نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 4277

معارف

معارف

4277 – معارف

 

 

 

الثابت الوحيد في هذه الصحراء هو الحرارة الشديدة والعواصف الرملية.

 

 

 

 

 

 

 

ظل الرجل العجوز في حالة من النعاس، يبدو نائمًا في الزاوية وكأن لا شيء في العالم يمكن أن يثير اهتمامه. كان هذا هو منصبه لملايين السنين، ويبدو أنه يريد أن يموت ويتحول إلى رمال.

كان تنينًا بين الرجال، يمتلك سلطة لا حصر لها ونساء مثيراتٍ للإعجاب. استمتع بأفضل حياة ممكنة، وأصبح هدفًا للحسد والغيرة.

 

الثابت الوحيد في هذه الصحراء هو الحرارة الشديدة والعواصف الرملية.

 

 

 

في يوم من الأيام، يمكن أن تختفي هذه الصحراء الشاسعة أو تتحول إلى محيط عظيم. هذان الاثنان بالتأكيد سوف يدومان أكثر من ذلك.

كان قراره بالبقاء هنا محيرًا حقًا. ومع ذلك، فقد صمد بعد صعود وسقوط العديد من الطوائف في الخارج. جاء العباقرة وذهبوا لكنه بقي في هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع، لم يولِ أحد هذا القدر من الاهتمام للرجل العجوز بدافع الفضول فقط. لم يكن لديهم وقت للبقاء. بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكنوا من اكتشاف ألغازه على أي حال.

 

 

 

 

 

 

بالطبع، لم يولِ أحد هذا القدر من الاهتمام للرجل العجوز بدافع الفضول فقط. لم يكن لديهم وقت للبقاء. بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكنوا من اكتشاف ألغازه على أي حال.

توقف هذا الاتجاه اليوم. مشى مسافر في الصحراء الحارقة. الرمل قد اخترق رداءه المتسخ لكنه سار إلى الأمام دون رادع.

كان العباقرة في الماضي يتوقون لمعرفة ما هو فوق السماوات التسعة – أسرار الداو التي لا تحصى.

 

لكن الآن، لم يعد الرجل العجوز مهتمًا. لم تكن لديه الرغبة في العيش، ناهيك عن الأمور الخارجية.

 

 

 

على الجانب الآخر، بقي المحل. الثابت الوحيد هو علامة القماش التي ترفرف في اتجاه الريح. نام الرجل العجوز مرة أخرى منتظرا الموت. لم يستيقظ بسبب الحرارة الحارقة أثناء النهار والنسائم الباردة في الليل.

ليس الأمر أنه لم يلاحظ ارتفاع درجة الحرارة والخطر الذي يلوح في الأفق. كانت عيناه مشوشتين كما لو أن روحه لم تعد موجودة.

 

 

 

 

“مو تشو فعل ذلك بسبب الظروف الخارجية وكان قلب يو تشينغ فينغ يرغب في ذلك. لكن ماذا عنك؟” سأل لي تشي.

 

 

لم يكن سوى لي تشي، لا يزال في حالته الأثيرية. عندما غادر عقله جسده، كان بإمكانه رؤية كل شيء في العالم بما في ذلك الداو الذي لا يحصى.

بمجرد مرور الوقت الكافي، سيكون بمفرده حقًا. حدث هذا عدة مرات في تاريخه الطويل.

 

 

 

 

 

 

بدا الجسد المهجور وكأنه فاني عاجز دون معرفة بالداو. ومع ذلك، كانت هذه الحالة أكثر خطورة وتدميرًا. لقد شق طريقه بطريقة ما إلى المتجر وجلس على المقعد المتهالك.

 

 

 

 

+

 

 

كان الرجل العجوز يقظًا وعرف من بإمكانه دخول الصحراء من الثانية الأولى. وبالتالي، لاحظ أيضًا لي تشي لكنه لم يكن مهتمًا جدًا به في البداية.

 

 

 

 

أجاب الرجل العجوز: “انتهى الطريق، لم أستطع قبول هذا واخترت طريقا جديدا”.

 

 

مع مرور الوقت، ظل لي تشي جالسًا هناك دون أن ينطق بكلمة واحدة. لم يؤثر وجوده على المحل على الإطلاق. كان الصوت الوحيد المسموع هو قطعة القماش التي ترفرف في اتجاه الريح أمام المدخل.

