معركة تهدد الوجود
4091 – معركة تهدد الوجود
“حتى الموت إذن!” داس الملك الشيطان على الأرض وعاد إلى منصبه. كانت يداه مقيدتين بسبب الظروف.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
لم يكن يمانع في قتل أبناء طوائف عدوه وعائلته من أجل إجبارهم على القتال. الانتقادات والتوبيخ لم تزعجه.
“معركة حتى الموت.” أصبح متفرج من بعيد متحمسًا.
“حتى الموت إذن!” داس الملك الشيطان على الأرض وعاد إلى منصبه. كانت يداه مقيدتين بسبب الظروف.
لقد كان هذا هو طريق أرض إله السيف المقدسة. وهكذا، كان يُنظر إلى أعضائه على أنهم تجسيد للموت على الرغم من أنهم ليسوا قتلة.
كانت شي ينغشوي هي هدفه الحالي. إذا رفضت، فإن التاسع سيقتل طريقه عبر جبل التسلح. وهكذا، كان ملك شيطان القرد السماوي والآخرين سيئي الحظ.
لقد أرادوا التعامل مع لي تشي لكن التاسع جاء من العدم وأحبط مخططهم. كما قتل معظم الأسرى.
4091 – معركة تهدد الوجود
“ماذا عن هذا، سوف نلتقي بك غدًا لتحارب سيدة الطائفة؟” أراد الملك الشيطان التراجع إلى جبل التسلح أولاً.
“إذن هذا عضو في أرض إله السيف المقدسة …” غمغم أحدهم، بعد أن أدرك مدى رعبهم. لا عجب لماذا همس الناس بألقابهم بخوف.
أما بالنسبة للملك الشيطان، فقد بدأ فيلق الوحش بالفعل في التحرك إلى المعركة. إذا كان سيهرب بمفرده، فسيفقد منصبه كالشيخ الأول.
كان يعلم أنه لا يستطيع أن يسقط التاسع. خلاف ذلك، ربما سيكون هو الهدف بدلاً من سيدة طائفتهم.
“ماذا عن هذا، سوف نلتقي بك غدًا لتحارب سيدة الطائفة؟” أراد الملك الشيطان التراجع إلى جبل التسلح أولاً.
علاوة على ذلك، لم يرغب في القتال عنها رغم أنهم كانوا من نفس الطائفة. كان هناك احتمال كبير لوفاتها في المعركة. في هذه الحالة، سينخفض فرع التسلح نتيجة عدم وجود أحد قوي بالفعل كممثل لهم.
كان حلفاؤه يحدقون به، ويريدون أن يروا اختياره بعد أن قتل التاسع الكثير من أقرانهم. تأرجح امتيازه السابق على خط خطير. كونه شديد الخنوع من شأنه أن يدمر سمعته حتى لو عاد إلى الطائفة حياً. لهذا السبب كان الاستمرار في التصرف القوي أمرًا بالغ الأهمية.
“أيها الإخوة، أعطوني قوتكم!” عاد رامي النجم إلى منصبه وسيقاتل بغض النظر عن اختيار الملك الشيطان.
بصفته الشيخ الأول الحالي، يمكنه سيكون بإمكانه أن يصبح سيد الطائفة التالي أو على الأقل أن يكتسب المزيد من السلطة.
هز أحد الأسلاف رأسه وحاول قياس الوضع: “لا، لقد اتخذ التاسع الخطوة التالية. أخشى أن يبدو الأمر سيئًا بالنسبة للملوك الستة وسادة الطوائف الستة، ناهيك عن هذين الاثنين “.
“لنبدأ!” أمر.
لهذا السبب، لم يكن يريد أن يمسك البطاطا الساخنة. لم يفكر في الانتقام من التلاميذ الذين سقطوا ولم يقلق بشأن لي تشي. البقاء على قيد الحياة كان الأولوية القصوى.
4091 – معركة تهدد الوجود
علاوة على ذلك، لم يرغب في القتال عنها رغم أنهم كانوا من نفس الطائفة. كان هناك احتمال كبير لوفاتها في المعركة. في هذه الحالة، سينخفض فرع التسلح نتيجة عدم وجود أحد قوي بالفعل كممثل لهم.
“لماذا ليس الآن؟ سأقتلكم أولا قبل دخولي إلى جبل التسلح “. التاسع نطق ببرود.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
يمكن للناس أن يشموا رائحة الدم الكريهة ومشهد المذبحة بالفعل بعد الاستماع إليه.
سمحت الضربة القاطعة الثالثة عشر لـ “الثالث عشر” بقتل لورد داو. على الرغم من أن الاختلاف التاسع كان بعيدًا عن ان يقارن بالاختلاف الأخير، إلا أنه كان مشهدًا نادرًا.
“إذن هذا عضو في أرض إله السيف المقدسة …” غمغم أحدهم، بعد أن أدرك مدى رعبهم. لا عجب لماذا همس الناس بألقابهم بخوف.
“هل لديهم فرصة؟” سأل خبير.
كان الملك رامي النجم على علم بذلك وقرر جر حليف محتمل إلى المعركة. جعل هذا الأمر أكثر صعوبة على الملك الشيطان في التراجع.
خاف الملك الشيطان من هذا التطور وأصبح شاحبًا. إصرار التاسع تركه في موقف صعب. كان قد تنازل بالفعل للتو لكن التاسع لم يهدأ.
“حتى الموت إذن!” داس الملك الشيطان على الأرض وعاد إلى منصبه. كانت يداه مقيدتين بسبب الظروف.
في نهاية المطاف، يجب أن يظل الشيخ الأول متمسكًا بهيبة الطائفة وسلطتها. لم يستطع الاستسلام بالكامل وكان عليه أن يحافظ على جو من الكرامة. بدت المعركة حتمية الآن.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
من ناحية أخرى، كان أمير الأذرع الثمانية فقط عضو في مملكته. لم يكن فقدان أمير واحد مشكلة كبيرة.
“هذا يكفي، جبل التسلح الخاص بنا لا يُتنمر عليه بسهولة. إذا كنت تصر على أن تكون المعتدي، فسوف نظهر لك ما يمكننا القيام به! ” زأر.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
أما بالنسبة للملك الشيطان، فقد بدأ فيلق الوحش بالفعل في التحرك إلى المعركة. إذا كان سيهرب بمفرده، فسيفقد منصبه كالشيخ الأول.
كان حلفاؤه يحدقون به، ويريدون أن يروا اختياره بعد أن قتل التاسع الكثير من أقرانهم. تأرجح امتيازه السابق على خط خطير. كونه شديد الخنوع من شأنه أن يدمر سمعته حتى لو عاد إلى الطائفة حياً. لهذا السبب كان الاستمرار في التصرف القوي أمرًا بالغ الأهمية.
“لم أرى الاختلافات الأخيرة من قبل.” أجاب أحد الشيوخ .
“حسنًا.” قال التاسع وهو يرفع سيفه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يكن لدى الملك الشيطان أي رد، وبدا أن هذه كانت نهاية حديثهم.
“الملك الشيطان، دعنا نقتله!” صعد الملك رامي النجم، كان حريصًا على قتال التاسع على الرغم من عدم كونه هدفًا له.
“الملك الشيطان، دعنا نقتله!” صعد الملك رامي النجم، كان حريصًا على قتال التاسع على الرغم من عدم كونه هدفًا له.
كان الفارق بين الملكين هو أن رامي النجم فقد ابنه. كان الانتقام دافعًا قويًا.
“إذن هذا عضو في أرض إله السيف المقدسة …” غمغم أحدهم، بعد أن أدرك مدى رعبهم. لا عجب لماذا همس الناس بألقابهم بخوف.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
من ناحية أخرى، كان أمير الأذرع الثمانية فقط عضو في مملكته. لم يكن فقدان أمير واحد مشكلة كبيرة.
لقد كان هذا هو طريق أرض إله السيف المقدسة. وهكذا، كان يُنظر إلى أعضائه على أنهم تجسيد للموت على الرغم من أنهم ليسوا قتلة.
“حتى الموت إذن!” داس الملك الشيطان على الأرض وعاد إلى منصبه. كانت يداه مقيدتين بسبب الظروف.
لقد كان هذا هو طريق أرض إله السيف المقدسة. وهكذا، كان يُنظر إلى أعضائه على أنهم تجسيد للموت على الرغم من أنهم ليسوا قتلة.
كان الملك رامي النجم على علم بذلك وقرر جر حليف محتمل إلى المعركة. جعل هذا الأمر أكثر صعوبة على الملك الشيطان في التراجع.
“جيد، جميعكم معا.” التاسع صوب سيفه إلى الأمام.
“…” تساءل دون أن يجيب.
لقد كان هذا هو طريق أرض إله السيف المقدسة. وهكذا، كان يُنظر إلى أعضائه على أنهم تجسيد للموت على الرغم من أنهم ليسوا قتلة.
رامي النجم لم ينتظر وأمر: “للتشكيل، سنقتل عدونا حتى لو كان هذا هو آخر شيء نقوم به!”
التاسع أرعبهم ولكن نظرًا لأنهم لم يشاركوا في هذه الفوضى، فقد كانوا أكثر من سعداء لمشاهدة عرض ممتع. سوف يتعلمون أيضًا أشياء كثيرة بعد رؤية مهارته.
كان حلفاؤه يحدقون به، ويريدون أن يروا اختياره بعد أن قتل التاسع الكثير من أقرانهم. تأرجح امتيازه السابق على خط خطير. كونه شديد الخنوع من شأنه أن يدمر سمعته حتى لو عاد إلى الطائفة حياً. لهذا السبب كان الاستمرار في التصرف القوي أمرًا بالغ الأهمية.
“لنقتل العدو حتى لو كان هذا هو آخر شيء نفعله!” زأر الفيلق بأكمله وعادوا إلى تشكيلهم.
فاجأهم التاسع في وقت سابق لذلك كانوا مستعدين للمحاولة الآن.
“حسنًا.” قال التاسع وهو يرفع سيفه.
كان حلفاؤه يحدقون به، ويريدون أن يروا اختياره بعد أن قتل التاسع الكثير من أقرانهم. تأرجح امتيازه السابق على خط خطير. كونه شديد الخنوع من شأنه أن يدمر سمعته حتى لو عاد إلى الطائفة حياً. لهذا السبب كان الاستمرار في التصرف القوي أمرًا بالغ الأهمية.
“أيها الإخوة، أعطوني قوتكم!” عاد رامي النجم إلى منصبه وسيقاتل بغض النظر عن اختيار الملك الشيطان.
“جيد، جميعكم معا.” التاسع صوب سيفه إلى الأمام.
رامي النجم لم ينتظر وأمر: “للتشكيل، سنقتل عدونا حتى لو كان هذا هو آخر شيء نقوم به!”
كان يعلم أنه لا يستطيع أن يسقط التاسع. خلاف ذلك، ربما سيكون هو الهدف بدلاً من سيدة طائفتهم.
خاف الملك الشيطان من هذا التطور وأصبح شاحبًا. إصرار التاسع تركه في موقف صعب. كان قد تنازل بالفعل للتو لكن التاسع لم يهدأ.
أما بالنسبة للملك الشيطان، فقد بدأ فيلق الوحش بالفعل في التحرك إلى المعركة. إذا كان سيهرب بمفرده، فسيفقد منصبه كالشيخ الأول.
أعرب عن أسفه لمجيئه إلى هنا لإنقاذ أمير الأذرع الثمانية، معتقدًا أن هذه ستكون طريقة سهلة للحصول على الاعتراف.
“معركة حتى الموت.” أصبح متفرج من بعيد متحمسًا.
كان الفارق بين الملكين هو أن رامي النجم فقد ابنه. كان الانتقام دافعًا قويًا.
التاسع أرعبهم ولكن نظرًا لأنهم لم يشاركوا في هذه الفوضى، فقد كانوا أكثر من سعداء لمشاهدة عرض ممتع. سوف يتعلمون أيضًا أشياء كثيرة بعد رؤية مهارته.
“لم أرى الاختلافات الأخيرة من قبل.” أجاب أحد الشيوخ .
“هل لديهم فرصة؟” سأل خبير.
“الملك الشيطان، دعنا نقتله!” صعد الملك رامي النجم، كان حريصًا على قتال التاسع على الرغم من عدم كونه هدفًا له.
هز أحد الأسلاف رأسه وحاول قياس الوضع: “لا، لقد اتخذ التاسع الخطوة التالية. أخشى أن يبدو الأمر سيئًا بالنسبة للملوك الستة وسادة الطوائف الستة، ناهيك عن هذين الاثنين “.
“سنرى بعضًا من الاختلافات الثلاثة عشر الشهيرة اليوم.” قال أحد السيافين.
4091 – معركة تهدد الوجود
رامي النجم لم ينتظر وأمر: “للتشكيل، سنقتل عدونا حتى لو كان هذا هو آخر شيء نقوم به!”
“ربما حتى الاختلاف التاسع؟” كان صديقه غارقًا في الترقب.
سمحت الضربة القاطعة الثالثة عشر لـ “الثالث عشر” بقتل لورد داو. على الرغم من أن الاختلاف التاسع كان بعيدًا عن ان يقارن بالاختلاف الأخير، إلا أنه كان مشهدًا نادرًا.
“حسنًا.” قال التاسع وهو يرفع سيفه.
“لم أرى الاختلافات الأخيرة من قبل.” أجاب أحد الشيوخ .
أما بالنسبة للملك الشيطان، فقد بدأ فيلق الوحش بالفعل في التحرك إلى المعركة. إذا كان سيهرب بمفرده، فسيفقد منصبه كالشيخ الأول.
“الشيخ!” في غضون ذلك، صرخ جنرال في فيلق الوحش على الملك الشيطان بعد أن رأى تردده.
لا يمكن إيقاف التاسع إلا بالموت. بمجرد أن يصبح المرء هدفًا له، سيتم اصطياده حتى النهاية.
“حتى الموت إذن!” داس الملك الشيطان على الأرض وعاد إلى منصبه. كانت يداه مقيدتين بسبب الظروف.
أعرب عن أسفه لمجيئه إلى هنا لإنقاذ أمير الأذرع الثمانية، معتقدًا أن هذه ستكون طريقة سهلة للحصول على الاعتراف.
كان حلفاؤه يحدقون به، ويريدون أن يروا اختياره بعد أن قتل التاسع الكثير من أقرانهم. تأرجح امتيازه السابق على خط خطير. كونه شديد الخنوع من شأنه أن يدمر سمعته حتى لو عاد إلى الطائفة حياً. لهذا السبب كان الاستمرار في التصرف القوي أمرًا بالغ الأهمية.
“لم أرى الاختلافات الأخيرة من قبل.” أجاب أحد الشيوخ .
“لنبدأ!” أمر.
خاف الملك الشيطان من هذا التطور وأصبح شاحبًا. إصرار التاسع تركه في موقف صعب. كان قد تنازل بالفعل للتو لكن التاسع لم يهدأ.
أطلق أعضاء فيلق الوحش حيويتهم وأصبحوا متألقين. زأروا وعادوا إلى شكلهم الحقيقي.
“هل لديهم فرصة؟” سأل خبير.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
“هذا يكفي، جبل التسلح الخاص بنا لا يُتنمر عليه بسهولة. إذا كنت تصر على أن تكون المعتدي، فسوف نظهر لك ما يمكننا القيام به! ” زأر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
