انحسار المد
3857 – انحسار المد
مرت فترة طويلة قبل أن هدأ الحشد. لقد لاحظوا أن المد الأسود كان لا يزال كما هو من قبل.
كانت الموجات الهائلة في وقت سابق تخيفهم. لم يكن لدى جرف الخشب الأسود أي عمل يتحمل هذا الهجوم.
“علامة مشؤومة؟” شخصية كبيرة كان لها قلب ثقيل أثناء النظر إلى قاع البحر.
حتى أن البعض سمع ضوضاء اهتزازات – علامة على استسلام الجرف. الآن، بدا كل شيء على ما يرام. لم يتم إلحاق أضرار جسيمة بموطنهم. تنفس كل من الفانين والمتدربين الصعداء.
لم يمانع لي تشي مغادرة خصمه. لقد حدق ببساطة في أعمق منطقة من المد الأسود.
“لقد ولت الكارثة، ولا بد أن هذا يرجع إلى بركات أسلاف أرضنا المقدسة.” وضع أحدهم راحة يده وصلى.
“علامة مشؤومة؟” شخصية كبيرة كان لها قلب ثقيل أثناء النظر إلى قاع البحر.
منذ أن نجح الخشب الأسود في الصمود في وجه التسونامي في وقت سابق، أصبح السكان أكثر ثقة. لا عجب لماذا كان هذا المكان هو خط الدفاع الأول لأجيال عديدة الآن.
بالطبع، لقد باركهم العديد من الحكماء ولوردات الداو. في الواقع، كان الخشب الأسود موجودًا حتى قبل لورد الداو بوذا. كان مظهره الحالي وصلابته بسبب العمل الشاق الذي قام به العديد من أسياد التدريب. لو لاهم لكانت كتلة اليابسة العادية قد تم طمسها بواسطة الموجة الأولى من المد الأسود.
تكهن معظمهم بأنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيش بسبب دمه الحقيقي الذابل. لذلك، لن يظهر مرة أخرى في المستقبل. كان بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة من أجل مساعدة طائفة الصالح.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها بعض المتدربين القدامى هذه الظاهرة. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كانت هذه نعمة أم مصيبة.
لسوء الحظ، كان من السابق لأوانه الاحتفال. بدأ البعض في الاهتمام بقاع البحر المكشوف. كان القاع يتألف من جبال بحرية وتلال ذات أشكال غريبة.
“ذهب الماء الآن…” جاء الجميع إلى الشاطئ لإلقاء نظرة أفضل.
” كلانك! كلانك! كلانك! ” قام الفيلق الحامي خارج المدينة بضرب الأجراس عدة مرات. تردد صدى الرنين في جميع أنحاء المنطقة.
“لا أصدق ذلك، أين ذهب كل شيء؟” ذهلوا لأنهم شاهدوا المد الأسود مستعرًا منذ وقت ليس ببعيد.
كان حجم هذا المحيط لا يسبر غوره. وبالتالي، يجب أن تكون كمية الماء غير قابلة للحساب أيضًا. كيف يمكن أن تختفي؟
نظروا إلى بعضهم البعض في ارتباك. حتى الشخصيات الكبيرة والأسلاف لم يكن لديهم إجابة لهذا اللغز الأبدي.
أما بالنسبة للورد الداو الفحول الثمانية، فقد غادر الأراضي المقفرة الثمانية منذ فترة طويلة بعد وصوله إلى أوج عطائه.
“انحسار مد آخر، الثاني في جيل واحد. هذا غير مسبوق، هل هو علامة على شيء ما؟ ” تمتم أحد الأسلاف في ذهول.
الانحسار السابق ترك انطباعًا لا يمحى عليهم. هاجمت مخلوقات رهيبة الشاطئ، وكادت تقضي على الخشب الأسود.
حدث هذا مرة واحدة بالفعل خلال جيل لورد الداو الفحول الثمانية. لم يظهر لورد داو جديد بعد، لكن المد انحسر مرة أخرى.
لسوء الحظ، كان من السابق لأوانه الاحتفال. بدأ البعض في الاهتمام بقاع البحر المكشوف. كان القاع يتألف من جبال بحرية وتلال ذات أشكال غريبة.
“لا أصدق ذلك، أين ذهب كل شيء؟” ذهلوا لأنهم شاهدوا المد الأسود مستعرًا منذ وقت ليس ببعيد.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها بعض المتدربين القدامى هذه الظاهرة. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كانت هذه نعمة أم مصيبة.
الشيء الوحيد المؤكد هو أن فترات انحسار المد هذه كانت لا تُنسى.
“لقد استيقظ السلف المقدس!” هرع أسلاف آخرون على عجل بعد سماع صوته.
“علامة مشؤومة؟” شخصية كبيرة كان لها قلب ثقيل أثناء النظر إلى قاع البحر.
“لقد ولت الكارثة، ولا بد أن هذا يرجع إلى بركات أسلاف أرضنا المقدسة.” وضع أحدهم راحة يده وصلى.
الانحسار السابق ترك انطباعًا لا يمحى عليهم. هاجمت مخلوقات رهيبة الشاطئ، وكادت تقضي على الخشب الأسود.
أصبح بوذا الأسمى منعزلًا بشكل متزايد واختفى تمامًا في النهاية. تقول الشائعات أنه عانى من إصابات داخلية. بعد عودته إلى الجبل المقدس، تكررت هذه الجروح في النهاية، مما أدى إلى وفاته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نزل بوذا الأسمى واجتاح مئة ألف ميل. للأسف، لم يكن هذا كافيًا لإيقاف الهجوم اللانهائي.
3857 – انحسار المد
“لقد ولت الكارثة، ولا بد أن هذا يرجع إلى بركات أسلاف أرضنا المقدسة.” وضع أحدهم راحة يده وصلى.
جاء اثنان من الحلفاء في وقت لاحق واستقر الوضع. استمر الثلاثي لفترة كافية لإنقاذ الخشب الأسود من الدمار المؤكد.
جاء اثنان من الحلفاء في وقت لاحق واستقر الوضع. استمر الثلاثي لفترة كافية لإنقاذ الخشب الأسود من الدمار المؤكد.
أولئك الذين عانوا من هذه المعركة في ذلك الوقت ما زالوا يعانون من كوابيس. اعتقدوا أن نفس الشيء قد يحدث مرة أخرى.
“كان لدينا بوذا الأسمى الشجاع في ذلك الوقت، جاء الصالح الأسمى ولورد الداو الفحول الثمانية للمساعدة أيضًا. لكن الآن… “أصبح أحد الأسلاف قلقًا.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها بعض المتدربين القدامى هذه الظاهرة. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كانت هذه نعمة أم مصيبة.
” كلانك! كلانك! كلانك! ” قام الفيلق الحامي خارج المدينة بضرب الأجراس عدة مرات. تردد صدى الرنين في جميع أنحاء المنطقة.
أصبح بوذا الأسمى منعزلًا بشكل متزايد واختفى تمامًا في النهاية. تقول الشائعات أنه عانى من إصابات داخلية. بعد عودته إلى الجبل المقدس، تكررت هذه الجروح في النهاية، مما أدى إلى وفاته.
جاء اثنان من الحلفاء في وقت لاحق واستقر الوضع. استمر الثلاثي لفترة كافية لإنقاذ الخشب الأسود من الدمار المؤكد.
تكهن معظمهم بأنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيش بسبب دمه الحقيقي الذابل. لذلك، لن يظهر مرة أخرى في المستقبل. كان بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة من أجل مساعدة طائفة الصالح.
الجبل المقدس لم يصدر أي إعلان بخصوص هذا من قبل. وهكذا، في البداية، افترض معظمهم أن الأسمى لا يزال على قيد الحياة. مع مرور الوقت، ولدت قلة مظهره الشكوك.
” كلانك! كلانك! كلانك! ” كما أطلقت عشيرة بياندو أجراس الخطر.
في عشيرة بياندو, استيقظ سلف قديم وتحدث: “هل انحسر المد؟”
أما بالنسبة للصالح الأسمى، فقد كان تحفة مقارنة ببوذا الأسمى. لقد عاش لأجيال عديدة وسيحتاج إلى النوم لفترة طويلة بعد كل ظهور.
تكهن معظمهم بأنه لم يكن لديه وقت طويل ليعيش بسبب دمه الحقيقي الذابل. لذلك، لن يظهر مرة أخرى في المستقبل. كان بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة من أجل مساعدة طائفة الصالح.
“علامة مشؤومة؟” شخصية كبيرة كان لها قلب ثقيل أثناء النظر إلى قاع البحر.
أما بالنسبة للورد الداو الفحول الثمانية، فقد غادر الأراضي المقفرة الثمانية منذ فترة طويلة بعد وصوله إلى أوج عطائه.
لذلك، لن يكون هذا الثلاثي البطولي هنا من أجل انحسار المد هذه المرة. ماذا يمكن أن يفعلوا إذا عادت الوحوش؟
منذ أن نجح الخشب الأسود في الصمود في وجه التسونامي في وقت سابق، أصبح السكان أكثر ثقة. لا عجب لماذا كان هذا المكان هو خط الدفاع الأول لأجيال عديدة الآن.
في عشيرة بياندو, استيقظ سلف قديم وتحدث: “هل انحسر المد؟”
“دعونا نختار الإستراتيجية الآمنة؟” شخصية كبيرة تساءل في نفسه. هذا يعني إخلاء جرف الخشب الأسود أو حتى الأرض المقدسة.
في عشيرة بياندو, استيقظ سلف قديم وتحدث: “هل انحسر المد؟”
شارك الكثيرون هذا الفكر بعد رؤية قاع البحر مرة أخرى.
***
“ذهب الماء الآن…” جاء الجميع إلى الشاطئ لإلقاء نظرة أفضل.
في عشيرة بياندو, استيقظ سلف قديم وتحدث: “هل انحسر المد؟”
“لقد استيقظ السلف المقدس!” هرع أسلاف آخرون على عجل بعد سماع صوته.
***
على قمة الأسلاف، وصل رسول وهمس للقطعات الثلاث. غادر على الفور، ولم يعد يهتم بالعمل هنا.
لذلك، لن يكون هذا الثلاثي البطولي هنا من أجل انحسار المد هذه المرة. ماذا يمكن أن يفعلوا إذا عادت الوحوش؟
لم يمانع لي تشي مغادرة خصمه. لقد حدق ببساطة في أعمق منطقة من المد الأسود.
نزل بوذا الأسمى واجتاح مئة ألف ميل. للأسف، لم يكن هذا كافيًا لإيقاف الهجوم اللانهائي.
حتى أن البعض سمع ضوضاء اهتزازات – علامة على استسلام الجرف. الآن، بدا كل شيء على ما يرام. لم يتم إلحاق أضرار جسيمة بموطنهم. تنفس كل من الفانين والمتدربين الصعداء.
أصبح الجميع منشغلين بهذا التطور الجديد وتوقفوا عن الاهتمام بقضية قمة الأسلاف.
الجبل المقدس لم يصدر أي إعلان بخصوص هذا من قبل. وهكذا، في البداية، افترض معظمهم أن الأسمى لا يزال على قيد الحياة. مع مرور الوقت، ولدت قلة مظهره الشكوك.
” كلانك! كلانك! كلانك! ” قام الفيلق الحامي خارج المدينة بضرب الأجراس عدة مرات. تردد صدى الرنين في جميع أنحاء المنطقة.
” كلانك! كلانك! كلانك! ” كما أطلقت عشيرة بياندو أجراس الخطر.
“انحسار مد آخر، الثاني في جيل واحد. هذا غير مسبوق، هل هو علامة على شيء ما؟ ” تمتم أحد الأسلاف في ذهول.
“انحسرت المياه، نحن بحاجة إلى إيجاد مكان آمن”. أصبح الفانون والمتدربون قلقين ومتوترين، غير مدركين لكيفية التعامل مع المستقبل.
حدث هذا مرة واحدة بالفعل خلال جيل لورد الداو الفحول الثمانية. لم يظهر لورد داو جديد بعد، لكن المد انحسر مرة أخرى.
في هذه الأثناء، قام الفيلق الحامي بتنشيط بوابة الداو الخاصة بهم وأرسلوا رسائل إلى سلالة الفاجرا والأقسام الأخرى. كانت هذه مهمتهم الأساسية – مراقبة المد الأسود وإرسال رسائل حول أي تطور جديد.
***
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لقد استيقظ السلف المقدس!” هرع أسلاف آخرون على عجل بعد سماع صوته.
كان حجم هذا المحيط لا يسبر غوره. وبالتالي، يجب أن تكون كمية الماء غير قابلة للحساب أيضًا. كيف يمكن أن تختفي؟
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
