حفل العرافة
3842 – حفل العرافة
عرف معظمهم عن البئر الذي يشاع أنه إلهي. ومع ذلك، كان عديم الفائدة في أيديهم. فقط العرافون سيكونون قادرين على استخدامه، وتحويله إلى أداة لقراءة إرادة السماء والمستقبل.
“لاحظتُ النجوم الليلة الماضية.” ضاقت عينيه وهو يتكلم بطريقة واهنة. ومع ذلك، سمعه الجميع بوضوح.
انحنى جميع الخبراء نحو الرائي العظيم، حتى أولئك الذين ليسوا من جرف الخشب الأسود. لقد سمع الجميع عن هذا المتدرب الشهير من قبل.
“ما هي المعايير؟ لا يمكن تحديد المرء بهذه الطريقة “. قال عبقري.
وقف أمام البئر وتوقف الوقت. لم يرغب الناس في التنفس بصوت عالٍ ومقاطعته.
“افتح!” عندما توقف كل شيء، فتح الرائي العظيم عينيه وصرخ. تجمعت السحب الداكنة تحت راحتيه وخرجت الصواعق من أطراف أصابعه.
“ما هي المعايير؟ لا يمكن تحديد المرء بهذه الطريقة “. قال عبقري.
فتح عينيه ونظر إلى الجميع. بسبب عمره، كانت عيناه مشوشتين وكأنه على وشك الموت. يمكن أن تنطفئ نار الحياة في أي وقت. ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على عدم الاحترام تجاهه.
“لاحظتُ النجوم الليلة الماضية.” ضاقت عينيه وهو يتكلم بطريقة واهنة. ومع ذلك، سمعه الجميع بوضوح.
تراكمت التوقعات والقلق لدى الجمهور. لقد فكروا فيما حدث الليلة الماضية مع المد الأسود. فتح البعض أفواههم، وأرادوا منه أن يسرع. للأسف، لقد كانوا أذكياء بما يكفي للتحلي بالصبر.
عادة، يتم تزيين البئر بطريقة كريمة للاحتفالات. لم يكن هذا هو الحال هذه المرة بسبب طبيعة الحدث المتعجلة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر مهمًا لأن الرائي العظيم هو من يفعل ذلك.
“طفل السماء قد يكون هنا أو على حافة العالم.” وتابع: “الأمر متروك لما إذا كان البئر سيخبرنا ام لا”.
“العلامات الفلكية ليست واضحة. من الأفضل الاستعداد، أيها السادة، لموجة المد الأسود المتغيرة “. تابع ببطء.
“العبقري السماوي المشاع عنه.”
تعامل الحشد مع كل كلمة كما لو كانت من الذهب. صدمهم التأكيد بشدة. لن يشكك أحد في كلماته حتى بدون الحدث الرائع الليلة الماضية.
ومع تسارع الإيقاع، بدأ التلاميذ بالرقص والتصفيق والهتاف أيضًا. كلما ذهبوا بشكل أسرع، بدا الأمر أكثر فوضوية وجنونًا.
“الكبير، هل لي أن أسأل ماذا يجب أن نفعل؟” سأل سلف قوي. أراد الجميع معرفة الإجابة أيضًا.
لم يرد الرائي مباشرة: “النجوم مختلفة جدًا، امر غير عادي حقًا.”
في النهاية، توقفت الهتافات فجأة مع التصفيق. تمكن الحشد من تثبيت أنفسهم مرة أخرى. بدا الأمر برمته وكأنه حلم.
أصبح أعضاء الحشد المحبطون متحمسين مرة أخرى.
شعر المتفرجون وكأن العالم يدور وأصبحوا عالقين في السقوط الحر. كان هذا إحساسًا مرعبًا لأول مرة. لم يسعهم إلا الصراخ.
“هل هي علامة ميمونة أم مشؤومة؟” سأل السلف في وقت سابق مرة أخرى.
أما الذين شاركوا في الماضي فقد حافظوا على هدوئهم.
“هذا الأمر لم يُحدد بعد. الشيء الوحيد المؤكد هو أن ابن السماء قد نزل “. أغلق الرائي العظيم عينيه وكشف.
“من المستحيل قراءة إرادة السماء. لا أعرف المزيد من المعلومات “. قال.
“هل هي علامة ميمونة أم مشؤومة؟” سأل السلف في وقت سابق مرة أخرى.
“ابن السماء؟” حفز هذا الحشد.
“من المستحيل قراءة إرادة السماء. لا أعرف المزيد من المعلومات “. قال.
“العبقري السماوي المشاع عنه.”
“هل هي علامة ميمونة أم مشؤومة؟” سأل السلف في وقت سابق مرة أخرى.
“العبقري السماوي المشاع عنه.”
منذ فترة، ادعى الناس أن طائفة الرائي المراقب قد تتوقع ظهور عبقري سماوي. الآن، أكده الرائي العظيم.
“أي نوع من العباقرة؟ لورد الداو المستقبلي أو أي شخص يمكنه إيقاف هذه الفوضى؟ ” تكهن آخر.
منذ فترة، ادعى الناس أن طائفة الرائي المراقب قد تتوقع ظهور عبقري سماوي. الآن، أكده الرائي العظيم.
“ما هي المعايير؟ لا يمكن تحديد المرء بهذه الطريقة “. قال عبقري.
بالطبع، أراد الجميع أن يتم اختيارهم أيضًا. هذا يعني أسهل طريق وألمع مستقبل ممكن.
عادة، يتم تزيين البئر بطريقة كريمة للاحتفالات. لم يكن هذا هو الحال هذه المرة بسبب طبيعة الحدث المتعجلة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر مهمًا لأن الرائي العظيم هو من يفعل ذلك.
“ما هي المعايير؟ لا يمكن تحديد المرء بهذه الطريقة “. قال عبقري.
“من هذا؟ ونزل إلى أي مكان؟ ” سألت شخصية واحدة كبيرة لمزيد من التفصيل.
“الكبير، هل لي أن أسأل ماذا يجب أن نفعل؟” سأل سلف قوي. أراد الجميع معرفة الإجابة أيضًا.
سعل الرائي العظيم، علامة على ضعف الجسم. الغريب أن السعال كان يتردد في آذان الجميع مثل الرعد.
الحشد المشغول في المناقشة توقف على الفور عن الحديث. كانت كل العيون عليه مرة أخرى.
“من المستحيل قراءة إرادة السماء. لا أعرف المزيد من المعلومات “. قال.
“من هذا؟ ونزل إلى أي مكان؟ ” سألت شخصية واحدة كبيرة لمزيد من التفصيل.
نشر أصابعه ويبدو أنه غطى البئر بأكملها. لا أحد يريد أن يفوت أي تفصيل.
أصيب البعض بخيبة أمل، وخاصة العباقرة. كانوا يأملون في أن يتم تعيينهم كهذا العبقري السماوي ولكن يبدو أن الرائي العظيم لا يعرف.
إنه يشبه جروًا يلعب مع سيده وهو يفرك يدي الرائي العظيم. ثم ردد تعويذة غير معروفة. لم يفهم أحد هنا هذه اللغة القديمة.
“هذا هو بالضبط السبب الذي يجعل مراسم العرافة ضرورية.” أضاف.
فتح عينيه ونظر إلى الجميع. بسبب عمره، كانت عيناه مشوشتين وكأنه على وشك الموت. يمكن أن تنطفئ نار الحياة في أي وقت. ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على عدم الاحترام تجاهه.
أصبح أعضاء الحشد المحبطون متحمسين مرة أخرى.
“طفل السماء قد يكون هنا أو على حافة العالم.” وتابع: “الأمر متروك لما إذا كان البئر سيخبرنا ام لا”.
انحنى جميع الخبراء نحو الرائي العظيم، حتى أولئك الذين ليسوا من جرف الخشب الأسود. لقد سمع الجميع عن هذا المتدرب الشهير من قبل.
لم يجرؤ أي شخص آخر على التحدث وإزعاج الرائي العظيم بعد سماع ذلك. مدّ يديه، وكشف عن مدى جفافهما وكبرهما في السن، يبدوان كمخالب الطيور.
وقف أمام البئر وتوقف الوقت. لم يرغب الناس في التنفس بصوت عالٍ ومقاطعته.
نشر أصابعه ويبدو أنه غطى البئر بأكملها. لا أحد يريد أن يفوت أي تفصيل.
دخل في حالة من الزن بينما كان العرافون الآخرون المحيطون بالبئر يهتفون باستمرار.
عرف معظمهم عن البئر الذي يشاع أنه إلهي. ومع ذلك، كان عديم الفائدة في أيديهم. فقط العرافون سيكونون قادرين على استخدامه، وتحويله إلى أداة لقراءة إرادة السماء والمستقبل.
“طفل السماء قد يكون هنا أو على حافة العالم.” وتابع: “الأمر متروك لما إذا كان البئر سيخبرنا ام لا”.
لم يكونوا يعرفون ما إذا كان هذا البئر يتمتع بهذه القدرة في البداية أم أن العرافين استخدموه ببساطة كقاعدة لفنهم.
وهكذا، يأتي بعض الزوار ويأخذون معهم القليل من الماء، على أمل أن يجلب لهم ذلك الحظ. لم يكن لدى طائفة الرائي المراقب مشكلة مع هذا.
عادة، يتم تزيين البئر بطريقة كريمة للاحتفالات. لم يكن هذا هو الحال هذه المرة بسبب طبيعة الحدث المتعجلة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر مهمًا لأن الرائي العظيم هو من يفعل ذلك.
دخل في حالة من الزن بينما كان العرافون الآخرون المحيطون بالبئر يهتفون باستمرار.
“طفل السماء قد يكون هنا أو على حافة العالم.” وتابع: “الأمر متروك لما إذا كان البئر سيخبرنا ام لا”.
دخل في حالة من الزن بينما كان العرافون الآخرون المحيطون بالبئر يهتفون باستمرار.
أصبح أعضاء الحشد المحبطون متحمسين مرة أخرى.
“العبقري السماوي المشاع عنه.”
ومع تسارع الإيقاع، بدأ التلاميذ بالرقص والتصفيق والهتاف أيضًا. كلما ذهبوا بشكل أسرع، بدا الأمر أكثر فوضوية وجنونًا.
انحنى جميع الخبراء نحو الرائي العظيم، حتى أولئك الذين ليسوا من جرف الخشب الأسود. لقد سمع الجميع عن هذا المتدرب الشهير من قبل.
شعر المتفرجون وكأن العالم يدور وأصبحوا عالقين في السقوط الحر. كان هذا إحساسًا مرعبًا لأول مرة. لم يسعهم إلا الصراخ.
أما الذين شاركوا في الماضي فقد حافظوا على هدوئهم.
في النهاية، توقفت الهتافات فجأة مع التصفيق. تمكن الحشد من تثبيت أنفسهم مرة أخرى. بدا الأمر برمته وكأنه حلم.
“العلامات الفلكية ليست واضحة. من الأفضل الاستعداد، أيها السادة، لموجة المد الأسود المتغيرة “. تابع ببطء.
“افتح!” عندما توقف كل شيء، فتح الرائي العظيم عينيه وصرخ. تجمعت السحب الداكنة تحت راحتيه وخرجت الصواعق من أطراف أصابعه.
“من هذا؟ ونزل إلى أي مكان؟ ” سألت شخصية واحدة كبيرة لمزيد من التفصيل.
أظلمت السماء كذلك. كانت الشمس واضحة هناك لكن السحب الداكنة والبرق تجمعوا في الأعلى.
3842 – حفل العرافة
ترجمة: Ghost Emperor
“اهتزااز!” بدأت الأرض تهتز كما لو أن شيئًا ما كان يستيقظ. شعر الكثيرون بقوة مخيفة تنبثق من الأسفل.
الحشد المشغول في المناقشة توقف على الفور عن الحديث. كانت كل العيون عليه مرة أخرى.
عادة، يتم تزيين البئر بطريقة كريمة للاحتفالات. لم يكن هذا هو الحال هذه المرة بسبب طبيعة الحدث المتعجلة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر مهمًا لأن الرائي العظيم هو من يفعل ذلك.
“سبلااش!” بدأت مياه البئر في الارتفاع مثل الشعاع. كان سُمك شعاع الماء هذا هو نفسه فم البئر. يبدو أنه حي ويتدفق إلى الأعلى في راحة كف الرائي العظيم.
إنه يشبه جروًا يلعب مع سيده وهو يفرك يدي الرائي العظيم. ثم ردد تعويذة غير معروفة. لم يفهم أحد هنا هذه اللغة القديمة.
أما الذين شاركوا في الماضي فقد حافظوا على هدوئهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
