انقلع
3853 – انقلع
ومض النصل وظهرت الكنوز – كلها هدفت إلى الخنزير. لسوء الحظ، لم يفعلوا شيئًا للخنزير.
ساء مزاج كبير الخدم بسبب التجاوزات المتكررة من قبل لي تشي المتعجرف، خاصة في الأماكن العامة.
“اقتل هذا الشيء!” رأت المجموعة التي أحاطت بـ لي تشي هذا واندفعت على الفور نحو الخنزير البري.
تبادل آخرون النظرات، معتقدين أن لي تشي كان يهينه بالفعل بسبب عدم الاستجابة.
“أنت تدفع حظك.” قال كبير الخدم بشراسة: “لم يفت الأوان على اتباعي حتى لا يُظهر أسيادي غضبهم عليك. في هذه المرحلة، ستصلي من أجل الموت… ”
كما يقول المثل – يمكن للمرء أن يتجاهل الرهبان ولكنه لا يزال بحاجة إلى إعطاء بعض الوجه لبوذا. موقف لي تشي لن يؤدي إلا إلى إفساد العلاقة بينه وبين بياندو.
“أنت تدفع حظك.” قال كبير الخدم بشراسة: “لم يفت الأوان على اتباعي حتى لا يُظهر أسيادي غضبهم عليك. في هذه المرحلة، ستصلي من أجل الموت… ”
“هذا يكفي، أيها الوحش!” صرخ الخادم الشخصي بعد أن استعاد ذكاءه.
لم تعد هناك حاجة له للتراجع بعد الآن. نظرًا لأن لي تشي رفض إعطائه بعض الوجه، فقد حان الوقت لتعليم الرجل درسًا عن اللوردات الحقيقيين لـ جرف الخشب الأسود. كما أنه سيُظهر للجميع مصير أولئك الذين يجرؤون على معارضة بياندو.
وجهوا سيوفهم وصوابرهم مباشرة إلى لي تشي. إذا كان سيقاوم بأدنى حد، فسيجعلونه لحمًا مفرومًا على الفور.
وقع تهديده على آذان صماء مرة أخرى. لم ينتبه لي تشي إلى أي شيء سوى مهمته.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
تخمر الغضب داخل الخادم بسبب المعاملة السيئة. “اذهب، ودمر هذا القصر وأسرهم جميعًا. اقتل من يحاول المقاومة “. قال الخادم.
لم تعد هناك حاجة له للتراجع بعد الآن. نظرًا لأن لي تشي رفض إعطائه بعض الوجه، فقد حان الوقت لتعليم الرجل درسًا عن اللوردات الحقيقيين لـ جرف الخشب الأسود. كما أنه سيُظهر للجميع مصير أولئك الذين يجرؤون على معارضة بياندو.
ظن الناس أنهم يستطيعون سماع أسنانه تتأرجح بشدة. لا شيء يرضيه أكثر من تقطيع لي تشي إلى أشلاء.
بالطبع، بالنسبة لأعضاء بياندو، كان ذلك كابوسًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية تدميرهم. كانت قوانين الجدارة القوية وأسلحتهم ببساطة عديمة الفائدة امام الخنزير.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
تبادل آخرون النظرات، معتقدين أن لي تشي كان يهينه بالفعل بسبب عدم الاستجابة.
“أيها الشقي، كن مطيعًا وإلا سأقطع أطرافك.” قال أحدهم بينما جهز الجميع أسلحتهم.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
وجهوا سيوفهم وصوابرهم مباشرة إلى لي تشي. إذا كان سيقاوم بأدنى حد، فسيجعلونه لحمًا مفرومًا على الفور.
شاهد المتفرجون بفارغ الصبر منذ أن كانت المعركة على وشك البدء.
“اجعلهم ينقلعون.” ما زال لي تشي لا ترمش عيناه على الرغم من الوضع المحفوف بالمخاطر وأمر.
أصبح آخرون مرتبكين لأنهم لم يعرفوا إلى من كان يتحدث.
المتفرجون الذين حضروا العرض لم يصدقوا ذلك. وقفوا هناك صامتين.
لا أحد سيصدق هذا ما لم يره بأعينه. في الواقع، كان الحشد لا يزال في موضع شك. كيف يمكن لهذا الخنزير البري أن يهزم تلك المجموعة القوية؟ هل كانت هذه الوحوش حيوانات أليفة للي تشي؟ لم يكونوا يشبهون الحيوانات الأليفة على الإطلاق.
“اهتزاز!” خلال هذا الارتباك، تم تفجير المجموعة التي توجهت إلى القصر فجأة.
“اهتزاز!” تم إرسال المهاجمين إلى السماء. تم كسر المزيد من العظام. لم يتمكن معظمهم من النهوض بعد السقوط.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
“آه !! آه! ” صرخ البعض من الألم. عانى هؤلاء التلاميذ من إصابات مختلفة – كسور في الساقين، وسحق في القفص الصدري… تقيؤوا دماً قبل ارتطامهم بالأرض.
تجاهل الخنزير الكلب واستمر في حفر المزيد من الأوساخ.
بمجرد أن هدأ المتفرجون، أدركوا أن المهاجم كان خنزير بري. هاجم المجموعة من الخلف وأخذهم على حين غرة. سرعته المذهلة لم تقلل من دقته. سحق بسهولة عظام أعدائه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومض النصل وظهرت الكنوز – كلها هدفت إلى الخنزير. لسوء الحظ، لم يفعلوا شيئًا للخنزير.
ألقوا نظرة فاحصة على الخنزير – كان لشعر وجه وعنق الخنزير رقع فارغة ؛ كان أحد أنيابه نصف مكسور أيضًا.
تبادل آخرون النظرات، معتقدين أن لي تشي كان يهينه بالفعل بسبب عدم الاستجابة.
“اقتل هذا الشيء!” رأت المجموعة التي أحاطت بـ لي تشي هذا واندفعت على الفور نحو الخنزير البري.
“اهتزاز!” خلال هذا الارتباك، تم تفجير المجموعة التي توجهت إلى القصر فجأة.
ومض النصل وظهرت الكنوز – كلها هدفت إلى الخنزير. لسوء الحظ، لم يفعلوا شيئًا للخنزير.
وقع تهديده على آذان صماء مرة أخرى. لم ينتبه لي تشي إلى أي شيء سوى مهمته.
بالطبع، بالنسبة لأعضاء بياندو، كان ذلك كابوسًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية تدميرهم. كانت قوانين الجدارة القوية وأسلحتهم ببساطة عديمة الفائدة امام الخنزير.
“اهتزاز!” تم إرسال المهاجمين إلى السماء. تم كسر المزيد من العظام. لم يتمكن معظمهم من النهوض بعد السقوط.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هذا يكفي، أيها الوحش!” صرخ الخادم الشخصي بعد أن استعاد ذكاءه.
“أيها الشقي، كن مطيعًا وإلا سأقطع أطرافك.” قال أحدهم بينما جهز الجميع أسلحتهم.
“بوووم!” استدعى قرص كنز يدور حوله مثل حجر الرحى. للأسف، كانت النتيجة هي نفسها.
تخمر الغضب داخل الخادم بسبب المعاملة السيئة. “اذهب، ودمر هذا القصر وأسرهم جميعًا. اقتل من يحاول المقاومة “. قال الخادم.
قلب الخنزير القرص. تحرك للأمام واصطدم بالخادم. انهار صدره على الفور. سقط على الأرض وشوهدت بركة من الدماء.
ومض النصل وظهرت الكنوز – كلها هدفت إلى الخنزير. لسوء الحظ، لم يفعلوا شيئًا للخنزير.
استغرق الأمر بضع ثوان فقط قبل أن يتم إسقاط قوات بياندو كلها. صرخوا وراحوا يتلوون على الأرض. عانى زعيمهم من نفس المصير.
المتفرجون الذين حضروا العرض لم يصدقوا ذلك. وقفوا هناك صامتين.
كان الأمر كما لو كان لي تشي صانعًا يعمل على أفضل صنعه. كان كل عمل متعمد ودقيق من أجل تجنب الأخطاء غير الضرورية.
بمجرد أن هدأوا، نظروا حولهم بدهشة. شعروا وكأنه حلم.
بالطبع، بالنسبة لأعضاء بياندو، كان ذلك كابوسًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية تدميرهم. كانت قوانين الجدارة القوية وأسلحتهم ببساطة عديمة الفائدة امام الخنزير.
بالطبع، بالنسبة لأعضاء بياندو، كان ذلك كابوسًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية تدميرهم. كانت قوانين الجدارة القوية وأسلحتهم ببساطة عديمة الفائدة امام الخنزير.
نظر المتفرجون مرة أخرى ورأوا الخنزير يحفر التراب تحت شجرة، كان يحاول البحث عن وجبة جيدة.
إلى الجانب الآخر من هذه الشجرة كان هناك كلب ذو فرو أصفر يبدو مريضًا جدًا ويعاني من سوء التغذية. كان ينظر بازدراء إلى الخنزير كما لو كان يريد أن يسخر منه لأنه يتنمر على بعض الصغار.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
إلى الجانب الآخر من هذه الشجرة كان هناك كلب ذو فرو أصفر يبدو مريضًا جدًا ويعاني من سوء التغذية. كان ينظر بازدراء إلى الخنزير كما لو كان يريد أن يسخر منه لأنه يتنمر على بعض الصغار.
“بوووم!” استدعى قرص كنز يدور حوله مثل حجر الرحى. للأسف، كانت النتيجة هي نفسها.
“اذهب!” انقسم التلاميذ الذين تبعوه إلى مجموعتين. هرع أحدهم إلى القصر بينما أحاط الآخر بـ لي تشي.
تجاهل الخنزير الكلب واستمر في حفر المزيد من الأوساخ.
المتفرجون الذين حضروا العرض لم يصدقوا ذلك. وقفوا هناك صامتين.
“أيها الشقي، كن مطيعًا وإلا سأقطع أطرافك.” قال أحدهم بينما جهز الجميع أسلحتهم.
لا أحد سيصدق هذا ما لم يره بأعينه. في الواقع، كان الحشد لا يزال في موضع شك. كيف يمكن لهذا الخنزير البري أن يهزم تلك المجموعة القوية؟ هل كانت هذه الوحوش حيوانات أليفة للي تشي؟ لم يكونوا يشبهون الحيوانات الأليفة على الإطلاق.
“أنت تدفع حظك.” قال كبير الخدم بشراسة: “لم يفت الأوان على اتباعي حتى لا يُظهر أسيادي غضبهم عليك. في هذه المرحلة، ستصلي من أجل الموت… ”
وقع تهديده على آذان صماء مرة أخرى. لم ينتبه لي تشي إلى أي شيء سوى مهمته.
لم يزعج لي تشي نفسه عناء مشاهدة تلك المعركة على الإطلاق. إما أنه لم يلاحظ أو لم يهتم بما فيه الكفاية. كان في حالة تركيز كامل على الجذع.
“اقتل هذا الشيء!” رأت المجموعة التي أحاطت بـ لي تشي هذا واندفعت على الفور نحو الخنزير البري.
كان الأمر كما لو كان لي تشي صانعًا يعمل على أفضل صنعه. كان كل عمل متعمد ودقيق من أجل تجنب الأخطاء غير الضرورية.
المتفرجون الذين حضروا العرض لم يصدقوا ذلك. وقفوا هناك صامتين.
كما يقول المثل – يمكن للمرء أن يتجاهل الرهبان ولكنه لا يزال بحاجة إلى إعطاء بعض الوجه لبوذا. موقف لي تشي لن يؤدي إلا إلى إفساد العلاقة بينه وبين بياندو.
“انقلعوا بالفعل.” ثم صرخت يانغ لينغ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ساء مزاج كبير الخدم بسبب التجاوزات المتكررة من قبل لي تشي المتعجرف، خاصة في الأماكن العامة.
لم تعد هناك حاجة له للتراجع بعد الآن. نظرًا لأن لي تشي رفض إعطائه بعض الوجه، فقد حان الوقت لتعليم الرجل درسًا عن اللوردات الحقيقيين لـ جرف الخشب الأسود. كما أنه سيُظهر للجميع مصير أولئك الذين يجرؤون على معارضة بياندو.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
