هزيمة الانهيارات الأرضية
3771 – هزيمة الانهيارات الأرضية
كان هو بن مستعدًا جيدًا في توجيه الضربة النهائية.
بدا القوس الضخم وكأنه هلال بسبب سحب الخيط للخلف. كانت قوته واضحة كما لو أن كل شيء في هذه المنطقة كان يتجمع هنا.
عندما كان التنين في طريقه، أطلق هو بن أيضًا الخيط وأطلق سهم النار.
كان هو بن مستعدًا جيدًا في توجيه الضربة النهائية.
“رجال قدامى أمثالنا ربما لن نكون قادرين على شن هجوم أكثر قوة.” علقت شخصية واحدة كبيرة.
” البطاقة الرابحة الأخيرة لقلعة دخان النار، الوريد هو القوس بينما تعمل النيران كسهم.” لاحظ أحد الأسلاف.
كانت الشخصيات الكبيرة من الجيل الأخير في حالة من الرهبة، مدركين للقوة التي يحتوي عليها هذا السهم. التعرض للضرب سيكون له تداعيات رهيبة.
هذا لم يكن السلاح الفعلي، مجرد جزء من أساس قلعة مجتمعةً معًا مع تنين الحمم.
” راااوور !” قطع مخلب التنين جبين النمر الأبيض.
” راااوور !” قطع مخلب التنين جبين النمر الأبيض.
كان السهم والقوس والتنين واحدًا – أساس القلعة. منذ أن تم تدمير اثنين، انفجر القوس أيضًا.
“بوووم!” تحطمت كلمة “الملك” على جبين النمر. وهكذا، انهار الحاجز على الفور وتمزق النمر.
ثم جاء التنين من أجل السليل، راغبًا في تمزيقه إلى أشلاء بلا رحمة.
” راااوور !” قطع مخلب التنين جبين النمر الأبيض.
“هذه أفضل فرصة!” صاح أحد الأسلاف.
عندما كان التنين في طريقه، أطلق هو بن أيضًا الخيط وأطلق سهم النار.
كانت الشخصيات الكبيرة من الجيل الأخير في حالة من الرهبة، مدركين للقوة التي يحتوي عليها هذا السهم. التعرض للضرب سيكون له تداعيات رهيبة.
أذاب هذا السهم المكان والزمان على طول مساره، على غرار رقاقات الثلج التي تلامس شفرة منصهرة. كان هدفه هو حلق السليل.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
” راااوور !” قطع مخلب التنين جبين النمر الأبيض.
“ووووش!” كان على بعد بوصات من حلقه قبل أن يسمع الناس ضوضاء كسر الرياح. شعروا بآلام حادة في كل مكان.
يجب أن يكون هذا كافيًا لإصابة السليل بجروح خطيرة، واستعادة بعض الوجه إلى جانبهم.
الهجمتان القاتلتان من التنين والسهم اتصلوا بالسليل في نفس الوقت بالضبط. أدى ذلك إلى دمار مكاني كامل. ذابت البقعة التي وقف فيها وأصبحت ما يشبه المستنقع.
“هياااا!” بدأ البعض في الهتاف بعد رؤية هذا. عاد الأمل إلى الظهور مرة أخرى على جانب الأرض المقدسة.
بعد تفرق المستنقع المكاني، ظهر السليل أمامهم مرة أخرى. ولم تقع إصابات خطيرة عليه مما خالف توقعاتهم. في الواقع، لم يكن هناك أي أثر للدم. كانت ملابسه وشعره فقط غير منظمة قليلاً.
يجب أن يكون هذا كافيًا لإصابة السليل بجروح خطيرة، واستعادة بعض الوجه إلى جانبهم.
“من يستطيع أن يمنعه؟” أصبح عبقري واحد متشائمًا.
“يا له من هجوم رائع.” تنفس أحد الشباب الصعداء.
ترجمة: Ghost Emperor
“هو بن يستحق أن يكون واحدًا من الأربعة، قدرته جديرة بالثناء.” صفق عبقري بحماس.
أومأ كبار الأسلاف برأسهم بالموافقة أيضًا: “نعم، كانت خطة هو بن بارعة.”
أنزل عباقرة الأرض المقدسة رؤوسهم، ولم يجرؤوا على تحديه. سيكون من غير المجدي على أي حال لأن هزيمتهم يمكن أن تكون أسوأ بكثير من هو بن.
يجب أن يكون هذا كافيًا لإصابة السليل بجروح خطيرة، واستعادة بعض الوجه إلى جانبهم.
ساد هذا المزاج الاحتفالي على الحشد. لسوء الحظ، توقفوا عن الضحك بعد فترة.
بعد تفرق المستنقع المكاني، ظهر السليل أمامهم مرة أخرى. ولم تقع إصابات خطيرة عليه مما خالف توقعاتهم. في الواقع، لم يكن هناك أي أثر للدم. كانت ملابسه وشعره فقط غير منظمة قليلاً.
“غير مُرضٍ على الإطلاق.” ضحك السليل وهو يطفو في الهواء.
نتيجة لذلك، تم تفجير هو بن وهو يطير، محطمًا عدة قمم بينما كان يتقيأ الدماء. درعه وعظامه تحطمت.
أذاب هذا السهم المكان والزمان على طول مساره، على غرار رقاقات الثلج التي تلامس شفرة منصهرة. كان هدفه هو حلق السليل.
رأوه يحمل رمحًا مصنوعًا من العظام لصد مخلب التنين. أما بالنسبة ليده الأخرى، فقد كان يمسك بالسهم الذي يُفترض ان يقتله في وقت سابق.
احتوى هذا السهم على قوة لا تصدق، لكن أصابع السليل منعته من اختراق حلقه. المسافة التي تبلغ بوصة واحدة أحدثت الفارق.
“هذه أفضل فرصة!” صاح أحد الأسلاف.
ذُهل الحشد وأصابهم الصمت. لم تؤذي هجمات هو بن النهائية السليل على الإطلاق.
3771 – هزيمة الانهيارات الأرضية
ــــــــــــــــــــــــــــــ
نتيجة لذلك، أصبح هو بن شاحبًا. كانت قوة خصمه جنونية.
وبالتالي، فإن الفرار بعد فعل كل ما في وسعه لم يكن مخزًا.
“كان هذا هجومًا مثيرًا للإعجاب. لسوء الحظ، لا يكفي قتلي “. ابتسم السليل ونشط قوته، وأصبح مبهراً مع رمحه العظمي.
لم يكونوا في وضع يمكنهم انتقاده منذ أن قام بفعل جيد بالفعل. ربما لن يفعلوا أفضل منه أبدًا.
“وووش!” اخترق الرمح تنين الحمم وذبحه. بعد ذلك، زاد القوة على إصبعيه وكسر سهم النار.
ذُهل الحشد وأصابهم الصمت. لم تؤذي هجمات هو بن النهائية السليل على الإطلاق.
كان السهم والقوس والتنين واحدًا – أساس القلعة. منذ أن تم تدمير اثنين، انفجر القوس أيضًا.
نتيجة لذلك، تم تفجير هو بن وهو يطير، محطمًا عدة قمم بينما كان يتقيأ الدماء. درعه وعظامه تحطمت.
3771 – هزيمة الانهيارات الأرضية
تجاهل جروحه وقفز إلى الوراء. هذه المناورة السريعة جعلته يبصق الدم مرة أخرى لكنه لم يجرؤ على الاختفاء على الفور في الأفق.
“هياااا!” بدأ البعض في الهتاف بعد رؤية هذا. عاد الأمل إلى الظهور مرة أخرى على جانب الأرض المقدسة.
تجاهل جروحه وقفز إلى الوراء. هذه المناورة السريعة جعلته يبصق الدم مرة أخرى لكنه لم يجرؤ على الاختفاء على الفور في الأفق.
شاهد الجميع هو بن يهرب مثل كلب بدون سيد في صمت. فتح الشباب أفواههم ولكن لم يخرج أي كلام.
لم يكونوا في وضع يمكنهم انتقاده منذ أن قام بفعل جيد بالفعل. ربما لن يفعلوا أفضل منه أبدًا.
ثم جاء التنين من أجل السليل، راغبًا في تمزيقه إلى أشلاء بلا رحمة.
لقد بذل هو بن قصارى جهده ولا يزال يخسر. كان خصمه في مستوى آخر.
“رجال قدامى أمثالنا ربما لن نكون قادرين على شن هجوم أكثر قوة.” علقت شخصية واحدة كبيرة.
بدا القوس الضخم وكأنه هلال بسبب سحب الخيط للخلف. كانت قوته واضحة كما لو أن كل شيء في هذه المنطقة كان يتجمع هنا.
وبالتالي، فإن الفرار بعد فعل كل ما في وسعه لم يكن مخزًا.
“اهتزاز!” ركب عربته وتحرك مرة أخرى.
“غير مُرضٍ على الإطلاق.” ضحك السليل وهو يطفو في الهواء.
“يا له من هجوم رائع.” تنفس أحد الشباب الصعداء.
بعد تفرق المستنقع المكاني، ظهر السليل أمامهم مرة أخرى. ولم تقع إصابات خطيرة عليه مما خالف توقعاتهم. في الواقع، لم يكن هناك أي أثر للدم. كانت ملابسه وشعره فقط غير منظمة قليلاً.
أنزل عباقرة الأرض المقدسة رؤوسهم، ولم يجرؤوا على تحديه. سيكون من غير المجدي على أي حال لأن هزيمتهم يمكن أن تكون أسوأ بكثير من هو بن.
“اهتزاز!” ركب عربته وتحرك مرة أخرى.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
بينما كان ينظر حوله، لم يجرؤ أحد على رؤية نظراته. أخيرًا، ركزت عيناه على اتجاه الجبل المقدس الصغير: “آمل ألا تنتهي هذه الرحلة بخيبة أمل”.
“هو بن يستحق أن يكون واحدًا من الأربعة، قدرته جديرة بالثناء.” صفق عبقري بحماس.
كانت الشخصيات الكبيرة من الجيل الأخير في حالة من الرهبة، مدركين للقوة التي يحتوي عليها هذا السهم. التعرض للضرب سيكون له تداعيات رهيبة.
بعد تفرق المستنقع المكاني، ظهر السليل أمامهم مرة أخرى. ولم تقع إصابات خطيرة عليه مما خالف توقعاتهم. في الواقع، لم يكن هناك أي أثر للدم. كانت ملابسه وشعره فقط غير منظمة قليلاً.
بذلك، عبر من خلال قلعة دخان النار ودخل الأرض المقدسة.
استمر الحشد في التحديق في شخصيته المغادرة في ذهول.
بذلك، عبر من خلال قلعة دخان النار ودخل الأرض المقدسة.
“من يستطيع أن يمنعه؟” أصبح عبقري واحد متشائمًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
وبالتالي، فإن الفرار بعد فعل كل ما في وسعه لم يكن مخزًا.
ثم جاء التنين من أجل السليل، راغبًا في تمزيقه إلى أشلاء بلا رحمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
