نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3766

حارس التنين ملتهم السماء

حارس التنين ملتهم السماء

3766 – حارس التنين ملتهم السماء

لورد الداو كان شيطان ثعبان تمكن من الوصول إلى الداو. بالنسبة للطائفة، ترك لورد الداو الصالح وراءه الفصول السبعة بينما ترك لورد الداو ملتهم السماء وراءه قانون جدارة دفاعي نهائي.

 

بدأ البعض يفكر في أنه ربما لم يكن السليل لا يهزم. كانت لا تزال هناك فرصة لصالحهم.

 

 

“كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” قال أحد الخبراء الشباب بعد رؤية موقف السليل اللامبالي.

 

 

 

 

 

اعتقد بعض العباقرة في البداية أنهم سيكونون قادرين على تحمل عشر حركات أو نحو ذلك عند القتال ضده. كان لديهم هذا القدر من الثقة، على الأقل. اعتقد البعض أن خمسمئة حركة لا ينبغي أن تكون مشكلة.

 

 

 

 

 

لكن الآن، بعد رؤيته وهو يعمل، أدركوا أنهم بالغوا في تقدير أنفسهم. لم تكن هناك فرصة للاستمرار في المعركة لفترة طويلة.

 

 

 

 

بدأت الحراشف في الالتصاق بالسليل. أطلق التنين نفسه هالة لورد داو. شعر الجميع كما لو أنه المختار وعليهم السجود الآن.

توترت أيضا تعبيرات هو بن. قد لا تكون هذه الخطوة القوية كافية لإلحاق الهزيمة به، لكن لا يزال يتعين عليها قمعه أو إعاقته إلى حد ما. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.

“بوووم!” تمزق الفضاء المنهار. خرجت من الفضاء قدم رجل واحدة أولاً ثم الرجل بأكمله – السليل الصالح.

 

 

 

 

كانت هذه الخطوة فعالة ضد الجيوش الأخرى، وليس ضد شخص مثل السليل.

 

 

 

 

“نعم، من صنع لورد الداو ملتهم السماء.” كان معظم الجيل السابق مندهشين وحسودين.

“وريث رسمي…” أدرك الجميع أنه وريث* الآن. ربما في يوم من الأيام، سيكون قادرًا على إثبات الداو الخاص به ويصبح لورد داو.

 

*كما ذُكر في الفصل الماضي, الوريث هو كـ مرشح ليكون لورد الداو*

 

 

 

 

 

“اذهب!” صرخ هو بن.

 

 

 

 

لم يكن الحشد يتوقع ان يتخذ الجنود القدامى خارج القلعة إجراءً في الوقت الحالي. لكنهم حملوا أنبوبًا غريبًا مصنوعًا من البرونز وأطلقوا منه شيئًا على الفور.

 

 

“إطلاق!” لم يهتم هو بن بهذا وأصدر الأمر.

 

“صرير!” كانت الأقواس الموجودة أعلى الجدار موجهة مباشرة نحو السليل وأطلقت سهامًا كبيرة.

خرجت أشعة منه قبل أن يسمع الناس أصوات كسر الرياح بسبب سرعة الأشعة.

“هذه فرصة تحدث مرة واحدة في ألف عام! رائع!” صرخ متدرب آخر.

 

تحطمت البقايا المكانية إلى قطع ملونة، تمامًا مثل الألعاب النارية المزدهرة.

 

لم تكن لديه فرصة للرد على الهجمات المستمرة. “أحسنت.” أصبح عبقري واحد متحمسًا.

“صليل! صليل! صليل!” ثم لاحظوا سلاسل من الضوء تلتف حول السليل. طرف السلاسل الآخر حفر عميقا في الأرض.

 

 

 

 

 

كانت السلاسل ذات أذرع سميكة وسحرية تمامًا، حيث كانت تحاصر السليل تمامًا بينما تستقر من خلال الاتصال بالأرض.  كان سمكهم ثقيلًا جدًا ولكن لم يشعر أحد بهذه الطريقة بسبب سرعتهم المذهلة. هذا سمح لهم بالالتفاف حوله على الفور.

 

 

 

 

 

“رائع!” صفق العديد من المتفرجين بعد رؤية هذا.

خرجت أشعة منه قبل أن يسمع الناس أصوات كسر الرياح بسبب سرعة الأشعة.

 

 

 

 

“لقد ختموه!” قفز أحد الشباب بحماس في الهواء.

 

 

“نعم!!!” صفق المزيد من الناس.

 

 

“هذه فرصة تحدث مرة واحدة في ألف عام! رائع!” صرخ متدرب آخر.

“كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” قال أحد الخبراء الشباب بعد رؤية موقف السليل اللامبالي.

 

 

 

 

بدأ البعض يفكر في أنه ربما لم يكن السليل لا يهزم. كانت لا تزال هناك فرصة لصالحهم.

“نعم!!!” صفق المزيد من الناس.

 

 

 

“أسلوب لا يقهر من طائفة الصالح.” قال خبير آخر.

“لا تحتفل قريبًا.” هز أحد الأسلاف رأسه في خلاف: “لن يمنعه ذلك لفترة طويلة”.

“حارس التنين ملتهم السماء!” صاح أحد الأسلاف.

 

 

 

 

لا يزال السليل يتمتع بتعبير هادئ على الرغم من سحبه في الهواء بواسطة سلاسل الضوء. ابتسم وقال: هذا شرف. هذه سلاسل مصنوعة من الفولاذ الثمين ضوء استحواذ الظل. يبدو أن الفاجرا وضع بعض المال فيها “.

 

 

“كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” قال أحد الخبراء الشباب بعد رؤية موقف السليل اللامبالي.

 

“هذه فرصة تحدث مرة واحدة في ألف عام! رائع!” صرخ متدرب آخر.

تبادل الحشد النظرات. لم يكن لدى معظمهم أي فكرة عن ماذا صنعت منه هذه السلاسل. أما بالنسبة للشيوخ والأسلاف، فلم يتفاجؤوا برؤية سلالة الفاجرا تساعد هو بن.

توترت أيضا تعبيرات هو بن. قد لا تكون هذه الخطوة القوية كافية لإلحاق الهزيمة به، لكن لا يزال يتعين عليها قمعه أو إعاقته إلى حد ما. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.

 

بدأت الحراشف في الالتصاق بالسليل. أطلق التنين نفسه هالة لورد داو. شعر الجميع كما لو أنه المختار وعليهم السجود الآن.

 

 

الانبوب البرونزي الذي استخدمه الجنود القدامى لا تنتمي إلى الفيلق. جعلت السلالة استثناء لهذه المعركة.

 

 

“وريث رسمي…” أدرك الجميع أنه وريث* الآن. ربما في يوم من الأيام، سيكون قادرًا على إثبات الداو الخاص به ويصبح لورد داو.

 

“لا تحتفل قريبًا.” هز أحد الأسلاف رأسه في خلاف: “لن يمنعه ذلك لفترة طويلة”.

بعد كل شيء، هو بن، إلى حد ما، مثل الفاجرا. على الرغم من أن هزيمته بدت محتملة، إلا أنه لا يمكن أن يخسر بطريقة قبيحة. لهذا السبب منحته السلالة دعمها.

 

 

 

 

“إطلاق!” لم يهتم هو بن بهذا وأصدر الأمر.

 

 

 

 

لكن الآن، بعد رؤيته وهو يعمل، أدركوا أنهم بالغوا في تقدير أنفسهم. لم تكن هناك فرصة للاستمرار في المعركة لفترة طويلة.

“صرير!” كانت الأقواس الموجودة أعلى الجدار موجهة مباشرة نحو السليل وأطلقت سهامًا كبيرة.

خرجت أشعة منه قبل أن يسمع الناس أصوات كسر الرياح بسبب سرعة الأشعة.

 

“رائع!” صفق العديد من المتفرجين بعد رؤية هذا.

 

لكن الآن، بعد رؤيته وهو يعمل، أدركوا أنهم بالغوا في تقدير أنفسهم. لم تكن هناك فرصة للاستمرار في المعركة لفترة طويلة.

لم يقلل حجمها من سرعتها. تركوا وراءهم صورًا لاحقة على طول الطريق قبل أن يصطدموا بالسليل على الفور.

“أسلوب لا يقهر من طائفة الصالح.” قال خبير آخر.

 

النتيجة الفعلية لم تكن مهمة. تمكن من إقناع المتدربين الأكبر سنًا أيضًا. سيجد الآخرون صعوبة في الحصول على خطة أفضل.

 

 

كان الحشد مذهولاً من قوتهم وسرعتهم. الأهم من ذلك، أنهم انفجروا على الفور في اللحظة التي ضربوه فيها. دمرت انفجارات تصم الآذن المناطق المكانية حول السليل.

فعل المتفرجون كل ما في وسعهم للهروب.

 

 

 

“نعم!!!” صفق المزيد من الناس.

تحطمت البقايا المكانية إلى قطع ملونة، تمامًا مثل الألعاب النارية المزدهرة.

“نعم!!!” صفق المزيد من الناس.

 

بدأت الحراشف في الالتصاق بالسليل. أطلق التنين نفسه هالة لورد داو. شعر الجميع كما لو أنه المختار وعليهم السجود الآن.

 

 

“بوووم!” أخيرًا، ظهر ثقب أسود وانهار على الفور بعد ذلك، امتص كل شيء بداخله.

 

 

“لا تحتفل قريبًا.” هز أحد الأسلاف رأسه في خلاف: “لن يمنعه ذلك لفترة طويلة”.

 

تحطمت البقايا المكانية إلى قطع ملونة، تمامًا مثل الألعاب النارية المزدهرة.

فعل المتفرجون كل ما في وسعهم للهروب.

“كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” قال أحد الخبراء الشباب بعد رؤية موقف السليل اللامبالي.

 

خرجت أشعة منه قبل أن يسمع الناس أصوات كسر الرياح بسبب سرعة الأشعة.

 

 

“الأقواس الرائعة.” البعض ممن رأى قوة هذه الأسلحة لأول مرة أصيب بالدهشة والخوف بسبب قدرتها التدميرية وسرعتها.

 

 

 

 

 

جاءت الأضرار من جوانب متعددة – انفجارات السهام وانهيار الفضاء وقوة امتصاص الثقب الأسود. يمكن للمرء أن ينجو ولكن بدت الإصابات حتمية.

 

 

 

 

“نعم!!!” صفق المزيد من الناس.

بعد كل شيء، هو بن، إلى حد ما، مثل الفاجرا. على الرغم من أن هزيمته بدت محتملة، إلا أنه لا يمكن أن يخسر بطريقة قبيحة. لهذا السبب منحته السلالة دعمها.

 

“نعم، من صنع لورد الداو ملتهم السماء.” كان معظم الجيل السابق مندهشين وحسودين.

 

 

لم تكن لديه فرصة للرد على الهجمات المستمرة. “أحسنت.” أصبح عبقري واحد متحمسًا.

 

 

 

 

 

“لقد أحسنت يا هو بن في اغتنام الفرصة.” وأشاد آخر بهو بن.

 

 

 

 

 

اعتقد الكثيرون أن الهجمات المتتالية تمت بشكل جيد. لم يتردد هو بن على الإطلاق وكان لديه أسلوب القائد المقتدر.

 

 

 

 

الانبوب البرونزي الذي استخدمه الجنود القدامى لا تنتمي إلى الفيلق. جعلت السلالة استثناء لهذه المعركة.

النتيجة الفعلية لم تكن مهمة. تمكن من إقناع المتدربين الأكبر سنًا أيضًا. سيجد الآخرون صعوبة في الحصول على خطة أفضل.

 

 

 

 

“حارس التنين ملتهم السماء!” صاح أحد الأسلاف.

“بوووم!” تمزق الفضاء المنهار. خرجت من الفضاء قدم رجل واحدة أولاً ثم الرجل بأكمله – السليل الصالح.

“اذهب!” صرخ هو بن.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” قال أحد الخبراء الشباب بعد رؤية موقف السليل اللامبالي.

التف حوله تنين ذهبي مع هالة ذهبية. المخلوق كان يتنفس وينفث، ويبدو أنه مستعد لالتهام عشرة آلاف عالم.

لم يكن الحشد يتوقع ان يتخذ الجنود القدامى خارج القلعة إجراءً في الوقت الحالي. لكنهم حملوا أنبوبًا غريبًا مصنوعًا من البرونز وأطلقوا منه شيئًا على الفور.

 

 

 

جاءت الأضرار من جوانب متعددة – انفجارات السهام وانهيار الفضاء وقوة امتصاص الثقب الأسود. يمكن للمرء أن ينجو ولكن بدت الإصابات حتمية.

بدأت الحراشف في الالتصاق بالسليل. أطلق التنين نفسه هالة لورد داو. شعر الجميع كما لو أنه المختار وعليهم السجود الآن.

لا يزال السليل يتمتع بتعبير هادئ على الرغم من سحبه في الهواء بواسطة سلاسل الضوء. ابتسم وقال: هذا شرف. هذه سلاسل مصنوعة من الفولاذ الثمين ضوء استحواذ الظل. يبدو أن الفاجرا وضع بعض المال فيها “.

 

“حارس التنين ملتهم السماء!” صاح أحد الأسلاف.

 

 

“حارس التنين ملتهم السماء!” صاح أحد الأسلاف.

النتيجة الفعلية لم تكن مهمة. تمكن من إقناع المتدربين الأكبر سنًا أيضًا. سيجد الآخرون صعوبة في الحصول على خطة أفضل.

 

خرجت أشعة منه قبل أن يسمع الناس أصوات كسر الرياح بسبب سرعة الأشعة.

 

 

“أسلوب لا يقهر من طائفة الصالح.” قال خبير آخر.

 

 

“رائع!” صفق العديد من المتفرجين بعد رؤية هذا.

 

 

“نعم، من صنع لورد الداو ملتهم السماء.” كان معظم الجيل السابق مندهشين وحسودين.

“هذه فرصة تحدث مرة واحدة في ألف عام! رائع!” صرخ متدرب آخر.

 

 

 

 

لورد الداو كان شيطان ثعبان تمكن من الوصول إلى الداو. بالنسبة للطائفة، ترك لورد الداو الصالح وراءه الفصول السبعة بينما ترك لورد الداو ملتهم السماء وراءه قانون جدارة دفاعي نهائي.

بالطبع، ترك وراءه قوانين جدارة أخرى على مستوى لورد الداو أيضًا. ومع ذلك، كان هذا الدفاع الوحشي هو الأكثر شعبية.

 

 

 

 

بالطبع، ترك وراءه قوانين جدارة أخرى على مستوى لورد الداو أيضًا. ومع ذلك، كان هذا الدفاع الوحشي هو الأكثر شعبية.

 

 

 

 

 

 

بدأ البعض يفكر في أنه ربما لم يكن السليل لا يهزم. كانت لا تزال هناك فرصة لصالحهم.

ــــــــــــــــــــــــــــــ

لورد الداو كان شيطان ثعبان تمكن من الوصول إلى الداو. بالنسبة للطائفة، ترك لورد الداو الصالح وراءه الفصول السبعة بينما ترك لورد الداو ملتهم السماء وراءه قانون جدارة دفاعي نهائي.

 

 

ترجمة:Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط