مربك جدا
3761 – مربك جدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
“أنا اصيد فقط لأنه ليس لدي أي شيء آخر لفعله.” ضحك لي تشي.
تم ربط خاتم برونزي بالخيط بدلاً من الخطاف. بدا الخاتم رطبًا ولامعًا بشكل غريب كما لو أنه شرب ما يكفي من الماء من النهر.
“في قبضتي؟” لقد تعرضت لصدمة طفيفة قبل أن تستعيد رباطة جأشها، لكونها ذكية بما يكفي لفهم ما كان يقصده.
هل كان هناك شيء مميز في هذا النهر؟ ألقت نظرة على الماء لكنها لم تجد أي شيء غريب. ومع ذلك، يجب أن يكون لديه سببه.
من الواضح أنه لا يستطيع شرب الماء أو امتصاصه؛ إنه فقط أعطى هذا الانطباع الغريب. بعد أن امتلأ، عاد الخاتم إلى الحياة على ما يبدو كما لو كان لديه وعي – جاهز للتحول إلى مخلوق، مثل تنين حقيقي، ويحلق بين السحب.
هذا لا يبدو أن هذا هو الحال على الإطلاق. كان هدفه شيئًا آخر تمامًا.
*من خاتم إلى تنين ؟؟*
كان الجبل المقدس هو الرمز النهائي للسلطة في الأرض المقدسة – حاكمها الحقيقي. بقي بعيد المنال عبر التاريخ لكنه حافظ على قبضة ثابتة. كان من المستحيل الزيارة بدون دعوة. أولئك الذين حالفهم الحظ ليكونوا مؤهلين كانوا وجودات مذهلة.
“ألقي نظرة على الأرض. قلي لي، ماذا لو في يوم من الأيام، سيكون كل ذلك في متناول يدك. ما رأيك في ذلك؟” سأل لي تشي عرضا.
أصبحت دوجو لان مذهولة. لم تر هذا الخاتم من قبل لكنها سمعت عن سيدها يتحدث عنه. لم تكن تعتقد أنه كان يستخدمه كطعم للأسماك. نيته ظلت مجهولة.
“الجبل المقدس؟” هزت رأسها: “لا، قلة هم المؤهلون للوصول إلى هناك، فقط الشخصيات البارزة في الأرض المقدسة. سمعت أن كبار السادة الأربعة فعلوا ذلك لمقابلة صاحب السمو الأسمى “.
*من خاتم إلى تنين ؟؟*
في البداية، افترضت أنه سيكون شيئًا غريبًا مثل خطاف بدون طعم أو له شكل غريب.
“فضولية؟” ابتسم لها لي تشي.
“تنهد، هذا المكان المزعج يزعجني الآن، مزعج للغاية. هل يجب أن أحرقه حتى الرماد؟ ” بدا لي تشي غير سعيد بشيء ما. ثم ألقى الخاتم بشكل عرضي على النهر.
هذا لا يبدو أن هذا هو الحال على الإطلاق. كان هدفه شيئًا آخر تمامًا.
“سبلااش! الخاتم طفى بعيدًا مع بقاء الخيط متصلاً. يبدو أن الخيط كان طويلًا جدًا.
“اذهبي الآن.” قال لي تشي وأغلق عينيه مرة أخرى.
“السيد الشاب، ما هذا؟” لم تعرف ماذا تقول. عيناها تندفعان ذهابًا وإيابًا بين لي تشي والخاتم.
“أنا اصيد فقط لأنه ليس لدي أي شيء آخر لفعله.” ضحك لي تشي.
“أوه؟ وضحي.” ابتسم بتكلف.
هي بطبيعة الحال لم تصدق ذلك. كان الخاتم منقطع النظير وكان له أهمية قصوى في الأرض المقدسة. لن يكون أي شخص آخر مهملًا مثله.
في البداية، افترضت أنه سيكون شيئًا غريبًا مثل خطاف بدون طعم أو له شكل غريب.
“تنهد، هذا المكان المزعج يزعجني الآن، مزعج للغاية. هل يجب أن أحرقه حتى الرماد؟ ” بدا لي تشي غير سعيد بشيء ما. ثم ألقى الخاتم بشكل عرضي على النهر.
هي بطبيعة الحال لم تصدق ذلك. كان الخاتم منقطع النظير وكان له أهمية قصوى في الأرض المقدسة. لن يكون أي شخص آخر مهملًا مثله.
هل كان هناك شيء مميز في هذا النهر؟ ألقت نظرة على الماء لكنها لم تجد أي شيء غريب. ومع ذلك، يجب أن يكون لديه سببه.
“سبلااش! الخاتم طفى بعيدًا مع بقاء الخيط متصلاً. يبدو أن الخيط كان طويلًا جدًا.
بدا وكأنه إله يتحكم في البرق والغيوم. بدا العالم وكأنه يدور حوله. يمكن لموجة يد واحدة فقط أن تأمر الصواعق بالنزول وقتل جيش بأكمله.
“فضولية؟” ابتسم لها لي تشي.
كانت لا تزال خائفة رغم علمها بأنه لم يرمِ الخاتم بعيدا. أصبح تركيزها التالي هو نيته.
3761 – مربك جدا
“إذا وقع ذلك على عاتقي، أخشى أن أخسر أمام السليل قبل أن تبدأ المعركة. سيصبح الأمر أكثر من مجرد مبارزة شخصية. الفوز ضروري للغاية ولا يمكنني التعامل مع ذلك، سواء كان ذلك بسبب الحالة الذهنية أو بسبب قدراتي. أنا أفضل القتال بينما أمثل نفسي ولا شيء أكثر من ذلك. أعلم أنني سأخسر على الأرجح، لكن محاربة عبقري كبير سيكون مفيدًا حقًا. لا مانع من فقدان السمعة في هذه الحالة “. أصبحت مهيبة وتابعت: “هدفي هو البحث عن أسرار الداو وأتمنى الوصول إلى القمة وليس البحث عن السلطة والشهرة”.
هل كان هناك شيء مميز في هذا النهر؟ ألقت نظرة على الماء لكنها لم تجد أي شيء غريب. ومع ذلك، يجب أن يكون لديه سببه.
“فضولية؟” ابتسم لها لي تشي.
من الواضح أنه لا يستطيع شرب الماء أو امتصاصه؛ إنه فقط أعطى هذا الانطباع الغريب. بعد أن امتلأ، عاد الخاتم إلى الحياة على ما يبدو كما لو كان لديه وعي – جاهز للتحول إلى مخلوق، مثل تنين حقيقي، ويحلق بين السحب.
في البداية، افترضت أنه سيكون شيئًا غريبًا مثل خطاف بدون طعم أو له شكل غريب.
“أنا فقط لا أفهم.” توقفت عن النظر إلى الماء وأجابت وهي تلمس شعرها.
“ماذا لو لم أكن كذلك؟” حدق لي تشي في وجهها.
“هل زرتِ الجبل المقدس؟” سأل لي تشي فجأة.
أصبحت عاجزة عن الكلام. عقلها أصبح فارغًا. بعد فترة، أجابت: “السيد الشاب، لا أعتقد أنني مناسبة.”
“الجبل المقدس؟” هزت رأسها: “لا، قلة هم المؤهلون للوصول إلى هناك، فقط الشخصيات البارزة في الأرض المقدسة. سمعت أن كبار السادة الأربعة فعلوا ذلك لمقابلة صاحب السمو الأسمى “.
“اذهبي الآن.” قال لي تشي وأغلق عينيه مرة أخرى.
كان الجبل المقدس هو الرمز النهائي للسلطة في الأرض المقدسة – حاكمها الحقيقي. بقي بعيد المنال عبر التاريخ لكنه حافظ على قبضة ثابتة. كان من المستحيل الزيارة بدون دعوة. أولئك الذين حالفهم الحظ ليكونوا مؤهلين كانوا وجودات مذهلة.
ركب عربة حربية مع عدد قليل من القائدين في الأمام والخلف – هذا كل شيء. نظرًا لأنه جاء من الشرق مع هذه المجموعة المتواضعة، كان زخمه وهالته لا يزالان مذهلين.
“لهذا السبب أنتِ لا تفهمين. بالطبع، قد لا تفعلين ذلك حتى بعد الصعود إلى هناك “. أومأ لي تشي بابتسامة.
لم يُحضر جيشا لهذه الرحلة، سوى عدد قليل من الأتباع. ومع ذلك، لا يزال يحظى بالاهتمام على طول الطريق.
“لهذا السبب أنتِ لا تفهمين. بالطبع، قد لا تفعلين ذلك حتى بعد الصعود إلى هناك “. أومأ لي تشي بابتسامة.
تأملت في صمت. كان من الصعب جدًا فهم شخص مثل لي تشي.
“ألقي نظرة على الأرض. قلي لي، ماذا لو في يوم من الأيام، سيكون كل ذلك في متناول يدك. ما رأيك في ذلك؟” سأل لي تشي عرضا.
انحنت مرة أخرى قبل أن تغادر.
من الواضح أنه لا يستطيع شرب الماء أو امتصاصه؛ إنه فقط أعطى هذا الانطباع الغريب. بعد أن امتلأ، عاد الخاتم إلى الحياة على ما يبدو كما لو كان لديه وعي – جاهز للتحول إلى مخلوق، مثل تنين حقيقي، ويحلق بين السحب.
“في قبضتي؟” لقد تعرضت لصدمة طفيفة قبل أن تستعيد رباطة جأشها، لكونها ذكية بما يكفي لفهم ما كان يقصده.
“شكرا لك أيها السيد الشاب.” انحنت تجاهه.
“فضولية؟” ابتسم لها لي تشي.
كانت تتمتع بصلابة ذهنية مثيرة للإعجاب ولكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لاستعادة ذكائها. أخذت نفسا عميقا وقالت: “أنت تمزح أيها السيد الشاب.”
كانت عربة الحرب مصنوعة من البرونز، وتبدو قديمة جدًا ومليئة بالندوب من الشفرات والسهام. انبعث منها نية معركة شرسة قادرة على سحق كل ما في طريقها.
“ماذا لو لم أكن كذلك؟” حدق لي تشي في وجهها.
“فضولية؟” ابتسم لها لي تشي.
أصبحت عاجزة عن الكلام. عقلها أصبح فارغًا. بعد فترة، أجابت: “السيد الشاب، لا أعتقد أنني مناسبة.”
“أوه؟ وضحي.” ابتسم بتكلف.
“السيد الشاب، ما هذا؟” لم تعرف ماذا تقول. عيناها تندفعان ذهابًا وإيابًا بين لي تشي والخاتم.
من الواضح أنه لا يستطيع شرب الماء أو امتصاصه؛ إنه فقط أعطى هذا الانطباع الغريب. بعد أن امتلأ، عاد الخاتم إلى الحياة على ما يبدو كما لو كان لديه وعي – جاهز للتحول إلى مخلوق، مثل تنين حقيقي، ويحلق بين السحب.
“إذا وقع ذلك على عاتقي، أخشى أن أخسر أمام السليل قبل أن تبدأ المعركة. سيصبح الأمر أكثر من مجرد مبارزة شخصية. الفوز ضروري للغاية ولا يمكنني التعامل مع ذلك، سواء كان ذلك بسبب الحالة الذهنية أو بسبب قدراتي. أنا أفضل القتال بينما أمثل نفسي ولا شيء أكثر من ذلك. أعلم أنني سأخسر على الأرجح، لكن محاربة عبقري كبير سيكون مفيدًا حقًا. لا مانع من فقدان السمعة في هذه الحالة “. أصبحت مهيبة وتابعت: “هدفي هو البحث عن أسرار الداو وأتمنى الوصول إلى القمة وليس البحث عن السلطة والشهرة”.
“صحيح.” أومأ لي تشي برأسه ومدحها: “أنتِ لستِ الأكثر موهبة ولا الأذكى ولكنكِ تعرفين حقًا قلبك وتتبعيه. هذا نادر جدا. إمكانياتك لا حدود لها. قد تخسرين أمام السليل الصالح في المعركة القادمة ولكن من يدري ما سيأتي به المستقبل “.
سافر خبر وضع قدمه على الحدود كعاصفة وصدم الجميع. من يجرؤ على قتاله خارج دوجو لان؟
“شكرا لك أيها السيد الشاب.” انحنت تجاهه.
أصبحت عاجزة عن الكلام. عقلها أصبح فارغًا. بعد فترة، أجابت: “السيد الشاب، لا أعتقد أنني مناسبة.”
“اذهبي الآن.” قال لي تشي وأغلق عينيه مرة أخرى.
انحنت مرة أخرى قبل أن تغادر.
ركب عربة حربية مع عدد قليل من القائدين في الأمام والخلف – هذا كل شيء. نظرًا لأنه جاء من الشرق مع هذه المجموعة المتواضعة، كان زخمه وهالته لا يزالان مذهلين.
سافر خبر وضع قدمه على الحدود كعاصفة وصدم الجميع. من يجرؤ على قتاله خارج دوجو لان؟
***
بدا وكأنه إله يتحكم في البرق والغيوم. بدا العالم وكأنه يدور حوله. يمكن لموجة يد واحدة فقط أن تأمر الصواعق بالنزول وقتل جيش بأكمله.
انتشرت أخبار تحدي السليل عبر الأرض المقدسة. لم يستغرق وقتا طويلا قبل بدء الحدث.
*من خاتم إلى تنين ؟؟*
“السليل الصالح هنا!”
سافر خبر وضع قدمه على الحدود كعاصفة وصدم الجميع. من يجرؤ على قتاله خارج دوجو لان؟
لم يُحضر جيشا لهذه الرحلة، سوى عدد قليل من الأتباع. ومع ذلك، لا يزال يحظى بالاهتمام على طول الطريق.
تأملت في صمت. كان من الصعب جدًا فهم شخص مثل لي تشي.
ركب عربة حربية مع عدد قليل من القائدين في الأمام والخلف – هذا كل شيء. نظرًا لأنه جاء من الشرق مع هذه المجموعة المتواضعة، كان زخمه وهالته لا يزالان مذهلين.
كانت عربة الحرب مصنوعة من البرونز، وتبدو قديمة جدًا ومليئة بالندوب من الشفرات والسهام. انبعث منها نية معركة شرسة قادرة على سحق كل ما في طريقها.
*أتذكر عربة حرب بمثل هذه المواصفات*
سحب وحش شرس العربة. كان لديه أنياب ناصعة البياض وأشواك من على عموده الفقري، يبدو أنه جاهز لاختراق السماء. لا شيء يمكن أن يمنع هذه المجموعة من المضي قدمًا.
*من خاتم إلى تنين ؟؟*
“هل زرتِ الجبل المقدس؟” سأل لي تشي فجأة.
وقف السليل على القمة وكلتا يديه خلف ظهره. كان يرتدي رداءً أرجوانيًا، يبدو شهمًا قدر الإمكان.
لم يُحضر جيشا لهذه الرحلة، سوى عدد قليل من الأتباع. ومع ذلك، لا يزال يحظى بالاهتمام على طول الطريق.
بدا وكأنه إله يتحكم في البرق والغيوم. بدا العالم وكأنه يدور حوله. يمكن لموجة يد واحدة فقط أن تأمر الصواعق بالنزول وقتل جيش بأكمله.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت لا تزال خائفة رغم علمها بأنه لم يرمِ الخاتم بعيدا. أصبح تركيزها التالي هو نيته.
تم ربط خاتم برونزي بالخيط بدلاً من الخطاف. بدا الخاتم رطبًا ولامعًا بشكل غريب كما لو أنه شرب ما يكفي من الماء من النهر.
أصبحت دوجو لان مذهولة. لم تر هذا الخاتم من قبل لكنها سمعت عن سيدها يتحدث عنه. لم تكن تعتقد أنه كان يستخدمه كطعم للأسماك. نيته ظلت مجهولة.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
