الشعار الخالد
3933 – الشعار الخالد
كما قاموا بالتوجه نحو القماش دون أن يخترقوه.
على العكس من ذلك، كان من الواضح أنها مهمة لأنها جاءت من السلف الفاضل. علاوة على ذلك، كان لدى السلف تعبير جاد أيضًا.
أخذ سلف بياندو الفاضل ببطء صندوقًا قديم الطراز مصنوعًا من خشب سماوي نادر. يمكن لأي شخص أن يشم رائحة طيبة ومريحة – مثل الاستحمام في ضوء النجوم.
كان من الواضح أن الشيء الذي بداخله كان ثمينًا للغاية. ومع ذلك، فقد فوجئوا بعد أن أخرجه السلف الفاضل.
لن يلتقطها أحد إذا تُركت في الشارع لأنهم يعتقدون أنها قمامة.
كانت الحواف فوضوية مع خيوط فوضوية أيضًا بدلاً من حواف نظيفة. بدا الأمر كما لو أنها نُزعت من رداء أحدهم.
لم يكن كنزًا مذهلاً أو أي شيء، فقط قطعة قماش. كان هذا تناقضًا صادمًا مع المواد الثمينة المستخدمة في الصندوق.
بمجرد أن اقترب بما فيه الكفاية، انطلق شعاع للقائه.
جعل عمر قطعة القماش القديم من المستحيل معرفة اللون الأصلي. أصبح أبيض بعد عدة غسلات قبل ات يتم تخزينها. كانت هناك ثقوب صغيرة وكأن نملًا أبيض كان يُضر بها.
اتسعت العيون أثناء مشاهدة هذا. حتى كبار السادة لا يريدون تفويت أي تفاصيل.
كانت الحواف فوضوية مع خيوط فوضوية أيضًا بدلاً من حواف نظيفة. بدا الأمر كما لو أنها نُزعت من رداء أحدهم.
كانت الحواف فوضوية مع خيوط فوضوية أيضًا بدلاً من حواف نظيفة. بدا الأمر كما لو أنها نُزعت من رداء أحدهم.
“بام!” لقد سقط على الأرض أمام معسكر عشيرته.
لن يلتقطها أحد إذا تُركت في الشارع لأنهم يعتقدون أنها قمامة.
“الشعار الخالد به عيوب، إنه ليس دفاعًا مثاليًا.” شهدت شخصية واحدة الحدث بوضوح.
على العكس من ذلك، كان من الواضح أنها مهمة لأنها جاءت من السلف الفاضل. علاوة على ذلك، كان لدى السلف تعبير جاد أيضًا.
كما قاموا بالتوجه نحو القماش دون أن يخترقوه.
لذلك لم يضحك عليه أحد. لقد ركزوا ببساطة على مراقبة القماش. ماذا يمكن أن تفعل قطعة القماش هذه؟ ما هو مصدرها؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة.
“ألديه اسم؟” جاء صوت أجش من العربة في معسكر الحرب. أراد المتحدث إخفاء هويته.
3933 – الشعار الخالد
“هذا الشيء ليس من عالمنا.” أخيرًا تحدث ملك الدم ذو المحن الثمانية: “لم أر هذا النوع من الخيوط من قبل.”
شيء يشبه قطعة قماش يتم منحه هذا التصنيف العالي!
لم يكن السلف الفاضل مغرورًا بينما كان يحمل شيئًا ثمينًا جدًا. ابتسم بمرارة وكشف: “لقد حصلنا على هذا من أعماق المد الأسود، وفقدنا العديد من الأسلاف الحكماء في هذه العملية …”
اهتز الحشد، وأدرك سبب تميز قطعة القماش هذه. كان الملك على علم بسلطة وموارد طائفته لكنه لم يرى هذه الخيوط من قبل؟
لم يكن السلف الفاضل مغرورًا بينما كان يحمل شيئًا ثمينًا جدًا. ابتسم بمرارة وكشف: “لقد حصلنا على هذا من أعماق المد الأسود، وفقدنا العديد من الأسلاف الحكماء في هذه العملية …”
“صحيح، إنها من الخارج.” وافق راهب الحكمة.
“الشعار الخالد به عيوب، إنه ليس دفاعًا مثاليًا.” شهدت شخصية واحدة الحدث بوضوح.
أخذ سلف بياندو الفاضل ببطء صندوقًا قديم الطراز مصنوعًا من خشب سماوي نادر. يمكن لأي شخص أن يشم رائحة طيبة ومريحة – مثل الاستحمام في ضوء النجوم.
“اتسع أفقي بعد رؤية هذه الأداة الإلهية.” أومأ السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة برأسه.
ثم قفز السلف الفاضل نحو السلاح الخالد على قمة الجبل.
“هذا الشيء ليس من عالمنا.” أخيرًا تحدث ملك الدم ذو المحن الثمانية: “لم أر هذا النوع من الخيوط من قبل.”
لم يكن لدى كبار السادة سوى الثناء على قطعة القماش هذه. اتضح أن مظهرها كان خادعًا.
“انه يعمل!” صاح كثير.
لم يكن السلف الفاضل مغرورًا بينما كان يحمل شيئًا ثمينًا جدًا. ابتسم بمرارة وكشف: “لقد حصلنا على هذا من أعماق المد الأسود، وفقدنا العديد من الأسلاف الحكماء في هذه العملية …”
كان هذا بيانًا صادمًا لمن هم على دراية بالمد الأسود. كانت المنطقة الداخلية خطيرة للغاية ولكن أسلاف بياندو لم يكونوا متراخيين.
للأسف، مات كثيرون من أجل الحصول على هذا القماش؟ دفعت عشيرة بياندو ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.
لذلك لم يضحك عليه أحد. لقد ركزوا ببساطة على مراقبة القماش. ماذا يمكن أن تفعل قطعة القماش هذه؟ ما هو مصدرها؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة.
“ألديه اسم؟” جاء صوت أجش من العربة في معسكر الحرب. أراد المتحدث إخفاء هويته.
اهتز الحشد، وأدرك سبب تميز قطعة القماش هذه. كان الملك على علم بسلطة وموارد طائفته لكنه لم يرى هذه الخيوط من قبل؟
“اتسع أفقي بعد رؤية هذه الأداة الإلهية.” أومأ السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة برأسه.
“لا، نحن ببساطة نسميها بالشعار الخالد.” أجاب المثل.
“الشعار الخالد به عيوب، إنه ليس دفاعًا مثاليًا.” شهدت شخصية واحدة الحدث بوضوح.
” الشعار الخالد ؟” تبادل آخرون النظرات.
شيء يشبه قطعة قماش يتم منحه هذا التصنيف العالي!
كما قاموا بالتوجه نحو القماش دون أن يخترقوه.
“صحيح، إنها من الخارج.” وافق راهب الحكمة.
تنفس السلف الفاضل الصعداء. يبدو أن هذا الكنز كان فعالا. أصبح متحمسًا بعد رؤية الدفاع الناجح. كانت هذه فرصته لانتزاع السلاح لعشيرته.
قام السلف الفاضل بلف قطعة القماش بعناية من حوله. في الواقع، كانت صغيرة جدًا بحيث لا يمكن ان تلتف حوله تمامًا. حاول السلف تقليص نفسه عمدا من أجل الحصول على تغطية كاملة.
أصبح هذا مشهدًا مضحكًا آخر لكن الحشد ظل صامتًا.
ثم قفز السلف الفاضل نحو السلاح الخالد على قمة الجبل.
اتسعت العيون أثناء مشاهدة هذا. حتى كبار السادة لا يريدون تفويت أي تفاصيل.
كما قاموا بالتوجه نحو القماش دون أن يخترقوه.
لن يلتقطها أحد إذا تُركت في الشارع لأنهم يعتقدون أنها قمامة.
بمجرد أن اقترب بما فيه الكفاية، انطلق شعاع للقائه.
كان هذا بيانًا صادمًا لمن هم على دراية بالمد الأسود. كانت المنطقة الداخلية خطيرة للغاية ولكن أسلاف بياندو لم يكونوا متراخيين.
“احذر!” صرخ أحد أعضاء الحشد بينما أصبح الآخرون متوترين. كانوا جميعًا يعرفون مدى قوة هذه الأشعة.
“آه!” أصيب الفاضل بجروح خطيرة وركض بكل ما يمكن.
ومع ذلك، عندما اصطدم الشعاع بالقماش، بدا وكأنه شعاع عادي بدلاً من ان يقتل السلف الفاضل.
ومع ذلك، فإن الأشعة لم تتوقف عند هذا الحد. بدا أنهم واعون وبدأوا في التحرك. في النهاية وجد أحدهم ثقبًا صغيرًا في القماش وحفر بداخله.
“انه يعمل!” صاح كثير.
“هذا الشيء ليس من عالمنا.” أخيرًا تحدث ملك الدم ذو المحن الثمانية: “لم أر هذا النوع من الخيوط من قبل.”
“انه شعار خالد في الواقع، باستخدام قطعة من القماش لإيقاف الشعاع من السلاح الخالد. يا لها من معجزة “. تمتم أحد الأسلاف.
جعل عمر قطعة القماش القديم من المستحيل معرفة اللون الأصلي. أصبح أبيض بعد عدة غسلات قبل ات يتم تخزينها. كانت هناك ثقوب صغيرة وكأن نملًا أبيض كان يُضر بها.
“كلاهما من الخارج، قد يكون هذا هو السبب؟” قالت شخصية واحدة كبيرة.
شيء يشبه قطعة قماش يتم منحه هذا التصنيف العالي!
تنفس السلف الفاضل الصعداء. يبدو أن هذا الكنز كان فعالا. أصبح متحمسًا بعد رؤية الدفاع الناجح. كانت هذه فرصته لانتزاع السلاح لعشيرته.
كانت الحواف فوضوية مع خيوط فوضوية أيضًا بدلاً من حواف نظيفة. بدا الأمر كما لو أنها نُزعت من رداء أحدهم.
لذلك لم يضحك عليه أحد. لقد ركزوا ببساطة على مراقبة القماش. ماذا يمكن أن تفعل قطعة القماش هذه؟ ما هو مصدرها؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة.
اتسعت العيون أثناء مشاهدة هذا. حتى كبار السادة لا يريدون تفويت أي تفاصيل.
اقترب أكثر ومد يده للحصول على السلاح. في هذا الجزء من الثانية، نضح الأخير بالعديد من الأشعة.
كما قاموا بالتوجه نحو القماش دون أن يخترقوه.
قام السلف الفاضل بلف قطعة القماش بعناية من حوله. في الواقع، كانت صغيرة جدًا بحيث لا يمكن ان تلتف حوله تمامًا. حاول السلف تقليص نفسه عمدا من أجل الحصول على تغطية كاملة.
ومع ذلك، فإن الأشعة لم تتوقف عند هذا الحد. بدا أنهم واعون وبدأوا في التحرك. في النهاية وجد أحدهم ثقبًا صغيرًا في القماش وحفر بداخله.
“صحيح، إنها من الخارج.” وافق راهب الحكمة.
“آه!” أصيب الفاضل بجروح خطيرة وركض بكل ما يمكن.
“بام!” لقد سقط على الأرض أمام معسكر عشيرته.
على العكس من ذلك، كان من الواضح أنها مهمة لأنها جاءت من السلف الفاضل. علاوة على ذلك، كان لدى السلف تعبير جاد أيضًا.
خلع صغاره القماش على الفور ورأوا كيف كان دمه. ومع ذلك، تمكن من البقاء على قيد الحياة.
“إنها حالة طارئة!” أخذ هؤلاء الرجال على الفور الفاضل بعيدًا لمعالجته.
لذلك لم يضحك عليه أحد. لقد ركزوا ببساطة على مراقبة القماش. ماذا يمكن أن تفعل قطعة القماش هذه؟ ما هو مصدرها؟ لم يتمكنوا من التوصل إلى إجابة.
لم يتوقع المتفرجون هذا التطور. حتى القماش لم يعمل.
“صحيح، إنها من الخارج.” وافق راهب الحكمة.
“الشعار الخالد به عيوب، إنه ليس دفاعًا مثاليًا.” شهدت شخصية واحدة الحدث بوضوح.
ثم قفز السلف الفاضل نحو السلاح الخالد على قمة الجبل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اتسعت العيون أثناء مشاهدة هذا. حتى كبار السادة لا يريدون تفويت أي تفاصيل.
ترجمة: Ghost Emperor
ترجمة: Ghost Emperor
جعل عمر قطعة القماش القديم من المستحيل معرفة اللون الأصلي. أصبح أبيض بعد عدة غسلات قبل ات يتم تخزينها. كانت هناك ثقوب صغيرة وكأن نملًا أبيض كان يُضر بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
