زخم عارم
3815 – زخم عارم
يمثل السيف الأبيض الإله، ويمثل السيف الأسود الشيطان، ويمثل اندماجهم الزخم الشامل لكل الأشياء.
حتى قاتلي الآلهة كانوا جزءً من هذا التدفق المستمر. وهكذا، لم تكن آلهة الغراب السبعة أكثر من عدة قطرات من الماء في محيط لا حدود له.
بدا انقسام السيف وكأنه انقسام للعالم كله. هذا الشعور السحري تغلغل في الأرض.
بدا انقسام السيف وكأنه انقسام للعالم كله. هذا الشعور السحري تغلغل في الأرض.
يمثل السيف الأبيض الإله، ويمثل السيف الأسود الشيطان، ويمثل اندماجهم الزخم الشامل لكل الأشياء.
احتوى السيف الأوسط على قوة حياة مهيبة وكائنات حية أخرى. أثبتت بعض الكائنات في النهاية داوه وأصبحوا آلهة؛ آخرون اختاروا طريق الشياطين. استمر زخم الحياة هذا بطريقة لا نهاية لها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا التدفق لا علاقة له بالحكم أو النية القاتلة. سيستمر التدفق دائمًا بغض النظر عن رغبات المرء. لم يكن للكائنات الحية أي سيطرة على هذا التدفق عبر نهر الزمن.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى إثبات الداو لدينا وأن نصبح لورد داو. وإلا فلنعد إلى الأرض. ” أجاب السلف السابق.
مع مرور المزيد من العصور، أصبحوا جزءً من الزخم الأكبر. في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من النخبة والمتدربين الموهوبين يولدون في كل مرة. كل عصر كان له طابعه الخاص. كل عِرق وَلد كائنات عجيبة…
كان الكائنات التي لا تحصى هو اسم التقنية الثالثة لفن السيف الثلاثي. اشتقت السيوف الثلاثة كائنات لا تُصدق – لوردات وأباطرة الداو الذين لا يقهرون في العصور القديمة، والوحوش البدائية العظيمة…
3815 – زخم عارم
في نهاية المطاف، احتوى هذا الشكل على زخم وقوة حقبة – جوهر الكائنات الحية وتتويجًا لتنويرهم قبل الموت. وهكذا كان هذا السيف هو تجسيد للكمال التام لهذه الحقبة.
لم يتوقع أحد أن تكون التقنية الثالثة لـ فن السيف الثلاثي فعالة للغاية. في غضون ذلك، استمر الزخم في التدفق دون هدف محدد.
حتى قاتلي الآلهة كانوا جزءً من هذا التدفق المستمر. وهكذا، لم تكن آلهة الغراب السبعة أكثر من عدة قطرات من الماء في محيط لا حدود له.
كان لدى السليل ميزة من حيث التدريب، لكن فن السيف الثلاثي لا يزال يهيمن عليه. كانت حقيقة قدرته على الاستمرار امام التقنية الثالثة مثيرة للإعجاب بدرجة كافية. كان آخرون قد ماتوا بعد التبادل الأول.
اتصلت ضرباتهم القاطعة بالزخم وغرقوا على الفور. كان هذا أقرب إلى سبعة سباحين يسبحون في تسونامي. يمكنهم فقط التلويح بأيديهم بلا حول ولا قوة عدة مرات قبل أن يخسروا ويغرقوا أمام المد القاسي.
شهق الجميع وهم يشاهدون الضربات القاطعة وهي تلغى بسبب زخم دوجو لان.
ومض ضوء فجأة ضمن الزخم العظيم، على غرار انفجار ثلاثة آلاف عالم. حاولت الأشعة وقف التدفق ولكن هذا كان بلا جدوى.
كان الهجوم المجتمع نقيًا تمامًا. اعتقد الأسلاف هنا أنهم لن يكونوا قادرين على إيقافه. لهذا السبب قلق الحشد على دوجو لان.
ترجمة:Ghost Emperor
لم يتوقع أحد أن تكون التقنية الثالثة لـ فن السيف الثلاثي فعالة للغاية. في غضون ذلك، استمر الزخم في التدفق دون هدف محدد.
“مخاطرة جدا.” شهق العديد من الأسلاف بعد رؤية هذا.
تبادل المستمعون نظراتهم بعد سماع ذلك.
لم يكن أكثر من تيار غير واعي، موجود دائمًا في السماء والأرض.
“هذا هو فن السيف الأسمى الذي تُرك من قبل الإمبراطور الأكثر رعبًا، لذا يجب أن يكون بهذه القوة.” قال سلف قديم بجدية.
بدأت العصور تتغير. تم تدمير العوالم. هذا لم يعيق تدفق هذا الزخم. في النهاية تم اجتياح السليل الصالح في شكله إلهي أيضًا.
“لا أعرف، إذا لم يستطع التغلب على هذا، فسوف يتحول إلى بقع من الغبار.” أجاب سلف.
“الجنية دوجو!” صُدم الحشد. أولئك الذين أعجبوا بها صرخوا بصوت عالٍ وهم يصابون بالقلق.
