السلاح الخالد
3930 – السلاح الخالد
هذا الأخير ليس لديه إجابة. في الواقع، قد لا يتمكن المسؤولون في البلاط الملكي والعائلة المالكة من الإجابة على هذا السؤال.
“هذا يجب أن يكون الصالح الأسمى.” تكهن الناس حول الضغط القوي القادم من هناك.
فاجأ وصول فيلق الفاجرا الرئيسي الجميع. في تسونامي فولاذي، رأوا عربة تتحرك ببطء مقارنة بالآخرين.
ومع ذلك، أصبحت العربة جزءً من الفيلق ولم تعيق حركتهم. لم تكن مبهرجة، ويبدو أنها مصنوع من قطعة واحدة من المعدن.
كان الجميع يعلم أن الوصي كان أحد كبار السادة الأربعة وكان له موقع محوري في الفاجرا. هذا هو حد معرفتهم.
كانت تحت حراسة مشددة، ولا يمكن حتى رؤية فجوة واحدة منها. بدت في غير مكانها وأعطت انطباعًا بأنها منيعة. تم إغلاق باب العربة ولم يتمكن أحد من رؤية من بداخلها.
بالطبع، لقد حافظوا على مسافة لإظهار الاحترام أيضًا بسبب مساهماته للإنسانية.
في البداية، جذب الجبل والسلاح انتباه الجميع. ومع ذلك، عندما نظروا إلى الأسفل، أصيبوا بالصدمة أيضًا.
نظرًا لمدى غرابة الأمر، لاحظها العديد من الخبراء.
3930 – السلاح الخالد
“من بداخل تلك العربة؟” همس أحدهم.
“يجب أن يكون وصي الفاجرا. في تلك السلالة، لا يمكن إلا لملك الشمس المهجورة والوصي ان يحركوا كل معسكر الحرب “. أجاب آخر.
كان بعضهم من الشخصيات الشهيرة – أسلاف وشيوخ. كان عدد قليل من السياديين السماويين المنعزلين أيضًا.
وافق آخرون على هذا لأن الوصي كان مرشحًا محتملًا لمتابعة السلاح الخالد. علاوة على ذلك، كان ملك الشمس المهجورة كسولًا وعديم الفائدة. لن يأتي إلى مكان بعيد وخطير مثل المد الأسود، معتبرا أنه محفوف بالمخاطر.
“يجب أن يكون وصي الفاجرا. في تلك السلالة، لا يمكن إلا لملك الشمس المهجورة والوصي ان يحركوا كل معسكر الحرب “. أجاب آخر.
تم إغلاق هذا السلاح المكسور بسلاسل حديدية سميكة. امتدت السلاسل حول الجبل ووصلت إلى أعماق الأرض. كان لهذه السلاسل صدأ أيضًا، مما جعل من الصعب معرفة المادة الأصلية.
“حقا؟ أين؟” أولئك الذين كانوا مشغولين في البحث توقفوا على الفور.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سيد كبير آخر هنا بالفعل. لن يكون من المستغرب أن يأتي واحد آخر.
“أخبرني المزيد عن هذا الوصي.” سأل خبير من الصالح أحد أعضاء الأرض المقدسة.
كان يومض منه أحيانًا أشعة بيضاء، تكفي لتخترق العوالم وتقطع يد أي خالد.
هذا الأخير ليس لديه إجابة. في الواقع، قد لا يتمكن المسؤولون في البلاط الملكي والعائلة المالكة من الإجابة على هذا السؤال.
“شخص ما وجده!” اندلع هذا الخبر في جميع أنحاء المنطقة.
ظهر جبل عائم من العدم، أحمر من الأعلى إلى الأسفل. كان خاليًا من الحياة. يبدو أن كل شيء قد قُتل.
كان الجميع يعلم أن الوصي كان أحد كبار السادة الأربعة وكان له موقع محوري في الفاجرا. هذا هو حد معرفتهم.
“اذهبوا، لا تتخلفوا!” توجه الجميع إلى الموقع الفعلي للسلاح الخالد. بدا الأمر وكأن تسونامي يقترب من نقطة واحدة.
3930 – السلاح الخالد
“كنتُ بالقرب من مكان الوصي مرة واحدة ولكن لم أقابله في الواقع.” هز مسؤول رأسه وابتسم بسخرية.
امتلأت المنطقة بالدم والعظام، كانوا حديثين أيضًا. لا يزال الدم يتدفق على الجثث من جرح واحد فقط – ثقب في منطقة الصدر. من الواضح أنهم ماتوا جميعًا في خطوة واحدة.
“اهتزاز!” لم يمض وقت طويل قبل وصول المزيد من الفيالق إلى المد الأسود.
3930 – السلاح الخالد
لم يكن فيلق الفاجرا بعيدًا. ظلت العربة في المركز هادئة.
وصلت الممالك والطوائف الأخرى من مختلف الأقسام. حتى القوى من طائفة الصالح جاءت هنا.
تدفق الآلاف والآلاف من المتدربين على المد الأسود، مما خلق مشهدًا من الإثارة أكبر من ذي قبل. حتى الشخصيات الكبيرة التي لم تظهر منذ عصور جاءت للانضمام إلى المرح.
هذا الأخير ليس لديه إجابة. في الواقع، قد لا يتمكن المسؤولون في البلاط الملكي والعائلة المالكة من الإجابة على هذا السؤال.
حتى كبار السياديين الحاضرين ارتجفوا بعد رؤية الأشعة. كانوا يعلمون أنهم سيقتلون في غمضة عين.
“شخص ما وجده!” اندلع هذا الخبر في جميع أنحاء المنطقة.
تدفق الآلاف والآلاف من المتدربين على المد الأسود، مما خلق مشهدًا من الإثارة أكبر من ذي قبل. حتى الشخصيات الكبيرة التي لم تظهر منذ عصور جاءت للانضمام إلى المرح.
هذه المنطقة المركزية بها حمم متدفقة وهواء ساخن. لا أحد يهتم بارتفاع درجة الحرارة في الوقت الحالي لأن أعينهم كانت مثبتة في الهواء.
كان يومض منه أحيانًا أشعة بيضاء، تكفي لتخترق العوالم وتقطع يد أي خالد.
“حقا؟ أين؟” أولئك الذين كانوا مشغولين في البحث توقفوا على الفور.
تدفق الآلاف والآلاف من المتدربين على المد الأسود، مما خلق مشهدًا من الإثارة أكبر من ذي قبل. حتى الشخصيات الكبيرة التي لم تظهر منذ عصور جاءت للانضمام إلى المرح.
“اذهبوا، لا تتخلفوا!” توجه الجميع إلى الموقع الفعلي للسلاح الخالد. بدا الأمر وكأن تسونامي يقترب من نقطة واحدة.
لهذا السبب راقب الحشد فقط. الضحايا لم يقتلوا أنفسهم وهم يتنافسون على السلاح. لقد قتلهم السلاح نفسه.
كانت توجد مجموعة أيضًا يكنفهم ضباب وسحب. لا أحد يستطيع أن يرى عدد الأشخاص الموجودين هناك، فقط أن اللافتات كانت من طائفة الصالح. يجب أن يكون شخصًا ذا مكانة عالية أيضًا.
لم يكن السلاح داخل أعماق المد الأسود، فقط في قلب الحدود. هذا يعني أنه كان آمنًا نسبيًا للجميع.
كان الجميع يعلم أن الوصي كان أحد كبار السادة الأربعة وكان له موقع محوري في الفاجرا. هذا هو حد معرفتهم.
وصلت الممالك والطوائف الأخرى من مختلف الأقسام. حتى القوى من طائفة الصالح جاءت هنا.
كان الأسلاف هم أول من وصلوا. أصبح المكان مليئًا بطبقات من الناس، مما جعل من الصعب الوصول إلى السلاح في المركز.
حتى كبار السياديين الحاضرين ارتجفوا بعد رؤية الأشعة. كانوا يعلمون أنهم سيقتلون في غمضة عين.
هذه المنطقة المركزية بها حمم متدفقة وهواء ساخن. لا أحد يهتم بارتفاع درجة الحرارة في الوقت الحالي لأن أعينهم كانت مثبتة في الهواء.
ظهر جبل عائم من العدم، أحمر من الأعلى إلى الأسفل. كان خاليًا من الحياة. يبدو أن كل شيء قد قُتل.
كان السلاح مثبتًا على ذروة القمة، أو ما تبقى من سلاح. بدا وكأنه صابر بسبب المقبض المتبقي. ومع ذلك، يجب أن يكون النصل مكسورًا جزئيًا. كان لهذا المقبض بقع صدأ في كل مكان على الرغم من كونه رائعًا جدًا. يجب أن يكون اختبار الزمن قد استمر إلى الأبد.
ومع ذلك، أصبحت العربة جزءً من الفيلق ولم تعيق حركتهم. لم تكن مبهرجة، ويبدو أنها مصنوع من قطعة واحدة من المعدن.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سيد كبير آخر هنا بالفعل. لن يكون من المستغرب أن يأتي واحد آخر.
كان يومض منه أحيانًا أشعة بيضاء، تكفي لتخترق العوالم وتقطع يد أي خالد.
وصلت الممالك والطوائف الأخرى من مختلف الأقسام. حتى القوى من طائفة الصالح جاءت هنا.
حتى كبار السياديين الحاضرين ارتجفوا بعد رؤية الأشعة. كانوا يعلمون أنهم سيقتلون في غمضة عين.
تم إغلاق هذا السلاح المكسور بسلاسل حديدية سميكة. امتدت السلاسل حول الجبل ووصلت إلى أعماق الأرض. كان لهذه السلاسل صدأ أيضًا، مما جعل من الصعب معرفة المادة الأصلية.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سيد كبير آخر هنا بالفعل. لن يكون من المستغرب أن يأتي واحد آخر.
“أخبرني المزيد عن هذا الوصي.” سأل خبير من الصالح أحد أعضاء الأرض المقدسة.
ومع ذلك، يمكن للحشد أن يتخيل وجودًا أبديًا يلقي بقوانين الداو السامية لإغلاق هذا السلاح تحت الأرض. اليوم، ظهر أمام العالم مرة أخرى.
3930 – السلاح الخالد
حتى كبار السياديين الحاضرين ارتجفوا بعد رؤية الأشعة. كانوا يعلمون أنهم سيقتلون في غمضة عين.
في البداية، جذب الجبل والسلاح انتباه الجميع. ومع ذلك، عندما نظروا إلى الأسفل، أصيبوا بالصدمة أيضًا.
امتلأت المنطقة بالدم والعظام، كانوا حديثين أيضًا. لا يزال الدم يتدفق على الجثث من جرح واحد فقط – ثقب في منطقة الصدر. من الواضح أنهم ماتوا جميعًا في خطوة واحدة.
“أخبرني المزيد عن هذا الوصي.” سأل خبير من الصالح أحد أعضاء الأرض المقدسة.
تم إغلاق هذا السلاح المكسور بسلاسل حديدية سميكة. امتدت السلاسل حول الجبل ووصلت إلى أعماق الأرض. كان لهذه السلاسل صدأ أيضًا، مما جعل من الصعب معرفة المادة الأصلية.
امتلأت المنطقة بالدم والعظام، كانوا حديثين أيضًا. لا يزال الدم يتدفق على الجثث من جرح واحد فقط – ثقب في منطقة الصدر. من الواضح أنهم ماتوا جميعًا في خطوة واحدة.
“اهتزاز!” لم يمض وقت طويل قبل وصول المزيد من الفيالق إلى المد الأسود.
كان بعضهم من الشخصيات الشهيرة – أسلاف وشيوخ. كان عدد قليل من السياديين السماويين المنعزلين أيضًا.
لهذا السبب راقب الحشد فقط. الضحايا لم يقتلوا أنفسهم وهم يتنافسون على السلاح. لقد قتلهم السلاح نفسه.
بقيت أقوى الشخصيات متخوفة. طاف ملك الدم ذو المحن الثمانية في الهواء، غارقًا في طاقة بنفسجية. اعتقد الجميع أنه يمكنه التحليق من أجل خطف السلاح في أي لحظة.
“كنتُ بالقرب من مكان الوصي مرة واحدة ولكن لم أقابله في الواقع.” هز مسؤول رأسه وابتسم بسخرية.
لم يكن فيلق الفاجرا بعيدًا. ظلت العربة في المركز هادئة.
كانت توجد مجموعة أيضًا يكنفهم ضباب وسحب. لا أحد يستطيع أن يرى عدد الأشخاص الموجودين هناك، فقط أن اللافتات كانت من طائفة الصالح. يجب أن يكون شخصًا ذا مكانة عالية أيضًا.
لقد كان أحد أقوى الشخصيات في الجنوب الآن. لقد أرهب وجوده الحشد بالتأكيد.
“هذا يجب أن يكون الصالح الأسمى.” تكهن الناس حول الضغط القوي القادم من هناك.
لقد كان أحد أقوى الشخصيات في الجنوب الآن. لقد أرهب وجوده الحشد بالتأكيد.
بالطبع، لقد حافظوا على مسافة لإظهار الاحترام أيضًا بسبب مساهماته للإنسانية.
هذا الأخير ليس لديه إجابة. في الواقع، قد لا يتمكن المسؤولون في البلاط الملكي والعائلة المالكة من الإجابة على هذا السؤال.
على الرغم من وجود العديد من المتدربين، إلا أن جميعهم راقبوا بفارغ الصبر بدلاً من المخاطرة.
كان بعضهم من الشخصيات الشهيرة – أسلاف وشيوخ. كان عدد قليل من السياديين السماويين المنعزلين أيضًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
“من بداخل تلك العربة؟” همس أحدهم.
على الرغم من وجود العديد من المتدربين، إلا أن جميعهم راقبوا بفارغ الصبر بدلاً من المخاطرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
