نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 4298

شيطان النمور الثمانية

شيطان النمور الثمانية

4298 – شيطان النمور الثمانية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاء الانتقام بسرعة. في غضون يومين فقط، جاء الشياطين الثمانية وحاصروا الألماس الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“صليل! صليل!” أصيب أعضاء هذا الأخير بالذعر بعد سماع أجراس التحذير.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان وجهه ملتويًا بالغضب والرضا عن النفس، مستعدًا للانتقام.

 

 

 

 

 

 

“انهم هنا!” نفخ التلاميذ الذين يحرسون القاعدة في ابواقهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، اصطفت الشياطين الهجينة بالخارج – ثيران، وثعابين، وغربان نارية …

 

 

 

 

 

حدق به الشيطان وانفجر ضاحكًا: “هاهاها، لم أرك منذ وقت طويل، أيها الشيخ الأول. أنت فقط في المستوى المتوسط ولا يمكن أن تدوم ضدي طويلًا. انتهى الأمر لطائفتك بمجرد أن أقتلك “.

أولئك الذين سمعوا التحذير أسقطوا على الفور مهامهم الحالية وركضوا إلى المركز المخصص لهم.

 

 

في هذه الأثناء، احتشد التلاميذ من الألماس الصغير بالقرب من البوابة، مستعدين للقتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما تحرك الشيوخ بإلحاح. لقد تم تكليفهم بمسؤوليات واضحة. بقي البعض في الطائفة بينما ذهب البعض الآخر لأمر التلاميذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تألفت قوة الشياطين الثمانية من عدة مئات من التلاميذ، بدوا عدوانيين وشرسين.

 

 

 

 

 

 

ــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

 

 

“راااا!” زأرت الشياطين في قاعدة الجبل بعد سماع ذلك.

“اغلقوا البوابة!” أمر الشيخ الخامس.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل انت متأكد من ذلك؟” أصبحت نغمة الشيخ الخامس جادة.

 

 

 

 

 

 

“صرير …” أغلقت البوابة المقوسة في القاعدة ببطء.

 

 

 

 

“صرير …” أغلقت البوابة المقوسة في القاعدة ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لهذه البوابة تاريخ غني وكانت بمثابة واحدة من أصلب دفاعات الألماس الصغير.

حدق به الشيطان وانفجر ضاحكًا: “هاهاها، لم أرك منذ وقت طويل، أيها الشيخ الأول. أنت فقط في المستوى المتوسط ولا يمكن أن تدوم ضدي طويلًا. انتهى الأمر لطائفتك بمجرد أن أقتلك “.

 

في هذه الأثناء، اصطفت الشياطين الهجينة بالخارج – ثيران، وثعابين، وغربان نارية …

 

 

 

 

 

“صرير …” أغلقت البوابة المقوسة في القاعدة ببطء.

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، اصطفت الشياطين الهجينة بالخارج – ثيران، وثعابين، وغربان نارية …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“النمور الثمانية، لماذا أنت هنا؟” كان الشيخ الخامس مسؤولاً عن البوابة وسأل الشيطان العدواني.

 

 

 

 

كان لديهم بالفعل أسلحة جاهزة على الرغم من نقص القيادة – فؤوس وحراب ومعابد …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مطالبك سخيفة! نحن لن نتعرض للمضايقة بهذه السهولة. والنتيجة لم تُحسم بعد “. صاح الشيخ الأول.

لم تكن الطائفتان بعيدتان عن بعضهما البعض، فقط عدة مئات من الأميال أو نحو ذلك. وبالتالي، فقد وصلوا بسرعة بعد سماعهم بإصابة دو ويدو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الألماس الصغير، تعال واقبل مصيرك!” ظهر بين الحشد الشيطاني وزأر.

 

 

 

 

“سيد الطائفة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الشيخ هو لي تشي الذي كان ينظر فقط إلى السماء، ولم يهتم بالشياطين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان وجهه ملتويًا بالغضب والرضا عن النفس، مستعدًا للانتقام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بوووم!” ظهر أمامهم شخصية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“راااا!” أجبرت طاقته الشيطانية ونواياه القاتلة حلفاءه على التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأعضاء داخل الألماس الصغير كانوا خائفين أيضًا. ارتجفت أرجلهم وشحبت وجوههم.

نظر أخيرًا إلى الأسفل بعد أن طلب منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شيطان النمور الثمانية!” اهتز هؤلاء من الألماس الصغير من الخوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق به الشيطان وانفجر ضاحكًا: “هاهاها، لم أرك منذ وقت طويل، أيها الشيخ الأول. أنت فقط في المستوى المتوسط ولا يمكن أن تدوم ضدي طويلًا. انتهى الأمر لطائفتك بمجرد أن أقتلك “.

 

 

 

 

 

 

كان لهذا الشيطان النمر بنية طويلة وقوية مع كلمة “الملك” على جبهته. أشرقت عينيه بشكل مخيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سوى سيد طائفة الشياطين الثمانية وعم دو ويدو. الغريب، كان ويدو شيطان غزال بينما كان عمه شيطان نمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أولئك الذين سمعوا التحذير أسقطوا على الفور مهامهم الحالية وركضوا إلى المركز المخصص لهم.

