نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3998

أجياو

أجياو

3998 – أجياو

 

 

 

 

في الواقع، كانت في الثامنة عشرة من عمرها فقط أو نحو ذلك. يبدو أن مظهرها جعلها تبدو كبيرة في السن، ويبدو أنها تعاني من الكثير من المشقة في الخارج تحت أشعة الشمس الحارقة.

أذهل الضيف غير المدعو الخادم العجوز و لوو تشي. كان هذا الشخص ببساطة سريعًا جدًا ولم يكن لديهم وقت لإيقافه.

 

 

 

 

 

توترت تعبيرات الخادم العجوز بينما وقفت لوو تشي على الفور، جاهزة لمواجهة العدو القوي.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لوح لي تشي بيده وطلب منها الجلوس. أطاعت لوو تشي أمره لكنها استمرت في التحديق في وجهه الدخيل.

“قال والدي إنني لم أعد شابة بعد الآن، فقد حان الوقت للبحث عن زوج وهذا هو سبب وجودي هنا، الأخ الصغيرخأ، ما رأيك …” كان لديها تعبير خجول وسرقت نظرات إلى لي تشي.

 

 

 

أخذت المحادثة المبتذلة تحولًا مفاجئًا وفاجأت لوو تشي.

اتضح أنها فتاة، وليست جميلة بل قبيحة وممتلئة. كان لديها سمنة في كل مكان ولكن الغريب أنها بدت صلبة مثل المعدن بدلاً من أن تهتز اثناء تحركها.

 

 

 

 

وقف لي تشي على الفور واقترب. خفضت أجياو رأسها، وبدت أنها خجولة.

كانت بشرتها صفراء داكنة. سيفترض البعض الآخر أنها كانت متدربة عملت على مدار العام في الأشغال الشاقة.

 

 

اعتقدت لوو تشي أن متابعة هذه المحادثة كانت صعبة للغاية.

 

ردت عليه الفتاة: “الأخ الصغير، لا تنسى أنك نسيت جارتك في الطابق العلوي، أجياو بالفعل. لقد زرت منزلي من قبل … ”

في الواقع، كانت في الثامنة عشرة من عمرها فقط أو نحو ذلك. يبدو أن مظهرها جعلها تبدو كبيرة في السن، ويبدو أنها تعاني من الكثير من المشقة في الخارج تحت أشعة الشمس الحارقة.

 

 

أرادت لوو تشي أن تضحك لكنها أدركت أنها ستكون غير لائقة. لقد استمتعت بطبيعة الحال بهذا الاجتماع الترفيهي. لم يكن هناك شك في أن هذين الاثنين يعرف كل منهما الآخر. كان السؤال – كيف يعرف هذا الوجود الأسمى هذه السيدة المبتذلة؟

 

 

كان شعرها طويلًا ولونه أسود، مضفرًا على شكل كعكة. بالتأكيد لم يكن مظهرًا ممتعًا. والأسوأ من ذلك كله، كان لديها طبقة سميكة من أحمر الشفاه برائحة كريهة بينما كانت ترتدي فستانًا بارزًا بنقوش زهور ملونة.

“الأخ الصغير، هل يجب أن تكون قاسيًا جدًا؟” اشتكت أجياو.

 

 

 

 

قد يخطئ البعض في اعتبارها بأنها ريفية تتوق إلى الحياة في المدينة الكبيرة.

 

 

 

 

 

“أوه؟  الأخ الصغير، لم أرك منذ وقت طويل “. تصرفت الفتاة بشكل جنسي وغمزت في لي تشي بينما كانت تشير بربط إصبعها الأوسط بإبهامها.

 

 

 

 

أرادت لوو تشي أن تضحك لكنها أدركت أنها ستكون غير لائقة. لقد استمتعت بطبيعة الحال بهذا الاجتماع الترفيهي. لم يكن هناك شك في أن هذين الاثنين يعرف كل منهما الآخر. كان السؤال – كيف يعرف هذا الوجود الأسمى هذه السيدة المبتذلة؟

أدى هذا فقط إلى تفاقم مظهرها غير الممتع إلى مستوى مقزز. ارتجف السائق العجوز بينما كانت لوو تشي على وشك الصراخ من التقزز.

 

 

“قال والدي إنني لم أعد شابة بعد الآن، فقد حان الوقت للبحث عن زوج وهذا هو سبب وجودي هنا، الأخ الصغيرخأ، ما رأيك …” كان لديها تعبير خجول وسرقت نظرات إلى لي تشي.

 

*بدأت أشعر بالقشعريرة لسبب ما, لا أعلم لكن أتمنى ان تكون هي أو هم من افكر به*

أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد حدق بشدة في الفتاة لفترة من الوقت.

 

 

 

 

“انتظر، أنا هنا لأتحدث معك عن العمل، ولا أتطرق إلى هذا الموضوع الممل.” لكن أجياو الأولي عادت على الفور.

لاحظت لوو تشي هذا ووجدته غريبًا جدًا. بطبيعة الحال لم يحبها لي تشي؛ يجب أن يعرفوا بعضهم البعض في الواقع.

 

 

 

 

 

“من أنتِ؟” توقف لي تشي عن النظر وسأل بتكاسل.

 

 

 

 

 

ردت عليه الفتاة: “الأخ الصغير، لا تنسى أنك نسيت جارتك في الطابق العلوي، أجياو بالفعل. لقد زرت منزلي من قبل … ”

“تذكري، هذا عالمي. إذا كنتِ بحاجة إلى شيء مني، تعالي بصدق. لقد كنتُ أفكر في هدم منزلك ولكن بما أنكِ هنا، فقد أعيدُ النظر … “وتابع.

 

 

 

 

“لا فكرة لدي.” قاطعها.

 

 

 

 

 

بدأت لوو تشي التفكير في هذه المحادثة. إذا كانت هذه الفتاة نكرة، لكان لي تشي قد ألقى بها من العربة.

“هل تشعرين بالمرض؟” سأل في النهاية.

 

 

 

ومع ذلك، لوح لي تشي بيده وطلب منها الجلوس. أطاعت لوو تشي أمره لكنها استمرت في التحديق في وجهه الدخيل.

لكن هذا سيكون غريبًا بنسبة أكبر إذا كانوا معارف. لقد كان شخصًا فوق سيدتها، فلماذا تكون هذه الفتاة المبتذلة جارته؟

 

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

“أوه، انتظر دقيقة، في الطابق العلوي؟ لا بد أنه مضى وقت طويل ولا أتذكر ذلك تماما “. فكر لي تشي ثم ابتسم.

شعرت لوو تشي بالضياع مرة أخرى. يبدو أن أجياو كانت تتحدث عن الزواج لكن رد لي تشي اتخذ طريقًا مختلفًا. كانت تفتقر إلى السياق ولم تستطع فهم الاثنين.

 

 

 

قد يخطئ البعض في اعتبارها بأنها ريفية تتوق إلى الحياة في المدينة الكبيرة.

“الأخ الصغير، أنت تشعر بالبرد الشديد.” استمرت أجياو في القيام بإيماءات لطيفة بيديها: “لقد كسرتَ مزهريتي أثناء مجيئك. لقد كانت مشكلة كبيرة جدًا ولكننا أسقطنا المشكلة، لا أصدق أنك تتظاهر بعدم معرفتي الآن “.

 

 

 

 

 

“إنها مجرد مزهرية واحدة، قد أتذكرك إذا كنتُ قد دمرت منزلك أو شيء من هذا القبيل.” أجاب.

 

 

 

 

 

اعتقدت لوو تشي أن متابعة هذه المحادثة كانت صعبة للغاية.

 

 

 

 

اتضح أنها فتاة، وليست جميلة بل قبيحة وممتلئة. كان لديها سمنة في كل مكان ولكن الغريب أنها بدت صلبة مثل المعدن بدلاً من أن تهتز اثناء تحركها.

“يا لها من قسوة، لم نفعل شيئًا لك أبدًا خارج السكن في الطابق العلوي، لماذا كان عليك تدميرنا. ألا يوجد مثل يقول كيف أن قريبًا بعيدًا أقل فائدة من جار قريب؟ لقد آذيتني باختيارك للكلمات … “بدت كما لو كانت الضحية. لسوء الحظ، لم يكسبها رد الفعل المبالغ فيه هذا أي تعاطف.

 

*بدأت أشعر بالقشعريرة لسبب ما, لا أعلم لكن أتمنى ان تكون هي أو هم من افكر به*

 

 

 

 

 

“كفى، تكلمي عن ما تريدين. تفوهي بالمزيد من هذا الهراء وسأنهيك “. قال بشكل قاطع.

 

 

كانت بشرتها صفراء داكنة. سيفترض البعض الآخر أنها كانت متدربة عملت على مدار العام في الأشغال الشاقة.

 

*كلنا نشعر بالضياع*

“الأخ الصغير، أنت لا ترحم حتى تجاه زهرة مثلي …” غمزت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“بام!” ركلها قبل أن تتمكن من انتهاء جملتها. سقطت على الأرض، مغطاة بالكامل بالغبار.

 

 

 

 

 

أرادت لوو تشي أن تضحك لكنها أدركت أنها ستكون غير لائقة. لقد استمتعت بطبيعة الحال بهذا الاجتماع الترفيهي. لم يكن هناك شك في أن هذين الاثنين يعرف كل منهما الآخر. كان السؤال – كيف يعرف هذا الوجود الأسمى هذه السيدة المبتذلة؟

 

 

 

 

“الخلود من قلب داو لا ينضب، كُنتَ تنتظر فرصة.” أصبحت تعابير أجياو جادة.

كان جلد أجياو سميكًا وقفزت مرة أخرى على العربة. كانت لوو تشي خائفة من أن يؤدي هبوطها إلى كسر العربة ولكن لا، كانت رشيقة على الرغم من جسمها الضخم. لقد هبطت برشاقة مثل ورقة الشجر المتساقطة.

 

 

 

 

“الأخ الصغير، هل يجب أن تكون قاسيًا جدًا؟” اشتكت أجياو.

 

 

 

 

*بدأت أشعر بالقشعريرة لسبب ما, لا أعلم لكن أتمنى ان تكون هي أو هم من افكر به*

“تذكري، هذا عالمي. إذا كنتِ بحاجة إلى شيء مني، تعالي بصدق. لقد كنتُ أفكر في هدم منزلك ولكن بما أنكِ هنا، فقد أعيدُ النظر … “وتابع.

 

*يبدو ان احساسي كان صحيحًا*

 

 

 

 

لكن هذا سيكون غريبًا بنسبة أكبر إذا كانوا معارف. لقد كان شخصًا فوق سيدتها، فلماذا تكون هذه الفتاة المبتذلة جارته؟

“توقف، لا داعي لقول هذه الكلمات غير السارة.” قالت: “ألا تعلم أن الناس يقولون أن الوفاق يأتي بعد الفتنة؟ أم أنه حتى العشاق يتقاتلون أحيانًا؟ تذكر كم كنا قريبين؟ ”

 

 

“أوه؟  الأخ الصغير، لم أرك منذ وقت طويل “. تصرفت الفتاة بشكل جنسي وغمزت في لي تشي بينما كانت تشير بربط إصبعها الأوسط بإبهامها.

 

“أوه، انتظر دقيقة، في الطابق العلوي؟ لا بد أنه مضى وقت طويل ولا أتذكر ذلك تماما “. فكر لي تشي ثم ابتسم.

“هل نظرتِ في المرآة؟” سخر.

 

 

 

 

أخذت المحادثة المبتذلة تحولًا مفاجئًا وفاجأت لوو تشي.

“لا بد أنك تكرهني لأنني لست جميلة مثل الفتاة المجاورة لك …” تصرفت مرة أخرى كزوجة تتعرض للتنمر.

 

 

 

أذهل الضيف غير المدعو الخادم العجوز و لوو تشي. كان هذا الشخص ببساطة سريعًا جدًا ولم يكن لديهم وقت لإيقافه.

“هذا أمر مزعج للغاية.” قاطعها وقال: “الأجيال تراب، العصور وحل، كل هذا لا معنى له، الزوال لا يهزمه إلا القلب والعقل. دعينا نصل الى النقطة المهمة.”

 

 

حرفيًا فصل غامض لا أعلم من هي ولا من والدها ولا من هم لكن لدي بعض التكهنات

 

 

أخذت المحادثة المبتذلة تحولًا مفاجئًا وفاجأت لوو تشي.

 

 

 

 

 

“الخلود من قلب داو لا ينضب، كُنتَ تنتظر فرصة.” أصبحت تعابير أجياو جادة.

 

 

اتضح أنها فتاة، وليست جميلة بل قبيحة وممتلئة. كان لديها سمنة في كل مكان ولكن الغريب أنها بدت صلبة مثل المعدن بدلاً من أن تهتز اثناء تحركها.

 

 

رأت لوو تشي فجأة وجودًا جديدًا – ليس قروية مبتذلة ولكن وجودًا منقطع النظير عاش عبر العصور. غطى غبار الحياة مظهرها الحقيقي.

 

 

“يا لها من قسوة، لم نفعل شيئًا لك أبدًا خارج السكن في الطابق العلوي، لماذا كان عليك تدميرنا. ألا يوجد مثل يقول كيف أن قريبًا بعيدًا أقل فائدة من جار قريب؟ لقد آذيتني باختيارك للكلمات … “بدت كما لو كانت الضحية. لسوء الحظ، لم يكسبها رد الفعل المبالغ فيه هذا أي تعاطف.

 

 

“انتظر، أنا هنا لأتحدث معك عن العمل، ولا أتطرق إلى هذا الموضوع الممل.” لكن أجياو الأولي عادت على الفور.

 

 

 

 

 

“تكلم.” هو قال.

 

 

 

 

 

“قال والدي إنني لم أعد شابة بعد الآن، فقد حان الوقت للبحث عن زوج وهذا هو سبب وجودي هنا، الأخ الصغيرخأ، ما رأيك …” كان لديها تعبير خجول وسرقت نظرات إلى لي تشي.

“تكلم.” هو قال.

 

 

 

 

وقف لي تشي على الفور واقترب. خفضت أجياو رأسها، وبدت أنها خجولة.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

“هل تشعرين بالمرض؟” سأل في النهاية.

 

 

 

 

 

نظرت إليه قبل أن تدرك أن هذا كان تعبيرًا خاطئًا. تحدثت بسخط: “الأخ الصغير، أنت لئيم جدًا …”

 

 

لاحظت لوو تشي هذا ووجدته غريبًا جدًا. بطبيعة الحال لم يحبها لي تشي؛ يجب أن يعرفوا بعضهم البعض في الواقع.

 

“انتظر، أنا هنا لأتحدث معك عن العمل، ولا أتطرق إلى هذا الموضوع الممل.” لكن أجياو الأولي عادت على الفور.

“هذا نادر ومحطم للأرض.” هز رأسه: “أنا نفسي أشعر بالخوف، لا بد أن هذا حلم”.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

“هل تحلم بي بهذه الطريقة؟” بدت أجياو سعيدة.

 

 

شعرت لوو تشي بالضياع مرة أخرى. يبدو أن أجياو كانت تتحدث عن الزواج لكن رد لي تشي اتخذ طريقًا مختلفًا. كانت تفتقر إلى السياق ولم تستطع فهم الاثنين.

 

بدأت لوو تشي التفكير في هذه المحادثة. إذا كانت هذه الفتاة نكرة، لكان لي تشي قد ألقى بها من العربة.

شعرت لوو تشي بالضياع مرة أخرى. يبدو أن أجياو كانت تتحدث عن الزواج لكن رد لي تشي اتخذ طريقًا مختلفًا. كانت تفتقر إلى السياق ولم تستطع فهم الاثنين.

“أوه، انتظر دقيقة، في الطابق العلوي؟ لا بد أنه مضى وقت طويل ولا أتذكر ذلك تماما “. فكر لي تشي ثم ابتسم.

*كلنا نشعر بالضياع*

 

 

 

 

اعتقدت لوو تشي أن متابعة هذه المحادثة كانت صعبة للغاية.

“هل هذه مفاوضات سلام؟” ثم جلس وقال: “تحدثي.”

 

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

حرفيًا فصل غامض لا أعلم من هي ولا من والدها ولا من هم لكن لدي بعض التكهنات

شعرت لوو تشي بالضياع مرة أخرى. يبدو أن أجياو كانت تتحدث عن الزواج لكن رد لي تشي اتخذ طريقًا مختلفًا. كانت تفتقر إلى السياق ولم تستطع فهم الاثنين.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

“انتظر، أنا هنا لأتحدث معك عن العمل، ولا أتطرق إلى هذا الموضوع الممل.” لكن أجياو الأولي عادت على الفور.

“هذا نادر ومحطم للأرض.” هز رأسه: “أنا نفسي أشعر بالخوف، لا بد أن هذا حلم”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط