نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3897

الدفاع النهائي

الدفاع النهائي

3897 – الدفاع النهائي

 

 

 

 

 

أصبح الجدار أكثر صرامة بمساعدة الهتافات والمتدربين الذين وجهوا طاقاتهم كوقود.

 

 

في وقت لاحق، بارك لورد الداو ديانا، وفاجرا، وحتى لورد الداو الصالح الجدار. كما فعل كبار السادة الآخرين في التاريخ الشيء نفسه. كان من الممكن أن ينهار الجدار منذ فترة طويلة دون جهدهم. بعد كل شيء، لقد واجه اعتداءات لا هوادة فيها من قبل هذه المخلوقات.

 

 

عمل هذا على فصل القارة بأكملها عن المد الأسود – خط الدفاع الأول ضد الوحوش الغازية.

 

 

 

 

 

تقول الشائعات أنه تم بناؤه بواسطة لورد الداو بوذا. بالطبع، كان هناك نظريات عن انه كان موجودًا قبل زمن لورد الداو. لكن خلال عصر لورد الداو بوذا، قرر إعادة بناء الخط الدفاعي وإضافة المزيد من الأقسام للتعامل مع المد الأسود.

أصبح الخبراء على الحائط متوترين. على الرغم من أنهم اهتموا بالموجة الأولى، إلا أنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن سوى الهدوء الذي يسبق العاصفة.

 

 

 

بدون البوابة، سيكونون عالقين بالخارج مع هذه الوحوش.

فقط شخص قوي مثله يمكنه إنشاء مثل هذه العمارة الضخمة. لم تكن هذه المساهمة المهيبة أقل من كونها معجزة.

 

 

“آه!” للأسف، لم يصل بعضهم منذ أن التقطتهم الهياكل العظمية وأكلتهم.

 

 

في وقت لاحق، بارك لورد الداو ديانا، وفاجرا، وحتى لورد الداو الصالح الجدار. كما فعل كبار السادة الآخرين في التاريخ الشيء نفسه. كان من الممكن أن ينهار الجدار منذ فترة طويلة دون جهدهم. بعد كل شيء، لقد واجه اعتداءات لا هوادة فيها من قبل هذه المخلوقات.

ومع ذلك، كان لدى أقرب منصة قلعة مدفعية تحت سيطرة البريتور وجنرالاته.

 

 

 

 

على الرغم من أن الدفاع لم يكن في حالة الذروة، إلا أنه لا يزال بمثابة دفاع قادر عن الدفاع عن جرف الخشب الأسود.

 

 

 

 

 

“اهتزاز!” عاد المغامرون على عجل مع الهياكل العظمية خلفهم مباشرة.

“لقد وصلنا…” اقترب الناجون المحظوظون بدرجة كافية.

 

“اهتزاز!” سقطت الهياكل العظمية الضخمة على الأرض. عظامهم تناثرت في كل مكان.

 

 

“أسرع، الخشب الأسود في المقدمة!” أصبحوا منتشين بعد رؤية الجدار البوذي.

 

 

 

 

ركضوا على عجل إلى الداخل. لاحظت بعض الوحوش ذلك وأرادت أن تتبعهم.

“آه!” للأسف، لم يصل بعضهم منذ أن التقطتهم الهياكل العظمية وأكلتهم.

“اهتزاز!” سقطت الهياكل العظمية الضخمة على الأرض. عظامهم تناثرت في كل مكان.

 

 

 

“اطلق النار!” أمر البريتور.

“لقد وصلنا…” اقترب الناجون المحظوظون بدرجة كافية.

على الرغم من أن الدفاع لم يكن في حالة الذروة، إلا أنه لا يزال بمثابة دفاع قادر عن الدفاع عن جرف الخشب الأسود.

 

 

 

ومع ذلك، كان لدى أقرب منصة قلعة مدفعية تحت سيطرة البريتور وجنرالاته.

“ادخل المدخل الرئيسي الآن!” صرخ خبير من بياندو المسؤول عن هذه المنطقة.

 

 

 

 

 

كانت هناك بوابة كبيرة، ربما كانت أصلب بقعة في الجدار. يمكن رؤية كلا من بوذا والرونيات السامية على السطح.

 

 

 

 

كانت المنطقة أمام البوابة فارغة تمامًا في هذه المرحلة. عاد معظم الناجين الآن.

عشيرة بياندو ترأست شخصيا البوابة. أرسلوا أقوى شيوخهم إلى جانب أكثر من ألف محارب من النخبة. كانت هذه مسؤوليتهم منذ عهد لورد الداو بوذا. وهكذا، كان لعشيرتهم اسم آخر – حراس البوابة.

قام الجنود الشرقيون بالفعل بتوجيه الطاقة إلى المدفع. وبالتالي، فقد تم تنشيطه بالفعل.

 

 

 

“اللعنة، اذهب اذهب !” فعل الناجون كل ما في وسعهم للعودة إلى الخشب الأسود.