“الشيخ، شيطان النمر نفسه يقود هذه الحرب.” قام تلميذ من الألماس الصغير بإبلاغ هذا إلى الشيخ الأول.

 

 

 

 

 

 

كان وجهه ملتويًا بالغضب والرضا عن النفس، مستعدًا للانتقام.

 

 

 

 

 

في نهاية المطاف، كان الشرطان الأخيران أقرب إلى الاستحواذ الكامل. كانت طائفتهم موجودة بالاسم فقط بعد ذلك.

 

 

“هل يمكننا منعه؟” سأل أحد الشيوخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه في مجال اليين يانغ الكبير.” أصبح الشيخ الرابع قلقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً، سلم سيد طائفتك الجديد حتى أتمكن من الانتقام لابن أخي. ثانيًا، سلم قوانين الجدارة الخاصة بك، بما في ذلك القانون الذي حصلتم عليه مؤخرًا. أخيرًا، نصف أراضيكم ستكون ملكًا لنا “. كشف الشيطان.

 

 

 

 

عندما كان سيد طائفتهم السابق على قيد الحياة، كان قويًا مثل شيطان النمر هذا. الآن، كان الشيخ الأول فقط في مجال اليين يانغ. للأسف، كان فقط على المستوى المتوسط.

 

 

 

 

كما تحرك الشيوخ بإلحاح. لقد تم تكليفهم بمسؤوليات واضحة. بقي البعض في الطائفة بينما ذهب البعض الآخر لأمر التلاميذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“النمور الثمانية، لماذا أنت هنا؟” كان الشيخ الخامس مسؤولاً عن البوابة وسأل الشيطان العدواني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت تعرف الإجابة مسبقا. لقد جرحت ابن أخي وأهنت عشيرتي. نحن بحاجة إلى إجابة أو سنقوم بتسوية طائفتك “. نبح النمور الثمانية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الشيوخ يعرفون بطبيعة الحال أن دو ويدو لابد وأن يكون قد زخرف القصص ليجعل نفسه الضحية. وهكذا، لم يكن هذا الاعتداء غير متوقع على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما كان سيد طائفتهم السابق على قيد الحياة، كان قويًا مثل شيطان النمر هذا. الآن، كان الشيخ الأول فقط في مجال اليين يانغ. للأسف، كان فقط على المستوى المتوسط.

 

 

“النمور الثمانية، لقد سمعت رواية من جانب واحد فقط. قد نكون طائفة صغيرة لكننا نعرف أفضل من التنمر على الصغار. جشع ابن أخيك وموقفه غير المحترم تجاه سيد طائفتنا يبرر العقوبة “. قال الشيخ الخامس.

“راااا!” أجبرت طاقته الشيطانية ونواياه القاتلة حلفاءه على التراجع.

 

 

 

كان لهذا الشيطان النمر بنية طويلة وقوية مع كلمة “الملك” على جبهته. أشرقت عينيه بشكل مخيف.

 

 

 

 

 

“نحن نستمع.” قال الشيخ الأول بنبرة ساخرة.

 

 

 

 

“انه يكذب!” قفز دو ويدو وصرخ: “لقد جئت بصدق لمساعدة طائفتك ولكنك تجدد اللطف بالخبث، حتى قطعت ذراعي! اليوم، سأنتقم وأراقب سقوط طائفتكم! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا يمكن إخفاء الحقيقة إلى الأبد.” تجاهله الشيخ وتحدث مع شيطان النمر بدلاً من ذلك: “يا النمور الثمانية، أعد النظر في هذا، لا تبدأ حربًا على صغير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“النمور الثمانية، لقد سمعت رواية من جانب واحد فقط. قد نكون طائفة صغيرة لكننا نعرف أفضل من التنمر على الصغار. جشع ابن أخيك وموقفه غير المحترم تجاه سيد طائفتنا يبرر العقوبة “. قال الشيخ الخامس.

 

 

 

 

“هاهاها، أخشى أن هذه لن تكون حربًا حتى، فقط مذبحة من جانب واحد. هذه نهاية طائفتكم “. ابتسم شيطان النمر ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل انت متأكد من ذلك؟” أصبحت نغمة الشيخ الخامس جادة.

 

 

 

 

 

 

“اغلقوا البوابة!” أمر الشيخ الخامس.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الخامس، لا يمكنك تخويفي. سيد طائفتك مات فلا أحد في طائفتكم يستطيع أن يسقطني. أنا وحدي أستطيع أن أكتسح هذا المكان دون منازع. من الذي سيوقفني؟ ” قال الشيطان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل انت متأكد من ذلك؟” أصبحت نغمة الشيخ الخامس جادة.

أصبح الأعضاء الصغار في الألماس الصغير قلقين بعد سماع ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سنرى ذلك.” ظهر الشيخ الأول أخيرًا على قمة الجبل.

 

 

 

 

 

 

“أنت متأكد من الانتصار بالفعل.” أجاب الشيخ ببرود.

 

 

 

“اغلقوا البوابة!” أمر الشيخ الخامس.

 

كان لهذه البوابة تاريخ غني وكانت بمثابة واحدة من أصلب دفاعات الألماس الصغير.

 

 

حدق به الشيطان وانفجر ضاحكًا: “هاهاها، لم أرك منذ وقت طويل، أيها الشيخ الأول. أنت فقط في المستوى المتوسط ولا يمكن أن تدوم ضدي طويلًا. انتهى الأمر لطائفتك بمجرد أن أقتلك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت متأكد من الانتصار بالفعل.” أجاب الشيخ ببرود.

 

 

 

 

كان الشيوخ يعرفون بطبيعة الحال أن دو ويدو لابد وأن يكون قد زخرف القصص ليجعل نفسه الضحية. وهكذا، لم يكن هذا الاعتداء غير متوقع على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، احتشد التلاميذ من الألماس الصغير بالقرب من البوابة، مستعدين للقتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

“ثمانون إلى تسعين بالمئة.” قال الشيطان: “لكنني لا أريد إراقة دماء لا داعي لها. هناك طريقة سهلة تجعلني أتراجع “.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانوا أضعف لكن لم يكن لديهم نية للتراجع، مستعدين للموت لحماية طائفتهم. وهكذا، كان لدى الألماس الصغير العديد من المزايا – الموقف الدفاعي والروح المعنوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق به الشيطان وانفجر ضاحكًا: “هاهاها، لم أرك منذ وقت طويل، أيها الشيخ الأول. أنت فقط في المستوى المتوسط ولا يمكن أن تدوم ضدي طويلًا. انتهى الأمر لطائفتك بمجرد أن أقتلك “.

“ثمانون إلى تسعين بالمئة.” قال الشيطان: “لكنني لا أريد إراقة دماء لا داعي لها. هناك طريقة سهلة تجعلني أتراجع “.

 

 

 

 

 

 

 

 

“النمور الثمانية، لماذا أنت هنا؟” كان الشيخ الخامس مسؤولاً عن البوابة وسأل الشيطان العدواني.

 

 

 

 

 

 

“نحن نستمع.” قال الشيخ الأول بنبرة ساخرة.

 

 

 

 

“النمور الثمانية، لقد سمعت رواية من جانب واحد فقط. قد نكون طائفة صغيرة لكننا نعرف أفضل من التنمر على الصغار. جشع ابن أخيك وموقفه غير المحترم تجاه سيد طائفتنا يبرر العقوبة “. قال الشيخ الخامس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً، سلم سيد طائفتك الجديد حتى أتمكن من الانتقام لابن أخي. ثانيًا، سلم قوانين الجدارة الخاصة بك، بما في ذلك القانون الذي حصلتم عليه مؤخرًا. أخيرًا، نصف أراضيكم ستكون ملكًا لنا “. كشف الشيطان.

 

 

 

 

“نحن نستمع.” قال الشيخ الأول بنبرة ساخرة.

 

عندما كان سيد طائفتهم السابق على قيد الحياة، كان قويًا مثل شيطان النمر هذا. الآن، كان الشيخ الأول فقط في مجال اليين يانغ. للأسف، كان فقط على المستوى المتوسط.

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف جانب الألماس الصغير من الغضب. اهتزت أيديهم بعنف لأن هذه الظروف كانت مذلة للغاية. يفضلون القتال حتى الموت على هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لهذه البوابة تاريخ غني وكانت بمثابة واحدة من أصلب دفاعات الألماس الصغير.

 

 

في نهاية المطاف، كان الشرطان الأخيران أقرب إلى الاستحواذ الكامل. كانت طائفتهم موجودة بالاسم فقط بعد ذلك.

الأعضاء داخل الألماس الصغير كانوا خائفين أيضًا. ارتجفت أرجلهم وشحبت وجوههم.

 

“بوووم!” ظهر أمامهم شخصية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مطالبك سخيفة! نحن لن نتعرض للمضايقة بهذه السهولة. والنتيجة لم تُحسم بعد “. صاح الشيخ الأول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ أعتقد بما أنكم جميعًا تغازلون الموت، فسأقدم لكم يد المساعدة. حسنًا، بما أنني رحيم جدًا، سأمنحكم أولاً نصف ساعة للمناقشة. همف، إذا لم تتنازلوا بعد، فسنهاجم “. قرر الشيطان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“راااا!” زأرت الشياطين في قاعدة الجبل بعد سماع ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سيد الطائفة، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الشيخ هو لي تشي الذي كان ينظر فقط إلى السماء، ولم يهتم بالشياطين.

 

 

 

 

ــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر أخيرًا إلى الأسفل بعد أن طلب منه.

 

 

 

 

 

 

 

ــــــــــــــــــــــ

 

 

“مطالبك سخيفة! نحن لن نتعرض للمضايقة بهذه السهولة. والنتيجة لم تُحسم بعد “. صاح الشيخ الأول.

Ghost Emperor

 

“أنت تعرف الإجابة مسبقا. لقد جرحت ابن أخي وأهنت عشيرتي. نحن بحاجة إلى إجابة أو سنقوم بتسوية طائفتك “. نبح النمور الثمانية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط