العبور مستحيل
3874 – العبور مستحيل
كان للمعدن الأسود خيوط من الضوء تدور حوله كما لو كان لديه وعي. هذه الخيوط بدت وكأنها مجسات أكثر من أشعة ضوء عادية.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
بعد فحص كامل، رأوا أن هذه الطبقات تحتوي أيضًا على تكوينات سماوية ودوران زمني. هذا يعني أن هناك ثورة كاملة في كل طبقة. بعبارة أخرى، كانت الطبقات حِقبًا في الواقع.
كان للمعدن الأسود خيوط من الضوء تدور حوله كما لو كان لديه وعي. هذه الخيوط بدت وكأنها مجسات أكثر من أشعة ضوء عادية.
“ماذا نفعل الان؟” أخيرًا شعر الصغار على الصخور بالقلق. للأسف، لا يمكنهم العودة حتى لو أرادوا ذلك.
“ماذا نفعل الان؟” أخيرًا شعر الصغار على الصخور بالقلق. للأسف، لا يمكنهم العودة حتى لو أرادوا ذلك.
“لا، علي أن أعود!” سلف عالق على صخرة لفترة طويلة. لم يكن شعره أبيضًا فحسب، بل استنزفت حيويته أيضًا حتى أصبح جلدًا وعظامًا فقط. لم يكن الموت بعيد المنال.
عند الفحص الدقيق، كانت مواد المعدن مختلفة أيضًا، كانت مشابهًا لكل من الذهب واليشم. عند استخدام النظرة السماوية، سيرون أن هناك بلايين من الطبقات الرقيقة.
لم ير الخبراء أي شيء خاص واعتقدوا أنه كان مجرد مادة خاصة. ومع ذلك، وجد الخبراء أن كل طبقة كانت عبارة عن قانون جدارة منفصل أو داوً كبيرً. وهكذا، فإن الأمر برمته يحتوي على إمكانات لا تُحصى.
كان آلاف الحشد هنا لمجرد الضجيج الخاص بالأسطورة المتعلقة بالثروة العظيمة في الهاوية. أصيبوا بخيبة أمل بعد رؤية هذه المعدن.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
ولكن على مستوى أعلى، رأى الساميون الحقيقيون شيئًا آخر أيضًا. لم تكن هذه مجرد طبقات من الداو الكبير.
كان هذا المستوى من الضغط مخيفًا. الطبقات التي لا تُحصى تضمنت عددًا لا يحصى من الحقب. لا شيء يمكن أن يكون أغلى من هذا المعدن. وهكذا، أصيب كبار الوجودات بالخفقان والعرق البارد أثناء التحديق فيه.
عانت الشخصيات الكبيرة الأكبر سنًا أكثر مقارنة بالشباب. بدأ شعرهم يتحول إلى اللون الأبيض.
عند هذه النقطة، كان بعض الناس يحاولون عبور الهاوية باستخدام الصخور المتحركة. انتظر أحد المتدربين صخرة أخرى أقرب إلى المنصة لتلمس صخرة خاصة به قبل أن يقفز فوقها.
بعد فحص كامل، رأوا أن هذه الطبقات تحتوي أيضًا على تكوينات سماوية ودوران زمني. هذا يعني أن هناك ثورة كاملة في كل طبقة. بعبارة أخرى، كانت الطبقات حِقبًا في الواقع.
“ماذا نفعل الان؟” أخيرًا شعر الصغار على الصخور بالقلق. للأسف، لا يمكنهم العودة حتى لو أرادوا ذلك.
كان هذا المستوى من الضغط مخيفًا. الطبقات التي لا تُحصى تضمنت عددًا لا يحصى من الحقب. لا شيء يمكن أن يكون أغلى من هذا المعدن. وهكذا، أصيب كبار الوجودات بالخفقان والعرق البارد أثناء التحديق فيه.
“لاااا ليس بمثل هذا…” كما مات سلف آخر من الشيخوخة بعد فترة.
لسوء الحظ، لم يكن لدى بقية الجمهور نفس التقييم. لاحظ الخبراء والأسياد العاديون الطبقات ولكن ليس العمق الضمني.
“لا، علي أن أعود!” سلف عالق على صخرة لفترة طويلة. لم يكن شعره أبيضًا فحسب، بل استنزفت حيويته أيضًا حتى أصبح جلدًا وعظامًا فقط. لم يكن الموت بعيد المنال.
كان آلاف الحشد هنا لمجرد الضجيج الخاص بالأسطورة المتعلقة بالثروة العظيمة في الهاوية. أصيبوا بخيبة أمل بعد رؤية هذه المعدن.
“هل هذا هو كل شيء؟ أليس هذا سهلًا جدًا لأن تكون تلك الثروة الأسطورية؟ ” لم يكن بوسع أحد الشباب إلا أن يقول.
عند هذه النقطة، كان بعض الناس يحاولون عبور الهاوية باستخدام الصخور المتحركة. انتظر أحد المتدربين صخرة أخرى أقرب إلى المنصة لتلمس صخرة خاصة به قبل أن يقفز فوقها.
“لاااا ليس بمثل هذا…” كما مات سلف آخر من الشيخوخة بعد فترة.
“لماذا يفعل ذلك؟ ما عليك سوى التحليق فوق المنصة “. علق أحد المتفرجين.
كانت المسافة الفعلية كبيرة نوعًا ما لكنهم كانوا متدربين. يمكن لأي شخص لديه القليل من التدريب والمهارة أن يطير فوقها.
كانت المسافة الفعلية كبيرة نوعًا ما لكنهم كانوا متدربين. يمكن لأي شخص لديه القليل من التدريب والمهارة أن يطير فوقها.
“أي قوة تتدخل في القواعد هنا ستلتهمها الهاوية”. قال أحد الأسلاف.
وبسبب هذا، قفز أحد الخبراء الواقفين على الحافة للأمام نحو المنصة.
” آه !” لسوء الحظ، بدأ يسقط على الفور وبدأ بالصراخ. لقد استخدم العديد من قوانين الجدارة والكنوز من أجل البقاء واقفا على قدميه. للأسف، كان كل هذا عديم الفائدة. سقطت كنوزه معه. تردد صدى صرخاته من القاع قبل أن يختفي تماما.
اندهش بعض القادمين الجدد لرؤية هذا.
“يالك من أبله. كان بإمكان القطعات الثلاث والطفل البري ان يعبروا منذ فترة طويلة إذا كان الطيران ممكنًا. لهذا السبب يستخدمون الصخور أيضًا “. شخص من الجيل الأخير سخر.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
“ماذا يحدث هنا؟” تفاجأ البعض.
ومع ذلك، طارت الصخور بشكل عشوائي دون نمط واحد. أصبح من المستحيل التنبؤ بحركتها.
اندهش بعض القادمين الجدد لرؤية هذا.
تابع أحد الخبراء العملية لكنه فقد صبره في النهاية. قرر استخدام قوته لتغيير اتجاه الصخرة.
“هذا هو أحد أسلاف بياندو.” نظر الجميع وتعرف أحدهم على الرجل العجوز.
” آآه !” في اللحظة التي زاد فيها القوة، جرته قوة جبارة من الهاوية إلى الأسفل.
“لماذا يحدث هذا؟” ارتبك معظم المتفرجين.
“أي قوة تتدخل في القواعد هنا ستلتهمها الهاوية”. قال أحد الأسلاف.
عند هذه النقطة، كان بعض الناس يحاولون عبور الهاوية باستخدام الصخور المتحركة. انتظر أحد المتدربين صخرة أخرى أقرب إلى المنصة لتلمس صخرة خاصة به قبل أن يقفز فوقها.
تابع أحد الخبراء العملية لكنه فقد صبره في النهاية. قرر استخدام قوته لتغيير اتجاه الصخرة.
لم يكن هذا هو العامل المخيف الوحيد هنا. يرغب الخبراء الذين يقفون على الصخور في الذهاب إلى المنصة المركزية, لكن للأسف، بمجرد صعودهم إلى هناك، شعروا بأن حيويتهم وعمرهم يتدفقان بسرعة. من الواضح أنهم شعروا بالهاوية تلتهم قوة حياتهم.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
تابع أحد الخبراء العملية لكنه فقد صبره في النهاية. قرر استخدام قوته لتغيير اتجاه الصخرة.
عانت الشخصيات الكبيرة الأكبر سنًا أكثر مقارنة بالشباب. بدأ شعرهم يتحول إلى اللون الأبيض.
كان هذا المستوى من الضغط مخيفًا. الطبقات التي لا تُحصى تضمنت عددًا لا يحصى من الحقب. لا شيء يمكن أن يكون أغلى من هذا المعدن. وهكذا، أصيب كبار الوجودات بالخفقان والعرق البارد أثناء التحديق فيه.
“لا، علي أن أعود!” سلف عالق على صخرة لفترة طويلة. لم يكن شعره أبيضًا فحسب، بل استنزفت حيويته أيضًا حتى أصبح جلدًا وعظامًا فقط. لم يكن الموت بعيد المنال.
“ماذا نفعل الان؟” أخيرًا شعر الصغار على الصخور بالقلق. للأسف، لا يمكنهم العودة حتى لو أرادوا ذلك.
لسوء الحظ، لم يكن لدى بقية الجمهور نفس التقييم. لاحظ الخبراء والأسياد العاديون الطبقات ولكن ليس العمق الضمني.
“لا…” أطلق رثاء أخيرًا قبل اللحظة الأخيرة من حياته، وأصبح جثة جافة على الصخرة العائمة.
“لماذا يفعل ذلك؟ ما عليك سوى التحليق فوق المنصة “. علق أحد المتفرجين.
ارتاع الخبراء والأسلاف العالقون على الصخور لرؤية هذا.
“لماذا يحدث هذا؟” ارتبك معظم المتفرجين.
“لاااا ليس بمثل هذا…” كما مات سلف آخر من الشيخوخة بعد فترة.
“لا، علي أن أعود!” سلف عالق على صخرة لفترة طويلة. لم يكن شعره أبيضًا فحسب، بل استنزفت حيويته أيضًا حتى أصبح جلدًا وعظامًا فقط. لم يكن الموت بعيد المنال.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
“ماذا نفعل الان؟” أخيرًا شعر الصغار على الصخور بالقلق. للأسف، لا يمكنهم العودة حتى لو أرادوا ذلك.
لسوء الحظ، لم يكن لدى بقية الجمهور نفس التقييم. لاحظ الخبراء والأسياد العاديون الطبقات ولكن ليس العمق الضمني.
كان هذا المستوى من الضغط مخيفًا. الطبقات التي لا تُحصى تضمنت عددًا لا يحصى من الحقب. لا شيء يمكن أن يكون أغلى من هذا المعدن. وهكذا، أصيب كبار الوجودات بالخفقان والعرق البارد أثناء التحديق فيه.
عند الفحص الدقيق، كانت مواد المعدن مختلفة أيضًا، كانت مشابهًا لكل من الذهب واليشم. عند استخدام النظرة السماوية، سيرون أن هناك بلايين من الطبقات الرقيقة.
“لا داعي للذعر، أنت شاب وقوي، وستكون قادرًا على التعامل مع الأمر لفترة كافية للوصول إلى الجانب الآخر.” هتف شيخه منهم بكلمات التشجيع.
كان آلاف الحشد هنا لمجرد الضجيج الخاص بالأسطورة المتعلقة بالثروة العظيمة في الهاوية. أصيبوا بخيبة أمل بعد رؤية هذه المعدن.
“هذا يعتمد على عدد السنوات التي لديهم. وفقًا للحسابات، يحتاجون إلى ما لا يقل عن خمسة آلاف سنة من العمر الافتراضي الفعلي. وإلا فإنه مضيعة للوقت “. كان أحد الأسلاف يقف عند الزاوية يتكلم.
“هذا هو أحد أسلاف بياندو.” نظر الجميع وتعرف أحدهم على الرجل العجوز.
تابع أحد الخبراء العملية لكنه فقد صبره في النهاية. قرر استخدام قوته لتغيير اتجاه الصخرة.
كان لكلماته مصداقية كبيرة لأن عشيرته كانت تعرف عن المد الأسود أكثر من غيرهم. علاوة على ذلك، كانوا هم الذين وجدوا أيضًا الهاوية المظلمة أيضًا لذا يجب أن يكونوا مستعدين.
هذا لا يعني أنه مع الوقت الكافي، سيتمكن بعضهم من الوصول إلى المنصة المركزية. لكن البعض سيتم إعادتهم إلى البداية وقفزوا إلى صخرة أخرى على الفور.
لم ير الخبراء أي شيء خاص واعتقدوا أنه كان مجرد مادة خاصة. ومع ذلك، وجد الخبراء أن كل طبقة كانت عبارة عن قانون جدارة منفصل أو داوً كبيرً. وهكذا، فإن الأمر برمته يحتوي على إمكانات لا تُحصى.
هذا لا يعني أنه مع الوقت الكافي، سيتمكن بعضهم من الوصول إلى المنصة المركزية. لكن البعض سيتم إعادتهم إلى البداية وقفزوا إلى صخرة أخرى على الفور.
“هناك قواعد، لا يمكن لجميع الصخور الوصول إلى المنصة المركزية. يجب أن تكون الصخرة المناسبة “. كانت إحدى الشخصيات الكبيرة تراقب القطعات الثلاث والطفل البري.
“ماذا يحدث هنا؟” تفاجأ البعض.
كانت المسافة الفعلية كبيرة نوعًا ما لكنهم كانوا متدربين. يمكن لأي شخص لديه القليل من التدريب والمهارة أن يطير فوقها.
“هناك قواعد، لا يمكن لجميع الصخور الوصول إلى المنصة المركزية. يجب أن تكون الصخرة المناسبة “. كانت إحدى الشخصيات الكبيرة تراقب القطعات الثلاث والطفل البري.
من المؤكد أن هؤلاء العباقرة كانوا يقفون على صخور، في انتظار أن تقترب صخرة بما يكفي.
أشار إلى أنهم لم يختاروا كل صخرة تقترب بدرجة كافية. كان لابد من اختيار صخرة واضحة في كل مرة.
ولكن على مستوى أعلى، رأى الساميون الحقيقيون شيئًا آخر أيضًا. لم تكن هذه مجرد طبقات من الداو الكبير.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
“هناك قواعد، لا يمكن لجميع الصخور الوصول إلى المنصة المركزية. يجب أن تكون الصخرة المناسبة “. كانت إحدى الشخصيات الكبيرة تراقب القطعات الثلاث والطفل البري.
ترجمة: Ghost Emperor
“لماذا يفعل ذلك؟ ما عليك سوى التحليق فوق المنصة “. علق أحد المتفرجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