“افتح البوابة!” أمر سيد العشيرة بعد رؤية الناجين. فتحت البوابة.

 

 

 

“بوووم!” انفجر وميض ساطع بينما كانت كرة من الطاقة النقية تتجه نحو الوحوش.

ركضوا على عجل إلى الداخل. لاحظت بعض الوحوش ذلك وأرادت أن تتبعهم.

 

 

“من هؤلاء؟” سأل أحد الحراس.

 

 

ومع ذلك، كان لدى أقرب منصة قلعة مدفعية تحت سيطرة البريتور وجنرالاته.

 

 

 

 

“هل هم لا يقتلون؟” صرخ أحدهم.

“اطلق النار!” أمر البريتور.

 

 

 

 

 

قام الجنود الشرقيون بالفعل بتوجيه الطاقة إلى المدفع. وبالتالي، فقد تم تنشيطه بالفعل.

كان هذا أكبر حصن في كل الخشب الأسود. أطلق على الفور شعاعًا يتكون من آلاف وآلاف من أشعة الطاقة الصغيرة.

 

 

 

“آه!” للأسف، لم يصل بعضهم منذ أن التقطتهم الهياكل العظمية وأكلتهم.

“بوووم!” انفجر وميض ساطع بينما كانت كرة من الطاقة النقية تتجه نحو الوحوش.

 

 

 

 

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” كما أطلقت النيران من الحصون الأخرى في المنطقة.

 

 

كانت المنطقة أمام البوابة فارغة تمامًا في هذه المرحلة. عاد معظم الناجين الآن.

 

“اطلق النار!” أمر البريتور.

“اهتزاز!” سقطت الهياكل العظمية الضخمة على الأرض. عظامهم تناثرت في كل مكان.

“أطلق على الشعاع!” زأر والحصن الطافي فوق عشيرتهم بدأ في إطلاق النار.

 

 

 

 

“كليك كلاك!” وكما كان متوقعًا, هذه العظام اجتمعت مرة أخرى ونهضت الهياكل العظمية.

 

 

 

 

 

“ما هذه الأشياء بحق الجحيم ؟!” أخذ الخبراء على الجدار نفسا عميقا.

“أطلق على الشعاع!” زأر والحصن الطافي فوق عشيرتهم بدأ في إطلاق النار.

 

عشيرة بياندو ترأست شخصيا البوابة. أرسلوا أقوى شيوخهم إلى جانب أكثر من ألف محارب من النخبة. كانت هذه مسؤوليتهم منذ عهد لورد الداو بوذا. وهكذا، كان لعشيرتهم اسم آخر – حراس البوابة.

 

 

“هل هم لا يقتلون؟” صرخ أحدهم.

 

 

الأهداف كانت العظام المتناثرة والخيوط الحمراء على الأرض. مع اختفاء الخيوط الحمراء، أصبحت العظام عديمة الفائدة ولم تعد تشكل تهديدًا.

 

 

“لا، من الصعب القضاء عليهم.” قام سيد عشيرة بياندو شخصيًا بتشغيل مدفع وقال: “اعثر على عظمتهم الرئيسية ولهب الشيطان!”

ومع ذلك، فقد تطلب الأمر تكلفة باهظة لإطلاق الأشعة في كل مرة. احتاج تلاميذ العشيرة إلى مبادلة الأماكن بسبب نفاد طاقتهم.

 

 

 

 

“بوووم!” أصاب مدفعه هيكلًا عظميًا، مما تسبب في سقوطه. ظهرت الخيوط الحمراء لإعادة البناء.

 

 

 

 

“بوووم!” انفجر وميض ساطع بينما كانت كرة من الطاقة النقية تتجه نحو الوحوش.

“أطلق على الشعاع!” زأر والحصن الطافي فوق عشيرتهم بدأ في إطلاق النار.

 

 

 

 

 

كان هذا أكبر حصن في كل الخشب الأسود. أطلق على الفور شعاعًا يتكون من آلاف وآلاف من أشعة الطاقة الصغيرة.

“اهتزاز!” وصل المزيد من الوحوش إلى الشاطئ وبدأوا في مهاجمة الجدار.

 

 

 

 

الأهداف كانت العظام المتناثرة والخيوط الحمراء على الأرض. مع اختفاء الخيوط الحمراء، أصبحت العظام عديمة الفائدة ولم تعد تشكل تهديدًا.

أصبح الجدار أكثر صرامة بمساعدة الهتافات والمتدربين الذين وجهوا طاقاتهم كوقود.

 

كانت المنطقة أمام البوابة فارغة تمامًا في هذه المرحلة. عاد معظم الناجين الآن.

 

 

“لدى بياندو خبرات غنية في التعامل مع هذه الوحوش “. علق أحد الخبراء بعد رؤية الشعاع الفعال.

بدون البوابة، سيكونون عالقين بالخارج مع هذه الوحوش.

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد تطلب الأمر تكلفة باهظة لإطلاق الأشعة في كل مرة. احتاج تلاميذ العشيرة إلى مبادلة الأماكن بسبب نفاد طاقتهم.

عمل هذا على فصل القارة بأكملها عن المد الأسود – خط الدفاع الأول ضد الوحوش الغازية.

 

 

 

“لقد وصلنا…” اقترب الناجون المحظوظون بدرجة كافية.

“اهتزاز!” وصل المزيد من الوحوش إلى الشاطئ وبدأوا في مهاجمة الجدار.

 

 

“اهتزاز!” عاد المغامرون على عجل مع الهياكل العظمية خلفهم مباشرة.

 

“هذا هو لي تشي ومجموعته.” تعرف الكثير على الأربعة على الفور.

“اطلقوا النار!” بدأت أصوات الحرب بإطلاق المدافع في كل مكان.

أصبح الجدار أكثر صرامة بمساعدة الهتافات والمتدربين الذين وجهوا طاقاتهم كوقود.

 

 

 

“اهتزاز!” عاد المغامرون على عجل مع الهياكل العظمية خلفهم مباشرة.

“عد إلى البوابة الآن وادخل قبل أن تأتي الوحوش. لن نفتحه مرة أخرى! ” حذر سيد العشيرة بصوت عالٍ أولئك الذين ما زالوا عالقين في المد الأسود.

 

 

تقول الشائعات أنه تم بناؤه بواسطة لورد الداو بوذا. بالطبع، كان هناك نظريات عن انه كان موجودًا قبل زمن لورد الداو. لكن خلال عصر لورد الداو بوذا، قرر إعادة بناء الخط الدفاعي وإضافة المزيد من الأقسام للتعامل مع المد الأسود.

 

 

“اللعنة، اذهب اذهب !” فعل الناجون كل ما في وسعهم للعودة إلى الخشب الأسود.

بعد فترة، رأى الحراس أربعة أشخاص يقتربون ببطء. لقد بدوا مرتاحين تمامًا مقارنة بالناجين الذين ركضوا في وقت سابق.

 

ومع ذلك، فقد تطلب الأمر تكلفة باهظة لإطلاق الأشعة في كل مرة. احتاج تلاميذ العشيرة إلى مبادلة الأماكن بسبب نفاد طاقتهم.

 

قام الجنود الشرقيون بالفعل بتوجيه الطاقة إلى المدفع. وبالتالي، فقد تم تنشيطه بالفعل.

بدون البوابة، سيكونون عالقين بالخارج مع هذه الوحوش.

 

 

 

 

 

يمكن رؤية موجات من الناجين من بعيد. من المؤكد أنه تمت ملاحقتهم أيضًا.

 

 

عشيرة بياندو ترأست شخصيا البوابة. أرسلوا أقوى شيوخهم إلى جانب أكثر من ألف محارب من النخبة. كانت هذه مسؤوليتهم منذ عهد لورد الداو بوذا. وهكذا، كان لعشيرتهم اسم آخر – حراس البوابة.

 

 

“اطلقوا النار!” أطلقت المدافع من الحصن عدة قنابل على الوحوش. جعلت هذه القوة النارية من المستحيل على الهياكل العظمية تحطيم الجدار.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كانت هذه البداية فقط. يمكن سماع الزلازل والخطوات المروعة في الأفق.

“اهتزاز!” سقطت الهياكل العظمية الضخمة على الأرض. عظامهم تناثرت في كل مكان.

 

 

 

 

بدأت الهياكل العظمية الضخمة تندفع نحو الخشب الأسود جنبًا إلى جنب مع جيش من الوحوش الأصغر. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصلوا إلى الجدار.

“أطلق على الشعاع!” زأر والحصن الطافي فوق عشيرتهم بدأ في إطلاق النار.

 

 

 

 

أصبح الخبراء على الحائط متوترين. على الرغم من أنهم اهتموا بالموجة الأولى، إلا أنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن سوى الهدوء الذي يسبق العاصفة.

 

 

 

 

 

كانت المنطقة أمام البوابة فارغة تمامًا في هذه المرحلة. عاد معظم الناجين الآن.

 

 

 

 

 

بعد فترة، رأى الحراس أربعة أشخاص يقتربون ببطء. لقد بدوا مرتاحين تمامًا مقارنة بالناجين الذين ركضوا في وقت سابق.

 

 

بدأت الهياكل العظمية الضخمة تندفع نحو الخشب الأسود جنبًا إلى جنب مع جيش من الوحوش الأصغر. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصلوا إلى الجدار.

 

 

“من هؤلاء؟” سأل أحد الحراس.

 

 

 

 

 

“هذا هو لي تشي ومجموعته.” تعرف الكثير على الأربعة على الفور.

 

 

 

 

“كليك كلاك!” وكما كان متوقعًا, هذه العظام اجتمعت مرة أخرى ونهضت الهياكل العظمية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

قام الجنود الشرقيون بالفعل بتوجيه الطاقة إلى المدفع. وبالتالي، فقد تم تنشيطه بالفعل.

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط