نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3844

مراقبة السماء

مراقبة السماء

3844 – مراقبة السماء

 

 

 

 

 

ركز المتفرجون فقط على الكرة البلورية المصنوعة من الماء. استمرت في التحول ورأوا جميعًا أشياء مختلفة فيها.

بدأوا يتخيلون مستقبلهم. كان هذا شيئًا لا يقاوم.

 

 

 

 

كان الرائي العظيم مُركزًا قدر الإمكان بعد الانتهاء من عملية الاستقرار. أصبح الحشد أكثر توتراً في الثانية التالية، واستعدوا لنتيجة العرافة.

للأسف، كان لدى الرائي العظيم موقف مرموق ولا أحد يجرؤ على التعبير عن استيائه امامه.

 

 

 

 

وضع راحتيه على الكرة البلورية، مما جعلها تصبح مشعة. بدأ الأمر بصورة لسماء صافية ولكن في اللحظة التالية، تسبب انفجار قوي في حدوث تسونامي أسود.

 

 

 

 

 

لم يكن أكثر من صورة ولكن المتفرجين وجدواها واقعية للغاية. شعروا بتحطيم صدورهم بفعل الأمواج التي لا هوادة فيها وارتدوا إلى الوراء.

كان الرائي العظيم مُركزًا قدر الإمكان بعد الانتهاء من عملية الاستقرار. أصبح الحشد أكثر توتراً في الثانية التالية، واستعدوا لنتيجة العرافة.

 

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل عن العبقري السماوي؟” سأل أحد العباقرة: “هل ستعين شخصًا بهذا اللقب؟”

 

 

“المد الأسود!” لم يكن بوسع البعض سوى النظر في اتجاه المحيط الأسود. كان هذا أول ما فكر فيه الناس.

 

 

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل ما المعنى وراء هذا ؟” أصبح أحد الكبار غير صبور.

 

 

فجأة، نزلت صواعق البرق وأضاءت الكرة البلورية. ألوهية لا مثيل لها قامت على الفور بنفي الظلام وقمع المحيط.

 

 

كاد الناس ينسون سبب كون هذا الحفل مشكلة كبيرة. لسوء الحظ، لم يرغب الرائي العظيم في الكشف عن أسرار السماء. تبين أن هذا مخيب للآمال للغاية.

 

لم يكن لديهم خيار سوى الاعتماد على الرائي العظيم وتفسيره. استدار وحدق بهم.

وقف شخص خافت في وسط صاعقة البرق مع سلاح على أهبة الاستعداد. “بوووم!” بعد ذلك جاءت مذبحة لا رحمة فيها.

 

 

“المد الأسود!” لم يكن بوسع البعض سوى النظر في اتجاه المحيط الأسود. كان هذا أول ما فكر فيه الناس.

 

“أنا أرى…” تمتمت وهي تكرر العبارة في رأسها.

يبدو أن الهجوم اخترق المحيط بأكمله بطريقة مروعة. أصبح تنفس المتفرجون منقطعًا بعد استشعار هذه الألوهية من خلال الكرة البلورية. لقد واجهوا صعوبة في التعرف على التفاصيل لأن الهجوم أطلق بريقًا عميقًا.

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل ما المعنى وراء هذا ؟” أصبح أحد الكبار غير صبور.

 

لم يكن أكثر من صورة ولكن المتفرجين وجدواها واقعية للغاية. شعروا بتحطيم صدورهم بفعل الأمواج التي لا هوادة فيها وارتدوا إلى الوراء.

 

“ظهرت العلامة الفلكية وحددت زخم المستقبل.” اختتم بإيجاز دون الخوض في التفاصيل.

بمجرد أن فتحوا أعينهم مرة أخرى، تفرق التألق وخسرت الكرة البلورية وميضها. في النهاية، غطت طبقة من الصقيع السطح، مما أخفى الصور بالداخل بالكامل.

 

 

بدأوا يتخيلون مستقبلهم. كان هذا شيئًا لا يقاوم.

 

كان الطريق أمامهم تمامًا، لكن البعض بدأ يتردد. نعم، بدا قراءة المستقبل مغريًا ولكن ماذا لو كان المستقبل سيئًا؟ لا أحد يريد مواجهة هذا.

تبادل الحشد النظرات، ما زالوا مهتزين. أراد الجميع معرفة المعاني الكامنة وراء ما رأوه للتو.

 

 

 

 

“أولئك الذين يرغبون في العرافة، اصطفوا هنا.” وقف الرائي العظيم جانباً وأعطى الجميع هذه الفرصة المذهلة.

لذلك أشار الظلام بوضوح إلى أن المد الأسود سيفعل شيئًا ما بعد ذلك. ماذا عن الشخصية المنحدرة؟ هل كان هذا هو العبقري السماوي؟

عندما أصابت خيبة الأمل الحشد، سعل وقال: “لكن بما أن مراسم التكهن قد بدأت على أي حال، فسنقوم باستثناء اليوم. يمكن للجميع إلقاء نظرة “.

 

 

 

لم يكن لديهم خيار سوى الاعتماد على الرائي العظيم وتفسيره. استدار وحدق بهم.

“السيد الشاب، هل ستظهر الكرة البلورية مستقبل المرء؟” سألت يانغ لينغ بفضول.

 

 

 

 

على الرغم من أن عينيه بدتا غائمتين وبلا روح، ظنوا أنه يستطيع الرؤية من خلالهما بسهولة.

“سأذهب.” تقدم شاب مفعم بالحيوية والنشاط إلى الأمام. صعد المنصة ووقف أمام الكرة البلورية.

 

كان هذا التعليق شائعًا إلى حد ما واستخدمه السادة أو العباقرة ذوو الدم الحار. ومع ذلك، وجدت الأمر مختلفًا عندما جاء منه.

 

 

“ظهرت العلامة الفلكية وحددت زخم المستقبل.” اختتم بإيجاز دون الخوض في التفاصيل.

“أولئك الذين يرغبون في العرافة، اصطفوا هنا.” وقف الرائي العظيم جانباً وأعطى الجميع هذه الفرصة المذهلة.

 

 

 

 

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل ما المعنى وراء هذا ؟” أصبح أحد الكبار غير صبور.

 

 

شاهد الناس بفارغ الصبر، راغبين في رؤية النتيجة الأولى. كان الشاب متوترًا بشكل طبيعي حيث وضع راحة يده على الكرة.

 

 

“السر الذي تعرفه السماء لا يمكن الكشف عنه.” توقف الرائي العظيم قليلاً قبل الرد.

 

 

“إلقاء نظرة؟” صرخ الحشد، ووجدوا هذا مثيرًا وغير معقول.

 

 

كان البعض غير سعداء بطبيعة الحال لأن هذا هو بالضبط سبب قدومهم – لمعرفة المزيد عن المستقبل. أي شخص آخر سيواجه النقد.

كان الرائي العظيم مُركزًا قدر الإمكان بعد الانتهاء من عملية الاستقرار. أصبح الحشد أكثر توتراً في الثانية التالية، واستعدوا لنتيجة العرافة.

 

تبادل الحشد النظرات، ما زالوا مهتزين. أراد الجميع معرفة المعاني الكامنة وراء ما رأوه للتو.

 

 

للأسف، كان لدى الرائي العظيم موقف مرموق ولا أحد يجرؤ على التعبير عن استيائه امامه.

شاهد الناس بفارغ الصبر، راغبين في رؤية النتيجة الأولى. كان الشاب متوترًا بشكل طبيعي حيث وضع راحة يده على الكرة.

 

من الواضح أنه رأى شيئًا جيدًا لذلك أجاب بسعادة: “رأيت نفسي أسير على سلم ذهبي، كان اسمي على اللوحة الذهبية لممتحنين الوطنيين الناجحين، وضعت ثلاث أزهار على رأسي…”

 

 

عندما أصابت خيبة الأمل الحشد، سعل وقال: “لكن بما أن مراسم التكهن قد بدأت على أي حال، فسنقوم باستثناء اليوم. يمكن للجميع إلقاء نظرة “.

 

 

 

 

من الواضح أنه رأى شيئًا جيدًا لذلك أجاب بسعادة: “رأيت نفسي أسير على سلم ذهبي، كان اسمي على اللوحة الذهبية لممتحنين الوطنيين الناجحين، وضعت ثلاث أزهار على رأسي…”

“إلقاء نظرة؟” صرخ الحشد، ووجدوا هذا مثيرًا وغير معقول.

لم يكن أكثر من صورة ولكن المتفرجين وجدواها واقعية للغاية. شعروا بتحطيم صدورهم بفعل الأمواج التي لا هوادة فيها وارتدوا إلى الوراء.

 

 

 

 

في التاريخ، كان العرافون هم الوحيدون المسيطرون. لم يستطع الآخرون التقدم بالقرب من الكرة البلورية. كان هذا غير مسبوق.

 

 

 

 

 

“هل يمكننا أن ننظر إلى مستقبلنا ومصيرنا؟” سأل أحد أعضاء الجمهور.

أضاءت الكرة البلورية المشوشة مرة أخرى. كان الوحيد الذي يستطيع رؤية الصور. رأى آخرون فقط ضوءً يعمي الأعين.

 

 

 

 

نظر إليه الرائي العظيم وقال: “سيرى الجميع أشياء مختلفة. قد يكون مجرد علامة أو تلميح، لكن ليس شيئًا مطلقًا “.

 

 

 

 

 

بدأوا يتخيلون مستقبلهم. كان هذا شيئًا لا يقاوم.

 

 

 

 

 

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل عن العبقري السماوي؟” سأل أحد العباقرة: “هل ستعين شخصًا بهذا اللقب؟”

 

 

 

 

 

كاد الناس ينسون سبب كون هذا الحفل مشكلة كبيرة. لسوء الحظ، لم يرغب الرائي العظيم في الكشف عن أسرار السماء. تبين أن هذا مخيب للآمال للغاية.

 

 

 

 

 

“الأمر متروك لك سواء كنت سترى هذا العبقري السماوي أم لا. أسرار السماء موجودة هناك “. قال الرائي العظيم.

 

 

 

 

 

اعتقد الآخرون أنه كان يتنازل عن مسؤوليته. ومع ذلك، فإنهم قلقون أكثر بشأن المشاركة في هذه العملية.

 

 

 

 

 

“السيد الشاب، هل ستظهر الكرة البلورية مستقبل المرء؟” سألت يانغ لينغ بفضول.

“أولئك الذين يرغبون في العرافة، اصطفوا هنا.” وقف الرائي العظيم جانباً وأعطى الجميع هذه الفرصة المذهلة.

 

 

 

 

“هذا يعتمد على ما يريدون رؤيته وكيف.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

“ماذا عنك أيها السيد الشاب؟” أمالت رأسها.

“إلقاء نظرة؟” صرخ الحشد، ووجدوا هذا مثيرًا وغير معقول.

 

 

 

 

“قدري هو لي وليس للسماء.” أجاب.

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل ما المعنى وراء هذا ؟” أصبح أحد الكبار غير صبور.

 

“لا يمكن الكشف عن السر الذي لا يعرفه إلا السماء.” قاطع الرائي العظيم الشاب من تذكر ما رآه.

 

 

“أنا أرى…” تمتمت وهي تكرر العبارة في رأسها.

“الرائي العظيم، هل لي أن أسأل عن العبقري السماوي؟” سأل أحد العباقرة: “هل ستعين شخصًا بهذا اللقب؟”

 

 

 

 

كان هذا التعليق شائعًا إلى حد ما واستخدمه السادة أو العباقرة ذوو الدم الحار. ومع ذلك، وجدت الأمر مختلفًا عندما جاء منه.

 

 

لذلك أشار الظلام بوضوح إلى أن المد الأسود سيفعل شيئًا ما بعد ذلك. ماذا عن الشخصية المنحدرة؟ هل كان هذا هو العبقري السماوي؟

 

 

“أولئك الذين يرغبون في العرافة، اصطفوا هنا.” وقف الرائي العظيم جانباً وأعطى الجميع هذه الفرصة المذهلة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

كان الطريق أمامهم تمامًا، لكن البعض بدأ يتردد. نعم، بدا قراءة المستقبل مغريًا ولكن ماذا لو كان المستقبل سيئًا؟ لا أحد يريد مواجهة هذا.

 

 

“لا يمكن الكشف عن السر الذي لا يعرفه إلا السماء.” قاطع الرائي العظيم الشاب من تذكر ما رآه.

 

 

“سأذهب.” تقدم شاب مفعم بالحيوية والنشاط إلى الأمام. صعد المنصة ووقف أمام الكرة البلورية.

 

 

نظر إليه الرائي العظيم وقال: “سيرى الجميع أشياء مختلفة. قد يكون مجرد علامة أو تلميح، لكن ليس شيئًا مطلقًا “.

 

“ماذا عنك أيها السيد الشاب؟” أمالت رأسها.

شاهد الناس بفارغ الصبر، راغبين في رؤية النتيجة الأولى. كان الشاب متوترًا بشكل طبيعي حيث وضع راحة يده على الكرة.

 

 

بمجرد أن فتحوا أعينهم مرة أخرى، تفرق التألق وخسرت الكرة البلورية وميضها. في النهاية، غطت طبقة من الصقيع السطح، مما أخفى الصور بالداخل بالكامل.

 

 

أضاءت الكرة البلورية المشوشة مرة أخرى. كان الوحيد الذي يستطيع رؤية الصور. رأى آخرون فقط ضوءً يعمي الأعين.

 

 

عندما أصابت خيبة الأمل الحشد، سعل وقال: “لكن بما أن مراسم التكهن قد بدأت على أي حال، فسنقوم باستثناء اليوم. يمكن للجميع إلقاء نظرة “.

 

 

بعد فترة، أطلق الكرة، بدا عاطفيًا ومتحمسًا.

 

 

 

 

 

“ماذا رأيت؟” سأل متدرب قريب.

 

 

 

 

للأسف، كان لدى الرائي العظيم موقف مرموق ولا أحد يجرؤ على التعبير عن استيائه امامه.

من الواضح أنه رأى شيئًا جيدًا لذلك أجاب بسعادة: “رأيت نفسي أسير على سلم ذهبي، كان اسمي على اللوحة الذهبية لممتحنين الوطنيين الناجحين، وضعت ثلاث أزهار على رأسي…”

 

 

 

 

 

“لا يمكن الكشف عن السر الذي لا يعرفه إلا السماء.” قاطع الرائي العظيم الشاب من تذكر ما رآه.

 

 

كان هذا التعليق شائعًا إلى حد ما واستخدمه السادة أو العباقرة ذوو الدم الحار. ومع ذلك، وجدت الأمر مختلفًا عندما جاء منه.

 

“أولئك الذين يرغبون في العرافة، اصطفوا هنا.” وقف الرائي العظيم جانباً وأعطى الجميع هذه الفرصة المذهلة.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط