فات الاوان
3709 – فات الاوان
“يا له من تطور.” وجد أحد الشباب هذا الأمر خياليًا.
إذا لم يكن المتفرجون هنا لرؤية هذا المشهد شخصيًا، فلن يصدقوا أبدًا أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين كانتا تستسلمان.
لقد دمر لي تشي قصورهم. كان هذا أكثر من كاف ليقطعوه إلى أشلاء وشرب دمه. للأسف، لقد تركوا ذلك وأرادوا السلام معه.
لا توجد كلمات يمكن أن تصف السلطة والمكانة التي يتمتع بها هذان الشخصان في الفاجرا. علاوة على ذلك، فقد جاءوا من عشائر قديمة لديها الكثير من الموارد والقوة.
“توقف عن عزف نفس اللحن القديم. كأنك ستظهر الرحمة لأعدائك “. ورد لي تشي.
أولئك الذين أساءوا إليهم سيجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة. وهكذا ارتجف معظمهم من الخوف والذعر في وجودهم.
“صحيح، لقد كانوا يشترون الوقت فقط. لا توجد طريقة لطلب الرحمة من صغير “. قال شخص يحترم الاثنين على الفور.
لقد دمر لي تشي قصورهم. كان هذا أكثر من كاف ليقطعوه إلى أشلاء وشرب دمه. للأسف، لقد تركوا ذلك وأرادوا السلام معه.
كان لديهم رونية داو حولهم مع أضواء تعمي الأعين – ربما كان هذا هو داو كبير سامي.
“يا له من تطور.” وجد أحد الشباب هذا الأمر خياليًا.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
أراد غالبية الخبراء هنا، وخاصة المتدربين المتشردين، أن يصبحوا أقوى ويكسبوا مكانًا مع هذين الفصيلين. لقد اعتبروا المستشار والقائد في قمة الوجود.
“أعتقد أنه لا يزال لديهم بعض السياديين السماويين الباقين على قيد الحياة من ذلك الوقت. هذه الوجودات قوية للغاية ولا يمكن إيقافها بمجرد خروجها “. أخذ خبير نفسا عميقا.
الآن، هذان الاثنان كانا يتوسلان للرحمة. أولئك الواثقون بهم قبل المعركة شعروا أن وجوههم أصبحت ساخنة كما لو أن لي تشي قد صفعهم للتو.
“أنا أرى.” قال أحد المستمعين: “ربما القائد والمستشار كانا يشتريان بعض الوقت فقط. ربما لا يزال لدى عشائرهم بعض الحركات الخفية “.
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
“صحيح!” زأر المستشار.
“كلاهما مسؤولين ذوي خبرة كبيرة، ولهذا السبب اختاروا الحفاظ على سلطتهم.” أومأ شيخ كبير برأسه بعد رؤية هذا.
*فقط للتوضيح: الباغودا هو معبد بتصميم صيني أما المعبدين الرئيسيين فهم معابد عادية*
إذا اختار هذان الشخصان الخيار الأول، فلن يكون ذلك جيدًا لعشائرهما. أولاً، كانت هاتان العشيرتان قويتان للغاية. كانت سلالة الفاجرا حذرة جدًا منهم، لذا إذا تم إضعافهم، ستكون النتيجة واضحة.
بدأت العاصمة بأكملها تهتز بعد ذلك. يبدو أن شيئًا ما يخرج من الأرض.
يفضل معظمهم الموت على المعاناة من هذا المستوى من الإذلال. كان من الأفضل أن تكسر اليشم بدلاً من البلاط المثالي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الاثنين – كان لديهم أشياء أخرى يجب مراعاتها. لم تكن سمعتهم ومكانتهم مهمة كثيرًا.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
طالما بقيت التلال الخضراء، سيكون هناك حطب. في الوقت الحاضر، كان لي تشي لا يمكن إيقافه بهذا الدرع.
أراد غالبية الخبراء هنا، وخاصة المتدربين المتشردين، أن يصبحوا أقوى ويكسبوا مكانًا مع هذين الفصيلين. لقد اعتبروا المستشار والقائد في قمة الوجود.
لقد احتاجوا فقط إلى تجاوز هذا اليوم وستكون هناك فرص أكبر لتدميره لاحقًا. لن يكون دائما مع هذا الدرع عليه.
أومأ الآخرون الذين لديهم نفس المشاعر بالموافقة، معتقدين أن هذا كان مجرد حيلة لتأخير لي تشي.
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
الآن، هذان الاثنان كانا يتوسلان للرحمة. أولئك الواثقون بهم قبل المعركة شعروا أن وجوههم أصبحت ساخنة كما لو أن لي تشي قد صفعهم للتو.
الشخصيتان الكبيرتان تخلتا عن وجههما وتوسلا بطريقة مخزية. للأسف، لم يتركهم لي تشي. كان هذا مهينًا قدر الإمكان.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
“من غير المجدي قتلنا، النبيل الشاب لي…” أصبح صوت القائد أعمق.
طالما بقيت التلال الخضراء، سيكون هناك حطب. في الوقت الحاضر، كان لي تشي لا يمكن إيقافه بهذا الدرع.
“توقف عن عزف نفس اللحن القديم. كأنك ستظهر الرحمة لأعدائك “. ورد لي تشي.
“توقف عن عزف نفس اللحن القديم. كأنك ستظهر الرحمة لأعدائك “. ورد لي تشي.
اتفق معه كثيرون. من المؤكد أن هاتين الشخصيتين الكبيرتين لم تفكرا في تجنب قتله قبل المعركة.
“النبيل الشاب لي، تبدو واثقًا جدًا من نفسك.” كان المستشار يفقد أعصابه. منذ أن كان التسول عديم الفائدة، أصبحت كلماتهم أكثر صرامة.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
ثم أومأوا برأسهم بجدية، مستعدين للتخلي عن كل شيء في خطوة نهائية.
“النبيل الشاب لي، تبدو واثقًا جدًا من نفسك.” كان المستشار يفقد أعصابه. منذ أن كان التسول عديم الفائدة، أصبحت كلماتهم أكثر صرامة.
ثم أومأوا برأسهم بجدية، مستعدين للتخلي عن كل شيء في خطوة نهائية.
” هل لديك بطاقة رابحة؟ لا تتردد في إظهارها لي “. ابتسم لي تشي: “أنا لا أهتم بما تفعله الآن، في الواقع تتوسل أو تشتري بعض الوقت فقط. افعل ما بوسعك لكن فقط اعلم أنه سيكون عديم الفائدة “.
“ليس لديهم خيار آخر.” كان لدى أحد الأسلاف فهم جيد للوضع: “يمكنهم إما أن يبذلوا قصارى جهدهم بغض النظر عن الثمن أو أن يتحملوا الإذلال ويطلبوا المغفرة”.
“أنا أرى.” قال أحد المستمعين: “ربما القائد والمستشار كانا يشتريان بعض الوقت فقط. ربما لا يزال لدى عشائرهم بعض الحركات الخفية “.
كان بإمكانه أن يتوسل كيفما أراد وكان سيكون عديم الفائدة. كانوا سيقتلونه لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها في وقت لاحق.
“هناك فرصة كبيرة لحدوث ذلك.” قال متدرب كبير في السن.
إذا اختار هذان الشخصان الخيار الأول، فلن يكون ذلك جيدًا لعشائرهما. أولاً، كانت هاتان العشيرتان قويتان للغاية. كانت سلالة الفاجرا حذرة جدًا منهم، لذا إذا تم إضعافهم، ستكون النتيجة واضحة.
“صحيح، لقد كانوا يشترون الوقت فقط. لا توجد طريقة لطلب الرحمة من صغير “. قال شخص يحترم الاثنين على الفور.
“كلاهما مسؤولين ذوي خبرة كبيرة، ولهذا السبب اختاروا الحفاظ على سلطتهم.” أومأ شيخ كبير برأسه بعد رؤية هذا.
أومأ الآخرون الذين لديهم نفس المشاعر بالموافقة، معتقدين أن هذا كان مجرد حيلة لتأخير لي تشي.
“من غير المجدي قتلنا، النبيل الشاب لي…” أصبح صوت القائد أعمق.
“ربما دعوا أسلافهم من أرض أسلافهم؟” قال شخص من الجيل الماضي.
“بوووم!” كانت هناك ثمانية باغودات تقع في ثمانية اتجاهات مختلفة في العاصمة. أصبحوا متألقين. بدأت أشعتهم تتواصل مع الأضواء من المعبدين الرئيسيين.
“أعتقد أنه لا يزال لديهم بعض السياديين السماويين الباقين على قيد الحياة من ذلك الوقت. هذه الوجودات قوية للغاية ولا يمكن إيقافها بمجرد خروجها “. أخذ خبير نفسا عميقا.
“النبيل الشاب لي، تبدو واثقًا جدًا من نفسك.” كان المستشار يفقد أعصابه. منذ أن كان التسول عديم الفائدة، أصبحت كلماتهم أكثر صرامة.
“لن يكون الأمر بهذه السهولة. واجهت العشائر عدة كوارث من قبل لكن هؤلاء الأسلاف لم يخرجوا. كان هذان مجرد قصرين ينتميان إلى الفاجرا. هل يستحق الأمر أن يخرجوا؟ ” هزت شخصية كبيرة أخرى رأسها.
“أميتابها”. نظر الراهب غير المقيد إلى القصرين وعرف ما هي البطاقة الرابحة على الفور.
“أميتابها”. نظر الراهب غير المقيد إلى القصرين وعرف ما هي البطاقة الرابحة على الفور.
“لنبدأ!” صاح كلا المستشار والقائد.
تبادل القائد والمستشار نظراتهما. تم دفع هذين المنافسين إلى الحافة، حيث يحتاجان إلى العمل معًا واستخدام البطاقات الرابحة المخفية معًا.
*فقط للتوضيح: الباغودا هو معبد بتصميم صيني أما المعبدين الرئيسيين فهم معابد عادية*
ثم أومأوا برأسهم بجدية، مستعدين للتخلي عن كل شيء في خطوة نهائية.
“توقف عن عزف نفس اللحن القديم. كأنك ستظهر الرحمة لأعدائك “. ورد لي تشي.
“حتى الموت إذن!” صرخ القائد.
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
“صحيح!” زأر المستشار.
“ربما دعوا أسلافهم من أرض أسلافهم؟” قال شخص من الجيل الماضي.
“حتى الموت!” صاح تلاميذ كلتا العشيرتين في انسجام تام. تردد صدى هديرهم في جميع أنحاء العاصمة.
“لنبدأ!” صاح كلا المستشار والقائد.
” إذن لا يزال لديهم شيء في جعبتهم؟” تساءل متفرج.
“حتى الموت إذن!” صرخ القائد.
“لنبدأ!” صاح كلا المستشار والقائد.
بدأت العاصمة بأكملها تهتز بعد ذلك. يبدو أن شيئًا ما يخرج من الأرض.
“بوووم!” ظهر عمود من الضوء من كل عشيرة.
“أنا أرى.” قال أحد المستمعين: “ربما القائد والمستشار كانا يشتريان بعض الوقت فقط. ربما لا يزال لدى عشائرهم بعض الحركات الخفية “.
“اهتزاز!” كان الحشد لا يزال ضائعًا حيث اندفع معبدين من الأرض بعد ذلك.
يفضل معظمهم الموت على المعاناة من هذا المستوى من الإذلال. كان من الأفضل أن تكسر اليشم بدلاً من البلاط المثالي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الاثنين – كان لديهم أشياء أخرى يجب مراعاتها. لم تكن سمعتهم ومكانتهم مهمة كثيرًا.
كان لديهم رونية داو حولهم مع أضواء تعمي الأعين – ربما كان هذا هو داو كبير سامي.
” هل لديك بطاقة رابحة؟ لا تتردد في إظهارها لي “. ابتسم لي تشي: “أنا لا أهتم بما تفعله الآن، في الواقع تتوسل أو تشتري بعض الوقت فقط. افعل ما بوسعك لكن فقط اعلم أنه سيكون عديم الفائدة “.
“ما هي تلك المباني؟” سأل الحشد المرتبك.
بدأت العاصمة بأكملها تهتز بعد ذلك. يبدو أن شيئًا ما يخرج من الأرض.
بدأت العاصمة بأكملها تهتز بعد ذلك. يبدو أن شيئًا ما يخرج من الأرض.
الآن، هذان الاثنان كانا يتوسلان للرحمة. أولئك الواثقون بهم قبل المعركة شعروا أن وجوههم أصبحت ساخنة كما لو أن لي تشي قد صفعهم للتو.
“بوووم!” كانت هناك ثمانية باغودات تقع في ثمانية اتجاهات مختلفة في العاصمة. أصبحوا متألقين. بدأت أشعتهم تتواصل مع الأضواء من المعبدين الرئيسيين.
كان لديهم رونية داو حولهم مع أضواء تعمي الأعين – ربما كان هذا هو داو كبير سامي.
*فقط للتوضيح: الباغودا هو معبد بتصميم صيني أما المعبدين الرئيسيين فهم معابد عادية*
” هل لديك بطاقة رابحة؟ لا تتردد في إظهارها لي “. ابتسم لي تشي: “أنا لا أهتم بما تفعله الآن، في الواقع تتوسل أو تشتري بعض الوقت فقط. افعل ما بوسعك لكن فقط اعلم أنه سيكون عديم الفائدة “.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تبادل القائد والمستشار نظراتهما. تم دفع هذين المنافسين إلى الحافة، حيث يحتاجان إلى العمل معًا واستخدام البطاقات الرابحة المخفية معًا.
ترجمة: Ghost Emperor
“لقد فاتتكم فرصة الاستسلام. ليس هناك مفر من الهروب اليوم “. امتد لي تشي بتكاسل ورفض.
أراد غالبية الخبراء هنا، وخاصة المتدربين المتشردين، أن يصبحوا أقوى ويكسبوا مكانًا مع هذين الفصيلين. لقد اعتبروا المستشار والقائد في قمة الوجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
