بلا مشاعر
4090 – بلا مشاعر
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد هربوا أخيرًا من لي تشي لكن منقذهم المفترض هو من قتلهم. عندما بدأت الألوان تغادر وجوههم، تدفقت الدماء أيضًا من صدورهم.
“حان دوركم.” قال للناجين.
كان النضال عديم الفائدة. لم يكن لدى الأسرى الأضعف وقت للرد ولم يكن لديهم أي فكرة أن الموت قد أتى لهم.
للأسف، لا يزال بإمكان المرء سماع ترنيمة سيف من خلال هذه الفوضى. يمكن أن يخترق سيف التاسع العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
ومع ذلك، لا تزال بعض الأسماك تفلت من الشباك وتغرق في العرق البارد.
لذلك، سيكون من الغباء أن يقاتل التاسع الآن. كان هناك خطر كبير في الموت امامه. كل جهوده للوصول إلى منصبه الحالي ستذهب سدى.
“بوووم!” في الوقت نفسه، هاجمت كنوز الفيالق وأسلحتهم التاسع.
“الاختلاف الثاني، بلا مشاعر!” شهق السلف السابق.
أصيب الملكان بالجنون بعد رؤية تلاميذهم الموتى لذا شنوا أقوى هجماتهم.
“حان دوركم.” قال للناجين.
“بوووم!” اهتز العالم بعنف مع تطاير الشرارات الشبيهة بثوران العديد من البراكين.
أصيب الملكان بالجنون بعد رؤية تلاميذهم الموتى لذا شنوا أقوى هجماتهم.
للأسف، لا يزال بإمكان المرء سماع ترنيمة سيف من خلال هذه الفوضى. يمكن أن يخترق سيف التاسع العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
جاء التاسع ليقتل فقط. سواء كان واحدًا أو مليونًا لا يهمه. كان هناك بعض النقاء في سلوكه.
اجتاحت شبكة ساحقة من السيوف ساحة المعركة وقتلت كلا الفيلقان. مات عشرات الآلاف على الفور مع وجود ثقوب في أجسادهم.
رأى المتفرجون داوًا ضخمًا مهيبًا بينما استدار التاسع بسرعة لا تصدق وأوقف كل شيء بسهولة بحركة واحدة.
“لنتراجع، حافظوا على الخطوط!” كلا الملكين أمروا بإعادة تجميع صفوفهم.
شن فيلقان هجومهما – كان هذا مدمرًا بما يكفي لتدمير أي منطقة. ومع ذلك، فإن القطع الأفقي الخاص بـ التاسع كان بمثابة حاجز غير قابل للكسر.
نظرًا لأن يي ينغشوي كانت في جلسة تدريب منعزلة، فقد احتاج فقط لقتل عدد كافٍ من الأشخاص لإجبارها على الخروج.
“صليل!” لقد تحول من الدفاع إلى الهجوم.
رأى المتفرجون داوًا ضخمًا مهيبًا بينما استدار التاسع بسرعة لا تصدق وأوقف كل شيء بسهولة بحركة واحدة.
اجتاحت شبكة ساحقة من السيوف ساحة المعركة وقتلت كلا الفيلقان. مات عشرات الآلاف على الفور مع وجود ثقوب في أجسادهم.
من الواضح أنه لا يريد محاربة التاسع.
“الاختلاف الثاني، بلا مشاعر!” شهق السلف السابق.
“لنتراجع، حافظوا على الخطوط!” كلا الملكين أمروا بإعادة تجميع صفوفهم.
لم يستخدم التاسع سوى اختلافين فقط حتى الآن ومع ذلك فهو لا يزال يخيف الجمهور بوحشيته.
كان الفيلقان هنا لغزو السهل. لم يتوقعوا خسارة أكثر من نصف رجالهم بهذه الطريقة.
“لنتراجع، حافظوا على الخطوط!” كلا الملكين أمروا بإعادة تجميع صفوفهم.
نزل الدم من طرف سيف التاسع وهو يقف وينظر إلى الجثث مثل إله الموت. هذا لم يؤثر على حالته العقلية.
كان للملكين تعبير قبيح بسبب هذا الانحراف غير المواتي عن خطتهم الأولية. كانت هذه خسارة غير مقبولة للطائفتين ولم يعد لي تشي هو الهدف الأساسي.
اعتقد المتفرجون أن قلة في قارة السيف يمكن أن تكون عديمة الرحمة مثله.
“مرة أخرى، سيظهر بوذا بعد أن أقتل عددًا كافيًا من الرهبان.” التاسع قال ببرود.
أصبح الجو متوترا. حبس كل من المقاتلين والمتفرجين أنفاسهم. لقد سمعوا عن التاسع من قبل لكن رؤيته في ارض المعركة كانت قصة مختلفة.
كان للملكين تعبير قبيح بسبب هذا الانحراف غير المواتي عن خطتهم الأولية. كانت هذه خسارة غير مقبولة للطائفتين ولم يعد لي تشي هو الهدف الأساسي.
اجتاحت شبكة ساحقة من السيوف ساحة المعركة وقتلت كلا الفيلقان. مات عشرات الآلاف على الفور مع وجود ثقوب في أجسادهم.
“انـ انت ليس لديك أي اعتبار للحياة”. صرخ ملك شيطان القرد السماوي، لكنه كان لا يزال يشعر بالخوف.
أصيب الملكان بالجنون بعد رؤية تلاميذهم الموتى لذا شنوا أقوى هجماتهم.
“السيوف معنية للقتل”. التاسع لم يفكر كثيرًا في ذلك؛ لم يكن كل من غيره مختلفًا عن جثة في عينيه.
في العادة، كان الناس يعاقبون القاتل الجماعي ويصفونه بأنه شيطان أو وحش. لم يتم وصفه بهذه الأوصاف هنا.
“حان دوركم.” قال للناجين.
أصيب الملكان بالجنون بعد رؤية تلاميذهم الموتى لذا شنوا أقوى هجماتهم.
جاء التاسع ليقتل فقط. سواء كان واحدًا أو مليونًا لا يهمه. كان هناك بعض النقاء في سلوكه.
شن فيلقان هجومهما – كان هذا مدمرًا بما يكفي لتدمير أي منطقة. ومع ذلك، فإن القطع الأفقي الخاص بـ التاسع كان بمثابة حاجز غير قابل للكسر.
“حان دوركم.” قال للناجين.
“هناك فرق؟ ألا يجب أن يساعدها؟ ” همس الشاب.
كان للملكين تعبير قبيح بسبب هذا الانحراف غير المواتي عن خطتهم الأولية. كانت هذه خسارة غير مقبولة للطائفتين ولم يعد لي تشي هو الهدف الأساسي.
ترنح الملك الشيطان وقال: “لماذا تقتل الأبرياء؟ فقط انتظر مبارزة بينك وبين سيدة الطائفة! ”
نزل الدم من طرف سيف التاسع وهو يقف وينظر إلى الجثث مثل إله الموت. هذا لم يؤثر على حالته العقلية.
من الواضح أنه لا يريد محاربة التاسع.
شن فيلقان هجومهما – كان هذا مدمرًا بما يكفي لتدمير أي منطقة. ومع ذلك، فإن القطع الأفقي الخاص بـ التاسع كان بمثابة حاجز غير قابل للكسر.
“هناك فرق؟ ألا يجب أن يساعدها؟ ” همس الشاب.
“هل هو خائف؟” سأل شاب بعد أن رأى الملك الشيطان المستبد يتصرف بجبن شديد.
“ليس بالضرورة، إنه فقط لا يريد أن يموت بدون سبب. بعد كل شيء، التاسع يبحث عن شي ينغشوي “. قال خبير أكبر سنا.
“هناك فرق؟ ألا يجب أن يساعدها؟ ” همس الشاب.
“بوووم!” اهتز العالم بعنف مع تطاير الشرارات الشبيهة بثوران العديد من البراكين.
لقد هربوا أخيرًا من لي تشي لكن منقذهم المفترض هو من قتلهم. عندما بدأت الألوان تغادر وجوههم، تدفقت الدماء أيضًا من صدورهم.
لن تسمح معظم الطوائف لأي شخص بالاقتراب من سيد طائفتهم دون خوض قتال. مثل هذا السيناريو من شأنه أن يستدعي التضامن والعمل الجماعي.
رأى المتفرجون داوًا ضخمًا مهيبًا بينما استدار التاسع بسرعة لا تصدق وأوقف كل شيء بسهولة بحركة واحدة.
جاء التاسع ليقتل فقط. سواء كان واحدًا أو مليونًا لا يهمه. كان هناك بعض النقاء في سلوكه.
أما بالنسبة للملك الشيطان، فقد أصر على السماح لشي ينغشو بقتال التاسع.
“بوووم!” في الوقت نفسه، هاجمت كنوز الفيالق وأسلحتهم التاسع.
لذلك، سيكون من الغباء أن يقاتل التاسع الآن. كان هناك خطر كبير في الموت امامه. كل جهوده للوصول إلى منصبه الحالي ستذهب سدى.
“جبل التسلح له فرعين رئيسيين.” أجاب السلف ببساطة.
كان الفيلقان هنا لغزو السهل. لم يتوقعوا خسارة أكثر من نصف رجالهم بهذه الطريقة.
ترنح الملك الشيطان وقال: “لماذا تقتل الأبرياء؟ فقط انتظر مبارزة بينك وبين سيدة الطائفة! ”
“السيوف معنية للقتل”. التاسع لم يفكر كثيرًا في ذلك؛ لم يكن كل من غيره مختلفًا عن جثة في عينيه.
من المؤكد أن يي ينغشوي تمثل الفرع الذي ينتمي إلى لورد الداو المتسلح. كان البشر يسيطرون على هذا الفرع. أما بالنسبة للملك الشيطان، فهو ينتمي إلى فرع مملكة القردة الإلهية حيث كانت الشياطين تسيطر عليه.
وهكذا، كان تحدي التاسع في الواقع خبرًا جيدًا. إذا ماتت يي ينغشوي في المعركة، فسيكونون قادرين على تولي زمام الأمور. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة له، مع الأخذ في الاعتبار منصبه كالشيخ الأول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
“ليس بالضرورة، إنه فقط لا يريد أن يموت بدون سبب. بعد كل شيء، التاسع يبحث عن شي ينغشوي “. قال خبير أكبر سنا.
لذلك، سيكون من الغباء أن يقاتل التاسع الآن. كان هناك خطر كبير في الموت امامه. كل جهوده للوصول إلى منصبه الحالي ستذهب سدى.
“مرة أخرى، سيظهر بوذا بعد أن أقتل عددًا كافيًا من الرهبان.” التاسع قال ببرود.
“بوووم!” اهتز العالم بعنف مع تطاير الشرارات الشبيهة بثوران العديد من البراكين.
نظرًا لأن يي ينغشوي كانت في جلسة تدريب منعزلة، فقد احتاج فقط لقتل عدد كافٍ من الأشخاص لإجبارها على الخروج.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
نظرًا لأن يي ينغشوي كانت في جلسة تدريب منعزلة، فقد احتاج فقط لقتل عدد كافٍ من الأشخاص لإجبارها على الخروج.
“السيوف معنية للقتل”. التاسع لم يفكر كثيرًا في ذلك؛ لم يكن كل من غيره مختلفًا عن جثة في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
