النصل المجنون
3947 – النصل المجنون
“قديس الفاجرا …” اندهش الآخرون بعد سماع لقبه.
3947 – النصل المجنون
ارتجف المستمعون عادة عند سماع لقب النصل المجنون. من حيث الشهرة والمكانة، قد لا يكون على نفس مستوى بوذا والصالح الأسمى في ذلك الوقت.
عمليا جميع المتدربين المشهورين خلال ذلك الجيل تذوقوا طعمه العدواني. نتج عن ذلك حكايات كثيرة عنه.
ومع ذلك، كان لا يزال يعتبر الأسمى الثالث. لا ينبغي أن تكون قوته أدنى منهم.
“قديس الفاجرا …” اندهش الآخرون بعد سماع لقبه.
الأهم من ذلك أنه كان أصغر بكثير بالمقارنة. هذا يعني وجود حيوية قوية وقدرة أكبر على التحمل في المعارك.
علاوة على ذلك، كشف تعليق النصل المجنون به معلومات مهمة. بدا الأمر كما لو أنه زار ضريح الأسلاف في الفاجرا وهزم أسلافًا آخرين. ومع ذلك، لم يرد القديس على التحدي.
كان أحد الاختلافات الرئيسية هو تفاعلهم مع الآخرين. تصرف الساميان الآخران مثل الأسلاف القدامى العاديين. نادرًا ما كانوا يهتمون بالأمور العادية أو يظهرون في الأماكن العامة.
كان هذان الشخصان الأقوى بين القديسين الثمانية والملوك التسعة. بالطبع، احتل القديس الصالح المركز الأول.
من ناحية أخرى، كان النصل المجنون دائمًا متلهفًا للقتال، ورفع نصله ضد جميع المحرضين.
أحاطت به طاقة الفوضى مع أصوات الداو الكبير. كان شكله غير النشط لا يزال كافياً لسحق السماوات.
الأهم من ذلك أنه كان أصغر بكثير بالمقارنة. هذا يعني وجود حيوية قوية وقدرة أكبر على التحمل في المعارك.
عمليا جميع المتدربين المشهورين خلال ذلك الجيل تذوقوا طعمه العدواني. نتج عن ذلك حكايات كثيرة عنه.
على الرغم من مظهره المثير للإعجاب، فإن المرجل الذهبي الذي كان يحمله سرق انتباه الجمهور.
ارتجف المستمعون عادة عند سماع لقب النصل المجنون. من حيث الشهرة والمكانة، قد لا يكون على نفس مستوى بوذا والصالح الأسمى في ذلك الوقت.
بالعودة إلى الساميان، فإنهم سيتجاهلون التعليقات غير المحترمة من الصغار لأن أي انتقام سيعتبر غير مناسب وتحتهم.
كان لدى لي وتشانغ أسلاف قادرون أيضًا. للأسف، اختاروا أن يكونوا تابعين مخلصين للفاجرا. قد يكون سلاح لورد الداو هذا عاملاً كبيرًا في اختيارهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بالنسبة إلى النصل المجنون، فقد يهاجم في الواقع طائفة الصغار ويطالب بتفسير. لم يهتم أبدًا بخلفية أي شخص أو مكانته.
لم يكن عليه أن ينشط قوته بعد، لكن هالته الفطرية بدت وكأنها منقطعة النظير. يمكن لنظراته وحدها أن تلحق دمارا لا يوصف.
لا يزال يبدو أن هذا هو الحال لأنه كان يقف بصلابة؛ لقد أثارت طاقات صابره قشعريرة الحشد. لم يعودوا يجرؤون على الهتاف ضد لي تشي.
بعد كل شيء، كان هذا سيدًا كبيرًا جاهزًا للقتال حتى ضد الصغار. وهكذا، فإن فتح الفم كان بمثابة مغازلة الموت.
من ناحية أخرى، كان النصل المجنون دائمًا متلهفًا للقتال، ورفع نصله ضد جميع المحرضين.
“بوووم!” فجأة، ظهر شخص من العدم. خطواته حطمت الفضاء تحته.
لم يقل كل من المحرضين أو الذين وقعوا في فخ الفتنة أي شيء. مجرد ضغطه وحده أرهبهم تمامًا. لا أحد يجرؤ على النظر إليه مباشرة.
لم يقل كل من المحرضين أو الذين وقعوا في فخ الفتنة أي شيء. مجرد ضغطه وحده أرهبهم تمامًا. لا أحد يجرؤ على النظر إليه مباشرة.
ونتيجة لذلك، أصبح الجو قمعيًا. شعروا بالاختناق بسبب تفشي هالته.
لا يزال يبدو أن هذا هو الحال لأنه كان يقف بصلابة؛ لقد أثارت طاقات صابره قشعريرة الحشد. لم يعودوا يجرؤون على الهتاف ضد لي تشي.
3947 – النصل المجنون
“بوووم!” فجأة، ظهر شخص من العدم. خطواته حطمت الفضاء تحته.
“الزميل الداويست غوان، أنت متعجرف.” تحدث الوافد الجديد بصوت مشابه لصوت الإله – مُلهم ومثير للاحترام.
لم يقل كل من المحرضين أو الذين وقعوا في فخ الفتنة أي شيء. مجرد ضغطه وحده أرهبهم تمامًا. لا أحد يجرؤ على النظر إليه مباشرة.
أضاء الإشعاع الذهبي جميع الاتجاهات الثمانية وأوقف طاقات الصابر من النصل المجنون. سمح هذا للحشد بتنفس الصعداء.
تعرف عليه عدد قليل من الأسلاف لكنهم لم يجرؤوا على النطق بلقبه.
“الزميل الداويست غوان، أنت متعجرف.” تحدث الوافد الجديد بصوت مشابه لصوت الإله – مُلهم ومثير للاحترام.
كان هذا الرجل العجوز يرتدي درعًا ذهبيًا برموز عتيقة ومقدسة. يبدو أنه جاء من ماضٍ بعيد.
لم يكن عليه أن ينشط قوته بعد، لكن هالته الفطرية بدت وكأنها منقطعة النظير. يمكن لنظراته وحدها أن تلحق دمارا لا يوصف.
على الرغم من مظهره المثير للإعجاب، فإن المرجل الذهبي الذي كان يحمله سرق انتباه الجمهور.
أحاطت به طاقة الفوضى مع أصوات الداو الكبير. كان شكله غير النشط لا يزال كافياً لسحق السماوات.
“قديس الفاجرا …” اندهش الآخرون بعد سماع لقبه.
كان هذان الشخصان الأقوى بين القديسين الثمانية والملوك التسعة. بالطبع، احتل القديس الصالح المركز الأول.
حتى الأحمق فهم ما كان عليه – سلاح لورد داو!
لا يزال يبدو أن هذا هو الحال لأنه كان يقف بصلابة؛ لقد أثارت طاقات صابره قشعريرة الحشد. لم يعودوا يجرؤون على الهتاف ضد لي تشي.
لا يزال يبدو أن هذا هو الحال لأنه كان يقف بصلابة؛ لقد أثارت طاقات صابره قشعريرة الحشد. لم يعودوا يجرؤون على الهتاف ضد لي تشي.
“لديه سلاح لورد داو …” اهتز الكثيرون لرؤية هذا. كان امتلاك سلاح لورد داو علامة على المكانة.
لم يقل كل من المحرضين أو الذين وقعوا في فخ الفتنة أي شيء. مجرد ضغطه وحده أرهبهم تمامًا. لا أحد يجرؤ على النظر إليه مباشرة.
ومع ذلك، لم يُظهر النصل المجنون أي خوف أثناء مواجهة أحد الكبار. اعتقد الحشد أنه يرقى إلى مستوى شهرته.
“من هذا؟” لم يتعرف العديد من الصغار على الرجل العجوز لكنهم كانوا يعرفون أنه مهم لذلك تحدثوا بنبرة هادئة.
بعد كل شيء، كان هذا سيدًا كبيرًا جاهزًا للقتال حتى ضد الصغار. وهكذا، فإن فتح الفم كان بمثابة مغازلة الموت.
ارتجف المستمعون عادة عند سماع لقب النصل المجنون. من حيث الشهرة والمكانة، قد لا يكون على نفس مستوى بوذا والصالح الأسمى في ذلك الوقت.
تعرف عليه عدد قليل من الأسلاف لكنهم لم يجرؤوا على النطق بلقبه.
عمليا جميع المتدربين المشهورين خلال ذلك الجيل تذوقوا طعمه العدواني. نتج عن ذلك حكايات كثيرة عنه.
ومع ذلك، كان لا يزال يعتبر الأسمى الثالث. لا ينبغي أن تكون قوته أدنى منهم.
ومع ذلك، لم يكن لدى النصل المجنون أي مخاوف من هذا القبيل وحدق في الرجل العجوز. ضاقت عيناه قبل أن ينفجر ضاحكًا: “قديس الفاجرا، يبدو أنه لم يحدث لك شيء. همف، ظهرت اليوم أخيرًا؟ لقد زرت ضريح أسلافك لكنني لم أرك هناك “.
حتى الأحمق فهم ما كان عليه – سلاح لورد داو!
كان هذان الشخصان الأقوى بين القديسين الثمانية والملوك التسعة. بالطبع، احتل القديس الصالح المركز الأول.
“قديس الفاجرا …” اندهش الآخرون بعد سماع لقبه.
“بوووم!” فجأة، ظهر شخص من العدم. خطواته حطمت الفضاء تحته.
لقد كان المتدرب اللامع في الأرض المقدسة قبل بوذا الأسمى. كان نظيره القديس الصالح.
“قديس الفاجرا …” اندهش الآخرون بعد سماع لقبه.
كان هذان الشخصان الأقوى بين القديسين الثمانية والملوك التسعة. بالطبع، احتل القديس الصالح المركز الأول.
ارتجف المستمعون عادة عند سماع لقب النصل المجنون. من حيث الشهرة والمكانة، قد لا يكون على نفس مستوى بوذا والصالح الأسمى في ذلك الوقت.
علاوة على ذلك، كشف تعليق النصل المجنون به معلومات مهمة. بدا الأمر كما لو أنه زار ضريح الأسلاف في الفاجرا وهزم أسلافًا آخرين. ومع ذلك، لم يرد القديس على التحدي.
3947 – النصل المجنون
“سلالة الفاجرا لديهم حقًا سلاح لورد داو.” قال أحد المتدربين من الأرض المقدسة: “لا عجب لماذا كانوا مسؤولين لفترة طويلة.”
كان لدى لي وتشانغ أسلاف قادرون أيضًا. للأسف، اختاروا أن يكونوا تابعين مخلصين للفاجرا. قد يكون سلاح لورد الداو هذا عاملاً كبيرًا في اختيارهم.
“الزميل الداويست غوان، أنت متعجرف.” تحدث الوافد الجديد بصوت مشابه لصوت الإله – مُلهم ومثير للاحترام.
أضاء الإشعاع الذهبي جميع الاتجاهات الثمانية وأوقف طاقات الصابر من النصل المجنون. سمح هذا للحشد بتنفس الصعداء.
إذا وضعنا الجبل المقدس جانبًا، فإن عددًا قليلًا جدًا من القوى كان لديها سلاح لورد داو في الأرض المقدسة. المرشحون المحتملون هم معبد التنين السماوي وأكاديمية الازدواجية.
لم يكن عليه أن ينشط قوته بعد، لكن هالته الفطرية بدت وكأنها منقطعة النظير. يمكن لنظراته وحدها أن تلحق دمارا لا يوصف.
لذلك، حافظ الفاجرا على قبضة قوية على الرغم من وجود حاكم غير قادر مثل ملك الشمس المهجورة. كان سلاح لورد الداو مرعبًا للغاية.
ومع ذلك، لم يُظهر النصل المجنون أي خوف أثناء مواجهة أحد الكبار. اعتقد الحشد أنه يرقى إلى مستوى شهرته.
“عظامي القديمة لم تستطع تحمل المشكلة.” لم يكن قديس الفاجرا غاضبًا على الإطلاق وأوضح: “ليس لدي خيار سوى الانضمام إلى المعركة هذه المرة.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