بدت جميع الكائنات الحية غير ذات أهمية امام هذه الظاهرة التي لا يمكن إيقافها. لقد عاشوا داخل الزخم ولن يتضرروا منه. ومع ذلك، قد تحدث أشياء معينة خلال هذه العملية. على سبيل المثال، المرض والفقر والموت العنيف…
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى إثبات الداو لدينا وأن نصبح لورد داو. وإلا فلنعد إلى الأرض. ” أجاب السلف السابق.
لم يلاحظ أحد التدفق وحتى لو حدث ذلك، فستحدث التغييرات على أي حال. وهكذا، أرعبت الطبيعة الحتمية لهذه التقنية المتفرجين.
لم يتوقع أحد أن تكون التقنية الثالثة لـ فن السيف الثلاثي فعالة للغاية. في غضون ذلك، استمر الزخم في التدفق دون هدف محدد.
“هل يستطيع السليل الصالح التعامل مع هذا؟” غمغم أحد الخبراء.
واجهت دوجو لان وطأة الهجوم بسيوفها الثلاثة. تم إرسال الثلاثة جواً لذا تبعثر الزخم فجأة. استعاد العالم شكله الأولي.
“لا أعرف، إذا لم يستطع التغلب على هذا، فسوف يتحول إلى بقع من الغبار.” أجاب سلف.
مع مرور المزيد من العصور، أصبحوا جزءً من الزخم الأكبر. في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من النخبة والمتدربين الموهوبين يولدون في كل مرة. كل عصر كان له طابعه الخاص. كل عِرق وَلد كائنات عجيبة…
“حسنًا، سنصبح جميعًا ذرات من الغبار في النهاية.” أصبح سلف مقدس عظيم متأثرًا.
لم يلاحظ أحد التدفق وحتى لو حدث ذلك، فستحدث التغييرات على أي حال. وهكذا، أرعبت الطبيعة الحتمية لهذه التقنية المتفرجين.
احتوى السيف الأوسط على قوة حياة مهيبة وكائنات حية أخرى. أثبتت بعض الكائنات في النهاية داوه وأصبحوا آلهة؛ آخرون اختاروا طريق الشياطين. استمر زخم الحياة هذا بطريقة لا نهاية لها.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى إثبات الداو لدينا وأن نصبح لورد داو. وإلا فلنعد إلى الأرض. ” أجاب السلف السابق.
“فن السيف الثلاثي مجنون حقًا…” هدأ عبقري واحد وعلق.
كان لدى السليل ميزة من حيث التدريب، لكن فن السيف الثلاثي لا يزال يهيمن عليه. كانت حقيقة قدرته على الاستمرار امام التقنية الثالثة مثيرة للإعجاب بدرجة كافية. كان آخرون قد ماتوا بعد التبادل الأول.
حتى قاتلي الآلهة كانوا جزءً من هذا التدفق المستمر. وهكذا، لم تكن آلهة الغراب السبعة أكثر من عدة قطرات من الماء في محيط لا حدود له.
“هذا هو فن السيف الأسمى الذي تُرك من قبل الإمبراطور الأكثر رعبًا، لذا يجب أن يكون بهذه القوة.” قال سلف قديم بجدية.
“مخاطرة جدا.” شهق العديد من الأسلاف بعد رؤية هذا.
كان الهجوم المجتمع نقيًا تمامًا. اعتقد الأسلاف هنا أنهم لن يكونوا قادرين على إيقافه. لهذا السبب قلق الحشد على دوجو لان.
“أي إمبراطور خالد؟” اعتقد أحد الخبراء أنه نظرًا لأن هذا الإمبراطور كان قادرًا على إنشاء مثل هذه التقنية القوية، يجب ترك بعض السجلات وراءه.
في هذه الأثناء، عاد القدر الحقيقي لـ السليل الصالح إلى جسده. لقد طاف في الهواء بينما كان يستخدم سلاح استيلاء السماء.
“لا أستطيع أن أقول. إنه موضوع محرم “. أراد السلف حقًا التحدث عن هذا الموضوع المثير للاهتمام لكنه امتنع في النهاية.
كان الهجوم المجتمع نقيًا تمامًا. اعتقد الأسلاف هنا أنهم لن يكونوا قادرين على إيقافه. لهذا السبب قلق الحشد على دوجو لان.
يمثل السيف الأبيض الإله، ويمثل السيف الأسود الشيطان، ويمثل اندماجهم الزخم الشامل لكل الأشياء.
تبادل المستمعون نظراتهم بعد سماع ذلك.
“بوووم!” تسبب انفجار قوي في حدوث زلازل عنيفة وتم مقاطعة محادثتهم.
في هذه الأثناء، عاد القدر الحقيقي لـ السليل الصالح إلى جسده. لقد طاف في الهواء بينما كان يستخدم سلاح استيلاء السماء.
اتصلت ضرباتهم القاطعة بالزخم وغرقوا على الفور. كان هذا أقرب إلى سبعة سباحين يسبحون في تسونامي. يمكنهم فقط التلويح بأيديهم بلا حول ولا قوة عدة مرات قبل أن يخسروا ويغرقوا أمام المد القاسي.
ومض ضوء فجأة ضمن الزخم العظيم، على غرار انفجار ثلاثة آلاف عالم. حاولت الأشعة وقف التدفق ولكن هذا كان بلا جدوى.
بعد ذلك، طار اثنا عشر قصر وخلقوا مسارًا للقدر الحقيقي للسليل ليقفز إلى الأعلى. مع هذا، كان قادرًا على الهروب من القيود المادية لحدود العالم والعناصر الخمسة.
“هل يستطيع السليل الصالح التعامل مع هذا؟” غمغم أحد الخبراء.
“مخاطرة جدا.” شهق العديد من الأسلاف بعد رؤية هذا.
“لا أعرف، إذا لم يستطع التغلب على هذا، فسوف يتحول إلى بقع من الغبار.” أجاب سلف.
في نهاية المطاف، احتوى هذا الشكل على زخم وقوة حقبة – جوهر الكائنات الحية وتتويجًا لتنويرهم قبل الموت. وهكذا كان هذا السيف هو تجسيد للكمال التام لهذه الحقبة.
من أجل ترك الزخم، استخدم السليل قدره الحقيقي وفصله عن جسده. كان هذا خطيرًا لأنه في حالة الفشل، سيُفقد كليهما.
“بوووم!” كان القدر الحقيقي ينضح بألمع إشعاع، مما سمح للرمح باستخدام أقوى هجوم له. أعطى السليل كل ما لديه من أجل هذه الضربة القاضية.
كانت هذه المقامرة تستحق العناء لأنه بمجرد خروجه من الزخم، استدعى سلاح استيلاء السماء. ظهر الداو الكبير مرة أخرى ومنحه القوة.
ومض ضوء فجأة ضمن الزخم العظيم، على غرار انفجار ثلاثة آلاف عالم. حاولت الأشعة وقف التدفق ولكن هذا كان بلا جدوى.
“حسنًا، سنصبح جميعًا ذرات من الغبار في النهاية.” أصبح سلف مقدس عظيم متأثرًا.
“بوووم!” كان القدر الحقيقي ينضح بألمع إشعاع، مما سمح للرمح باستخدام أقوى هجوم له. أعطى السليل كل ما لديه من أجل هذه الضربة القاضية.
واجهت دوجو لان وطأة الهجوم بسيوفها الثلاثة. تم إرسال الثلاثة جواً لذا تبعثر الزخم فجأة. استعاد العالم شكله الأولي.
انهار الداو الذي لا يحصى على طول المسار بسرعة. لسوء حظ المتفرجين، فإن الصدمات الشديدة جعلتهم يتقيؤون الدماء.
لم يلاحظ أحد التدفق وحتى لو حدث ذلك، فستحدث التغييرات على أي حال. وهكذا، أرعبت الطبيعة الحتمية لهذه التقنية المتفرجين.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى إثبات الداو لدينا وأن نصبح لورد داو. وإلا فلنعد إلى الأرض. ” أجاب السلف السابق.
“بوووم!” كان القدر الحقيقي ينضح بألمع إشعاع، مما سمح للرمح باستخدام أقوى هجوم له. أعطى السليل كل ما لديه من أجل هذه الضربة القاضية.
واجهت دوجو لان وطأة الهجوم بسيوفها الثلاثة. تم إرسال الثلاثة جواً لذا تبعثر الزخم فجأة. استعاد العالم شكله الأولي.
يمثل السيف الأبيض الإله، ويمثل السيف الأسود الشيطان، ويمثل اندماجهم الزخم الشامل لكل الأشياء.
“بام!” ارتطمت بالأرض وكافحت من أجل النهوض. بمجرد وقوفها، تقيأت جرعة من الدماء.
في هذه الأثناء، عاد القدر الحقيقي لـ السليل الصالح إلى جسده. لقد طاف في الهواء بينما كان يستخدم سلاح استيلاء السماء.
“الجنية دوجو!” صُدم الحشد. أولئك الذين أعجبوا بها صرخوا بصوت عالٍ وهم يصابون بالقلق.
في نهاية المطاف، احتوى هذا الشكل على زخم وقوة حقبة – جوهر الكائنات الحية وتتويجًا لتنويرهم قبل الموت. وهكذا كان هذا السيف هو تجسيد للكمال التام لهذه الحقبة.
في هذه الأثناء، عاد القدر الحقيقي لـ السليل الصالح إلى جسده. لقد طاف في الهواء بينما كان يستخدم سلاح استيلاء السماء.
لم يلاحظ أحد التدفق وحتى لو حدث ذلك، فستحدث التغييرات على أي حال. وهكذا، أرعبت الطبيعة الحتمية لهذه التقنية المتفرجين.
سقط صمت فوق ساحة المعركة. لم يستطع المتفرجون استعادة رباطة جأشهم.
كان لدى السليل ميزة من حيث التدريب، لكن فن السيف الثلاثي لا يزال يهيمن عليه. كانت حقيقة قدرته على الاستمرار امام التقنية الثالثة مثيرة للإعجاب بدرجة كافية. كان آخرون قد ماتوا بعد التبادل الأول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة:Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
