى تغيير هائل في الفاجرا.
“إن قتل لي تشي له أولوية قصوى. أولئك من عشيرة اليانغ مجرد طعم أو عذر “. قال أحد المسؤولين: “خطتهم الحقيقية هي لوقت لاحق. هذا لإعادة تأسيس هيبتهم وأيضًا لاختبار المياه “.
ومع ذلك، توقفت تكهناتهم من خلال إجابة لي تشي.
“كيف سيجتاز لي تشي هذا؟ تدريبه ضعيف للغاية، ولا يمكن أن تكون الوسائل الأخرى كافية “. تساءل خبير.
كانت الرسالة حاسمة وحازمة. يمكن لأي شخص أن يشعر بالدماء من الكلمات. مرة أخرى، انتشر هذا في جميع أنحاء العاصمة بمعدل سريع.
“فقط انتظر وانظر، إنه شيطاني بقدر ما يمكن أن يكون.” أراد معظمهم فقط مشاهدة عرض ممتع.
“تعال، دعنا نصل إلى هناك أولاً، قد تكون هناك معركة كبيرة قادمة.” ركض العديد من المتدربين نحو زقاق الرداء الأسود.
“تعال، دعنا نصل إلى هناك أولاً، قد تكون هناك معركة كبيرة قادمة.” ركض العديد من المتدربين نحو زقاق الرداء الأسود.
تحتها كانت مدينة عظيمة أخرى، يشار إليها عادة باسم العاصمة. كانت تتألف من مواطنين وسلطات مختلفة. غالبية المسؤولين والجنرالات كانوا هنا أيضًا.
لم يقتصر الحشد على خبراء من العاصمة ومتروبوليس. حتى أولئك من الأقسام الأخرى انضموا إلى المرح.
“كيف سيجتاز لي تشي هذا؟ تدريبه ضعيف للغاية، ولا يمكن أن تكون الوسائل الأخرى كافية “. تساءل خبير.
تتكون العاصمة من جزأين، مدينة سفلية ومدينة عليا. تم تسمية المدينة العليا باسم مدينة الإمبراطور بوذا، مكان العشيرة الملكية والمسؤولين.
“إنه لي تشي، ابن المعجزات والمفضل في السماء. لا يوجد شيء يخافه ويهتم له، لقد أوفى بكلمته في كل مرة “. قال خبير.
كانت مدينة عائمة بأضواء بوذية ساطعة. بدا الأمر كما لو أن بوذا العظيم قد بارك المدينة، وسمح لها بالطفو إلى الأبد. كانت موطنًا للعشيرة الملكية وبعض المسؤولين.
ومع ذلك، توقفت تكهناتهم من خلال إجابة لي تشي.
تقول الشائعات أنه خلال تأسيس الأرض المقدسة، وقف لورد الداو بوذا في هذا المكان ليرى أبطال العالم. لوردا الداو ديانا وفاجرا فعلا نفس الشيء. اليوم، كان الفاجرا هو المسؤول، لذا فقد ترسخت جذور السلالة في العاصمة.
“شقي جاهل، سوف يبيدون عشيرته من أجل هذا.” أحد المسؤولين شخر واختلف.
تحتها كانت مدينة عظيمة أخرى، يشار إليها عادة باسم العاصمة. كانت تتألف من مواطنين وسلطات مختلفة. غالبية المسؤولين والجنرالات كانوا هنا أيضًا.
يبدو أن استفزاز لي تشي قد نجح. أرسل كل من عشيرتي لي و تشانغ رسالة أخرى: “سيبدأ حفل الدفن في غضون ساعتين في زقاق الرداء الأسود. لا رحمة لمن يحاول إيقافنا “.
خارج ذلك كان هناك آلاف وآلاف من المدن الأخرى. كانوا جزءً من قسم المتروبوليس.
“فقط للتعامل مع لي تشي ؟” تساءل المسؤولون بعد رؤية ذلك.
كان زقاق الرداء الأسود مكانًا شهيرًا مع تركيز عالٍ من المسؤولين في أسفل المدينة. يمكن للمرء أن يجد مسؤولًا مدنيًا من الدرجة الأولى أو جنرالًا في كل عشرة منازل تقريبًا هنا.
“إنه لي تشي، ابن المعجزات والمفضل في السماء. لا يوجد شيء يخافه ويهتم له، لقد أوفى بكلمته في كل مرة “. قال خبير.
تعود أهم القصور إلى المستشار الأعلى والقائد الأعلى. كان لديهم دائمًا نفس الملاك منذ بداية الفاجرا.
قال البعض إن هذا تم القيام به عن قصد من قبل العشيرة الملكية من أجل تعزيز المنافسة والحفاظ على توازن القوى.
أعطيت هذه القصور لهم من قبل البلاط الملكي. ومع ذلك، فإن تشانغ و لي كانا هناك لفترة طويلة. لذلك، أشار البعض إليهم على أنهم سكن عشيرتي لي و تشانغ.
يمثل هذان الفصيلان السلطة والقوة في الفاجرا. إذا حاول لي تشي مهاجمتهم بالفعل، فلن يقف الفاجرا ساكنًا. من الطبيعي أن يتدخل الجيش.
بالطبع، أرض أسلافهم لم تكن موجودة هناك بالفعل. كانت اراضيهم الحقيقية في مكان آخر في المتروبوليس.
“سوف نرى.” بقي سيد أكبر سنا هادئا.
والأكثر إثارة للاهتمام، أن هذين القصرين كانا يواجهان بعضهما البعض وبدا متشابهين تمامًا في الهندسة المعمارية.
“تعال، دعنا نصل إلى هناك أولاً، قد تكون هناك معركة كبيرة قادمة.” ركض العديد من المتدربين نحو زقاق الرداء الأسود.
قال البعض إن هذا تم القيام به عن قصد من قبل العشيرة الملكية من أجل تعزيز المنافسة والحفاظ على توازن القوى.
“شقي جاهل، سوف يبيدون عشيرته من أجل هذا.” أحد المسؤولين شخر واختلف.
قلة تعتقد أن هذه القصور كانت أكثر من ذلك. يمكن أن يكونوا بمثابة خط دفاعي بمجرد دمجهم معًا في تشكيل. عندما يكون هذا التشكيل تحت الحصار، سيكون خط دفاع قوي لحماية المدينة العائمة.
تحتها كانت مدينة عظيمة أخرى، يشار إليها عادة باسم العاصمة. كانت تتألف من مواطنين وسلطات مختلفة. غالبية المسؤولين والجنرالات كانوا هنا أيضًا.
سواء كان ذلك صحيحًا أم لا، كان هذا الجزء من الشارع هو الأكثر شهرة في زقاق الرداء الأسود.
“فيلق لي الذهبي.” صاح بعض المتفرجين.
عند هذه النقطة، كان هناك حشد كبير ينتظر العرض.
“إنه لي تشي، ابن المعجزات والمفضل في السماء. لا يوجد شيء يخافه ويهتم له، لقد أوفى بكلمته في كل مرة “. قال خبير.
“صرير-” فتحت البوابة السميكة والثقيلة لقصر القائد الأعلى ببطء.
“تعال، دعنا نصل إلى هناك أولاً، قد تكون هناك معركة كبيرة قادمة.” ركض العديد من المتدربين نحو زقاق الرداء الأسود.
سار صفان من القوات المدرعة الذهبية. طاردت أنوارهم الغيوم. كان سلاحهم هو الرمح.
تحتها كانت مدينة عظيمة أخرى، يشار إليها عادة باسم العاصمة. كانت تتألف من مواطنين وسلطات مختلفة. غالبية المسؤولين والجنرالات كانوا هنا أيضًا.
“فيلق لي الذهبي.” صاح بعض المتفرجين.
“الشخصية الرئيسية هنا، سيكون هذا ممتعًا.” اهتم العديد من المتدربين بالتطور القادم.
يتكون الفيلق من خمسين ألف فارس نخبة. غرس اسمهم وحده الخوف في نفوس المستمعين. لقد اتبعوا ذات مرة القائد الأعلى في ساحة المعركة وحققوا الكثير من الانتصارات الملحوظة.
“كيف سيجتاز لي تشي هذا؟ تدريبه ضعيف للغاية، ولا يمكن أن تكون الوسائل الأخرى كافية “. تساءل خبير.
اليوم، كانت عشيرة لي تستخدم هذا الفيلق الشهير – دليل على مدى جديتهم.
“إبادة العشيرتين؟ هذا بيان مهيمن ومتسلط “. قال أحد الخبراء.
“فقط للتعامل مع لي تشي ؟” تساءل المسؤولون بعد رؤية ذلك.
ترجمة: Ghost Emperor
كان للفيلق بأكمله زخم كبير. بدا هذا بمثابة مقدمة لتغيير كبير في الفاجرا.
يبدو أن استفزاز لي تشي قد نجح. أرسل كل من عشيرتي لي و تشانغ رسالة أخرى: “سيبدأ حفل الدفن في غضون ساعتين في زقاق الرداء الأسود. لا رحمة لمن يحاول إيقافنا “.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الجميع يعلم أن العشيرتين كانتا جزءًا مهمًا من الفاجرا. من يجرؤ على فعل هذا؟
ترجمة: Ghost Emperor
ــــــــــــــــــــــــــــــ
“فيلق لي الذهبي.” صاح بعض المتفرجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
