نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 4271

سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

4271 – سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

 

 

 

كانت هناك بوابة داو تطفو في وسط المرجل. يبدو أنها مصنوعة من أقدم الأحجار والتي يبدو انها كانت موجودة بالفعل منذ بداية العالم. بدا الهيكل نفسه منتظمًا ولم يمسه الوقت. فقط ممر البوابة المكاني كان مشعًا بخمسة ألوان مختلفة.

 

 

 

 

وصل في النهاية إلى الجزء الأخير من عالم السيف ورأى العديد من النجوم. في الواقع، لم يكونوا نجومًا بل كانوا سيوفًا إلهية، كل منها قريب بشكل لا نهائي من أن يكون على المستوى الخالد وأكثر قيمة بكثير من سيوف لوردات الداو.

 

 

“طنين.” ظهر لي تشي عند المدخل وسار من خلاله. لم يكن هناك خطر من المرور عبر هذا الممر ولكن في اللحظة التي خرج فيها، قوبل بالعديد من الضربات القاطعة المدمرة.

 

 

 

 

 

 

 

“ليس سيئا.” قام لي تشي بتنشيط قوانينه العليا مرة أخرى، ليصبح الحاكم النهائي لـ المقفرات الثمانية. كان الآن يلوح في الأفق فوق كل شيء آخر.

 

 

ـــــــــــــــــــــــ

 

كان سبب الوفاة طعنًا اخترق قلبه. كانت هناك شارة معلقة على خصره عليها الكلمات الآتية، “مُنح من قبل المبارك“. هذا صحيح، حتى أن طفل الداو لـ لورد الداو المبارك قد سقط في هذا المكان.

 

 

“بوووم!” أوقف بسهولة أقرب ضربة قاطعة بيده العارية.

في ناحية أخرى كان هناك امرأة سماوية بها ثقب في جبهتها. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا من الطراز القديم. لقد جاءت من عالم خفي من الماضي، كان يعشقها ويعبدها الجميع. لسوء الحظ، ماتت موتًا وحيدًا هنا.

 

 

 

 

 

 

جاءت المزيد من قَطَعات السيوف بقوة لا تصدق ؛ كل منها قادر على قتل أمثال المبجل البحر الشاسع و فاجرا رافع الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه القَطَعات بمثابة تعريف للمناعة وقمة داو السيف. لم يكن أمام المتدربين في العالم الخارجي أي فرصة، سواء كانوا أعظم العباقرة أو الأسلاف ذوي الخبرة.

4271 – سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

 

وجد أن سيد هذه السيوف رتبهم بالترتيب الزمني لرحلتهم – أو بحسب عملية النضج. لقد وصل هذا الشخص إلى حالة لا تقبل المنافسة ولكنه كان لا يزال يبحث عن شيء أكبر.

 

 

 

 

“صليل! صليل! صليل!” للأسف، كان لي تشي كيانًا على المستوى الكوني. صد كل موجة من السيوف بيده فقط.

 

 

 

 

 

 

 

نعم، لقد وصل إلى المجال الأخير – عالم السيف. هذا المكان رفض الغزاة وسيهاجمهم على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

تحطمت أنسجة الفضاء المكاني أمام الضربات القاطعة القادمة من عالم السيف، تاركين ورائهم دوامات زمكانية وثقوبًا سوداء. مجرد زلة واحدة ستؤدي إلى موت رهيب.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، بدا أن هجمة الشفرات لا نهاية لها ويمكن أن تستمر إلى الأبد. كما أصبحوا أقوى بشكل متزايد ومكدسون فوق بعضهم البعض. كانت القوة هناك غير محدودة. في النهاية، حتى أقوى الأسياد سيتعثرون ويسقطون هنا.

 

 

 

 

سيف واحد فقط من هذه السيوف من شأنه أن يقود المقفرات الثمانية إلى الجنون، لكن كان هناك العشرات منها هنا. ومع ذلك، راقبهم لي تشي فقط ولم يمسك بأي منهم.

 

 

كان هذا هو السبب في عدم بقاء السياديين الساميين لفترة طويلة في عالم السيف. المجالات الأربعة الأولى لم تكن جديرة بالذكر مقارنة بالخطر الموجود هنا.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك هاويات عميقة على الأرض وقارات غير مستقرة. في قارة ما على وجه الخصوص كانت توجد جثة لشخص شاب نسبيًا. كان ينضح بـ سلالة لورد الداو.

 

 

 

 

 

 

 

كان سبب الوفاة طعنًا اخترق قلبه. كانت هناك شارة معلقة على خصره عليها الكلمات الآتية، “مُنح من قبل المبارك“. هذا صحيح، حتى أن طفل الداو لـ لورد الداو المبارك قد سقط في هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

انتمت جثة بارزة أخرى تطفو في الهواء إلى نمر شديد القسوة. تم تقسيم جسمه الضخم إلى نصفين. ومع ذلك، لا يزال بإمكان المرء التعرف على كلمة قديمة مكتوبة على جبهته – العميق. هذا يعني أنه كان ملكًا لجنس النمر الحقيقي العميق.

 

 

 

 

انتمت جثة بارزة أخرى تطفو في الهواء إلى نمر شديد القسوة. تم تقسيم جسمه الضخم إلى نصفين. ومع ذلك، لا يزال بإمكان المرء التعرف على كلمة قديمة مكتوبة على جبهته – العميق. هذا يعني أنه كان ملكًا لجنس النمر الحقيقي العميق.

 

 

في ناحية أخرى كان هناك امرأة سماوية بها ثقب في جبهتها. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا من الطراز القديم. لقد جاءت من عالم خفي من الماضي، كان يعشقها ويعبدها الجميع. لسوء الحظ، ماتت موتًا وحيدًا هنا.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من الآخرين … كانوا جميعًا شخصيات بارزة في عصر ما. كان البعض على نفس مستوى لوردات الداو.

 

 

 

 

كان هذا هو السبب في عدم بقاء السياديين الساميين لفترة طويلة في عالم السيف. المجالات الأربعة الأولى لم تكن جديرة بالذكر مقارنة بالخطر الموجود هنا.

 

 

“صليل!” واصل لي تشي تفادي الهجمات. كل التقاربات والقوانين في العالم أطاعوا أمره.

 

 

 

 

بالطبع، عرف لي تشي عن هوية هذا السيد، ومن هنا جاء لزيارته في هذا المكان.

 

 

وهكذا، كان قادرًا على عكس الجواهر الأساسية لـ داو السيف إلى المصدر وإبطاله بشكل فعال. كان هذا مشهدًا رائعًا لم يسعد العالم بمشاهدته. حتى الآلهة والشياطين سيصابون بالرهبة، غير قادرين على نسيان هذا الحدث لبقية حياتهم.

 

 

 

 

 

 

 

وصل في النهاية إلى الجزء الأخير من عالم السيف ورأى العديد من النجوم. في الواقع، لم يكونوا نجومًا بل كانوا سيوفًا إلهية، كل منها قريب بشكل لا نهائي من أن يكون على المستوى الخالد وأكثر قيمة بكثير من سيوف لوردات الداو.

 

 

 

 

كانوا فريدين من نوعهم وكان كل منهم بمثابة داو سيف فردي. بعد المراقبة الدقيقة، كان قادرًا على فهم الألغاز في الداخل.

 

 

كان لأحد السيوف هالة مهيبة، من الواضح أن له تقارب دفاعي. سيف آخر كان مخلوقًا فقط ليتم استخدامه من قبل ملك حقيقي، مما يمنح مستخدمه القدرة على الحكم على العالم بأسره. واحد آخر كان سيفًا يركز فقط على الداو، مليئًا بالأسرار الغامضة …

 

 

 

 

 

 

وجد أن سيد هذه السيوف رتبهم بالترتيب الزمني لرحلتهم – أو بحسب عملية النضج. لقد وصل هذا الشخص إلى حالة لا تقبل المنافسة ولكنه كان لا يزال يبحث عن شيء أكبر.

لقد تحولت هذه السيوف إلى نجوم تدوم إلى الأبد.

احتوت الأطلال على مناجم خام لا تصدق ناتجة من طاقة الفوضى. كان هذا كنزًا منقطع النظير قادرًا على إنتاج أعلى الكنوز السماوية. حتى أغنى طائفة في المقفرات الثمانية ستصبح باهتة الآن مقابل الموارد الطبيعية لهذه الأرض.

 

 

 

تحطمت أنسجة الفضاء المكاني أمام الضربات القاطعة القادمة من عالم السيف، تاركين ورائهم دوامات زمكانية وثقوبًا سوداء. مجرد زلة واحدة ستؤدي إلى موت رهيب.

 

كانت هناك بوابة داو تطفو في وسط المرجل. يبدو أنها مصنوعة من أقدم الأحجار والتي يبدو انها كانت موجودة بالفعل منذ بداية العالم. بدا الهيكل نفسه منتظمًا ولم يمسه الوقت. فقط ممر البوابة المكاني كان مشعًا بخمسة ألوان مختلفة.

“رائع.” لم يكن بوسع لي تشي سوى الثناء: “الحرفة هنا نقية، مثالية حقًا تتجاوز الكمال.”

 

 

لقد تحولت هذه السيوف إلى نجوم تدوم إلى الأبد.

 

 

 

 

سيف واحد فقط من هذه السيوف من شأنه أن يقود المقفرات الثمانية إلى الجنون، لكن كان هناك العشرات منها هنا. ومع ذلك، راقبهم لي تشي فقط ولم يمسك بأي منهم.

 

 

“سيوف عظيمة، لكنها للأسف ليست لي.” حكت السيوف قصة عملية صقل الداو الخاص بسيدهم.

 

 

 

 

كانوا فريدين من نوعهم وكان كل منهم بمثابة داو سيف فردي. بعد المراقبة الدقيقة، كان قادرًا على فهم الألغاز في الداخل.

سيف واحد فقط من هذه السيوف من شأنه أن يقود المقفرات الثمانية إلى الجنون، لكن كان هناك العشرات منها هنا. ومع ذلك، راقبهم لي تشي فقط ولم يمسك بأي منهم.

 

 

 

 

 

 

وجد أن سيد هذه السيوف رتبهم بالترتيب الزمني لرحلتهم – أو بحسب عملية النضج. لقد وصل هذا الشخص إلى حالة لا تقبل المنافسة ولكنه كان لا يزال يبحث عن شيء أكبر.

 

 

 

 

وجد أن سيد هذه السيوف رتبهم بالترتيب الزمني لرحلتهم – أو بحسب عملية النضج. لقد وصل هذا الشخص إلى حالة لا تقبل المنافسة ولكنه كان لا يزال يبحث عن شيء أكبر.

 

“صليل! صليل! صليل!” استمر الضرب المعدني بطريقة إيقاعية. يبدو أن هذا كان مستمرًا منذ ملايين السنين.

أثناء التواجد في القمة، كان اتخاذ كل خطوة يعني اختراق الحد التالي لإنشاء مفهوم جديد تمامًا للقوة. وهكذا، يمثل كل سيف خطوة واحدة و حدٍ واحد.

 

 

نعم، لقد وصل إلى المجال الأخير – عالم السيف. هذا المكان رفض الغزاة وسيهاجمهم على الفور.

 

جاءت المزيد من قَطَعات السيوف بقوة لا تصدق ؛ كل منها قادر على قتل أمثال المبجل البحر الشاسع و فاجرا رافع الأرض.

 

 

هذا الوجود يمكن أن يمحو السياديين ولوردات الداو في غمضة عين. لم يكن هذا شخصًا يمكن أن يوجد في المقفرات الثمانية.

 

 

احتوت الأطلال على مناجم خام لا تصدق ناتجة من طاقة الفوضى. كان هذا كنزًا منقطع النظير قادرًا على إنتاج أعلى الكنوز السماوية. حتى أغنى طائفة في المقفرات الثمانية ستصبح باهتة الآن مقابل الموارد الطبيعية لهذه الأرض.

 

 

 

 

بالطبع، عرف لي تشي عن هوية هذا السيد، ومن هنا جاء لزيارته في هذا المكان.

كانت هناك بوابة داو تطفو في وسط المرجل. يبدو أنها مصنوعة من أقدم الأحجار والتي يبدو انها كانت موجودة بالفعل منذ بداية العالم. بدا الهيكل نفسه منتظمًا ولم يمسه الوقت. فقط ممر البوابة المكاني كان مشعًا بخمسة ألوان مختلفة.

 

 

 

 

 

 

“سيوف عظيمة، لكنها للأسف ليست لي.” حكت السيوف قصة عملية صقل الداو الخاص بسيدهم.

 

 

 

 

 

 

 

اكتشف لي تشي الأمر وقرر المغادرة، متجهًا إلى أطلال قديمة كانت موجودة منذ عصور قديمة.

 

 

“صليل! صليل! صليل!” للأسف، كان لي تشي كيانًا على المستوى الكوني. صد كل موجة من السيوف بيده فقط.

 

4271 – سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

 

في ناحية أخرى كان هناك امرأة سماوية بها ثقب في جبهتها. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا من الطراز القديم. لقد جاءت من عالم خفي من الماضي، كان يعشقها ويعبدها الجميع. لسوء الحظ، ماتت موتًا وحيدًا هنا.

احتوت الأطلال على مناجم خام لا تصدق ناتجة من طاقة الفوضى. كان هذا كنزًا منقطع النظير قادرًا على إنتاج أعلى الكنوز السماوية. حتى أغنى طائفة في المقفرات الثمانية ستصبح باهتة الآن مقابل الموارد الطبيعية لهذه الأرض.

4271 – سيوف قوية لكني ما زلت أقوى

 

كانت هناك هاويات عميقة على الأرض وقارات غير مستقرة. في قارة ما على وجه الخصوص كانت توجد جثة لشخص شاب نسبيًا. كان ينضح بـ سلالة لورد الداو.

 

 

 

 

بالطبع، لم يهتم لي تشي بهذه الأرض أو بثرواتها بشكل خاص. كان تركيزه ينصب على السكان بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“صليل! صليل! صليل!” استمر الضرب المعدني بطريقة إيقاعية. يبدو أن هذا كان مستمرًا منذ ملايين السنين.

 

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــ

 

ترجمة: Ghost Emperor

في ناحية أخرى كان هناك امرأة سماوية بها ثقب في جبهتها. كانت ترتدي فستانًا ملكيًا من الطراز القديم. لقد جاءت من عالم خفي من الماضي، كان يعشقها ويعبدها الجميع. لسوء الحظ، ماتت موتًا وحيدًا هنا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط