إلى الهدف
3784 – إلى الهدف
*هههههههههههههههه gg *
ملأت مشاعر مختلفة قلب أعضاء الأرض المقدسة. أظهر الطفل البوذي السيكادا الذهبي تمامًا قيمته وقدراته.
“لا تكن متواضعا الآن، عبور العالم منقطع النظير. المشكلة هي تدريبك. إذا كنا في نفس المجال، لما كنت سأحقق أداءً جيدًا حتى لو لم يكن لديك تمكين من الأرض “.
على الرغم من خسارته، إلا أنه حصل على الشرف في المقابل بدلاً من النقد. كانت قوته واضحة مثل النهار. ناهيك عن الجيل الشاب، حتى بعض الأسلاف الأقوياء شعروا بالدونية.
للأسف، فقد خسر في النهاية لأن السليل كان قويًا بجنون.
ترجمة: Ghost Emperor
*هههههههههههههههه gg *
للأسف، فقد خسر في النهاية لأن السليل كان قويًا بجنون.
لقد فقد عباقرة الأرض المقدسة كبريائهم وغطرستهم ولم يتمكنوا إلا من ابتلاع سخطهم. لم تكن هناك فرصة لهزيمة السليل. الخسارة الجيدة هي شرف – إظهار حقيقي للمهارة.
الآن، عاد إلى شكله الأصلي – راهب سعيد الحظ ولديه حب للطعام، ولا يهتم بالتقاليد الدنيوية.
“لقد استمتعتُ بالمعركة، عبور العالم فريد حقًا، ويستحق الإعجاب حقًا.” ابتسم السليل بسعادة في حالة معنوية كبيرة.
لقد فقد عباقرة الأرض المقدسة كبريائهم وغطرستهم ولم يتمكنوا إلا من ابتلاع سخطهم. لم تكن هناك فرصة لهزيمة السليل. الخسارة الجيدة هي شرف – إظهار حقيقي للمهارة.
“لقد استمتعتُ بالمعركة، عبور العالم فريد حقًا، ويستحق الإعجاب حقًا.” ابتسم السليل بسعادة في حالة معنوية كبيرة.
أدرك البعض أن الراهب كان دائمًا هو نفسه. لم يتغير على الإطلاق. فقط تصورهم عنه.
أظهر هذا المجاملة احترامًا كبيرًا لكل من السيكادا الذهبي وعبور العالم. لم يذكر شيئًا عن قوة الفصول السبعة.
*همممممم*
“أنت لا تهزم، أنا فقط استغل ميزة الموطن.” رد السيكادا الذهبي.
لقد فقد عباقرة الأرض المقدسة كبريائهم وغطرستهم ولم يتمكنوا إلا من ابتلاع سخطهم. لم تكن هناك فرصة لهزيمة السليل. الخسارة الجيدة هي شرف – إظهار حقيقي للمهارة.
“لا تكن متواضعا الآن، عبور العالم منقطع النظير. المشكلة هي تدريبك. إذا كنا في نفس المجال، لما كنت سأحقق أداءً جيدًا حتى لو لم يكن لديك تمكين من الأرض “.
“لقد فعل ولكن هذا لا يكفي. يجب أن يتعاون مع الجنية دوجو بدلاً من ذلك. هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على أي أمل “. أومأ شخص مطلع على الجيل السابق برأسه.
*همممممم*
أكسبته صراحته أيضًا بعض الاحترام، حتى من أولئك الذين لم يحبوه. كان قادرًا وواضحًا.
“أميتابها، سأرحل الآن.” هتف السيكادا الذهبي قبل أن يبتسم: ” سأذهب إلى المنزل وأعد بعض يخنة اللحم البقري”.
كان لعابه يسيل من مجرد التفكير في الطبق واضطر إلى مسح فمه. لوح بكمه وغادر ببرود.
كانت هذه التعليقات مروعة للمعنويات. للأسف، كان عليهم مواجهة الواقع. لقد أثبت السليل مرارًا وتكرارًا قوته.
تبادل الجمهور النظرات بعد رؤية مغادرته. في وقت سابق، أصبح نجما بسبب قداسته على الرغم من عمره، وكأنه راهب مستنير.
“هل ستنافس الجنية دوجو السليل؟” تساءل آخر ولم يرد عليه أحد.
الآن، عاد إلى شكله الأصلي – راهب سعيد الحظ ولديه حب للطعام، ولا يهتم بالتقاليد الدنيوية.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل خاص بالنسبة لشباب الأرض المقدسة. كان لأرضهم موجات من المواهب والخبراء المختبئين. لسوء الحظ، لا أحد يستطيع الوقوف في وجه السليل – وهو أمر محرج ولا يطاق.
كان هذا أقرب إلى سقوط إمبراطور إلهي عن عرشه، ليصبح متسولًا فيما بعد. أثار التناقض الصارخ الحشد على حين غرة مرة أخرى.
أدرك البعض أن الراهب كان دائمًا هو نفسه. لم يتغير على الإطلاق. فقط تصورهم عنه.
“الحرية غير المقيدة.” علق أحد الأسلاف قائلاً: “هذا هو التلميذ المفضل لراهب الحكمة، خليفة معبد التنين السماوي. سيكون مستقبله مجيدا “.
لم يتسكع السليل بعد رحيل خصمه. حدّق باتجاه الجبل المقدس الصغير وضحك: “يا لها من رحلة ممتعة حتى الآن، آمل أن تكون المعركة مع الجنية دوجو لان رائعة”.
مع ذلك، عاد إلى عربته واستمر في رحلته.
“إنه يتجه نحو الجبل المقدس الصغير الآن.” عرف الجميع هدفه – الوجهة التي كان ينتظرها هي دوجو لان.
لم يتسكع السليل بعد رحيل خصمه. حدّق باتجاه الجبل المقدس الصغير وضحك: “يا لها من رحلة ممتعة حتى الآن، آمل أن تكون المعركة مع الجنية دوجو لان رائعة”.
“ستكون هذه هي المعركة الأخيرة، ولا يمكن لأحد أن يمنعه.” قال أحد الخبراء.
لم يتسكع السليل بعد رحيل خصمه. حدّق باتجاه الجبل المقدس الصغير وضحك: “يا لها من رحلة ممتعة حتى الآن، آمل أن تكون المعركة مع الجنية دوجو لان رائعة”.
تبادل الجمهور النظرات بعد رؤية مغادرته. في وقت سابق، أصبح نجما بسبب قداسته على الرغم من عمره، وكأنه راهب مستنير.
بدأت المجموعة بالتفكير وبالتأكيد، لم يتمكنوا من جلب متدرب آخر قادر على إيقاف السليل.
كان هذا أقرب إلى سقوط إمبراطور إلهي عن عرشه، ليصبح متسولًا فيما بعد. أثار التناقض الصارخ الحشد على حين غرة مرة أخرى.
ترجمة: Ghost Emperor
خسر هو بن والسيكادا الذهبي. كان الأخير مثيرًا للإعجاب إلى حد ما ولكنه لا يزال يفتقر قليلًا. لم يكن هناك عبقري آخر في الأرض المقدسة خارج دوجو لان.
مع ذلك، عاد إلى عربته واستمر في رحلته.
الآن، عاد إلى شكله الأصلي – راهب سعيد الحظ ولديه حب للطعام، ولا يهتم بالتقاليد الدنيوية.
“ماذا عن طفل الشبح المقدس؟” فكر أحدهم في كبرياء قسم الشبح الإلهي.
“الشبح قوي لكنني لا أعتقد أنه يتفوق على طفل السيكادا الذهبي البوذي. هذا لا يكفي لإيقاف السليل الصالح “. تأمل خبير.
“سمعت أنه حاول استعارة سلاح لا يقهر، أتساءل عما إذا كان قد حصل عليه أم لا.” تساءل أحد الشباب.
خسر هو بن والسيكادا الذهبي. كان الأخير مثيرًا للإعجاب إلى حد ما ولكنه لا يزال يفتقر قليلًا. لم يكن هناك عبقري آخر في الأرض المقدسة خارج دوجو لان.
“الحرية غير المقيدة.” علق أحد الأسلاف قائلاً: “هذا هو التلميذ المفضل لراهب الحكمة، خليفة معبد التنين السماوي. سيكون مستقبله مجيدا “.
“لقد فعل ولكن هذا لا يكفي. يجب أن يتعاون مع الجنية دوجو بدلاً من ذلك. هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على أي أمل “. أومأ شخص مطلع على الجيل السابق برأسه.
“وجود منقطع النظير؟” ظل أحد المتدربين متشككًا: “بغض النظر عن مدى كون هذا الوجود منقطع النظير، فإن قوانين الجدارة وداو السيف الناشئين من هذا الشخص لا يمكن مقارنتها بالكتاب المقدس السماوي.”
“أميتابها، سأرحل الآن.” هتف السيكادا الذهبي قبل أن يبتسم: ” سأذهب إلى المنزل وأعد بعض يخنة اللحم البقري”.
“هل ستنافس الجنية دوجو السليل؟” تساءل آخر ولم يرد عليه أحد.
*هممم وجود منقطع النظير في التاريخ؟؟؟*
بالطبع، كانوا يأملون في الفوز أو على الأقل التعادل. ومع ذلك، بناءً على الظروف، كان السليل الصالح لا يمكن المساس به بين الجيل الشاب. دوجو لان لم تكن استثناء.
أكسبته صراحته أيضًا بعض الاحترام، حتى من أولئك الذين لم يحبوه. كان قادرًا وواضحًا.
عند هذه النقطة، أصبح من الواضح تمامًا أنها كانت الموقف الأخير للسليل. وهكذا، لم يوقف أحد السليل عندما دخل قسم مدينة متروبوليس.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل خاص بالنسبة لشباب الأرض المقدسة. كان لأرضهم موجات من المواهب والخبراء المختبئين. لسوء الحظ، لا أحد يستطيع الوقوف في وجه السليل – وهو أمر محرج ولا يطاق.
“أعتقد أن الجنية دوجو يمكنها فعل ذلك. قال معلم انها تمكنت من تعلم داو السيف الأعلى بنفسها “. خريج من الازدواجية كشف: “إنه داو سيف عتيق يُشاع أنه متصل بوجود منقطع النظير في التاريخ”.
*هممم وجود منقطع النظير في التاريخ؟؟؟*
“هل ستنافس الجنية دوجو السليل؟” تساءل آخر ولم يرد عليه أحد.
فتح الخريج فمه راغبًا في الكلام. إلا أن تعبيره تغير فجأة بعد التفكير في شيء وامتنع.
“وجود منقطع النظير؟” ظل أحد المتدربين متشككًا: “بغض النظر عن مدى كون هذا الوجود منقطع النظير، فإن قوانين الجدارة وداو السيف الناشئين من هذا الشخص لا يمكن مقارنتها بالكتاب المقدس السماوي.”
للأسف، فقد خسر في النهاية لأن السليل كان قويًا بجنون.
“من الصعب القول. تذكر، الفصول السبعة ليست سوى اشتقاق، وليست تقنيات فعلية من الكتاب المقدس السماوي “. قال الخريج: “علاوة على ذلك، هذا الوجود الفريد لا مثيل له، قد يكون داو السيف الأعظم الذي تركه وراءه قادر في الواقع على قمع كتاب مقدس سماوي.”
*همممممم*
“لا تكن متواضعا الآن، عبور العالم منقطع النظير. المشكلة هي تدريبك. إذا كنا في نفس المجال، لما كنت سأحقق أداءً جيدًا حتى لو لم يكن لديك تمكين من الأرض “.
“هل أنت جاد الآن؟” قال أحد المتدربين في مكان قريب: “مثل هذا الوجود سيطغى على كل لوردات الداو، فكيف لم أسمع عن شخص مثل هذا؟”
*همممممم*
تبادل الجمهور النظرات بعد رؤية مغادرته. في وقت سابق، أصبح نجما بسبب قداسته على الرغم من عمره، وكأنه راهب مستنير.
فتح الخريج فمه راغبًا في الكلام. إلا أن تعبيره تغير فجأة بعد التفكير في شيء وامتنع.
“ماذا عن طفل الشبح المقدس؟” فكر أحدهم في كبرياء قسم الشبح الإلهي.
*هههههههههههههههه gg *
“الحرية غير المقيدة.” علق أحد الأسلاف قائلاً: “هذا هو التلميذ المفضل لراهب الحكمة، خليفة معبد التنين السماوي. سيكون مستقبله مجيدا “.
“بغض النظر، هذه المعركة حتمية. أتمنى فقط أن تتمكن الجنية دوجو من حراسة الجبل المقدس الصغير “. قال عبقري آخر.
“آمل فقط ألا تكون هزيمة بشعة.” غمغم شاب آخر: “إذا تمكنت الجنية دوجو من الاستمرار لفترة كافية، فلن يكون الأمر بهذا السوء.”
كانت هذه التعليقات مروعة للمعنويات. للأسف، كان عليهم مواجهة الواقع. لقد أثبت السليل مرارًا وتكرارًا قوته.
“هل ستنافس الجنية دوجو السليل؟” تساءل آخر ولم يرد عليه أحد.
ترجمة: Ghost Emperor
“بغض النظر، هذه المعركة حتمية. أتمنى فقط أن تتمكن الجنية دوجو من حراسة الجبل المقدس الصغير “. قال عبقري آخر.
لقد فقد عباقرة الأرض المقدسة كبريائهم وغطرستهم ولم يتمكنوا إلا من ابتلاع سخطهم. لم تكن هناك فرصة لهزيمة السليل. الخسارة الجيدة هي شرف – إظهار حقيقي للمهارة.
أدرك البعض أن الراهب كان دائمًا هو نفسه. لم يتغير على الإطلاق. فقط تصورهم عنه.
كان هذا هو توقعهم وأملهم لـالجنية دوجو، أن تكون معركتها أكثر إشراقًا من السيكادا الذهبي.
كان لعابه يسيل من مجرد التفكير في الطبق واضطر إلى مسح فمه. لوح بكمه وغادر ببرود.
لم يكون لديهم أمل كبير في كونها قادرة على الدفاع عن الجبل المقدس الصغير.
“لقد فعل ولكن هذا لا يكفي. يجب أن يتعاون مع الجنية دوجو بدلاً من ذلك. هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على أي أمل “. أومأ شخص مطلع على الجيل السابق برأسه.
لم يتسكع السليل بعد رحيل خصمه. حدّق باتجاه الجبل المقدس الصغير وضحك: “يا لها من رحلة ممتعة حتى الآن، آمل أن تكون المعركة مع الجنية دوجو لان رائعة”.
عند هذه النقطة، أصبح من الواضح تمامًا أنها كانت الموقف الأخير للسليل. وهكذا، لم يوقف أحد السليل عندما دخل قسم مدينة متروبوليس.
“الحرية غير المقيدة.” علق أحد الأسلاف قائلاً: “هذا هو التلميذ المفضل لراهب الحكمة، خليفة معبد التنين السماوي. سيكون مستقبله مجيدا “.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
