هيكل عظمي مروع
3893 – هيكل عظمي مروع
“اهتزاز!” لقد خرج الوحش تمامًا من الهاوية، بهدف اتباع المتدربين للحصول على المزيد من الطعام.
العديد من الأسلحة القوية هاجمت الهيكل العظمي، مما أدى إلى العديد من الانفجارات الهائلة.
لقد أظهروا قوة وضوء البوذية، راغبين في إيقاف الهيكل العظمي.
للأسف، كل ما يمكنهم فعله هو ترك بعض الخدوش عليه. تمكن كنز واحد أو كنزان فقط من تكسير العظام.
أخذ البعض أقوى كنوزهم المصنوعة من المعادن الإلهية لصد اللهب الأسود. لسوء الحظ، دمر اللهب كل الكنوز أيضًا.
يجب أن يكون العظم المهترئ ضعيفًا لأنه لا يحتوي على أي عظم إلهي. ومع ذلك، كانت هناك قوة غير معروفة تعمل على تماسكه، مما جعل جميع الهجمات غير مجدية.
“بوووف!” فتح الهيكل العظمي فمه الضخم وأطلق شعاعًا أسودًا ناريًا متناثرًا في كل مكان.
“آه! آه- “سُمع دوى المزيد من الصرخات حيث تحول المتدربون إلى رماد بواسطة هذا اللهب الخاص.
بدأوا ينتشرون مثل الطيور وهم يصرخون. لم يعد بعض الأسلاف يهتمون بالوجه وهربوا على عجل. كان فقدان السمعة أفضل من الموت لهذا الهيكل العظمي.
أخذ البعض أقوى كنوزهم المصنوعة من المعادن الإلهية لصد اللهب الأسود. لسوء الحظ، دمر اللهب كل الكنوز أيضًا.
العديد من الأسلحة القوية هاجمت الهيكل العظمي، مما أدى إلى العديد من الانفجارات الهائلة.
نجح كنز أحد الأسلاف الأقوياء في إيقاف اللهب للحظة، مما وفر له الوقت الكافي للهروب.
بعد ضربتين، كان الجدار الضخم به تشققات في كل مكان. لم يستطع الراهب التعامل معه بعد الآن، لكنه ما زال يبذل قصارى جهده لإبعاد الوحش.
بدأ الحشد بالذعر بعد رؤية قوة الوحش. لقد سقط العديد من المتدربين جنبًا إلى جنب مع العديد من الأسلاف.
كان الخادم العجوز يقف الآن أمام طريقه ممسكًا بصابره. من الواضح أن الوحش توقف لأنه شعر بتهديد محتمل.
بدأوا ينتشرون مثل الطيور وهم يصرخون. لم يعد بعض الأسلاف يهتمون بالوجه وهربوا على عجل. كان فقدان السمعة أفضل من الموت لهذا الهيكل العظمي.
في النهاية، انهار الجدار وأرسل الراهب طائرًا وهو يتقيأ الدماء. لقد استخدم هذا الزخم للركض أيضًا.
“هذه الوحوش شريرة وخطيرة، لقد قتلت الكثير منا في ذلك الوقت، نحن بحاجة إلى الهروب الآن.” صرخ احد الأسلاف.
قام بتغيير وضعه عن طريق تقويم ظهره. عندما وقف منتصبًا بهذه الطريقة وشعره يرفرف، وجد عدد قليل من المتفرجين المتبقين ان الشباب يعود إليه. لم يعد رجلاً عجوزًا مع قدم واحدة على القبر، بل رجل قوي في منتصف العمر.
“عد إلى الخشب الأسود، دع الجميع يعرفون أن الوحوش قادمة!” ركض سلف آخر للخشب الأسود.
“اركض الآن!” لا يزال الراهب الشجاع لم يستطيع إيقاف المخلوق.
لسوء الحظ، لم يفلت الجميع، كان هذا واضحًا بسبب النحيب والصراخ المستمر. استمر الوحش في القبض على المئات من المتدربين وأكلهم. اكتسب المزيد من اللحم والدم بعد ذلك.
“اركض الآن!” لا يزال الراهب الشجاع لم يستطيع إيقاف المخلوق.
“هذه هي النهاية بالنسبة لك، أيها الوحش!” أخيرًا قام راهب مغطى بالضباب بالتحرك. على الرغم من إخفاء مظهره عن قصد، كان الجميع يعلم أنه من معبد التنين السماوي.
لوح بيده وأرسل رداء كاسايا طائرًا. لقد تجذر في الأرض وأنشأت جدارًا هائلاً. ظهرت صور الرهبان وبوذا على القمة وبدأوا في الترديد بانسجام.
يجب أن يكون العظم المهترئ ضعيفًا لأنه لا يحتوي على أي عظم إلهي. ومع ذلك، كانت هناك قوة غير معروفة تعمل على تماسكه، مما جعل جميع الهجمات غير مجدية.
لم يكن لديه هالة وطاقة صابر للتحدث عنها. ومع ذلك، فقد كان يشبه جدارًا غير مرئي قادرًا على منع الوحش من التقدم نصف خطوة إلى الأمام.
لقد أظهروا قوة وضوء البوذية، راغبين في إيقاف الهيكل العظمي.
نجح كنز أحد الأسلاف الأقوياء في إيقاف اللهب للحظة، مما وفر له الوقت الكافي للهروب.
“باانغ! باانغ!” بدأ الهيكل العظمي في تحطيم الجدار.
كان تعبيره هادئًا لكن شعره وأكمامه كانا يرفرفان على الرغم من قلة الرياح.
“اركض الآن!” لا يزال الراهب الشجاع لم يستطيع إيقاف المخلوق.
“بوووم!” رَد الرجل العجوز برفع صابره غير المسلول أفقيًا، مما أوقف التحطيم بسهولة.
“بوووف!” فتح الهيكل العظمي فمه الضخم وأطلق شعاعًا أسودًا ناريًا متناثرًا في كل مكان.
“باانغ! باانغ!” بدأ الهيكل العظمي في تحطيم الجدار.
بعد ضربتين، كان الجدار الضخم به تشققات في كل مكان. لم يستطع الراهب التعامل معه بعد الآن، لكنه ما زال يبذل قصارى جهده لإبعاد الوحش.
“صليل!” خرجت ترنيمة صابر، مما دفع الوحش إلى التوقف فجأة.
في النهاية، انهار الجدار وأرسل الراهب طائرًا وهو يتقيأ الدماء. لقد استخدم هذا الزخم للركض أيضًا.
نظر الأسلاف والخبراء إلى الوراء ورأوا الوحش العملاق المتحرك. أصبحوا شاحبين وحشدوا كل ما تمكنوا من الجري.
“لا تنظر إلى الوراء!” تمنى الجميع أن يكون لديهم المزيد من الأرجل من أجل الجري بشكل أسرع.
ضاقت عينيه وهو يحدق في خصمه. يبدو أن إله الصابر قد استيقظ لأن الأشعة من عينيه يمكن أن تخرق أي شيء.
“اهتزاز!” لقد خرج الوحش تمامًا من الهاوية، بهدف اتباع المتدربين للحصول على المزيد من الطعام.
نظر الأسلاف والخبراء إلى الوراء ورأوا الوحش العملاق المتحرك. أصبحوا شاحبين وحشدوا كل ما تمكنوا من الجري.
“صليل!” خرجت ترنيمة صابر، مما دفع الوحش إلى التوقف فجأة.
“لا تنظر إلى الوراء!” تمنى الجميع أن يكون لديهم المزيد من الأرجل من أجل الجري بشكل أسرع.
” أووو ” – هدر الهيكل العظمي وحطم بيد واحدة. لم يكن لديه أي تقنية أو قانون جدارة، فقط قوة استبدادية.
كان الخادم العجوز يقف الآن أمام طريقه ممسكًا بصابره. من الواضح أن الوحش توقف لأنه شعر بتهديد محتمل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“نعم!” هتفت يانغ لينغ وفان باي بصوت عالٍ.
كان تعبيره هادئًا لكن شعره وأكمامه كانا يرفرفان على الرغم من قلة الرياح.
“عد إلى الخشب الأسود، دع الجميع يعرفون أن الوحوش قادمة!” ركض سلف آخر للخشب الأسود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان صابره ملفوفًا بإحكام بقطعة قماش رمادية سميكة. ظل شكله الفعلي غير معروف. يبدو أنه لم يتم استخدامه لفترة طويلة لأن القماش كان قديمًا ومهترئا.
قام بتغيير وضعه عن طريق تقويم ظهره. عندما وقف منتصبًا بهذه الطريقة وشعره يرفرف، وجد عدد قليل من المتفرجين المتبقين ان الشباب يعود إليه. لم يعد رجلاً عجوزًا مع قدم واحدة على القبر، بل رجل قوي في منتصف العمر.
لم يكن لديه هالة وطاقة صابر للتحدث عنها. ومع ذلك، فقد كان يشبه جدارًا غير مرئي قادرًا على منع الوحش من التقدم نصف خطوة إلى الأمام.
قام بتغيير وضعه عن طريق تقويم ظهره. عندما وقف منتصبًا بهذه الطريقة وشعره يرفرف، وجد عدد قليل من المتفرجين المتبقين ان الشباب يعود إليه. لم يعد رجلاً عجوزًا مع قدم واحدة على القبر، بل رجل قوي في منتصف العمر.
نظر الأسلاف والخبراء إلى الوراء ورأوا الوحش العملاق المتحرك. أصبحوا شاحبين وحشدوا كل ما تمكنوا من الجري.
ضاقت عينيه وهو يحدق في خصمه. يبدو أن إله الصابر قد استيقظ لأن الأشعة من عينيه يمكن أن تخرق أي شيء.
أصبحت يانغ لينغ متأثرة. كانت تعلم أنه كان قويًا بشكل ملحوظ ولكن لم يكن لديها مقياس حقيقي. الآن، يمكنها فقط استخدام كلمة واحدة لوصفه – لا يقهر.
كان تعبيره هادئًا لكن شعره وأكمامه كانا يرفرفان على الرغم من قلة الرياح.
أصبحت يانغ لينغ متأثرة. كانت تعلم أنه كان قويًا بشكل ملحوظ ولكن لم يكن لديها مقياس حقيقي. الآن، يمكنها فقط استخدام كلمة واحدة لوصفه – لا يقهر.
كان “لا يقهر” هو الانطباع الذي أعطاه للمتفرجين. قد لا يكون هذا هو الحال في الواقع ولكن عندما كان لديه صابره، لا ينبغي لأحد أن يفكر في إيقافه.
أخذ البعض أقوى كنوزهم المصنوعة من المعادن الإلهية لصد اللهب الأسود. لسوء الحظ، دمر اللهب كل الكنوز أيضًا.
منذ فترة، أطلق الطفل البري والقطعات الثلاث هالات رائعة وطاقات صابر لذا ضاع الحشد في الإعجاب.
يجب أن يكون العظم المهترئ ضعيفًا لأنه لا يحتوي على أي عظم إلهي. ومع ذلك، كانت هناك قوة غير معروفة تعمل على تماسكه، مما جعل جميع الهجمات غير مجدية.
بدأوا ينتشرون مثل الطيور وهم يصرخون. لم يعد بعض الأسلاف يهتمون بالوجه وهربوا على عجل. كان فقدان السمعة أفضل من الموت لهذا الهيكل العظمي.
لكن الآن، بدا بريقهم صبيانيًا وضعيفًا مقارنة بموقف الرجل العجوز. لسوء الحظ، كان الجميع يهربون ولم يشهدوا أسلوبه الخالي من العيوب.
“اهتزاز!” لقد خرج الوحش تمامًا من الهاوية، بهدف اتباع المتدربين للحصول على المزيد من الطعام.
” أووو ” – هدر الهيكل العظمي وحطم بيد واحدة. لم يكن لديه أي تقنية أو قانون جدارة، فقط قوة استبدادية.
كان صابره ملفوفًا بإحكام بقطعة قماش رمادية سميكة. ظل شكله الفعلي غير معروف. يبدو أنه لم يتم استخدامه لفترة طويلة لأن القماش كان قديمًا ومهترئا.
“كسر!” تصدع الزمان والمكان – علامة على قوته العجيبة. هذا التحطيم وحده يمكن أن يغرق مدينة على الفور.
نجح كنز أحد الأسلاف الأقوياء في إيقاف اللهب للحظة، مما وفر له الوقت الكافي للهروب.
في النهاية، انهار الجدار وأرسل الراهب طائرًا وهو يتقيأ الدماء. لقد استخدم هذا الزخم للركض أيضًا.
“بوووم!” رَد الرجل العجوز برفع صابره غير المسلول أفقيًا، مما أوقف التحطيم بسهولة.
دمرت موجات الصدمة الأرض من حوله على الفور وأصدرت زلازل عنيفة. أي شخص آخر سيتحول إلى عجينة لحم على الفور.
لم يكن لديه هالة وطاقة صابر للتحدث عنها. ومع ذلك، فقد كان يشبه جدارًا غير مرئي قادرًا على منع الوحش من التقدم نصف خطوة إلى الأمام.
“نعم!” هتفت يانغ لينغ وفان باي بصوت عالٍ.
“هذه الوحوش شريرة وخطيرة، لقد قتلت الكثير منا في ذلك الوقت، نحن بحاجة إلى الهروب الآن.” صرخ احد الأسلاف.
كان تعبيره هادئًا لكن شعره وأكمامه كانا يرفرفان على الرغم من قلة الرياح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
“هذه هي النهاية بالنسبة لك، أيها الوحش!” أخيرًا قام راهب مغطى بالضباب بالتحرك. على الرغم من إخفاء مظهره عن قصد، كان الجميع يعلم أنه من معبد التنين السماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