 

 

 

 

 

 

لم يكن سوى لي تشي، لا يزال في حالته الأثيرية. عندما غادر عقله جسده، كان بإمكانه رؤية كل شيء في العالم بما في ذلك الداو الذي لا يحصى.

بعد رحلة غير معروفة من الزمن، نظر الرجل العجوز أخيرًا إلى الأعلى وحدق في لي تشي. كان هذا مفاجئًا إلى حد ما لأنه لن ينظر حتى إلى السماء وهي تسقط.

+

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ألقى فيها نظرة أفضل على لي تشي، اتسعت عيناه وأصبح متأثرًا. ومضت عيناه بنور أبدي قادر على تشريح السماء والأرض.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الرجل قويا للغاية. لم يستطع اللوردات الحاليون في هذا العصر تحمل خطوة واحدة منه. ومع ذلك، لم يتفاعل لي تشي مع النظرة غير المرغوب فيها من الرجل العجوز.

 

 

 

 

الثابت الوحيد في هذه الصحراء هو الحرارة الشديدة والعواصف الرملية.

 

 

“أتريد شرابًا؟” سأل الرجل العجوز.

“هذا الداو الذي أُعطِيَ إليك من قبل يو تشينغ فينغ* لن يفعل شيئًا سوى ان تنتظر الموت. حتى لو أصبحت أقوى، فأنت لست أكثر من جثة تمشي “. قال لي تشي بشكل قاطع.

 

 

 

 

 

بعد كل شيء، لم يعد أي أباطرة خالدين ولوردات داو إلى عالمهم بعد رحيلهم، ولا حتى أكثرهم قدرة. كان لي تشي استثناءً في الوصول إلى العديد من الأسرار.

سيصاب الزوار السابقون بالصدمة لرؤية هذا. كان بعض الشخصيات الكبيرة فضوليون بما يكفي لزيارتهم هذا المحل عدة مرات. للأسف، تم تجاهلهم جميعًا. اليوم، أخذ الرجل العجوز زمام المبادرة في الكلام؟

 

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد.” أجاب لي تشي دون تفكير، ولا يزال عالقًا في حالة الذهول هذه.

 

 

 

 

 

 

*يو تشينغ فينغ هو صاحب الحانة في العوالم التسعة وأخ لـ الأم يو. تفصيل ممل في الأسفل*

كان هذا ممكنًا فقط لأن الرجل العجوز كان قادرًا على توجيه صوته ونيته إلى لي تشي – شهادة على قوته.

 

 

 

 

 

 

 

في حالة لي تشي الحالية، أصبح بقية العالم صامتًا بالنسبة له. لم يستطع رؤيتهم أو سماعهم على الإطلاق لكن الرجل العجوز نجح في التواصل معه.

 

 

 

 

 

 

 

بحث الأخير في الزاوية لفترة طويلة قبل أن يجد زجاجة نبيذ. فتحها وخرج منه رائحة تثير اللعاب.

بالطبع، لم يولِ أحد هذا القدر من الاهتمام للرجل العجوز بدافع الفضول فقط. لم يكن لديهم وقت للبقاء. بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكنوا من اكتشاف ألغازه على أي حال.

 

 

 

 

 

 

كان هذا بالتأكيد أفضل أنواع النبيذ، على عكس ما قدمه للضيوف الآخرين – الفرق بين الرحيق السماوي وبول الحصان.

 

 

 

 

 

 

 

سكب وعاءً ممتلئًا لـ لي تشي. تناول الأخير المشروب غريزيًا دون النظر إلى الوعاء.

 

 

واصل جسد لي تشي رحلته الطويلة، كان حقًا مثل المترحل لكن من دون أي حواس. ومع ذلك، بمجرد وصوله إلى مدينة قديمة، عادت روحه مرة أخرى بعد أن عادت إليه ذكريات الأصدقاء القدامى.

 

 

 

 

في حالته الحالية، لم يكن حتى أثمن أنواع النبيذ أكثر من ماء بالنسبة له. لم يكن الرجل العجوز يعرف هذا وسكب كوبًا آخرًا كاملًا لـ لي تشي، راغبًا في إرضاء عميله.

ظل الرجل العجوز في حالة من النعاس، يبدو نائمًا في الزاوية وكأن لا شيء في العالم يمكن أن يثير اهتمامه. كان هذا هو منصبه لملايين السنين، ويبدو أنه يريد أن يموت ويتحول إلى رمال.

 

مر الوقت وبدأ جسد لي تشي يتحرك مرة أخرى. غادر المحل ولم يوقفه الرجل العجوز.

 

 

 

سيصاب الزوار السابقون بالصدمة لرؤية هذا. كان بعض الشخصيات الكبيرة فضوليون بما يكفي لزيارتهم هذا المحل عدة مرات. للأسف، تم تجاهلهم جميعًا. اليوم، أخذ الرجل العجوز زمام المبادرة في الكلام؟

شرب بينما سكب واحدًا آخر. كان هذا المشهد غريبا بسبب الظروف. ومع ذلك، لا يزال الأمر طبيعيًا هنا.

 

 

 

 

 

 

 

من يدري عدد المشروبات التي شربها لي تشي لكنه لم يكن قريبًا من حالة السكر. كما أن معدته لم تمتلئ حتى.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة، سكب الرجل العجوز فنجانًا آخر لكن لي تشي فتح عينيه واستعاد إحساسه وروحه.

 

 

 

 

“بالتأكيد.” أجاب لي تشي دون تفكير، ولا يزال عالقًا في حالة الذهول هذه.

 

 

“لماذا تحولت إلى هذه الروح التعيسة*؟” سأل لي تشي، وهو يدرك بوضوح من هو هذا الرجل العجوز.

 

*قد تكون الترجمة: شكل شبح*

 

 

 

 

أجاب الرجل العجوز: “انتهى الطريق، لم أستطع قبول هذا واخترت طريقا جديدا”.

أجاب الرجل العجوز: “انتهى الطريق، لم أستطع قبول هذا واخترت طريقا جديدا”.

 

 

 

 

لقد كان ذات يوم متدربا مبهرًا وقف على القمة وكان لديه العديد من الرفاق. الآن، فقط الوقت كان رفيقه وفي النهاية قاتله.

 

 

“هذا الداو الذي أُعطِيَ إليك من قبل يو تشينغ فينغ* لن يفعل شيئًا سوى ان تنتظر الموت. حتى لو أصبحت أقوى، فأنت لست أكثر من جثة تمشي “. قال لي تشي بشكل قاطع.

 

*يو تشينغ فينغ هو صاحب الحانة في العوالم التسعة وأخ لـ الأم يو. تفصيل ممل في الأسفل*

 

 

 

 

 

 

هذه المرة، سكب الرجل العجوز فنجانًا آخر لكن لي تشي فتح عينيه واستعاد إحساسه وروحه.

لم يستجب الرجل العجوز. عندما كان أصغر سناً، كان عبقريًا وسيمًا منقطع النظير. سيطر على العالم بأسره وكان محبوبًا من قبل العديد من السيدات. كان عصره الذهبي متألقًا إلى حد ما.

 

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من يدري عدد المشروبات التي شربها لي تشي لكنه لم يكن قريبًا من حالة السكر. كما أن معدته لم تمتلئ حتى.

 

 

لمن لا يتذكر, كان يو تشينغ فينغ منافس على إرادة السماء ومن نفس عصر الملك التنين الأسود والإمبراطور الخالد تشيان لي (انثى). وكان يحب تشيان لي لكنها للأسف لا تبادله نفس الشعور. لذا بعد خسارته في النزال على إرادة السماء ضد تشيان لي رغب في أن يقتل على يد تشيان لي لكنه كان قويًا جدًا وصمد أمام أقوى ضربة لها “المذبحة الإمبراطورية” بعد ذلك لم ترغب تشيان لي في مواصلة القتال. بعد هذا فتح حانة في العوالم التسعة وأصبح ينتظر الموت.

 

+

للأسف، لقد اكتسبوا أيضًا طول عمر هائل. وهكذا، سيكون الموت هو الخلاص ولكن الموت لم يكن بهذه السهولة. فقط الوقت يمكن أن يقتلهم، لكن إلى متى؟

الداو الخاص بـ تشينغ فينغ هو نفس الداو الخاص بالإمبراطور الخالد مو تشو الموجود في العالم العاشر آكل البطاطا*

 

 

سكب وعاءً ممتلئًا لـ لي تشي. تناول الأخير المشروب غريزيًا دون النظر إلى الوعاء.

 

 

 

4278 – نفس الشيء دائمًا

 

 

 

مر الوقت وبدأ جسد لي تشي يتحرك مرة أخرى. غادر المحل ولم يوقفه الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

في الواقع، عانت الوجودات الوحشية واللوردات العليا من هذا المصير أيضًا. هم فقط كانوا أقوياء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بينما لم يتمكن أصدقاؤهم وأحبائهم من التغلب على الموت.

 

 

 

 

 

كان العباقرة في الماضي يتوقون لمعرفة ما هو فوق السماوات التسعة – أسرار الداو التي لا تحصى.

4278 – نفس الشيء دائمًا

لن يكون لديه الرغبة في محاربة عدو لدود الآن. لم يكن هناك سوى اللامبالاة والكراهية.

 

 

كان تنينًا بين الرجال، يمتلك سلطة لا حصر لها ونساء مثيراتٍ للإعجاب. استمتع بأفضل حياة ممكنة، وأصبح هدفًا للحسد والغيرة.

 

 

 

 

الثابت الوحيد في هذه الصحراء هو الحرارة الشديدة والعواصف الرملية.

 

 

ومع ذلك، لم يكن راضيًا عن كونه ملكًا إلهيًا لا مثيل له واختار مسارًا جديدًا تمامًا.

 

 

كان هذا هو السبب في عدم ربط انفسهم بشيء ما. كان الانضمام إلى الظلام أسهل بكثير، اختيار بسيط لا علاقة له بالأخلاق.

 

 

 

كان هذا بالتأكيد أفضل أنواع النبيذ، على عكس ما قدمه للضيوف الآخرين – الفرق بين الرحيق السماوي وبول الحصان.

من المؤكد أنه اكتسب قوة هائلة – قدرة مجنونة بما يكفي لتخويف الآلهة والشياطين. لسوء الحظ، توقف بعد هذا عن الاهتمام بمجرد أن شرع في هذا الطريق.

لن يكون لديه الرغبة في محاربة عدو لدود الآن. لم يكن هناك سوى اللامبالاة والكراهية.

 

“هذا الداو الذي أُعطِيَ إليك من قبل يو تشينغ فينغ* لن يفعل شيئًا سوى ان تنتظر الموت. حتى لو أصبحت أقوى، فأنت لست أكثر من جثة تمشي “. قال لي تشي بشكل قاطع.

 

 

 

 

هذا الداو جعله يحتقر كل شيء، حتى الهدف الذي جعله يتخلى عن كل شيء. أصبحت القوة بلا معنى لديه.

 

 

 

 

 

 

 

في الماضي، لم يكن بإمكانه بوسعه سوى الرغبة في القوة المطلقة والمسار الأسمى. لقد منحه طريقه الجديد بالفعل المزيد من القوة ولكن الآن، تصاعد هذا إلى درجة أنه لم يرغب حتى في القتال، ناهيك عن الهيمنة على العالم.

 

 

 

 

 

 

 

لن يكون لديه الرغبة في محاربة عدو لدود الآن. لم يكن هناك سوى اللامبالاة والكراهية.

 

 

 

 

 

 

 

“لم يتمكن أحد من تغيير هذا المسار.” علق لي تشي. حدث هذا للإمبراطور الخالد مو تشو ثم يو تشينغ فينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“مو تشو فعل ذلك بسبب الظروف الخارجية وكان قلب يو تشينغ فينغ يرغب في ذلك. لكن ماذا عنك؟” سأل لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

“لم يعد الأمر مهمًا.” قال الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

“هذا يرثى له.” ابتسم لي تشي وأغمض عينيه مرة أخرى، مفترضًا حالته السابقة.

كان هذا الطريق طريق الكراهية. سيكره المستخدم كل شيء وسيتم كرهه من قبل كل شيء أيضًا. سيفقد عاطفته ورغباته.

 

 

 

 

 

 

بمجرد مرور الوقت الكافي، سيكون بمفرده حقًا. حدث هذا عدة مرات في تاريخه الطويل.

للأسف، لقد اكتسبوا أيضًا طول عمر هائل. وهكذا، سيكون الموت هو الخلاص ولكن الموت لم يكن بهذه السهولة. فقط الوقت يمكن أن يقتلهم، لكن إلى متى؟

 

 

 

 

*قد تكون الترجمة: شكل شبح*

 

 

“هذا يرثى له.” ابتسم لي تشي وأغمض عينيه مرة أخرى، مفترضًا حالته السابقة.

ترجمة: Ghost Emperor

 

توقف هذا الاتجاه اليوم. مشى مسافر في الصحراء الحارقة. الرمل قد اخترق رداءه المتسخ لكنه سار إلى الأمام دون رادع.

 

 

 

 

تنهد الرجل العجوز ولم يكمل الحديث. كان من الممكن أن يغمر الفضول نفسه السابق بعد لقائه بـ لي تشي. كان سيطرح العديد من الأسئلة، خاصة عن سبب عودة لي تشي.

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

بعد كل شيء، لم يعد أي أباطرة خالدين ولوردات داو إلى عالمهم بعد رحيلهم، ولا حتى أكثرهم قدرة. كان لي تشي استثناءً في الوصول إلى العديد من الأسرار.

بعد رحلة غير معروفة من الزمن، نظر الرجل العجوز أخيرًا إلى الأعلى وحدق في لي تشي. كان هذا مفاجئًا إلى حد ما لأنه لن ينظر حتى إلى السماء وهي تسقط.

 

 

 

 

 

 

كان العباقرة في الماضي يتوقون لمعرفة ما هو فوق السماوات التسعة – أسرار الداو التي لا تحصى.

لقد كان ذات يوم متدربا مبهرًا وقف على القمة وكان لديه العديد من الرفاق. الآن، فقط الوقت كان رفيقه وفي النهاية قاتله.

 

كان تنينًا بين الرجال، يمتلك سلطة لا حصر لها ونساء مثيراتٍ للإعجاب. استمتع بأفضل حياة ممكنة، وأصبح هدفًا للحسد والغيرة.

 

 

 

 

لكن الآن، لم يعد الرجل العجوز مهتمًا. لم تكن لديه الرغبة في العيش، ناهيك عن الأمور الخارجية.

 

 

 

 

 

 

 

عاد إلى الزاوية مرة أخرى. ما حدث الآن كان شرارة سريعة الزوال، تافهة تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

مر الوقت وبدأ جسد لي تشي يتحرك مرة أخرى. غادر المحل ولم يوقفه الرجل العجوز.

 

 

*قد تكون الترجمة: شكل شبح*

 

 

 

بعد رحلة غير معروفة من الزمن، نظر الرجل العجوز أخيرًا إلى الأعلى وحدق في لي تشي. كان هذا مفاجئًا إلى حد ما لأنه لن ينظر حتى إلى السماء وهي تسقط.

امتلأت أحذيته بالرمال. اختفى في النهاية في الصحراء.

 

 

 

 

 

 

لقد كان ذات يوم متدربا مبهرًا وقف على القمة وكان لديه العديد من الرفاق. الآن، فقط الوقت كان رفيقه وفي النهاية قاتله.

على الجانب الآخر، بقي المحل. الثابت الوحيد هو علامة القماش التي ترفرف في اتجاه الريح. نام الرجل العجوز مرة أخرى منتظرا الموت. لم يستيقظ بسبب الحرارة الحارقة أثناء النهار والنسائم الباردة في الليل.

 

 

 

 

 

 

على الجانب الآخر، بقي المحل. الثابت الوحيد هو علامة القماش التي ترفرف في اتجاه الريح. نام الرجل العجوز مرة أخرى منتظرا الموت. لم يستيقظ بسبب الحرارة الحارقة أثناء النهار والنسائم الباردة في الليل.

لقد كان ذات يوم متدربا مبهرًا وقف على القمة وكان لديه العديد من الرفاق. الآن، فقط الوقت كان رفيقه وفي النهاية قاتله.

 

 

 

 

 

 

تنهد الرجل العجوز ولم يكمل الحديث. كان من الممكن أن يغمر الفضول نفسه السابق بعد لقائه بـ لي تشي. كان سيطرح العديد من الأسئلة، خاصة عن سبب عودة لي تشي.

من ناحية أخرى، اختفت آثار أقدام لي تشي تدريجياً من السطح.

 

 

 

 

 

 

 

كان لدى الاثنين فهم عميق وخبرة مع الوقت. ومع ذلك، كان مسار الداو الخاص بهم عكس ذلك تمامًا.

للأسف، لقد اكتسبوا أيضًا طول عمر هائل. وهكذا، سيكون الموت هو الخلاص ولكن الموت لم يكن بهذه السهولة. فقط الوقت يمكن أن يقتلهم، لكن إلى متى؟

 

 

 

 

 

كان هذا هو الحال بالنسبة لـ لي تشي. سوف يموت الرجل العجوز في النهاية, لكن كان تعذيب لي تشي أسوأ.

في يوم من الأيام، يمكن أن تختفي هذه الصحراء الشاسعة أو تتحول إلى محيط عظيم. هذان الاثنان بالتأكيد سوف يدومان أكثر من ذلك.

على الجانب الآخر، بقي المحل. الثابت الوحيد هو علامة القماش التي ترفرف في اتجاه الريح. نام الرجل العجوز مرة أخرى منتظرا الموت. لم يستيقظ بسبب الحرارة الحارقة أثناء النهار والنسائم الباردة في الليل.

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو الحال بالنسبة لـ لي تشي. سوف يموت الرجل العجوز في النهاية, لكن كان تعذيب لي تشي أسوأ.

 

 

 

 

 

 

 

واصل جسد لي تشي رحلته الطويلة، كان حقًا مثل المترحل لكن من دون أي حواس. ومع ذلك، بمجرد وصوله إلى مدينة قديمة، عادت روحه مرة أخرى بعد أن عادت إليه ذكريات الأصدقاء القدامى.

من يدري عدد المشروبات التي شربها لي تشي لكنه لم يكن قريبًا من حالة السكر. كما أن معدته لم تمتلئ حتى.

 

 

 

 

 

 

حدث هذا مرة أخرى في أطلال أخرى. البلاط والجدران المكسورة جعلته يفكر مرتين. كان هنا في الماضي جالسًا على عرشه يصدر الأوامر لجيشه. أولئك الذين أحبهم والذين أحبوه قد اختفوا في نهر الزمن.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد مرور الوقت الكافي، سيكون بمفرده حقًا. حدث هذا عدة مرات في تاريخه الطويل.

 

 

 

 

 

 

توقف هذا الاتجاه اليوم. مشى مسافر في الصحراء الحارقة. الرمل قد اخترق رداءه المتسخ لكنه سار إلى الأمام دون رادع.

في الواقع، عانت الوجودات الوحشية واللوردات العليا من هذا المصير أيضًا. هم فقط كانوا أقوياء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة بينما لم يتمكن أصدقاؤهم وأحبائهم من التغلب على الموت.

4278 – نفس الشيء دائمًا

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو السبب في عدم ربط انفسهم بشيء ما. كان الانضمام إلى الظلام أسهل بكثير، اختيار بسيط لا علاقة له بالأخلاق.

كان هذا الرجل قويا للغاية. لم يستطع اللوردات الحاليون في هذا العصر تحمل خطوة واحدة منه. ومع ذلك، لم يتفاعل لي تشي مع النظرة غير المرغوب فيها من الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

فقط أولئك الذين لديهم قلب داو لا يقهر يمكنهم المضي قدمًا دون أن يغريهم الظلام.

“هذا يرثى له.” ابتسم لي تشي وأغمض عينيه مرة أخرى، مفترضًا حالته السابقة.

 

“هذا يرثى له.” ابتسم لي تشي وأغمض عينيه مرة أخرى، مفترضًا حالته السابقة.

 

 

 

 

لم يكن هناك نقص في الوجودات العليا في التاريخ. للأسف، القليل منهم فقط يشتركون في نفس خاصية لي تشي.

 

 

لمن لا يتذكر, كان يو تشينغ فينغ منافس على إرادة السماء ومن نفس عصر الملك التنين الأسود والإمبراطور الخالد تشيان لي (انثى). وكان يحب تشيان لي لكنها للأسف لا تبادله نفس الشعور. لذا بعد خسارته في النزال على إرادة السماء ضد تشيان لي رغب في أن يقتل على يد تشيان لي لكنه كان قويًا جدًا وصمد أمام أقوى ضربة لها “المذبحة الإمبراطورية” بعد ذلك لم ترغب تشيان لي في مواصلة القتال. بعد هذا فتح حانة في العوالم التسعة وأصبح ينتظر الموت.

 

 

 

 

واصل مراقبة العالم والداو الذي لا يحصى خلال هذه الرحلة. بدا الأمر برمته وكأنه حلم.

عاد إلى الزاوية مرة أخرى. ما حدث الآن كان شرارة سريعة الزوال، تافهة تمامًا.

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الداو الخاص بـ تشينغ فينغ هو نفس الداو الخاص بالإمبراطور الخالد مو تشو الموجود في العالم العاشر آكل البطاطا*

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط